|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#31
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
والله ده مش من باب التساهل .... هو كاتب نلغي رياضة النساء ... وكاتب نلغي الافلام والمسلسلات ... طاب عتعملي ايه بقي في ملايين الاشخاص الذين يعملون في هذا العمل في التليفزيون والمسرح .. انتي كده بتزودي نسبة البطالة . نرجع بقي لفقه الأولويات .. عتلاقي ان ده أولي طبعا .. ومينفعش يلغي الكلام ده دلوقتي .. الاول يوفر لهم فرص عمل تانية بعد كده نفكر في الموضوع ده .... انا طبعا ضد القنوات التي تذيع النساء عرايا بحجة ممارسة الرياضة ... لكن الشريعة الاسلامية لا تريد الحفظ أو التقليد .. علينا العقل والاجتهاد .... علينا اعمال العقل والنظر الي أقرب شيء الي المصلحة العامة .... جزاكم الله خيرا
|
#32
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
شكرا على رأيك ونتمنى التوفيق لرئيس مصر المنتخب
__________________
الحمد لله دائما وأبدا أولا وأخيرا
|
#33
|
||||
|
||||
![]() يا جماعة محمد نفسه الحاجات دى تحصل وكلنا نفسنا تحصل ومحدش يقول لا000صح
هو قال الاقتراحات بتاعته وطبعا على الرئيس انه يسعى لتحقيق كدة وطبعا ده هيكون باساليب كتير واحنا عارفين واكيد لما هيحد البطالة فيه اعمال كتير غير التمثيل والاغانى 000الخ تحد من البطالة وربنا يحقق كل مقترحاتك دى ان شاء الله والموضوع ميحتاجش لاى كلام كلنا بيتمنى شريعة ربنا ودى شريعة ربنا ولكن مع الوقت وتنفيذها بتتدريج ان شاء الله هيجى وقت وهتكون مطبقة بنفس النص وربنا يحمى مصر والامة الاسلامية جميعا يارب اللهم امين
__________________
سنغدوا رفاتا ويبقى الاثر |
#34
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
شكرا لكى وشكرا على توضيح وجهة نظرى للآعضاء وننتظر مزيد من الأراء والنقد البناء وبارك الله فبكى وفى الاعضاء جميعاااااااا
__________________
الحمد لله دائما وأبدا أولا وأخيرا
|
#35
|
|||
|
|||
![]()
شكرا لحضرتك
واتمنى من الله ان التوفبق لنا جميعا وان نعيش حياة هانئة فى وطننا مصر ونحصل كمعلمين على حقوقنا المادية والمنعوية
__________________
الى اللقاء |
#36
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
شكرا لك وفعلا المعلمين يستحقوا كذلك واكثر بكثير
__________________
الحمد لله دائما وأبدا أولا وأخيرا
|
#37
|
||||
|
||||
![]() اتمنى كل ده يحصل
بس متهيلئ صعب جدا وليه مستحيل لان المشكلة مش انك تطبق ده المشكلة فى الشعب اللى هيتم تطبيق ده عليه يعنى المفروض نغير من انفسنا قبل ان نغير القوانين ونفعل كل هذا المفروض نكون احنا من جوانا عاوزين ده مش نعمل زى السعودية بطبق كل ده وللاسف الشعب حااجة تانية خالص وبتحصل بلاوى كتير فى الخفاء جزاك الله خيرا
__________________
![]() |
#38
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم
موضوع مهم جدا كلام حضرتك كويس جدا وانا نفسي طبعا كمسلمة اولا مصرية ثانيا اكون عايزة ان الشريعة الاسلامية تتطبق بس صعب مرة واحدة نطبقها لان لو اتطبقت مرة واحدة الناس مش هيطيقوا وكمان البلد مليانة خراب وعارفة اان الاسلام هوة إلي يحلها لكن في حاجات مش بسرعة وعايزة وقت عبل ماتتعمل وكنت عايزة اعلق على إلي بقول نص مصر فقيرة مش كل واحد سرق هنقطع ايده في ظوابط الشرع عملها قللت من ان نحكم على اشخاص كانوا مفروض يتحكم عليهم لو الظوابط ديه متعملتش واقولها إن شاء الله
__________________
ربعاوية ومش من الاخوان عشان عارفة ان أي حد بيأيد السيسي هيقول على أي حد ربعاوي انه إخوان ![]() ![]() |
#39
