|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
مش حسنى مبارك بس..
6رؤساء معمرين للأحزاب السياسية فى مصر.. الإثنين، 08 يونيو 2015 - 03:04 م إعداد محمد رضا – تصميم هدير الصادق فى بلادنا العربية اعتدنا على استمرار الحكام رؤساء كانوا أو ملوكا على عرش الحكم لسنوات طويلة، غالبا لا تنتهى إلا بالوفاة الطبيعية أو الاغتيال، وأحيانا أخرى للإصابة بمرض يحول دون قيام الحاكم بمهامه القيادية. وفى ظل هذا الوضع المرفوض عادة من الأحزاب السياسية خاصة فى مصر لوصفهم لهذا النوع من الحكم بالاستبدادى والمنفرد بالسلطة، وذلك لأن الدولة هنا تخضع لنظام الحكم الجمهورى، القائم فى الأساس على الديمقراطية وتداول السلطات، إلا أن المثل الشعبى القائل "اللى بيته من إزاز ميحدفش الناس بالطوب"، ينطبق هنا على حال أحزابنا التى دشن رؤساؤها ومؤسسيها بأنفسهم نظرية السلطة المعمرة، لرئاستهم تلك الأحزاب لفترات طويلة لم تنته أيضا إلا بالوفاة أو المرض الشديد، وهو الأمر الذى انعكس بدوره على النظام العام لحكم البلاد. للتعرف على أهم 6 رؤساء للأحزاب السياسية والذين استمروا فى مناصبهم لفترات زمنية طويلة: شاهد الملف التفاعلى التالى.. http://www.youm7.com/hotfile/2015/6/...D9%81-/2216419 |
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
الرئيس والأحزاب.. تكامل سياسي لبناء مصر الحديثة الطريق إلى البرلمان السبت, 06 يونيو 2015 09:56 ![]() أعد الملف مني أبوسكين محمود فايد إسراء جمال علي عكس كل من سبقوه لم يخرج الرئيس عبدالفتاح السيسي من رحم حزب أو تيار سياسي معين، ورأي البعض أنه من الضروري إنشاء حزب سياسي له يكون سنداً ودعماً شعبيا لقراراته وتحركاته، مثلما فعل عبدالناصر من خلال الاتحاد الاشتراكي، والسادات من خلال «حزب مصر»، ومبارك من «الحزب الوطني». لم يقتنع الرئيس بالفكرة، وربما أرجأها للوقت المناسب، ولكنه في الوقت نفسه لم ينكر دور الأحزاب في الحياة السياسية، وفي دعم أي نظام للحكم، وخاصة تلك الأحزاب القوية التي تنطلق من برامج هادفة ومختلفة وتضيف جديداً للحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية. ومنذ الأيام الأولي لحكمه أعلن السيسي أنه لا يدعم حزباً ولا تياراً بعينه، ويقف بين جميع القوي والتيارات السياسية المصرية علي مسافة واحدة، وهو ما جعله يزداد احتراماً وتقديراً ليس داخل الأوساط الحزبية فحسب، وإنما لدي جموع الشعب الذي يريد رئيسا لكل المصريين. ومن هذا المنطلق أصبحت علاقة الرئيس بالأحزاب، علاقة تكامل سياسي لبناء مصر الديمقراطية الحديثة، وتحولت معظم الأحزاب إلي ظهير سياسي للرئيس، يقدمون له آراءهم ومقترحاتهم ورؤيتهم في شتي المجالات وهو يدعم مواقفهم ويسعي بل يعمل بكل جد علي استقرار الأحزاب، وحل مشاكلها، وإزالة أسباب ضعفها أو انهيارها، فهو باختصار يؤمن تماما بالتداول السلمي للسلطة. http://alwafd.org/الطريق-إلى-البرلما...اء-مصر-الحديثة |
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|