|
#1
|
||||
|
||||
![]()
اعترض دوما على شيخ الازهر فقط لكونه لا يعرف كيفية ادارة التعليم ما قبل الجامعي او أنه أوكله لمن لا يعلم الكيفية .
وفي كل الاحوال سبب فشلا اداريا واضحا ، و تدهور حال التعليم بالازهر الى ابعد حدود و فساد اداري مسشتري في جنبات الادارات . لدرجة أن اغلب ابناء الازهر نفسه يتعرفون بذلك ، بل و يبعدون ابنائهم عنه و ذهبوا للتعليم العام . لكن؟؟؟ هذا لا يمنعني أن أقول أن ما فعله شيخ الازهر حيال قضية المادة الثانية ، في هذه الاوقات هو عين العقل و المنطق .. هل تعلم ما الفارق أخي بين المبادئ و الاحكام ؟ فارق شاسع نحن دولة بنيت على أنها اسلامية الطابع الداخلي و ليس الخارجي ، وهذا لطبيعة الفترة الماضية و لطبيعة البلاد التي انهالت عليها الحضارات من شتى البقاع صعب جدا أن تحكم على السارق بقطع يده بين عشية وضحاها و خصوصا لو كان غير مسلم الحكمة الغالبة تقول أن الوسطية في الرأي لانهاء ازمة الاختلاف هي الافضل بكثير و لعلم حضرتك شاهدت أكثر من شيخ سلفي و قرأت أن حزب النور قد وافق على المادة التي نص عليها شيخ الازهر بدون اي اعتراض.. و القضية هنا أن ترسيخ الاخلاق بين البلاد افضل بكثير من الاختلاف او الاتفاق حول قانون وضعي و لو رضينا بالحكم الاسلامي لكانت الدولة خلافة بدلا من المدنية الغير واضحة المعالم و لكل منا له رأي فيها نسأل الله السداد
__________________
معلم رياضيات اعدادي/ثانوي بالازهر حاليا .التربية والتعليم سابقا لا اله الا الله عدد ما كان وعدد ما سيكون وعدد الحركات والسكون ، في كل لمحة ونفس عدد الرمال والبحار ذرة ذرة وعدد كل ذرة الف الف مرة. دخول متقطع بسبب ظروف خاصة |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اتفق معك استاذى
__________________
ورا كل عيون بتلمع كلام كتير مستخبى خوف ,, وحلم متشعلق فى الفضا |
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|