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله كل خير ************* لا نجاة لنا الا بالاسلام و لا اجتهاد مع النص ,تطبيق الشريعه ليست مسألة للجدال عند المسلم الحق(يرجى الرجوع للفتاوى الخاصه بذلك) الشريعه تطبق بالتدريج على الرغم من اننى ارجو تطبيقها من الآن. و اتذكر كلمه قالها -و الله اعلم- د/ راغب السرجانى بخصوص رأى الغرب خاصة و اننا نعتمد الى حد ما على القروض من البنك الدولى فيقول - جزاه الله خيرا-اننا لو انتظرنا ليوافق الغرب على تطبيق الشريعه فان علينا ان ننتظر الى الابد , و هل يمكن ان يرضى عنا الغرب بنص الآية القرآنيه .يجب ان تطبق الشريعه و معها ان تسعى مصر التى تحقيق الاكتفاء الذاتى اقتصاديا . ____________________________________________ و هذا موضوع انقله لكم بخصوص (التدرج فى تطبيق الشريعه) ____________________________________________ المرشح الرئاسي في مصر الدكتور حازم أبو إسماعيل: يفرق الدكتور بين التدرج الذي يحصره في التدرج التشريعي ويرى أنه انقطع بانقطاع الوحي، وبين الاستطاعة التي يذكر في حدها نفس ما يذكر في النوعين التاليين من التدرج، وإن كان يخص ما يؤذن بها بالضرورة فقط، فيقول: «التدرج غير حد الاستطاعة تماماً، ده حكم فقهي، وده حكم فقهي آخر تماماً، التدرج حرام، يعني إيه حرام؟ يعني خلاص الشرع اكتمل... تطبيق الشريعة فريضة الآن، مش تدرُّج، لأ هي فريضة بأكملها الآن. كل ما في الأمر أنني عندما جئت أطبق وجدت الذين ستطبق عليهم الشريعة ليسوا سلسين، فعاينت أنني ربما - مثلاً - أجبرتهم على شيء فانتقضوا على الإسلام كله، فأصبح هذا يمثل بالنسبة للحاكم حالة ضرورة، اللي هو تخلف الاستطاعة»[9]. تدور دواعي التدرج على ثلاثة أشياء: 1 - العجز عن إنفاذ الشريعة والإلزام بها. 2 - القدرة على إنفاذ الشريعة، ولكن مع غلبة مفسدة ترك التدرُّج على مصلحة الإلزام بالشريعة. 3 - القدرة وقلة المفسدة، ولكن إرادة صاحب السلطان الرفق بالناس وتهيئتهم وحُسْن سياستهم. هذه ثلاث علل يتم التعلُّل بها عند إرادة التدرج، والمقصود أنها علل ممكنة لدعوى التدرج، وقد صلحت بالفعل للقول بالتدرج في حالات معينة، وليس المقصود صلاحيتها للقول بجواز التدرج شرعاً من غير اعتبار للموازنة بين الدواعي والموانع في الحالات المخصوصة صفة التدرج المأذون فيه وَفْق رؤية الباحث: من الجلي أنه من الناحية التنظيرية فإنا لا نعلم أحداً من التيارات الإسلامية يقول بالتدرج في التشريع؛ وإنما غاية كلامهم هو استعمال نوعَي التدرج ( البلاغي - التنفيذي ) ، ولذلك فالذي سأبسطه هنا هو تأكيد بطلان استعمال التدرج التشريعي، مع ذكر صور خفية منه، ثم ذكر بعض الإشارات المهمة لضبط نوعي التدرج الباقيين، ولعلِّي ألخِّص رؤيتي حول هذه القضية في النقاط التالية: 1 - مدار البحث في التدرج بأنواعه إنما هو على قاعدة الموازنة بين المصالح والمفاسد، وعلى الأصل المقرر أن «الشَّـرِيعَة جَمِيعهَا مَبْنِيَّةٌ عَلَى أَنَّ الْـمَفْسَدَةَ الْـمُقْتَضِيَةَ لِلتَّحْرِيمِ إذَا عَارَضَتْهَا حَاجَةٌ رَاجِحَةٌ أُبِيحَ الْـمُحَرَّمُ "؛ حيث إن ترك بعض المأمور به وفعل بعض المنهي عنه هذا الترك الذي ينتج عن التدرج لا بد أن يكون لتحصيل مصلحة أعظم من مصلحة فعل وإنفاذ المأمور المعيَّن أو لدرء مفسدة أعظم من مفسدة فعل المنهي المعيَّن . ومتى اختل هذا الميزان - كأن يمكن البلاغ أو إنفاذ الشريعة والإلزام بها من غير مفسدة راجحة - لـم يجز التدرج، مع الإقرار بوجود مساحات للاجتهاد في تقرير غلبة المفسدة والمصلحة . 2 - استعمال التدرج في محاله الصحيحة هو نفسه تطبيق للشريعة . 3 - مما يُوسع دائرة الشريعة المطبقة من غير تدرج، الإلحاحُ على بيان الأساس الشرعي لمحاربة الفساد المالي والإداري وطلب صلاح البلاد والعباد وطلب النهوض والرقي بالأفراد والأمم ونحوه من المطالب المتفق على تحصيلها بين الإسلاميين وغيرهم فتكون المطالبة بها وتحصيلها تطبيق للشريعة لا يحوج إلى تدرج . 