|
المواضيع و المعلومات العامة قسم يختص بعرض المقالات والمعلومات المتنوعة في شتّى المجالات |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: ما هو تقييمك للموضوع وللفكرة | |||
ممتاز |
![]() ![]() ![]() ![]() |
40 | 83.33% |
جيد جدا |
![]() ![]() ![]() ![]() |
7 | 14.58% |
جيد |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
متوسط |
![]() ![]() ![]() ![]() |
1 | 2.08% |
ضعيف |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
المصوتون: 48. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() يهود ضد الصهيونية - محمد نمر المدني ![]() حول الكتاب ومن الملاحظ أيضاً أن كافة اليهود المشاهير والمبدعين والذين قدموا للإنسانية خدمات في نتاجاتهم لم نتموا أبداً للصهيونية بل كانوا معادين لها. وبنفس الوقت فإن أتباع الصهيونية لم يبدعوا ولم يخرج من بينهم مفكرين وفلاسفة وعلماء بل خرج منهم ***ة وكفرة ووثنيون وعنصريون وكاذبون ومنافقون. وهذه السمات الصهيونية تجبر من يتحلى بها أن يتخلى عن القيم والمبادئ وعن أي إبداع حقيقي. ومن هذا المنطلق كانت إسرائيل عقبة لليهود أنفسهم كما يؤكد اليهود. كما نلاحظ في مسيرة حياة اليهود المعادين للصهيونية عنصر مشترك واحد، وهو احتكاك هؤلاء بالعرب المسلمين وتعرفهم على حقيقة الموقف العربي وبالتالي على الاعتداء والظلم الذي تمارسه الصهيونية ضد العرب، وبناء على تلك المعرفة تتكون لديهم مواقف معادية لإسرائيل ولجرائمها. وهذا الأمر ينبهنا إلى أهمية الاحتكاك والتبادل الثقافي، وضرورة تفعيله وتنشيطه على كافة المستويات. سواء مع اليهود المعادين للصهيونية أم غيرهم من أبناء الغرب والعالم. وفي هذا البحث نسلط الضوء على عدد كبير من هذه الحركات والجماعات اليهودية، إضافة للمفكرين والكتاب والأدباء اليهود المعادون للصهيونية. وإن تسليط الضوء على هؤلاء والاهتمام بهم يزيد من نشاطاتهم المعادية للصهيونية. وإن تسليط الضوء على هؤلاء والاهتمام بهم يزيد من نشاطاتهم المعادية للصهيونية ويخدم قضيتنا العربية. هؤلاء اليهود يكفرون الصهيونية ويخرجونها من الجماعة اليهودية، وينتقدون جرائمها وأكاذيبها باستمرار. و ينتقدون أكذوبة الهولوكوست التي ابتدعها الصهيونية. وينشطون في توزيع بياناتهم في وسائل الإعلام العالمية. وهم يشكلون أكبر خطر على إسرائيل. ![]()
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
![]()
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
![]() مدن تحت الحصار: فضائح ال*** السياسي وعسكرة التنظيم المدني - ستيفن غراهام
![]() حول الكتاب ![]()
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
