|
المواضيع و المعلومات العامة قسم يختص بعرض المقالات والمعلومات المتنوعة في شتّى المجالات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#10
|
|||
|
|||
![]()
كمّا شهدَت الزيارة واقعتان طريفتان، سجلّهما قلم أنيس منصور؛ فكانت الأولى هى قيام «سليم» بخلع حذاء كبير كان أقرب إلى «البووت» كان يلبسه وقد ظل ممسكا بفردتي حذائه، والواقعة الثانية كانت عندما ألحت الحاجة على الطفل «محمد» قرب حمام الملك. وقد دخل الحمام مع أمه، ولكن الطفل لم يتمكن من إتمام حاجته عندما أجلسته أمه مكان الملك. وأمام إلحاح الحاجة «عملها محمد على الأرض» كما تعود، تاركًا للموظفين إزالة ما بقى من آثار.
مع إنه فلاح من المهندسين --- مش عارف أنا فهمت غلط ولا هما قاصدين كدا ولا إيه ؟ لكنه فلاح جدع وابنه أجدع منه هو عشان فى القصر الملكى يستهتر ويهمل وينسى البوت اللى حيلته ومشاركه غلبه أمام الكاميرات كانوا هيجيبولى بضاعة أكبر محلات أحذيه فى مصر يختار له وللعيله كلها وبعد الكاميرات كانت هتتسحب منه ويروح حافى ياولداه وابنه عشان زيارة ساعة ودمتم هينسى حاله ويعملها ألافرنك وتركى كمان ههههههههههههه شوفوا حتى الولد الصغير إرف يجلس مكان الملك فقرر يأرف الكل ولازال أرفه مغطى كل القصور - لكن أصحاب القصور شكلهم عندهم مناعه من الأرف والإحساس شكرا أستاذنا على الطرفة التاريخية والموضوع القيم ![]()
__________________
الحمد لله |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|