4 - التدرج التشريعي بمعنى أن يُشرِّع صاحب السلطة تشريعاً جديداً فيه تحليل ما حرم أو تحريم ما أحل الله بدعوى التدرج، حرام ليس في الشرع ما يُسوِّغه، والتشريع حق لله - عز وجل - لا يشركه فيه غيره، ولا يؤذن بارتكابه إلا إكراه محقَّق، وهذا لا يوجد في بابنا لإمكان الانحياز عن السلطة وتركها أصلاً، أو الانعزال عن الحقيبة التشريعية في هذا القطاع براءة لله - عز وجل - ومن الصور الخفية للتدرج التشريعي أن يأتي صاحب السلطة من الإسلاميين إلى جريمة حرَّمها الشرع وعاقب عليها بعقوبة معيَّنة بينما القانون يبيحها أو يخفف عقوبتها فيريد صاحب السلطة أن يضع لها عقوبة مدنية غير العقوبة المنصوصة في الشرع يزعم أنه يتدرج نحو العقوبة الشرعية، وهذا باطل وهو من منازعة الله في التشريع، ويؤدي إلى توطين مبدأ العقوبات المدنية واستبدالها بعقوبات الشـرع، وترك العلمانية صلعاء مقبحة للناس هكذا أحسن من تخفيفها بما يُضِل عن الوحي والشـرع، ومصلحة فرض عقوبة مدنية على الزانية - مثلاً - تنغمر في مفسدة التشريع من دون الله، وفي مفسدة ترقيق استبدال الشريعة في قلوب الناس . 5 - التدرج في البلاغ والتدرج في التنفيذ جائزان، تدل عليهما أدلة الشـرع العامة والخاصة، مع التنبيه إلى أنهما بمنزلة العفو والسكوت لا بمنزلة التحليل والتشـريع، ولذلك يقول شيخ الإسلام في حد هذا التدرج: «الْعَفْوَ عِنْدَ الْأَمْرِ وَالنَّهْيِ فِي بَعْضِ الْأَشْيَاءِ؛ لَا التَّحْلِيلَ وَالْإِسْقَاطَ». 6 - ترك الإلزام بالشريعة في زماننا والسكوت عن القوانين الوضعية وعدم السعي المباشر لتغييرها أكثره بسبب المفسدة المتوقَّعة من مثل هذا السعي سواء من نفرة داخلية أو ضغط دولي خارجي، ومراعاة غلبة المفسدة في ذلك نص عليها العلماء، فيقول شيخ الإسلام: «والأصل أن هذه الواجبات تقام على أحسن الوجوه . فمتى أمكن إقامتها مِن أمير لم يُحتَج إلى اثنين، ومتى لم يقم إلا بعدد ومِن غير سلطان أقيمت إذا لم يكن في إقامتها فساد يزيد على إضاعتها، فإنها من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فإن كان في ذلك من فساد ولاة الأمر أو الرعية ما يزيد على إضاعتها لم يدفع فساد بأفسد منه» 7 - إلا أن عدم السعي المباشر لا ينفي السعي التدريجي فما لا يدرك كلُّه لا يترك جلُّه والميسور لا يسقط بالمعسور، واستعمال آليات الديمقراطية والتشريع البرلماني في ذلك جائز من باب الحاجة والضرورة على أن تكون صياغة ذلك هي المطالبة بإنفاذ شرع الله في ذلك تحاكماً للمادة الدستورية القاضية بمصدرية الشريعة، ولا يصاغ ذلك في صورة مدنية تُخضِع الشريعةَ فيه للتصويت من جانب المطالب مع جواز التصويت إن طرحها غيرنا . 8 - التأمل في كيف ترك النبي صلى الله عليه وسلم الكعبة على حالها مراعاة لحال قريش، وكيف ترك عقوبة المنافقين لغلبة المفسدة، ثم حرصه على أن تُحدَّ المرأة المخزومية يدل على وجوب النظر في كل حكم شرعي بحسبه وألا يجعل التدرج وقانونه وأصوله قواعد كلية تطبَّق على فترة زمنية شاملة أو نظام حكم بأكمله؛ وإنما يجب على المجتهد النظر في كل حكم يريد أن يترك بلاغه أو إنفاذه بدعوى التدرج، وأن يكون هذا النظر في كل حكم على حدة، وأن يوزن كل حكم وما يقترن به من دواعٍ للتدرج وموانعٍ منه وزناً خاصاً ليُخرَج بحكم تبرأ الذمة به ويستحق صاحبه أجر الاجتهاد أصاب أم أخطأ . أما غير ذلك من الأقوال المطلقة في ترك إنفاذ شريعة الله أو إبلاغها بدعوى التدرج ومن غير اجتهاد خاص متأنٍّ؛ بل بعضها باجتهاد على الهواء لم تستغرق مدته سوى ما بين انتهاء سؤال المذيع التليفزيوني إلى بداية الإجابة ... كل ذلك عبث بالشريعة وتلاعب بها . 