![]() أهل الكهف: قراءة في مخطوطات البحر الميت - هالة العوري ![]() حول الكتاب إذا كان "باسترناك" فيما أحسب، قد قال، إن الكتابة ألم، والاسترسال فيها عذاب ولذة، فإن القراءة كذلك، لأنها الوجه أو القفا للكتابة أو هي إياها. وبَدَهٍي أن القراءة منظورا إليها من منطق هذا الفهم، لا تنفصل البتة عن عذاب الكتابة، أو لذتها الممزوجة بالألم. وهل هناك لذة بدون ألم؟ أقصد أن مفهوم القراءة الحق يتنزل ميدان الأجناس الأدبية مسلحا بذخيرة ومرجعيات فيتماهى مع الكتابة/الكتاب، أيا كان لبوسها وهو يتلقاها ويستقبلها لأنه يمنحها من دمه مابه تتحقق، فيملأ البياضات، ويسد الشقوق. ومن ثمة، فالقراءة صنو الكتابة. ومنتج للنص الموازي.تقصدت هذه التوطئة لأقول بأن القراءة انكتاب في الصيرورة الحياتية، وانوجاد في السيرورة الوجودية، بها يكون معنى الكينونة، والتوازن أو مابه نستقوي على الفراغ والضحالة باللون والماء والامتلاء. وبها نحيا متعددين، متكثرين تخترقنا جغرافيات وسلالات ولغات وآلام وآمال ومصائر. وليس من شك في أن الكتب التي تستهوينا، وتستقطب اهتمامنا، وتسترعي انتباهنا، وتخض دمنا، هي أكثر من أن تحصى، وأكثر من أن تأتي عليها الأماني والرغبة، فالعمر قصير، والمرء مشتت بين أكثر من اهتمام واشتغال. ومع ذلك، فإننا نهوى ما تشوقه وتسعى إليه الروح، وما يدخل في صميم النزوع والتوجه الذي ارتضيناه مسلكا، وامتطيناه سبيلا لاحبا إلى ما نروم، وما نشأت عليه النفس، ورغبناها فيه، علما كان أم أدبا أم نقدا أم مجالا آخر يعتبر من مشمولات المعرفة والثقافة. وعليه، فقد انخرطت منذ فترة مديدة بكل الطلب والتلمذة في قراءة كتب في الميثولوجيا والتاريخ، لما لذلك من علقة وعروة بالشعر والإبداع. هكذا قادتني يدي المرتعشة إلى كتاب:"أهل الكهف". ومثلما شدني قبل سنوات، كتاب بالغ الأهمية ذو صلة بالأدب الأوغاريتي القديم ذي العلاقة الضاربة بالكنعانية كأس ميتي وتاريخي لشعب سوريا وفلسطين، قبل ظهور العبرانيين-شدني الكتاب المومأ إليه:"أهل الكهف" قراءة في مخطوطات البحر الميت، أو لفائف قمران. إن العثور على تلك اللفائف/الرمائم، أحدث ما يشبه الزلزال في العالم اليهودي والمسيحي. فالأمر مشابه إلى حد بعيد، لما وقع في شتنبر 1872 حيث تم اكتشاف الأصل البابلي لسفر التكوين في بلاد الرافدين من لدن العالم ج سميث. يمكن اعتبار"أهل الكهف" ، لصاحبته الباحثة الفلسطينية هالة العوري، كتابا استثنائيا قمينا بالقراءة، جديرا بالاقتناء، لأن له صلة وثقى بما نحن فيه من صراع حضاري بَلْهَ وجودي مع الصهيونية. ومن جهة أخرى، فإن الوثائق المذكورة المكتشفة ليست نصوصا دينية بالمعنى الحرفي، ولكنها تضع الدين في سياقه التاريخي، وتضيء أحداثا عُتٍّمَ عليها لقرون استطالت. ويشار إلى أن المؤسسات العلمية الغربية العتيدة التي نفضت الغبار عن هذه الوثائق منذ أواخر الأربعينيات، فرضت حصارا محكما على حقيقتها لقرابة أربعة عقود ربما لأنها تكشف عن التحالفات المضادة في مواجهة ما جاء به السيد المسيح من تعاليم وقيم رفيعة. ومهما يكن، فإن مخطوطات البحر الميت عبارة عن مكتبة عامرة تحتوي على نصوص توارتية، فضلا عن كتابات تلك الجماعة الخاصة تاريخئذ، التي تساعد على إيضاح ما شهدته أرض فلسطين من أحداث لفها الغموض والتلبيس. كما تقدم الوثائق/المخطوطات فلسطين كوجود تاريخي حقيقي، وتضع الشخصيات -أيا كانت مكانتها