جولة صحفية ليوم الجمعة 5 / 7 2013

[aymaan noor]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأستاذة نغم محمد

جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
شكرا على المجهود الرائع
تحياتي وتقديري

جزاك الله خيرا أستاذتى الفاضلة و بارك الله فيك

[aymaan noor]

فيديو- بكار: شباب الإخوان ضحايا لقياداتهم

قال الدكتور نادر بكار - المتحدث الإعلامى لحزب النور السلفى-:" إن ما حدث في مصر ليس انقلابًا عسكريًا كما يصوره البعض؛ وإنما هو تغير مسار لإنقاذ مصر، وتهدئة الشعب الثائر ضد النظام السابق".

وأكد "بكار" خلال اتصال أجراه على قناة "العربية الحدث" اليوم - الخميس - أنه متعاطف مع شباب التيار الإسلامى، وعلى الأخص شباب الإخوان، مشيرًا إلى أنهم كانوا ضحايا لمساومات سياسية عقدتها القيادات لم تعِ خطورة الموقف التى تمر به مصر، مشيرًا إلى الرئيس السابق تعند في مواجهة مبادرات الإنقاذ.
وأضاف "بكار" أن اللقاءات مستمرة مع الفريق عبد الفتاح السيسي - القائد العام للقوات المسلحة -؛ لتقليل القرارات الاستثنائية التى لابد أن تتخذ بعد الثورة، موضحًا أنه ينظر بقلق إلى حملة الاعتقالات التى وقعت أمس.

شاهد الفيديو

http://www.youtube.com/watch?feature...&v=jIDeIXv-mSI

[aymaan noor]

حفارات تهدم أنفاقًا على الحدود مع غزة

قالت الوكالة الألمانية:" إن مصادر فلسطينية قالت: إن حفارات وجرافات مصرية هدمت اليوم - الخميس - عددًا من أنفاق التهريب على الشريط الحدودى بين قطاع غزة ومصر".

ونقلت عن شهود عيان أن شاحنات مصرية قامت بانزال حفارين شرق بوابة صلاح الدين فى رفح بجوار الأحياء السكنية، وتجمعت بجوار جراف وحفار رابع كانا متواجدين مسبقًا بالمنطقة الحدودية المذكورة، وبجوارهم عدد من المدرعات التابعة للجيش المصرى".
وأضاف الشهود أن الحفارات باشرت بأعمال هدم وتدمير للأنفاق بمحيط بوابة صلاح الدين، ومقابل حى البرازيل شرق رفح بمساندة من الجيش المصرى الذى عزز تلك الحفارات بعدد من المدرعات التى تحمل رشاشات ثقيلة.

[aymaan noor]

شباب الإنقاذ لـ"الرئيس الجديد": الدستور أولاً

تحت عنوان "الدستور أولا"، أصدر شباب جبهة الإنقاذ الوطنى بيانا عاجلا فى الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة، أكدوا فيه أن الثورة فى بداية طريق العودة للمسار الصحيح، وحتى نستكمل المسار لابد أن يكون الدستور أولا.

وتابع البيان: الشعب المصرى العظيم قدم الدرس الثانى للعالم حين رفض الطغيان والهيمنة والتمكين والإرهاب بكل أشكاله وأنواعه.

كما أن الشعب المصرى بقواه السياسية والثورية والشبابية يسعى لبناء دولة مدنية ديمقراطية حديثة تحقق الحرية والعدالة الاجتماعية، والكرامة الإنسانية وهى أهداف ومبادئ لن يتنازل عنها.

وطالب البيان المستشار عدلى منصور، رئيس الجمهورية المؤقت فى المرحلة الانتقالية، أن تكون خطواته الأولى فى طريق تحقيق أهداف الثورة هى وضع دستور جديد للبلاد قبل إجراء أى انتخابات حتى يكون البناء صحيحا ولا تعود الثورة مرة أخرى للخلف، ولا يستأثر أو يسطو أى تيار سياسى على ثورة الشعب الذى دفع ثمنها آلاف الشباب النقى.

