اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > مسك الكلام فى الاسلام > التاريخ والحضارة الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14-08-2014, 03:43 PM
Only Forward Only Forward غير متواجد حالياً
Student
 
تاريخ التسجيل: Aug 2013
المشاركات: 3,286
معدل تقييم المستوى: 15
Only Forward is a jewel in the rough
Icon6

نعود معا مجددا و نستعد لانطلاق الرحلة عبر العصور لتذهب بنا الى مصر القديمة
نلاحظ ان كل شئ يبدو اثريا جدا !
فبرجاء الانتباه الى موضع اقدامكم!!!

ها نحن نجلس الان و يبدا التاريخ فى التكلم،،

. المراحل التاريخية

وجدت الكثير من الآثار لحضارات قامت في الصحراء المصرية منذ قديم الأزل. أول هذه الحضارات قامت في العصر الحجري القديم وقام العلماء بتقسيم هذا العصر إلي ثلاث مراحل حضارية:

العصر الحجري القديم الأسفل

قامت الحياة الإنسانية في مصر على الجبال والهضاب، حيث كانت الظروف الطبيعية القاسية تتحكم في الإنسان، وكانت وسائل حياته محدودة وبدائية. حيث عاش الإنسان المصري حياة غير مستقرة، وتنقل من مكان إلى آخر بحثاً عن الغذاء، وسكن الكهوف واحترف صيد الحيوانات والطيور، وأعتمد على جمع البذور والثمار من النباتات والأشجار.

صنع إنسان هذا العصر أدواته من الحجر، مثل السكين والمنشار والبلطة، وكانت كبيرة الحجم خشنة . وكان الفأس أهم الآلات الحجرية. وفى أواخر هذا العصر عرف الإنسان طريقة استخدام النار عن طريق احتكاك الأحجار الصلبة ببعضها بقوة، وساعد اكتشاف النار على تطوير حياة المصري القديم ، فاستخدمها في الطهو والإضاءة، وإبعاد الحيوانات المفترسة، وصيد الحيوانات.

يعتبر تسخير الإنسان للنار كان من العوامل التي ساعدت على النمو الإنساني وترقيه ووصوله إلى المدنية الحديثة . لا يوجد من المخلوقات ما يستطيع اشعال النار إلا الإنسان وحده.

و هذا العصر في مصر بدا قبل 100 الف سنة من ظهور المسيح .

وما يخص ال*** الإنساني بصفة عامة هو تحكم الإنسان في النار . فقد رأى أن لحوم الحيوانات التي يصتادها يسهل أكلها بالطبخ وتعريضها للنار أولا . بذلك تعددت مصادر غذاء الإنسان من أكل النباتات ولحوم الحيوانات ، فتحسنت مصادر غذائه وسهل أكل اللحوم بعد طهيها استفادة جسم الغنسان منها . فكبرت دماغ الإنسان بالنسبة إلى الجسم. واكتسب الإنسان امكانات جديدة في التفكير والاختراع والتحكم في العالم الذي يعيش فيه.

العصر الحجري القديم الأوسط
يعد أهم المراحل الثلاثة حيث ظهرت صناعات حجرية وانتشرت صناعة الآلات وتطورت، وخلاله ازداد الجفاف وقل المطر وانتشرت الأحوال الصحراوية، وتنتهي حضارات العصر الحجري القديم حوالي عام 10.000 قبل الميلاد.

العصر الحجري الحديث (النيوليتي)

ترجع إلي 6000 أو5500 قبل الميلاد بعد أن قلت الأمطار وساد الجفاف واختفت النباتات في أواخر العصر الحجرى القديم، اضطر الإنسان إلى ترك الهضبة واللجوء إلى وادى النيل (الدلتا والفيوم ومصر الوسطى) بحثاً عن الماء. في هذه البيئة الجديدة اهتدى الإنسان إلى الزراعة، وأنتج الحبوب مثل القمح والشعير، واستأنس الحيوان واعتنى بتربية الماشية والماعز والأغنام، وعاش حياة الاستقرار والنظام والإنشاء بدلاً من حياة التنقل. وتعلم الزراعة وكانت حضارة سابقة لحضارات ذلك الوقت. وأقام المساكن من الطين والخشب، فظهرت التجمعات السكانية على شكل قرى صغيرة، واعتنى الإنسان بدفن موتاه في قبور، كما تطورت في هذا العصر صناعة الآلات والأدوات حيث تميزت بالدقة وصغر الحجم، أيضاً صنع الأوانى الفخارية. ويتميز العصر الحجرى الحديث بالتحول إلى الزراعة والاستقرار، واستئناس الحيوان، وارتقاء صناعة الأدوات والأسلحة، وبناء المساكن والقبور، وأخيراً صناعة الفخار.