الدينية-في سياقها التاريخي، وفي مواجهة الشخصيات والمؤسسات الفاعلة في القرن الأول للميلاد-مما ساعد على تشكيل نسيج تاريخي بالمعنى الدقيق. فهذه المخطوطات بالغة الأهمية-جزء من إرثنا الثقافي العربي، كما تقول هالة العوري، وجزء من تاريخ المنطقة. فما تدفق من الكهوف ولا سيما الكهف رقم أربعة، يشكل تحديا لدراسات العهد القديم. والحقيقة السافرة، الآن، بناء على ما كشفته الوثائق، أن نسخة العهد القديم سواء التوراة العبرية المعروفة بالسبعينية، والماسورا اليونانية، قد جاءتا بالاختيار الذاتي والحر، مما يفسر اختلافهما، ويقود بالحتم، إلى مساءلة حقيقة العهد القديم، ومدى صدقيته ووفائه للحظته الزمنية، ونسقه اللساني، ونظامه اللغوي-الفكري، وتحريف رؤى أنبيائه؟ ويقود من ناحية ثانية، إلى القول بأن العهد القديم بجمال بنيانه الاستعاري، ولغته الشعرية الفاتنة، لم يكن سوى أمشاج من نطف الكنعانية والبابلية والسومرية والمصرية، تَخَلقَتْ على يد العبرانيين بعد السبي البابلي، وبعد التيه . أما مكان العثور على هذا الكنز الأثمن، فيقع بمحاذاة البحر الميت على بعد بضعة أميال من أريحا، تعرف حاليا بقمران. وأما أبطال واقعة الاكتشاف، فهم من عرب التعامرة، وقد حدث ذلك بالصدفة المحض عام 1947 و 1948. وأما بعد، فإن الكتاب ذو أهمية قصوى. وأما طريقة بسط موضوعه ففادحة العمق، مشرقة البيان، ناصعة الديباجة، يسيرة المأتى، تضع صوى شديدة الإضاءة والإشعاع في الطريق –لمن يريد أن يتعرف على اكتشاف خطير، أحدث زلزالا في مؤسسات الغرب قاطبة. ففي هذا الكتاب – وكما يقول قفاه- ولأول مرة في اللغة العربية، سوف يعثر القارئ على عرض عميق وشامل لسيرة هذه المخطوطات ومحتوياتها منذ واقعة الاكتشاف المثيرة الأولى، والحصار الذي ضرب حولها، وصولا إلى ما فجرته محتوياتها من خلافات حادة في الأوساط الدينية انطلاقا من حقيقة: "تهويد المسيحية، في بلاد الغرب. ![]()
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
![]() بوستان - شاعر الإنسانية سعدي الشيرازي ![]() حول الكتاب الأول: بحث علمي بحت تقدم به المؤلف للحصول على الدكتوراه، ويضم ستة فصول عن حياة الشاعر سعدي الشيرازي وعصره وظروف إنتاجه للبوستان، وعلاقة البوستان بالمثنويات، ووصف لأهم نسخه الموجودة، وأبواب الكتاب وموضوعها، وطريقة الشيرازي في قصص البستان. الثاني: يضم ترجمة للجزء الأول من قصائد البستان، وتضم: - المقدمات الخمس: مدح الذات الإلهية - مدح النبي عليه السلام - سبب نظم الكتاب - مدح الأمير أبي بكر بن سعد - مدح ولي العهد. - الباب الأول: في العدل والإنصاف وسياسة الحكم. ![]()
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
