حقوق الإنسان انهارت بعد 30 يونيو.. وال***** بمصر جريمة تاريخية تمارس من عقودناصر أمين

[أ/رضا عطيه]

وثيقة مسربة من الخارجية الأمريكية..

"CiA" تشن عمليات اعتقال و***** عقب 9/11


"CiA" تشن عمليات اعتقال و***** عقب 9/11
وكالات الجمعة , 01 أغسطس 2014 09:35

كشفت وثيقة مسربة تابعة لوزارة الخارجية الأمريكية النقاب عن عمليات ***** واعتقال قامت بها وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه) ضد بعض المشتبه بهم، عقب أحداث الحادي عشر من سبتمبرعام 2001.

وذكرت الأنباء اليوم الجمعة أن عمليات الاعتقال وال***** تمت دون علم كثير من الدبلوماسيين الأمريكيين ومن بينهم وزير الخارجية الأمريكي حينذاك كولين باول.
وتقدم رئيس الاستخبارات الأمريكية جون برينان باعتذار للجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ الأمريكي بعد ورود تقارير تفيد بأن الوكالة قد تجسست على أجهزة الحاسوب الخاصة بأعضاء اللجنة.


http://www.alwafd.org/%D8%B9%D8%A7%D...85%D8%A8%D8%B1



فى أمريكا والدول المتقدمة مفيش واحد بيطلع يتكلم وخلاص

لازم يكون معاه وثائق وإلا تم معاقبته هناك

لكن منذ ظهور هذه الفئات الحقوقية وهدفهم اتهامات بلابينه للتشكيك وفقط

ليس معنى هذا أننا كأناس عاديين لانتمنى أن يكون لنا حصانة ضد أى انتهاك بتواجد مراكز لحقوق الإنسان فى كل شبر على أرض مصر

ولكن الأبدى أن يختار لهذا العمل الصادق أولا مع نفسه ووطنه

جورج اسحق قراراته وبياناته أصدق وأقوى وأقسى على الحكومة ويراها بعينه فى جولاته داخل سجون مصر ولكن يبدو أنه فى هذه الأيام خرج من عباءة البرادعية فصار لايسمع ولايلتفت لقراراته دعاة الفتن بالبلاد

وما تعليقك على توصيف النيابة؟
ــ إذا كانت نتيجة النيابة على هذا النحو فهناك قصور، ونريد تحقيقات محايدة تعلن للرأى العام وتكشف بالكامل عن كل الجرائم.



من يقرأ هذا السطر ولايسأل نفسه ماذا بعد ؟

لن يجد سوى فتح الباب للأيادى الخارجية

وأخيرا هذا الرجل لم يذكر جندى من الشرطة والجيش والمواطنين المرعوبين بأى حقوق

وكأنا أمهاتهم ولدتهم ليموتوا دفاعا عنا وعنه وماجاءوا لهذه الدنيا إلا لذلك ولاحقوق لهم

الحق يبدأ بالعدالة والعدالة أن كل من ي*** دون ذنب أو من أجل الواجب يلقى الدور الحقيقى لإيجاد حقه

أما من يختفى فى أوقات وكأن القطة أكلت لسانه ويظهر فى أوقات ليلقى بالاتهامات جزافا ويطلب من الناس أن تصدق كلامه هو حتى بعد تحقيقات النيابة فهذا له أهداف سلطوية أخرى

من يعذب فى السجون قد أكون أنا أو أنت أو جار لنا ومن ي*** من الشرطة والجيش قد يكون إبنى أو أخيك أو حتى جارك

فإما أن يكون الحقوقى لنا جميعا أو يريح ويستريح أو يعود ليتعلم من جديد كيف يكون حقوقى لكل البشر

لم تنجب الثورة لنا سوى قدر كبير من المنجمين والحقوقيين والمحلليين السياسيين والنفسيين والنشطاء والأحزاب الأسرية والإرهابية

ولا زلنا كما نحن وأبسط طريق لتبرير فشلهم (النظام والحكومة لاتساعدنا )

زى الأحزاب مقضينها فضائيات وعند الانتخابات يبدأ البكاء - النظام لم يصنع لنا قانونا يساعدنا

ثلاث سنوات وهم لازالوا فى نفس أم الاستديو وعايزين النظام يساعدهم

فأين الثورة المضادة لكل تطور إلا فى قلوب وأحشاء هؤلاء الكسالى فى كل شىء إلا الكلام أو التشكيك فى كل شىء


شكرا