العصر الحجري النحاسي
هو عصر استخدام المعادن وهو العصر الذي يلى العصر الحجرى الحديث، وينتهى ببداية عصر الأسرات في مصر القديمة. في هذا العصر عرف المصريون القدماء المعادن، مثل النحاس والبرونز والذهب، ومن هذه المعادن صنعوا أدواتهم وآلاتهم وحليّهم، وكان النحاس أوسع المعادن انتشاراً، وأهم مناجمه في شبه جزيرة سيناء. أيضاً في هذا العصر تطورت صناعة نسيج الأقمشة، والأخشاب، والأوانى الفخارية، وبنيت المساكن من اللّبن بدلاً من الطين والبوص، وفرشت بالحصير المصنوع من نبات البردى، وصنعت الوسائد. وأهم ما يميز هذا العصر ظهور بعض العبادات، مثل تقديس الإنسان لبعض الحيوانات.

__________________
Im faded
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 14-08-2014, 03:53 PM
Only Forward Only Forward غير متواجد حالياً
Student
 
تاريخ التسجيل: Aug 2013
المشاركات: 3,286
معدل تقييم المستوى: 15
Only Forward is a jewel in the rough
Icon6

صمتا من فضلكم !!
انا لا اسمع صوت التاريخ جيدا !!
ماذا تقولون ؟
حضارات مصر القديمة ؟؟
انا لا اعرف شيئا عنها !!
و الان صمتا حتى لا ينتبه لنا !!!
لاااا لقد سمعنا !
ماذا يفعل ؟؟!!
انه سيحدثنا عن حضارات مصر !
لقد تحققت امنيتكما ،

و الان لنستمع فى هدوء،،

حضارات مصر قبل التاريخ

حضارة دير تاسا:


وهي قرية صغيرة على الشاطئ الشرقي للنيل بمركز البداري بمحافظة أسيوط. حضارتها قامت حوالي00 48 ق.م وكان الموتى يكفنون في جلود الحيوانات والحصيرة وكانوا يدفنون ناظرين تجاه الغرب ومن مميزات تلك الحضارة صناعة الفخار الأسود.ويعتقد أن هذه الحضارة طور من أطوار حضارة البداري.


حضارة البداري: (عام 4500 ق.م)

كان الموتى يدفن معهم كثير من الأواني وظهر استخدام النحاس واستخدمت أسرة من الخشب.


حضارة نقادة:

نقادة هي إحدى مدن محافظة قنا يقسم العلماء حضارتها إلي نقادة الأولى ونقادة الثانية وتمتاز حضارات نقادة بالتقدم الاقتصادي والفن.


حضارة نقادة الأولى:
تلت حضارة البداري.

حضارة نقادة الثانية:
أكثر تقدما من حضارة نقادة الأولى ومن أهم مميزاتها انهم استخدموا بعض الخامات الغير محلية مثل اللازورد، وهذا يدل على وجود صلات تجارية مع آسيا في هذه الحقبة السحيقة كما وجدت حضارة سميت باسم حضارة العمرة ولكن اتضح أنها نفسها حضارة نقادة الأولى.كما ظهرت حضارة الجرزة التي أتضح أنها امتداد لحضارة نقادة الثانية.
حضارة نقادة الثالثة

مرمدة بني سلامة:
تقع على الحافة الغربية للدلتا شمال غرب القاهرة بنحو 50. كم ومن مميزات حضارتها أن موتاهم كانوا يدفنون ووجوههم متجهة نحو الشرق حوالي عام 4400 ق.م وهذه الحضارة ليست معروفة كباقي الحضارات.

يتبع ،،،،
__________________
Im faded
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 15-08-2014, 02:31 PM
Only Forward Only Forward غير متواجد حالياً
Student
 
تاريخ التسجيل: Aug 2013
المشاركات: 3,286
معدل تقييم المستوى: 15
Only Forward is a jewel in the rough
افتراضي


هل سمعتم ما كان يقول !!!؟؟
سيحدثنا عن موضوع غريب ،
انا لم اسمع به من قبل !
ماذا الم تسمعوا العنوان ؟
حسنا حسنا ساخبركم به
انه (مومياوات جبلين من عصر ما قبل الأسرات. )

لقد بدا فى الحديث مرة اخرى !

فلننصت الان !

مومياوات جبلين من عصر ما قبل الأسرات

مومياوات جبلين من عصر ما قبل الأسرات هي ست مومياوات حُنّطت تحنيطًا طبيعيًا تعود لحوالي 3400 ق.م من نهاية عصر ما قبل الأسرات في مصر، وتعد أول جثامين كاملة تُكتَشَف من عصر ما قبل الأسرات، حيث قام واليس بادج حارس قسم المصريات في المتحف البريطاني بالكشف عنها في نهاية القرن التاسع عشر وكانت في مقابر رملية صغيرة قرب مدينة جبلين (مكانها الحالي مدينة نجع الغريرة قرب قنا)[2] في الصحراء الغربية.