![]() اقتصاديات الفساد فى مصر: كيف جرى إفساد مصر والمصريين - عبد الخالق فاروق ![]() حول الكتاب الحديث عن الفساد في مصر، ظل أسير المسوح الميدانية، وتقديرات هنا وهناك، ولكن هذا الكتاب، يتناول الفساد في مصر، من خلال تفكيك مكوناته، والمجالات التي مورس فيها، منطلقًًا من بدء الاهتمام العالمي بقضية الفساد، وإنشاء منظمة الشفافية الدولية، واهتمام كل من البنك والصندوق الدوليين، ثم شيوع اهتمام الباحثين بظاهرة الفساد.ويذكر المؤلف في الصفحات الأولى التعريفات المختلفة للفساد، إلا أنه يذكر أن دراسة عالم الاقتصاد النمساوي "فردريك شنيدر" عام 1998، والتي شملت 76 دولة، من بينها مصر، أشارت إلى أن حجم الاقتصاد الخفي في مصر بلغ نسبة 65% من الناتج المحلي الإجمالي، لتتجاوز مصر بذلك المعدلات السائدة عالميًا ما بين 15%-35%. كما يؤكد أن الفساد في مصر تم خلال فترة الدراسة بشكل ممنهج، ولم يكن عفويًا، بدءا من اختراق المؤسسات التشريعية، عبر مرشحين فاسدين، من خلال ترشيحات الحزب الحاكم، ومرورًا بإفساد السلطة القضائية من خلال إدخال نحو ثلاثة آلاف ضابط شرطة إلى سلك القضاء على مدار ربع قرن، وانتهاء بإفساد الجهات الرقابية. ويصف عبد الخالق فاروق مسؤولين سابقين في عهد مبارك بأوصاف تنم عن ثقته فيما يوجهه لهم من اتهامات بالضلوع في عملية الفساد، مثل: "وقد تم ذلك بدعم ومساندة الرئيس شخصيًا، ورئيس وزرائه ورجل الحكم الطويل وطباخ البيع والعمولات د. عاطف عبيد وبقية الوزراء تقريبًا" ص129. "وهكذا بدا واضحًا أن هناك مخططًا جهنميًا لنقل ملكية الشركة الضخمة إلى ممتلكات الإمبراطور الجديد الذي يتولى الإنفاق على الحزب، وما هو أبعد من الحزب، على البيت الرئاسي وساكنيه..!! ص 139. "ولنتأمل نتائج أعمال شركتي المحمول من واقع الميزانية الختامية لأعمالهما طوال السنوات الثلاث، والتي نجحت قوى الفساد في وزارة المعلومات والاتصالات (أحمد نظيف وطارق كامل وغيرهما) ص 182. ![]()
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
![]()
__________________
|
#8
|
||||
|
||||
![]()
__________________
|
#9
|
||||
|
||||
![]()
__________________
|
#10
|
||||
|
||||
![]() خداع المرايا: ما قبل النظرية - عيد بلبع ![]() حول الكتاب الدافع المباشر وراء كتابة هذا الكتاب هو كتاب الدكتور عبد العزيز حمودة "المرايا المقعرة" الذي صدر ضمن سلسلة عالم المعرفة الكويتية 2001، وما أفرزه من ردود أفعال غريبة، لكن الكتاب ليس مجرد نقد للمرايا المقعرة، بل يحاول تجاوز نواقصه بتحديد منطلقات قوية لأرضية صلبة يمكن بناء عليها تأسيس نظرة موضوعية صالحة لبناء نظرية نقدية عربية غير مستلبة لا للتراث ولا لفكر الحداثة وأدبها.![]()
__________________
|
#11
|
||||
|
||||
![]() روسیا بوتین - ليليا شيفتسوڤا حول الكتاب لكن تباطؤ الإصلاحات الاقتصادية في العام 2003-2004، والمشاكل الاجتماعية المتفاقمة، واستمرار الحرب في الشيشان، وخطر امتدادها إلى جمهوريات قوقازية شمالية أخرى، وأخيراً الازدياد المأساوي للأعمال الإرهابية في روسيا، كل ذلك وضع القيادة الروسية تحت الاختبار، وفشلت فيه. لقد واجهت هذا الزعيم الروسي تحديات جديدة، وكانت ردة فعله تجاهها مشابهة لكل ردود الفعل التقليدية التي اتخذها الحكام الروس والسوفيات من قبله: فلقد بدأ السير على طريق المركزية، محكماً قبضته على