اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > قصر الثقافة > المواضيع و المعلومات العامة

المواضيع و المعلومات العامة قسم يختص بعرض المقالات والمعلومات المتنوعة في شتّى المجالات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-05-2013, 10:28 AM
الصورة الرمزية Âñå Prïñcëŝŝ zoza
Âñå Prïñcëŝŝ zoza Âñå Prïñcëŝŝ zoza غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Feb 2013
العمر: 29
المشاركات: 1,297
معدل تقييم المستوى: 14
Âñå Prïñcëŝŝ zoza is a jewel in the rough
افتراضي

جزاك الله خيرا
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 11-05-2013, 08:44 AM
المفكرة المفكرة غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 1,413
معدل تقييم المستوى: 18
المفكرة is on a distinguished road
افتراضي

جزاكم الله خيرا و وفقكم لما يحب و يرضى
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 11-05-2013, 08:49 AM
المفكرة المفكرة غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 1,413
معدل تقييم المستوى: 18
المفكرة is on a distinguished road
افتراضي

القوة مع العدد
تتجول عدسة المصور في أعماق أفريقيا ، و تراقب ملوك الصيد في كينيا : القطط الكبيرة . حيوان الشيتا صياد سريع العدو لكنه لا يملك قوة الأسد كي يصطاد الفرائس الكبيرة .
نرى أحد ذكور الشيتا يخـتال بحثًا عن فريسته التالية. فريد هو ، تعّلم أن العدد يزيد الفرد قوة . ليس اثنان بل عائلة من ثلاثة إخوة يصطادون سويًا و يتقاسمون الغنيمة. تكتيك جديد يفاجىء الفريسة و يتم المهمة بنجاح . بوسع الثلاثة مجتمعين مهاجمة طائر النعام الذي يوازي ضعف ارتفاع الشيتا ، لا يطير أجل ، لكنه يركل بقوة قاتلة دفاعًا عن نفسه.
يتقدم الصيادون بحذر من الفريسة ، رغم أنهم ثلاثة إلا أنه لو جرح أحدهم لما أتم الآخران المهمة .
تلمح النعامة أحد الإخوة فلا تبالي به ، فقط حين تدرك أن المطاردين ثلاثة ، حينها تجري بكامل قوتها. قوة الأخوة الثلاثة و وزنهم المشترك يقبض على الطائر الكبير و يطرحه أرضًا ... بينما يرفس ذاك حتى النزع الأخير.
دومًا ما يكسب الإخوة حين يصطادون مجتمعين و لا تتمكن فرائسهم من النعام من الهرب !
****
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 11-05-2013, 08:50 AM
المفكرة المفكرة غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 1,413
معدل تقييم المستوى: 18
المفكرة is on a distinguished road
افتراضي

في غابات مدغشقر
الصيد هنا يلزمه خفة و تخفي و نصب كمائن محكمة. ما يبدو لنا كما جذوع الشجرة و أوراقها ، تتضح حقيقته حين نرى لسان الكاميليون ينقض بسرعة 15 مترًا في الثانية على أحد تلك الجذوع مرة تلو الأخرى ، لم تكن جذوعًا و لا أوراقًا ، بل حشرات تحاكي الشجرة باتقان . لكن سحلية الكاميليون التي تضاهي ألوانها ما حولها فتندمج به ولا تظهر لضحيتها و عيناها المستقلتان تراقب الفريسة من زوايا عدة كشفت الحشرات المختبئة . هنيئًا له الوجية.
****
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 15-05-2013, 09:18 AM
المفكرة المفكرة غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 1,413
معدل تقييم المستوى: 18
المفكرة is on a distinguished road
افتراضي

