الاتفاقيات المزعومة كلها توكيلات تجارية مع رجال الاعمال الاخوان في مقدمتهم نزيل سجن العقرب خيرت الشاطر والهارب حسن مالك ، ليس فيها أي فائدة تعود على الشعب المصري ولكنها لفتح أسواق جديدة للاتراك في مصر وزيادة استثمارات رجال أعمال الإخوان وحيث أنهم لن يستطيعوا عمل اي شيء في الفترة القادمة وتوقف هذه الاستثمارات تحسباً من الثورة التركية القادمة على أردوغان وتوقف أعمال الاخوان التجارية في مصر فتم الإعلان عن الخبر ولكن بطريقة إخوانية ( الكذب والتضليل )
__________________
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنْ نَافِعٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلَاحَ فَلَيْسَ مِنَّا
|