اللاعبين السياسيين المستقلين، والحريات السياسية ولا يخفى على أي مراقب للتطورات الأخيرة في روسيا أن تجسده للسلطة في شخصه كان السبب الرئيس وراء الفساد المستوطن، وبروز المجموعات المتنفذة ذات المصالح الخاصة التي وقفت حائلاً دون تحقيق المزيد من الإصلاحات، وفشل عملية رسم السياسات العامة، وافتقار كبار المسؤولين للمعلومات المتعلقة بالوضع الحقيقي للمجتمع. بكلمات أخرى، باختياره ذلك الشكل المفرط من المركزية، دفع بوتين روسيا أكثر فأكثر نحو الوقوع في المصيدة. لقد أثبتت أحداث العام 2004 بأن المظهر الهادئ لروسيا ما هو إلا نظهر مخادع. والكثير من الأسئلة ما تزال تتراكم: ما مدى قدرة النظام السياسي الروسي على البقاء؟ هل ستحافظ روسيا على الأقل على بعض الحريات السياسية التي ورثتها من فترتي حكم غور****وف ويلتسين؟ كيف سيتمكن بوتين من المزج بين أساليبه الديكتاتورية، وبين الليبرالية الاقتصادية، والسياسة المناصرة للغرب؟ كيف سيؤثر الصراع المتوالي وإعادة توزيع الثورة على مستقبل روسيا؟ هل ستتجه روسيا نحو الديكتاتورية، أم أن بوتين -أو أية قوة أخرى- سيحاول إيقاف هذه العملية. لكن عهد بوتين لم ينته بعد، وكل من الرئيس وروسيا قد يذهلاننا بأجوبتهما على هذه الأسئلة. إن روسيا بوتين قصة لم يكتب الفصل الأخير منها بعد. يبين هذا الكتاب كيف تحاول روسيا تحت حكم فلاديمير بوتين تعريف هويتها الجديدة دولياً ومحلياً، متأرجحة في سعيها هذا بين التفاؤل والأمل تارة، والقلق والاستياء تارة أخرى. إنه كتاب يتحدث عن غموض انتقالي. فمن جهة، يساعد هذا الغموض في المحافظة على استمرارية عهد يلتسين وما قبل يلتسين، ويلعب دور المسترضي لأولئك الذين يرغبون في العيش في الماضي، وعلى هذا الأساس أصبح عاملاً أساسياً في المحافظة على التوازن. أما من جهة أخرى، فهو يمنع روسيا من القيام بعملية تحول أكثر قوة، مع كل ما يرافقها من توترات حتمية. إن كل بلد يعيش طوراً انتقالياً يواجه معضلته الخاصة ما بين الاستقرار والتقدم. وبالنسبة لروسيا، فهذه المعضلة أكثر تعقيداً من أي مكان آخر، لأن التحول الجذري يساعد على بروز تطورات قد لا تكون روسيا قادرة على السيطرة عليها. في الفترة الثانية من رئاسته، يبدو أن فلاديمير بوتين قد بدأ بتقليص التناقض المتعلقة بمسلكه بالذات، وذلك بانتقاله من سياسة تحاكي سياسات الغرب إلى أساليب أكثر سلطوية، وإبدائه تشككاً أكبر تجاه شركائه الغربيين. من المؤكد أن هذه الفترة ستكون مؤلمة بالنسبة للقوى الاقتصادية الليبرالية في روسيا. بيد أن الوجهة المباشرة لبوتين تعني أيضاً خداعاً أقل وأوهاماً أقل. فالمجتمع سيرى نتائج حكمه السلطوي، وسيتوقف عن الأمل في أن "القبضة الحديدية" ستنقذ روسيا. يعرض هذا الكتاب أيضاً لتناقضات المرحلة الانتقالية. حيث كانت مراقبة اصطدام ذوي المناصب المنتهية شرعيتهم –الشيوعيون الذين يقاتلون من أجل الديمقراطية البرلمانية، والليبراليون الذين يدافعون عن الديكتاتورية والحكم الفردي –مع بعضهم البعض مرحلة مثيرة للاهتمام من الناحية