واستخرج بادج جميع الجثامين من نفس المقبرة، وأمكن تمييز *** جثمانين منهم، أحدهما ذكر والثاني أنثى، مع الآخرين غير محددي ال***، وأخذ المتحف البريطاني الجثامين عام 1900م، وسجلت الوثائق وجود بعض المتعلقات في المقبرة وقت الكشف من "قدور وأعمال من صوان"، لكنها مع ذلك لم تُنقل للمتحف البريطاني ولا أحد يعلم مصيرها، وكانت ثلاثة جثامين من المعثور عليها مغطاة بأنواع مختلفة من الأغطية مثل حصيرة من البوص، أو ألياف النخيل، أو جلود الحيوانات، وهي ما زالت باقية مع الجثامين، وكانت الجثامين تتخذ وضع الجنين راقدةً على جنبها الأيسر وقت العثور عليها.

عُرض أول جثمان كُشِف عنه بدءًا من عام 1901م في المتحف البريطاني باسم "جنجر" (بالإنجليزية Ginger) وهي كلمة تعني بني اللون وذلك بسبب شعره المائل للحُمرة، وهذا الاسم لم يعد يُستخدم رسميًا وفقًا لسياسات أخلاقية جديدة تجاه البقايا البشرية.

عملية الكشف


رأس المومياء صاحبة الكودEA 32751 التي توضح الشعر المحفوظ للآن، وقد التقطت الصورة عام 2011م.

نموذج لقارب وجد في جبلين ويعود للفترة من 3400 ق.م إلى 3200 ق.م، وهو محفوظ بالمتحف التاريخي في برن بألمانيا.
جرى الكشف عن حطام مدن أبيدوس، وطوخ، وهيراكونبوليس، وجبلين عام 1895م و1896م، وفي عام 1892م كان مدير الآثار المصري جاك دي مورجان قد أثبت أن الفخار الذي عُثر عليه في أبيدوس وفي نقادة يرجع لعصر ما قبل الأسرات مما أثار اهتمام العديد من علماء الآثار الأوروبيين، وبعد انتهاء كل عملية كشف كان السكان المحليون يحاولون استكمال الكشف عن بقايا في تلك المواقع، وقام واليس بادج عام 1895م بجلب توابيت منقوشة وأثاث جنائزي من مقابر تعود للأسرة الثانية عشر في منطقة البرشاء لصالح المتحف البريطاني وساعده على القيام بذلك عمله في هيئة الآثار المصرية،[3] وبدأ بادج شراء المكتشفات العائدة لعصر ما قبل الأسرات من السكان المحليون ومنها القدور والرماح والسهام والرؤؤس، والصّوّان المنحوت، وأشكال عظمية وأجزاء بشرية متفرقة تكوينها الرئيس من العظام دون لحم أو بشرة جلدية تغطيها.[4]

اتصل أحد سكان جبلين ببادج عام 1896م وزعم عثوره على المزيد من المومياوات، وانتقل بادج إلى مكان الجثامين وأدرك على الفور أنها من عصر ما قبل الأسرات وأنها أول جثامين كاملة يجري التعرف عليها من هذا العصر، وبدأ الكشف الذي أسفر عن ستة جثامين محنطة استُخرجت من الرمال الضحلة في منطقة "بحر بلا ماء" على المنحدرات الشرقية للتل الشمالي في جبلين.[2][4]

لم تشمل متعلقات المقبرة سوى قدر وُجد مع جثمان الأنثى البالغة مع بعض بقايا غصون وفرو وكتان مع الجثامين الأخرى،[5] وكانت الجثامين تُدفن عادةً في عصر ما قبل الأسرات عارية وأحيانًا ملفوفة بغير إحكام، وبالدفن على هذا النحو يكون الجثمان مُغطى بالرمال الساخنة، فتتبخر معظم مياه الجثمان بسرعة أو تنفذ في مثل هذه الظروف البيئية ويعني هذا جفاف الجثمان وحفظه طبيعيًا[6]، واستُخدمت هذه الطريقة على نطاق واسع في عصر ما قبل الأسرات قبل تطور التحنيط الاصطناعي،[7] وربما تكون قد أدت عملية التحنط الطبيعي بالدفن في الرمال الجافة على هذا النحو إلى بدء الاعتقاد في البعث بعد الموت وسن عادة ترك الطعام والأدوات للحياة الأخرى.[8]

كانت جميع الجثامين في أوضاع متشابهة مرنة نائمين على جانبهم الأيسر وركبهم مرفوعة لأعلى جهة ذقونهم.

و للحديث بقية ،،،،،
__________________
Im faded
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:43 PM.