9 - التدرج في البيان لا يعني النطق بالباطل، ولا يجوز ذلك إلا في حدود ضيقة وأكثر المأذون فيه هو السكوت . أما عبارات من نوع لن نمنع كذا، ولن نمنع كذا فلا بد من اقترانها ببيان ما يعتقده من تحريم الله لذلك وأن هذا الترك للمنع إنما هو تنفيذي وليس إقراراً لحق . 10 - أن الحاجة للتدرُّج في حكم من الأحكام أو بعض الأحكام يحتاج حاجة ماسَّة إلى معرفة تامَّة بالواقع الذي تتشابك فيه العلاقات من شؤون اجتماعية واقتصادية وسياسية داخلية وخارجية؛ لأن هذه المعرفة هي وحدَها التي ستمكِّننا من تقدير المفاسد المترتبة على ترك التدرُّج أو على التدرُّج والحاجة إليه، لمعرفة ما إذا كان التدرُّج واجباً أو غير جائز . وهذا يبيِّن الضرورة القصوى لمعرفة العالم الشرعي بالواقع؛ لأن جزءاً من أحكامه لا يتم تصوُّر مسائلها إلا بإدراكٍ كاملٍ للواقع محلِّ الحكم . 11 - حد المفسدة الغالبة التي تؤذن بترك الإلزام بالشريعة، هو أن يؤدي الإلزام لنفرة شعبية تفسد أمور البلاد وتعظم فتنتها . أما إن كان مَن في السلطة غالباً مسيطراً فلن تحصل هذه النفرة سوى بصورة لا تؤثر ولا تعظم مفسدتها، فيجب عليه الإلزام بالشـريعة مع الرفق في هذا الإلزام وليس الرفق الذي يؤدي لترك الإلزام . يقول شيخ الإسلام: «فليس حُسن النية بالرعية والإحسان إليهم أن يفعل ما يهوونه ويترك ما يكرهونه، فقد قال الله:{وَلَوِ اتَّبَعَ الْـحَقُّ أَهْوَاءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ} [المؤمنون: 71] ، وقال - تعالى - للصحابة:{وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللَّهِ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِّنَ الأَمْرِ لَعَنِتُّمْ} [الحجرات: 7] ، وإنما الإحسان إليهم فعل ما ينفعهم في الدين والدنيا ولو كرهه من كرهه؛ لكن ينبغي له أن يرفق بهم في ما يكرهونه؛ ففي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «ما كان الرفق في شيء إلا زانه، ولا كان العنف في شيء إلا شانه»
__________________
|
#40
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
شكرا على ردك ورأيك المحتم جداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ربنا الى بيحاسبنا الى يعمل فى الخفاء مش هيخفى على ربنا ان الله لا يخفى عليه شىْ فى الأرض ولا فى السماء
__________________
الحمد لله دائما وأبدا أولا وأخيرا
|
#41
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
فعلا رأيك مهم جدا ويحترم ربنا يبارك فى حضرتك
__________________
الحمد لله دائما وأبدا أولا وأخيرا
|
#42
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
شكرا ربنا يجازيك خيراااااااا ورأيك يحترم جدااااااااااااا وربنا يوفقك ننتظر مزيد من الأراء
__________________
الحمد لله دائما وأبدا أولا وأخيرا
|
#43
|
||||
|
||||
![]()
انا شايف ان الموضوع مهم بس مينفعش فى اول اربع سنين
|
#44
|
||||
|
||||
![]() ![]() وده بالنسبة للستات امنع اقفل لا وخلاص |
#45
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وأيضاً لابد من تطهير جميع المؤسسات الحكومية والقضاء على الفساد الموجود بداخلها ولابد من تغير المناهج الدراسية وأيضاً لابد من إصلاح الأحوال المعيشية لجميع فئات الشعب خاصة الفقيرة المعدمة وهناك أشياء فى الشريعة الإسلامية لابد أن تطبق فوراً دون إنتظار وهناك أشياء أخرى فى الشريعة لابد من التدرج فى تطبيقها ولأن الحديث سيطول فى هذا الموضوع أوصى بالرجوع إلى فيديوهات الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل الخاصة بتطبيق الشريعة الإسلامية والتدرج فى تطبيقها . جزاكم الله خيراً على موضوعك وعلى غيرتك على الدين وفقك الله وسدد خطاك .
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|