النجاح من نصيب ...
يستلقون على قطع الثلج الهائمة في المحيط المتجمد ... جليد بدأ التحلل و الذوبان مع حرارة الشمس المتزايدة على القطب الجنوبي (أنتارتيكا) .
حين تنزل حيوانات الفقمة إلى الماء، يسبحون بحذر و حق لهم فأسراب الحوت القاتل بانتظار نزول حيوانات الفقمة للماء كي تبدأ المطاردة!
معظم أفراد الحوت القاتل تتغذى على الأسماك غير أن هذا السرب مختلف ، تخصص في صيد الفقمات فهي غذاؤه .
تسبح فقمة صغيرة في المياه المفتوحة غير مدركة وجود المطاردين . ما تلبث أن تراهم ، هنا تحتاط لنفسها بمقاربة طوف الجليد العائم على سطح الماء. لا ملجأ من الحيتان القاتلة سوى الاحتماء خلف قطعة الجليد الصغيرة تلك.
لكن الحيتان رأوه و هاجموه ، من وجهة نظري لم تبدُ له فرصة في النجاة ، خطر ببالي أن يستسلم بسرعة كي لا يطيل عذابه و عذابي و أنا أشاهد هذا المنظر عبر عدسة المصور.
رشاقته في السباحة و احتماؤه بجوار الجليد العائم منحته فرصة لمقاومة المهاجمين رغم حجمهم و قوتهم.
تحكم الحيتان الحلقة حوله .. الهجوم القاضي عليه كان مخيفًا ، تصفو المياه من جديد . يبحر المهاجمون بعيدًا ، قليلا ثم يظهر رأس الفقمة ، المغامر الصغير بالقرب من طوف الجليد. مناوراته و رشاقته في السباحة و تصميمه على البقاء حيًا محتميًا بالثلج كان أنجح من صياديه! تمضي الحيتان في حال سبيلها و تنصرف عن صيد هذه الفقمة المشاكسة التي تحسن المناورة و الدفاع.
****
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 15-05-2013, 09:20 AM
المفكرة المفكرة غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 1,413
معدل تقييم المستوى: 18
المفكرة is on a distinguished road
افتراضي

نبات و حيوان
في وسط البرازيل ، تخرج قرود الكابتشن الذكية من كهوفهم نهارًا بحثًا عن الطعام . أسفل الوادي طعامهم المفضل ، نخلة عليها ثمار الجوز المرغوبة. بذور النخيل لها قشرة صلبة تحميها . يتخيرون أكثر الثمار نضجًا ، يقطفونها و يمضون بها ، بأسنانهم يمزقون أليافًا صلبة تحميها ثم يلقون الثمار على الأرض تجففها الشمس إسبوعًا قبل أن تصلح للأكل . يلتقط أحد القرود الثمار المعدة مسبقًا و يتأكد من أنها جاهزة للفتح. يضعها على صخرة مسطحة ، ثم يستخدم صخرة مدورة أشد صلابة من الأولى و يطرق بها الثمرة عدة مرات حتى تنكسر القشرة كاشفة ما بداخلها من غذاء. عمل يحتاج تدريب و كفاءة في استخدام يديه.
يراقب الصغار البالغين و يقلدونهم ليتعلموا كيف يحصلون على غذائهم. خبرة تجعلهم مستقلين معتمدين على أنفسهم.
لكن عملية التعلم طويلة و إخفاقاتها متعددة. أول مايتعلمون أن يختاروا الصخرة الملائمة لتكسير الجوز. ثمانية أعوام يستغرقها القرد الصغير كي يتغلب على دفاعات النبات المتعددة و يحصل على البذرة المشبعة بالدهن!
****
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 15-05-2013, 09:22 AM
المفكرة المفكرة غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 1,413
معدل تقييم المستوى: 18
المفكرة is on a distinguished road
افتراضي

حين تنقلب الأمور
حينها يتغذى النبات على الحيوان . هو نبات لكنه مصيدة مجهزة جيدًا و الطعم شراب سكري على حواف المصيدة. الزناد الذي يغلق المصيدة شعيرات رفيعة ، تمس الضحية اثنتان منها ، الثانية في غضون عشرين ثانية من مس الأولى .
الضحية ذبابة لم تتغلب على إغراء العصارة السكرية ، تمتص الرحيق من ورقة النبات. تمس أرجلها عن غير قصد الشعرة الأولى .. ثم الثانية ، فتطبق عليها دفـتي الورقة بسرعة فائقة ثم يهضم النبات الحشرة على مهله.
****
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 11:37 AM.