|
المواضيع و المعلومات العامة قسم يختص بعرض المقالات والمعلومات المتنوعة في شتّى المجالات |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: ما هو تقييمك للموضوع وللفكرة | |||
ممتاز |
![]() ![]() ![]() ![]() |
40 | 83.33% |
جيد جدا |
![]() ![]() ![]() ![]() |
7 | 14.58% |
جيد |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
متوسط |
![]() ![]() ![]() ![]() |
1 | 2.08% |
ضعيف |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
المصوتون: 48. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() كل رجال الباشا
محمد علي وجيشه وبناء مصر الحديثة وجود الجيش في الحياة السياسية خطر على الثورة وعلى الجيش نفسه، لذا لا بد من أن يعود إلى ثكَنه تلك هي القاعدة هل يمكن كتابة تاريخ محمد علي من وجهة نظر جنوده لا قادته وضباطه؟ كانت مهمته «أن ألفت النظر إلى أهمية الفرد العادي الذي لا ينتمي إلى الصفوة في صنع التاريخ» المؤرخون الذين اهتموا بموضوع التنوير والنهضة والردة، أو بسؤال الوافد والموروث، تعاملوا مع الموضوع باعتباره «تاريخ فكر». هؤلاء يلخصون أسباب فشل مشروع التنوير العربي بأسباب عدة، إما لأنّ ردةً أصابت مثقفي التنوير، أو بسبب التأثير الوهابي الخليجي، أو بسبب عملية التغريب، أو حتى بسبب تقاعس الدولة عن أداء دورها. كل هذه التفسيرات لها سببها الوجيه، لكن أجد هذا الكلام لا يزال نخبوياً». يوضح خالد فهمي قائلا : «أريد أن أعرف إلى أيّ درجة كان لهذا المشروع صدى لدى الناس العاديين؟ هل صحيح ما يقوله الإسلاميون عن أنّ كل كلام النخبة مجرد بقعة زيت على ماء، أم أنّ لمشروع التنوير والنهضة صدى لدى الناس العاديين؟ هذا هو سؤالي الذي أحاول أن أجيب عنه». صدر عن دار "الشروق" كتاب "كل رجال الباشا" للدكتور خالد فهمي، والذي يضع من خلال كتابه محمد علي ودولته وجيشه أمام معيار علمي، لا يرى منه حاكمًا أسطورةً ولا ديكتاتورًا، بقدر ما يضعه في الإطار التاريخي الذي جعل منه ظاهرة شديدة الأهمية في تاريخ مصر الحديث. وفي كلمة "الناشر" عن الكتاب يقول أنه يقدم تاريخ مصر "من أسفل" عبر اهتمامه بالمحكومين أكثر من الحكام، وهو أسلوب كان نادرًا في الكتابة عن تاريخ مصر قبل ظهور طبعته العربية الأولى عام 2000. وقد نجح في أن يمسك بصوت ذلك المصري المحكوم دون التورط في تعميمات عاطفية. ويقدم الكتاب إضافة علمية وفلسفية مهمة إلى دراسة مفهوم السلطة وتشكُّلها عبر التاريخ، باتخاذ دولة محمد علي نموذجًا، ووتحليل وثائق وخطابات الجيش المصري في ذلك العصر، ويستكشف عبر الغوص فيها تشكُّل تلك السلطة وتطورها في واحدة من أكثر تحولاتها التاريخية تأثيرًا - ربما - إلى الآن. ويهدف الكتاب إلى فتح عيون المؤرخين والقراء على وثائق شديدة الخصوصية، وحوَّل كثيرًا من الموروثات لتصبح مصادر لصناعة التاريخ، فدخل أرشيفات اعتُبرت قبل هذا الكتاب في عداد المجهولة أو المنسية. إلى أن جاء لينفض عنها غبارًا تراكَم عبر السنوات الطوال، وأشعَرنا بكونها كنزًا شديد الأهمية في تاريخنا، وفي دراسة تاريخنا. ـ حقق كل تلك النجاحات، وظل محافظًا على أسلوب ممتع وسلس ويفيض بالدراما، آخذًا بيد قارئه إلى الحقائق عبر استعمال حجج شديدة القوة، ومكتملة الوضوح في الوقت نفسه معلومات عن الكتاب دار النشر : ]دار الشروق عدد الصفحات : .....صفحة نوع الملف : PDF اللغة :العربية التحميل حجم الملف : 15 MB عدد الملفات : 1 ![]()
