|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() يحكى فى الأثر أن بوذا بعث فى قوم بنى بردعة وقد كانوا يعيشون فى أقصى الغرب وكانوا يعملون فى حرفة تلفيق التهم النووية وخاصة للدول العربية
ويقومون بعمل لجان تفتيش وتجسس ولكن كانت لهم خطوط حمراء لم ولن يتجاوزوها أفنوا أعمارهم فى خدمة أسيادهم وعادوا لتأدية باقى المهمة فى تقسيم الأوطان والمطالبة بإقامة المعابد لعبادة الأوثان والإعتراف بأكذوبة الهلوكوست والقول بأن الدولة لا دين لها بعد ما قال عايز مصر دولة علمانية جاي دلوقتي يقول احنا حنقول لأ عشان عاوزين الشريعة تاجر دين ده ولا مش تاجر دين يا علمانيين يا بتوع المدارس هلوكوست وقولنا نعديها وبوذاوى وقولنا ماشى أما تيجى بعد ده كله تقول شريعة ....... أهو دا اللى مش ممكن أبداً ولا أفكر فيه |
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
حلوه ![]() على كدا بوذا كان يوما صديقا وحليفا للإخوان قبل الثورة وجمعوا له 4مليون توقيع تأييدا له ولا إيه ؟ دا بوذا دا سره باتع دايما بيفضح المستخبى عاش الابتكار عاش بس ينفع الكلام ده على مسلم زيى وزيك ؟؟؟ صحيح البرادعى شوكه فى زورى من زمان ولا تعجبنى بعض تصريحاته السابقة لكن لم يصل فكرى أو يطاوعنى عقلى أن أتهمه مثل هذا الاتهام !!!!!!! لكن البعض لاحد له!!
__________________
الحمد لله |
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
فعلاً عاش ال.......... عاش |
#4
|
||||
|
||||
![]()
من باب الإنصاف ينبغي القول:
يجب التفريق بين قول العريان وقول البرادعي ، فالعريان ذكر بوذا في باب حديثه عن التسامح مع الأيان الأخرى ، وهذا أمر محمود شرعاً من باب عدم إقصاء الآخر ، لكنه أخطأ خطأ معرفي وتاريخي ،فيلام على جهله بهذه النقطة في حدودها ، لكن البرادعي انطلق من فكر سياسي منحرف عقديا ، حيث أنه يريد محو ما يثبت هوية مصر الإسلامية ، تبعاً لفكره العلماني المقصي للإسلام عن الحياة ، فهو يطالب بفتح مادة الدستور لتسمح بكل الأديان سماوية وأرضية لتنشئ معابد لها على أ{ض مصر ، ولو على حساب دين الإسلام ، الذي ينكره كشريعة وهوية ، ويؤمن به كطقوس تعبدية أسيرة البيت والمسجد فقط . فقياس الأخ صاحب الموضوع ليس في محله من حيث أيضا : أن العريان ليس ساعيا للسلطة بل هو سياسي عادي تابعا لحزب الحرية والعدالة ، لكن البرادعي يطرح نفسه كزعيم ، وكرئيس لمصر بديلا للحاكم الشرعي ولو بالقوة والانقلاب والتآمر . وليس بلعبة الديمقراطية التي تعلمها في النمسا ويكفر بها في مصر ، ففي الغرب ديمقراطية الصندوق التي تخرص الألسنة بعد قول الصندوق ، لكن في مصر بلطجة الديمقراطية الكاذبة والتي يتولاه الإعلام الفاجر ونخنوخ . |
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|