الفكرية، ولكنها مرعبة من الناحية السياسية. إنه لأمر محير بالفعل أن ترى الكولونيل السابق في الاستخبارات الروسية (الكي جي بي) بوتين وهو يقود التحول المؤيد للغرب. ومن المثير للذهول أيضاً أن تجد أن مشاركة روسيا في التحالف مع الغرب ضد الإرهاب يساعدها في الحفاظ على حالتها وقوتها التقليديتين. وقائمة ما يذهل لم تنته بعد. إليكم تناقضاً آخر: الشعب الروسي العادي أكثر قابلية للتحديث من النخبة الروسية التي تفضل بقاء الوضع على حاله، كونها غير قادرة أبداً على الحكم بشكل ديمقراطي. سيتحدث هذا الكتاب أيضاً عن القيادة، تلك القيادة التي استطاعت، بدءاً من العام 2000، إعادة الحيوية إلى روسيا. مع أن هذه القيادة نفسها هي المؤسسة السياسية الوحيدة التي تعيق تحول روسيا إلى دولة ديمقراطية ليبرالية عصرية. فمنذ العام 2004، أصبحت القيادة الروسية العقبة الأكثر خطورة في وجه التحول المستقبلي للبلد. إنه كتاب لا يناسب أولئك الذين يبحثون عن أجوبة سريعة ومحددة، إلا أنه يناسب أولئك المستعدين للبحث عما وراء الوقائع الواضحة، الذين يريدون فهم الأسباب الكامنة وراء التأرجح، والذين يستطيعون تخيل مدى صعوبة محاربة اليأس والفزع، وخاصة إذا كانت الطبقة السياسية غير مؤهلة للتصدي للمهام الصعبة الراهنة. إنه ليس مجرد كتاب يتحدث عن بلد ورئيسه فقط، إنه قصة كفاح مستمر، عن التحديات والفرص، وعن القدرة على التعليم من الخسارة وارتكاب الأخطاء. نبذة عن المؤلفة : ليليا شيفتسوفا : عضو بارز في البرنامج الروسي والأوروبي الآسيوي في مؤسسة كارنيجي إندومينت للسلام العالمي , تؤدي عملها من مكاتب كارنيجي في كل من واشنطن العاصمة وموسكو , وهي واحدة من ألمع المحللين السياسين في روسيا , وصحافية بارزة , ومعلقة سياسية دائمة في الشبكات التلفزيزنية والإذاعية العالمية , ألفت ستة كتب , من بينها " روسيا يلتسين " " الخرافات والحقيقة " وشاركت في اعداد كتاب " غور****وف , يلتسين , وبوتين : القيادة السياسية في الفترة الانتقالية لروسيا . ![]()
__________________
|
#12
|
||||
|
||||
![]() إرهاب القراصنة وإرهاب الأباطرة قديما وحديثا - ناعوم تشومسكي ![]() حول الكتاب ناعوم تشومسكی ، اڵأمریكی الیهودی ، بروفیسور اللغات فی ماساشوستس ، والمفكر السیاسی . هو صوت متمیز فی الولایات المتحده والعالم ، من اڵصوات المعارچه - والمتزایده - للسیاسه الخارجیه الأمريكية بصفة عامة , وفي الشرق الأوسط ( غزو أفغانستان – غزو العراق – الإنحياز الكامل لإسرائيل ) بصفة خاصة .يرى تشومسكي أن الإدارة الأمريكية , والاعلام الأمريكي يتبعان سياسة تجريم الضحية , وتمجيد المعتدي , بينما يستسهل كثير من الأطراف الأخرى لعب دور المنخدع , والمذهول , ومن تفاجئه الأحداث ( كما لو كان يعيش في كوكب آخر ) , ويكرر ذالك بصورة نمطية , بل وأحيانا تلوم تلك الأطراف الضحية , في خدمة الإدارة الأمريكية . يرى تشومسكي أن الولايات المتحدة ( وتابعتها إسرائيل ) تتصرفان فوق القانون الدولي , والاجماع العالمي , وأنهما تمارسان إرهاب الدولة – طبقا للتعريف الأمريكي- منذ النشأة الأولى , بل ومن قبل النشأة الأولى , وفي أمريكا اللاتينية وفي الشرق الأوسط , ولا يتورعان عن التعاون مع النازيين , بل والتفوق على أساليبهم . كذالك يرى تشومسكي أن ميزان الاعتدال والحكمة عند الإدارة الأمريكية يتوقف على مدى الانضباط في خدمة مصالحها , أو معارضتها . هذا كتاب جدير بأن يقرأه كل من يريد الاقتراب من فهم التاريخ الحقيقي , والحاضر الواقع , ويبرأ من التسمم الفكري الجماعي الذي تنفثه وسائل الاعلام , والإدارة الأمريكية والإدارات التابعة لها. ![]()
__________________
|
#13
|
||||
|
||||
![]() سياسة ملء البطون : سوسيولوجية الدولة الإفريقية - جان فرانسوا بايار ![]() حول الكتاب جان فرانسوا بايار، هو باحث فرنسي في العلوم السياسية، ويشغل منصب مدير مركز الدراسات والبحوث الدولية التابع للمؤسسة الوطنية للعلوم السياسية. والاهتمام الرئيسي للباحث يتركز حول قضايا إفريقيا والشرق الاوسط ذات الطابع الاجتماعي والسياسي، ولديه معرفة عميقة بشكل خاص ببلدان الكونغو الديمقراطية والكاميرون وساحل العاج وتركيا وإيران. وله كتاب آخر مهم جدا عنوانه "أوهام الهوية" ترجم إلى العربية قبل سنتين. أما كتابه هذا فعن الاستراتيجيات التي اتبعها القادة الأفارقة من خلال سياسة "ملء البطن"، وهي كناية عن سياسات التراكم التي تعمل على تثبيت السلطة، كما يناقش أخطاء المحللين الغربيين لقضايا الفساد في المنطقة. ومن تعليق الناشر على الغلاف ننقل لكم:"لم يساعد أكثر من قرن من الدراسات الإفريقية علي الإدراك بأن المجتمعات الأفريقية مجتمعات مثل غيرها ، و لايزال الرأي الغربي متخما بأفكار نمطية حول السلطة و الدولة بأفريقيا ، خاصة فيما يتعلق بالدور الذي يلعبه الفساد و القبلية ، وبالطبع ساعد الأفارقة أنفسهم علي تأكيد تلك الأفكار ، للحد الذي صك معه مصطلح سياسي هو : سياسة البطون ، والمقصود به ضرورة البقاء علي قيد الحياة و بعض التصورات الثقافية المغقدة كعالم اللامرئيات و السحر ، وتعد سياسة ملئ البطون التي يتناولها المؤلف هنا بالسرد شاهد علي مسار افريقي للسلطة يتعين فهمه في مداه البعيد. وفي النهاية تعرض تلك الدراسة التاريخية لظهور الدولة بالقارة السمراء ، حيث تمهد الطريق أمام التفكير الأعم حول مفهوم السياسة بالمجتمعات الأفريقية". ![]()
__________________
|
#14
|
||||
|
||||
![]() المثالية الألمانية - هنس زند كولر (3 مجلدات) حول الكتاب تألفت هذه المجموعة من ثلاث مجلدات جرى الحديث فيها عن المثالية الألمانية في مجلدين وعن دور الفلسفة النقدية العربية ومنجزاتها في المجلد الثالث في ما يتعلق بالمثالية الألمانية فهي ما زالت منظومة من الأفكار ذات التأثير القوي في تاريخ الفلسفة، وهي ذات مصادر مهمة في تاريخ الثقافة الألمانية، لكن التعامل معها بإعتبارها ظاهرة تاريخية قومية في المقام الأول، يُعد من قصر النظر، بل ينبغي أن يُنظر إليها وأن يتم البحث فيها من خلال أفق متنوع الأشكال من التأثر والتلقي والتثاقف، أشكال تفاعلت خلالها مع تاريخ أوروبا الثقافي والروحي والعلمي والحقوقي والسياسي.