|
#1
|
|||
|
|||
![]() فى البداية يجب ان نتفق ان المعلم اصبح حقلا للتجارب النفسية والمادية
فى بدء التخرج كان لكل منا حلم واهداف تمنى وان يغير بها الطالب والمنهج والمنظومة باكملها ولكنها ما كانت الا امانى تاهت فى احداث مريرة بدات بانه ولابد وان نكون طرفا فى الحوار البيزنطى المعهود ان التعليم والحصص كما لا كيفا ووجدنا انفسنا رغما عنا لا نتبادل الا احاديث الزيادة والخصم لاننا صرنا فى وجهة نظرهم لا نساوى شيئا فلنصارح انفسنا باننا فئة مهمشة فى المجتمع نضرب اروع مثال للرسوب الوظيفى والانتقال من درجة لاخرى بطريقة مهينة وقاسية وانتهتب بان نسينا الحلم والهدف ........ المتالق استاذ احمد راشد ..طرح رائع كالعادة وموضوع يتسع له صفحات وعبارات..تقبل مرورى وتقديرى
__________________
![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
فى البداية ايضا اوجة لك الشكر دائمة التألق
أم علاء وقد وضعتى يدك على الجراح التى أصابت حال التعليم والمعلم من تهميش ومن انشغاله بأمور بعيدة كل البعد عن الابداع والتميز الذى نصبوا اليه وننتظر منك ايتها المتألقة ان تضعى بعض الجوانب المضيئة والحلول لما يمر به حال التعليم والمعلم وكيفية الخروج من تهميشه المستمر من قبل الحكومات المتلاحقة تحياتى
__________________
إن طالت أو قصُرت ، إن زانت أو شانت ؛ هي دُنيا وستنتهي .. ![]() آخر تعديل بواسطة الأستاذ أحمد راشد ، 17-06-2014 الساعة 10:09 PM |
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|