كما طالب البيان بالإفراج الفورى عن كل المعتقلين من شباب الثورة من 25 يناير حتى الآن.

واختتم البيان قائلا: المجد للشهداء والمصابين.. الشرعية للشعب.

[aymaan noor]

بيان للإخوان يدعو لعدم العـنف وضبط النفس

أعربت جماعة "الإخوان المسلمون"، عن رفضها القاطع لكل صور العـنف ضد المظاهرات السلمية التى سقط بسببها عشرات المصريين، مؤكدة الثبات على منهج الجماعة السلمى فى التغيير، والتظاهر السلمى.

وقالت جماعة الإخوان المسلمين- فى بيان لها- إن الجماعة باعتبارها جزءا لا يتجزأ من النسيج الوطنى، بذلت جهدها طوال عقود وسنين فى إطار الدستور والقانون.

وطالبت الجماعة الجميع بحقن الدماء وضبط النفس وعدم الانجرار إلى العـنف والعـنف المضاد.

[aymaan noor]

كارنيجى: مرسى ارتكب ثلاثة إخفاقات وبالغ فى قدرته على خوض اللعبة

قال ناثان براون، الخبير بمركز كارنيجى الأمريكى للسلام الدولى، إن مصر تشهد بطريقة ما تكرارا للثورة التى أسقطت حسنى مبارك فى عام 2011، فقد كان هناك حشد شعبى واسع وجيش تحرك للإطاحة برئيس.

وأضاف براون أنه كانت هناك مظاهرات أكبر هذه المرة، لكن كان هناك انقسام أشد، وكان الإخوان المسلمون ضحية هذه الثورة وليست شريكة فيها، والمجتمع أكثر استقطابا عما كان عليه فى ربيع 2011، وهذه المرة قالت الشرطة إنها فى جانب الشعب.

وعن إخفاقات الرئيس المعزول محمد مرسى، قال إنه له ثلاثة إخفاقات رئيسية، الأول سوء التقدير الاستراتيجى، رغم أنه قد يكون مفهوما، عندما قرر أن المعارضة يمكن تصيح لكنها لا تستطيع حقا أن تعوقه، وبدلا من معالجة هموم الناس، ركز على أجزاء مختلفة من أجهزة الدولة من خلال التوصل إلى تسوية مؤقتة مع الجيش، واسترضاء الأجهزة الأمنية والتلاعب بالقضاء ومحاولة إخضاع البيروقراطية تدريجيا، وقد بالغ بشكل واضح فى تقدير قدرته على خوض هذه اللعبة وقلل من قدرة المعارضة.

ثانيا: لم يتمكن مرسى، وبدا أنه حتى غير قادر دستوريا، على التواصل مع المصريين خارج قاعدته، وحتى عندما حاول، نفّرت لغته من حاول جذبهم.

والإخفاق الثالث هو التعامل مع الأزمة الأخيرة بشكل سيئ، فقد كان لدى مرسى شعور لا تشوبه شائبة تقريبا بتقديم الخطاب الخطأ فى الوقت الخاطئ، وإضافة إلى أخطائه الإستراتيجية والتكتيكية، فإن مرسى لم يكن لديه إنجازات سياسية، وبالنسبة لأغلب المصريين، فإن الأوضاع تدهورت.

وكان جزء من هذا يقع على عاتقه، فهو لم يتصرف أبدا بشكل حاسم، وبعض آخر لم يكن كذلك، فلم يكن لديه سيطرة كاملة على مقاليد الدولة، وبعض ثالث يُبتلى به أى رئيس، لكن بعد عام فى السلطة، ألقى معظم المصريين باللوم على مرسى بشكل شخصى بطريقة مذهلة.