هذا الكتاب هو مسح دقيق وتفصيلي لأهم إشكاليات الفكر الفلسفي في كل مجالاته النظرية والعملية خلال أهم مراحل الفكر الغربي الحديث، القرنين الثامن عشر والتاسع عشر وإمتداداتهما في القرنين الأخيرين العشرين والحادي والعشرين. إنه أول مصنف تمهيدي في تاريخ "المثالة الألمانية"، كتب بمنظور يضع المسائل في وضع نسقي، ويتوجه إلى دارسي المثالية الألمانية المتقدمين في درسها، وكذلك إلى المتعلمين والباحثين من غير أهل الإختصاص فيها. يتوزع هذا الكتاب على اثني عشر فصلاً تركز جميعها في عرضها بصورة جوهرية على فلسفات كنط وفيشته، وشلنغ، وهيغل... وقد كتبت جميعها بأسلوب تربوي مسهب يهدف إلى تقديم نص في لسان عربي مبين قابل للتوجه إلى القراء العرب عامة... وفيما يتعلق المجلد الثالث فيعد الدكتور "أبو يعرب المرزوقي" من فلاسفة الإسلام المعاصرين القلائل الذين قدموا مشروعاً لإحياء الإجتهاد الفلسفي المستقل الذي افتتحه أبو حامد الغزالي، وشيّد أصوله الإمامين ابن تيمية وابن خلدون، مؤمناً في الوقت نفسه بالوحي الشرعي مصدراً للهداية الإنسانية. واتخذ الفيلسوف المرزوقي من إطلاعه الواسع على الفلسفة الحديثة والتراث الإسلامي مادة لعقد المقارنات بين نظم التفلسف وبين عينيه تلك الهداية التي تنزل الوحي على نبي هذه الأمة... بهدف تأسيس تكامل معرفي بين ثوابت الوحي والخبرة الإنسانية وتجريداتها الفلسفية، كأساس لنهضة تلوح ملامحها في أفق الحياة العربية والإسلامية، وربما كان الربيع العربي مقدمة لطاقتها التي تموج بالإجتماع اليافع لهذا الأمة. يحاول فيلسوفنا المرزوقي تحطيم أسطورة التقليد الفلسفي التي يبشر بها وعّاظ الحداثة المعاصرة من فلاسفة العرب تقليداً لنموذج فلسفي لم يكن يوماً ما نظاماً كونياً، بل كان محاولة غربية لإدارة مشكلات لها حدودها الثقافية والدينية والفلسفية. ولتحقيق ذلك، يقدم لنا د.المرزوقي هذا الكتاب الذي يهدف إلى الإجابة على السؤال الآتي: كيف نفهم مسار الفكر الفلسفي عند المسلمين عامةً وعند العرب خاصةً، وتكوينية المدرسة النقدية الفلسفية بدءاً من كتاب الغزالي "تهافت الفلاسفة" وختماً بذروتها في منجزات شيخ الإسلام ابن تيمية شرقاً وعلاّمته ابن خلدون غرباً ومنجزاتهما النقدية؟... من هنا، يتوزع الكتاب على ثلاث عشرة مقالة كل واحدة منها ذات فصلين ولا تهدف إلى الموازنة مع الفلسفة الألمانية بل تهدف إلى تأسيس الإستئناف المبدع لهذين الفكرين في حضارتنا ودعم محاولاتهما تحديد الوصل المبدع بالفلسفة اليونانية قبلهما وبالفكر الحديث بعدهما مع بيان وجوه الإئتلاف والإختلاف بين المفكرين العربي والألماني والتركيز خاصة على مقومات الأسلوب النقدي الحديث. المجلد الأول ![]() المجلد الثاني ![]() المجلد الثالث ![]()
__________________
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مكتبة, المكتبة, البوابة, جديد, يوم, كتاب, كتاب جديد |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|