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
![]() عفوا على التأخير
التأخير لتحضير مفاجأة كتاب نادر جدا وكبير جدا انتظرونا
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
![]() ![]() الحيوان ، الجاحظ عرّف الجاحظ كتابه الحيوان قائلاً: "هذا كتاب تستوي فيه رغبة الأمم، وتتشابه فيه العرب والعجم، لأنّه وإن كان عربياً أعرابياً، وإسلاميًا جماعيًا، فقد أُخذ من طرف الفلسفة، وجمع معرفة السماع وعلم التجربة، وأشرك بين علميّ الكتاب والسنة وجدانَ الحاسّة وإحساس الغريزة، يشتهيه الفاتك كما يشتهيه الناسك..." قد يخدع عنوان كتاب الجاحظ الأخير "الحيوان" الفرد ويوهمه بقصور محتوى الكتاب على عالم الحيوان, لكنّه كتاب شامل لمواضيع عدّة من علوم ودين وشعر ونقد وعادات العرب, كما يعتبر الحيوان كتاب فريد من نوعه لأنه أوّل كتاب عربيّ يحتضن في محتواه عالم الحيوان بشكل واسع ولا يقتصر على نوع واحد من الحيوانات مثلما اقتصرت المؤلفات العربيّة السابقة في هذا المجال. سمّى الجاحظ كتابه بالحيوان لأنه أراد أن يكشف الحجج والبراهين من حكمة الله من عالم الحيوان, وقسّمه إلى سبعة أجزاء, في الجزأين الأول والثاني يكتب الجاحظ على لسان كلب وديك تعريفاً بنفسه وحديث عن خلق الإنسان والحيوان وخطبة كتبها ردًّا على ناقدي كتبه, وفي الجزء الثالث يكتب عن الحمام والذبّان والغربان والخنافس والهدهد وعن الجمال والفطنة والفراسة, وفي الجزء الرابع يكتب الجاحظ عن القرد والخنزير والنّحل والظليم, وفي الجزء الخامس عن الفأر والجرذان والسنانير والماعز والضأن والعقارب والفرق بين البهيمة والإنسان والسّبع والإنسان ومواضيع متعلّقة بالنيران والماء والألوان, وفي الفصلين السادس والسابع عن الضّب والغيلان والأرنب والفهد والفيل وبعض الأخلاق الحميدة وحكمة الخالق وقدراته العجيبة الكتاب كبير الحجم لذا تم تجزئتة الى 10 روابط وهى كالتالى الرابط الأول ![]() الرابط الثانى ![]() الرابط الثالث ![]() الرابط الرابع ![]() الرابط الخامس ![]() الرابط السادس ![]() الرابط السابع ![]() الرابط الثامن ![]() الرابط التاسع ![]() الرابط الاخير ![]() أتمنى لحضراتكم الاستفادة وأتمنى لى دعوة بظهر الغيب جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد محمود بدر ، 27-07-2014 الساعة 04:06 AM |
#4
|
||||
|
||||
![]() ثلاثة رجال وامرأة .... رواية لــ إبراهيم عبد القادر المازني
رواية رائعة ومثيرة، بطلتها فتاة ذات جمال آسر، وحيرتها بين ثلاثة رجال: «حليم» الذى كان الرجل الأول فى حياتها. و«نسيم» رجلها الثانى الذى أبدى لها حبًّا أدخلهما فى حيرة بالغة. وفى إحدى رحلاتها إلى الثغر لتتخذ قرارًا بشأن علاقتها بنسيم تلتقى برجلها الثالث «حمدى»، الذى يلخص حلمها فى الرجال ![]() مقتطف من الرواية : لعل من العبث أن يحاول المرء أن يرسم بالقلم صورة لإنسان أو شيء ما ولا سيما إذا كان الكاتب رجلا والموصوف امرأة. فليس أجهل من الرجل بالمرأة ولا من المرأة بالرجل وإن كانا يعيشان معاً ويتحابان- لا أدري كيف ؟ ويتزاوجان ويعمران الأرض بنسلهما يبذران ذريتهما كالحب. ولا تسألني كيف يأتلف هذان المختلفان ويتواطن هذان الإ نسانان- إن صح أن كليهما إنسان- وكل منهما لصاحبه لغز لا حل له؟! فما كنت خلقتهما أو شهدت خلقهما أو عاصرت جديهما الأعليين حتي أدري. علي أن التصوير بالقلم وإن كان لا يفيد أحدا صورة واضحة المعارف بينه السمات متميزة اللمحات يتيح لكل قاريء أن يرسم لنفسه صورة يؤلفها خياله مما توحي به الأوصاف وكفي بهذا مغنما . والله أرحم بالكتاب من أن يجعل عناءهم باطلا وتعبهم لا خير فيه. فلنتشجع إذن ولنتوكل علي الله الحنان المنان. كانت الليلة ساجية طلقة والقمر متسقاً مضحيا في سماء تبدو في رأي العين كالمخمل والدنيا المسحورة من نوره الواضح اللين في فوف منسوج من خيوط سود وأخر فضية وقد أفضلت لها فضول والأشجار تذهب في الهواء كأنها عمد مدهونة وتلقي ظلها مونرا علي الأرض وتعطر الجو والنوافذ والشبابيك كلها مفتوحة يهفو منها ترجيع شجي يمتد به صوت أنثوي ينتقل من نغمة إلي نغمة في غير تكلف أو جهد. وكان في حديقة البيت جوسق (كشك) سداسي الشكل مصنوع من أعواد الخشب وقد تعلق به وارتقي فيه وظلله النبات وفيه مائدة عليها بقية من لحم وجنرلات من رغفان وقطع من مخلل الخيار واللفت والجزر والباذنجان وقرص متصدع من جبن حالوم وزجاجات جعة بعضها نصفان أو دون ذلك والبعض لا يزال في الثلج وعليه سداده لم ينزع وقد جلس إلي المائدة ثلاثة أمامهم الأقداح وقد أبطأوا لها بعد أن كادوا يمتلئون من الطعام والشراب. وأول هؤلاء الثلاثة وأولاهم بالتقديم وإن لم يكن أحقهم بالتعظيم – (عياد) وهو شركسي الأصل يؤمن بالشارب المفتول والعين الحمراء والبرمجة في الكلام والزعقة الشديدة حين ينادي خادماً أو غيره وإن كان الجرس قريباً وزره يتدلي فوق المائدة من سقف الجوسق ولا نحتاج أن نقول: إنه شخص لحيم وأنه شديد الوط ء علي الأرض وأنه لا خير فيه ولا شر إلا أن يجيء الخير عفواً أو يجيء الشر من قلة العقل أو النفخة الكذابة. والثاني في هذا المجلس- الأستاذ حليم. وهو مدرس قديم ناهز الخمسين وأثر الراحة فاعتزل العالم مكتفياً بدخل خاص يسير ومعاش يقبضه كل شهر من الحكومة وهو قاعد وهو ضاوي الجسم خفيف اللحم معروق الوجه دقيق عظام اليدين والرجلين يأكل كثيراً ولا يري أثر ذلك عليه في بدنه وحديث طويل؟ فلنرجئه إلي أوانه. والثالث- شاب في العقد الثالث بتع شديد المفاصل سريع خفيف حسن الصورة بياض وجهه تعلوه حمرة وعلي جلده نمش قليل وهو خطيب ( محاسن بنت عياد) وقد أثرة علي غيره لبياض وجهه زاعماً أن هذا يسلكه مع الشراكسة والأتراك ويرفعه عن طبقة الفلاحين الغبر الوجوه وإن كانت الحقيقة أنه فلاح ابن فلاح جلا عن قريته بعد أن أضاع أرضه فيها فشب ابنه حضرياً صرفاً وقاهرياً محضاً وتعلم الهندسة وفاز بوظيفة في الحكومة واسمه في شهادة الميلاد (محمود) ويدللة أهله تدليلاً سمجاً فيقولون (حودة) ومن الانصاف أن نقول : إنه يستسخف هذا الاسم وكان يثور علي من يدعوه به ثم راي أن هذة حكاية شرحها طويل فاكتفي بان لا يجيب كأن المنادي غيره. بيانات الرواية: اسم الرواية: ثلاثة رجال وامرأة المؤلف: ابراهيم عبد القادر المازني الناشر : دار الشروق تاريخ الاصدار:2009 التحميل حجم الملف : 3 MB عدد الملفات : 1 ![]()
__________________
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مكتبة, المكتبة, البوابة, جديد, يوم, كتاب, كتاب جديد |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|