شكرا للمداخلات المتعمقة والتي تثري الفكر والعقل
من الأساتذة أ/صوت الحق .... أ/ رضا الجوهري
لقد أردت بنشر تلك القصة .. نحر كل خروف شكك
يوما في علاقة شيخنا الجليل .. بعبدالناصر .. محاولا
وضع عبدالناصر في مكانه الخارج عن دينه وشماته
شيخنا الجليل فيه لدرجة فرحته في هزيمه مصر 67
وهم كما عهدناهم دائما .. كذب وتدليس .. وتلك تربيتهم
وبمبدأ ولا تقربوا الصلاة نسجوا خرافاتهم عن الشيخ والزعيم
ولم يكملوا الآية .... التي لن تخدم مخططاتهم القذرة
لهذا كان شيخنا الفاضل في تراجعه مثالا يحتذي به سائر
الأجيال .. لأنه الداعية الذي لم يتاجر بدينه يوما .. كمحدثي
التدين .. أبناء مرشد الإرهاب .. بمعبد المقطم
|