وعن الأطراف الرئيسية فى المشهد خلال الفترة القادمة، قال براون إن الجيش فى مقعد القيادة، فقد قدم خارطة طريق للتحول القادم تبدو منفذة أكثر من مجرد نص فعلى، وخلفها يبدو رغبة من كل الأطراف المدنية أن يدير الجيش العملية من أجل استعادة الحكم المدنى.

[aymaan noor]

هيكل : الإخوان لجأوا إلى فقه الضرورة وإبرام الصفقات مع الشيطان .. لابد من خطة سريعة تصلح لبناء الدولة .. جماهير 30 يونيو غيرت كل المسارات السياسية .. السيسى كان يحتاج إلى غطاء سياسى لإحداث توافق وطنى

قال الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل، إن الموقف العام فى مصر تغير خلال عام واحد، خلال حكم مرسى، وبات عجز الجماعة واضحًا فى قدرتهم على الحشد الطبيعى، مشيراً إلى لجوء الإخوان إلى فقه الضرورة وبدأوا يتعاوتون مع أى من يبقيهم فى السلطة، لدرجة لم يمانعوا من إبرام الصفقات مع الشيطان.

وأضاف هيكل، خلال حواره على قناة "سى بى سى" مع الإعلامية لميس الحديدى، أن حفيد المرشد الثانى للإخوان رأيت له بحثًا فى هولندا يؤكد أن الإخوان إلى فقه الضرورة، وحديث الإخوان عن الانقلاب أنواع من الإنكار العام وأنهم وغير راغبين بالاعتراف بحجمهم الطبيعى فى الشارع المصرى.

وقال الكاتب الكبير ، أننا أمام فترة مبشرة جداً كوننا خرجنا من مرحلة اللا خيار إلى مرحلة الخيار، لافتاً إلى أن كل الأطراف تواجه موقف لم تتصوره بعد عام من أول رئيس مصرى منتخب، والطوفان الشعبى فرض ما لم يكن متوقعاً، ونحن فى حاجة ماسة إلى خطة عمل سريعة تصلح لبناء دولة جديدة.

وأضاف هيكل ، أن الارتجاج فى القرار السياسى لا يصلح فى ظل الوضع الراهن، ولابد من أعلان دستورى وتشكيل أقوى وزارة فى مصر، والقوى الموجودة فى الشارع لابد أن تبقى مادياً أو معنوياً ويمكن تشكيل مجلس لأمناء الثورة لحمايتهم حتى لا يشعروا أنهم مطاردين.

وتابع قائلاً: "لابد من تطمين الجميع بما فيهم جماعة الإخوان المسلمين".

وأكد هيكل، إن البيان الأول للقوات المسلحة تم تعديله بعد الاتفاق مع القوى السياسية، وكان من ضمن عبقريته هو دعوة شيخ الأزهر والكنيسة.

وأضاف هيكل ، أن المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، تم دعوته لإجراء المشاورات ولم يتم إقصائه.

وقال الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل إنه كان من المفترض أن يتوقف الرئيس عن نشاطه السياسى حال التوصل للاتفاق، ولكن الشباب غير مسار كل الاتفاقات وجماهير الشعب المصرى طغت على كل صانعى القرار والقوى السياسية.

وأشار ، إلى أن كل المجتمعين مع القيادة العسكرية شاهدوا الحشود فى شوارع مصر وهو أمر لا يمكن تجاهله وهو ما غير سير الأحداث.

وقال الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل، إن الفريق أول عبد الفتاح السيسى كان يرغب فى غطاء سياسى للتحرك فى التوافق الوطنى، ومرسى عارض دعوة السيسى للتوافق الوطنى كما فاجئ السيسى بقرار قطع العلاقات مع سوريا الأمر الذى اعترض عليه السيسى.

وأضاف هيكل ، أن من العواقب التى كانت تواجه القوات المسلحة وجود 3 آلاف جهادى فى سيناء.