|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
يااااااااااه .. عندما ينقلب السحر علي الساحر
شفت إيه يارجب .. من ناس زي دي وإللي شايفاه بالحاله دي والعيشه دي .. ومشتموهاش .. ماولعوش فيها مش كل يوم بيصبح علي الصبح زيك كده .. ويقول يارب هدها علي دماغ إللي فيها .. الناس دي هي جدار البلد دي .. وناس زي دي بالضنك ده .. والمرار الطافح ده .. ولسه رافعه علم مصر قدام ســـكن أعتبره أنا لأعظم سكان في مصر .. بسبب الناس دي عمر البلد ماهتقـــع بسب الناس دي .. حاول كل يوم .. وإخبط راسك في هرم خوفو .. ولـــــو مش عاجبك عندك خفرع ومنقرع .. وقتها هاتنجح توقع البلد دي .. لــــــــو نجحت إنت ومن ورائك إنهم يزحزحوا حجر من مكانه .. مصر بخير بكل واحد وواحده .. بيصبح الصبح يقول ... يارب .. ونفسه راضيه بإللي قسمه له ربنا العيشه صعبه .. وبتصعب أكتر وأكتر .. بس أملنا في ربنا كبير .. شايفين ناس شغاله وبتحاول عشان شعبها .. إللي فيه ناس كتير زيك .. بتهد بس ومع ذلك متحمله النقد .. وعارفه الناس قد إيه تعبانه .. خليك قاعد علي شط الفيسبوك .. وإنقد وهد الجداتر إللي ساترك وساترنا .. لو وقع .. هايقع علي دماغك قبل دماغنا ....................... يارب تكون فهمت حاجه يارجب
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
هو لو خد باله أن الناس الأصيلة دى رغم مابهم ورافعين علم مصر ماكانشى نزل الخبر ولا الصورة أصلا شكرا جزيلا
__________________
الحمد لله |
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
خليك فى المضمون بدل الهرى |
#4
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
يعنى منزل موضوع يبكى الحجر وانت لسه الدمعه بتفكر تفر من عينك غريبه !!!!!!!!!!! لوعندك مضمون ماكنا انشغلنا بغيره واللى بتعتبره إنت هرى وبعدين الوطنية مش احتكار الوطنية بس بتكره التجار
__________________
الحمد لله آخر تعديل بواسطة أ/رضا عطيه ، 27-08-2016 الساعة 08:24 PM |
#5
|
|||
|
|||
![]()
تنمية مُستدامة أم تنمية للاستدانة يا مصرنا العزيزة ! (رأي)
![]() http://sharek.almasryalyoum.com/citi...onufya/490586/ تحاول الحكومة بمساندة جهازها الإعلامي إشاعة أجواء الثقة والتفاؤل عقب الموافقة على قرض صندوق النقد الدولى وتحاول تسويق الأمر إعلاميًا وكأنه نوع من المرح والرفاهية، بل وصل الأمر إلى تسويق الأمر وكأنه إعادة لصلات الود والتراحم مع المؤسسات الاقتصادية الدولية! لقد أعلنت الحكومة المصرية فى بدايات العام الماضى عن خطة التنمية المستدامة 2030، كانت الخطة طموحة للغاية فى كافة البنود وتتحدث صراحة عن زيادة فى معدلات النمو وزيادة النسب المخصصة للتعليم والصحة، إضافة إلى أنها تتحدث عن أنه بحلول العام 2030 فإن مصر ستكون من ضمن أكبر 30 دولة فى مستوى التنافسية ومن ضمن أكبر 30 اقتصاد فى العالم، ومن بين أكبر 30 دولة في مستوى السعادة. على أرض الواقع وبعيداً عن الخطط المستقبلية التى تنوى الحكومة تنفيذها فقد كشفت أزمة الدولار الأخيرة ضعف الحكومة فى معالجة المشكلات الإقتصادية, وبدلا من الإعتراف بالوضع الصعب والأخطاء التى ارتكبتها, أخذت تردد أسبابًا وهمية تبرر لجوء الدولة لصندوق النقد الدولى. أولاً: المبرر الشهير لدى الحكومة بأن اللجوء لمثل تلك المؤسسات هو بمثابة شهادة ضمان للإقتصاد المصرى وذلك لنيل ثقة المستثمرين العالميين. هذا المبرر هو عذر أقبح من ذنب, لأنه كان من المفترض منذ تولى الوزراء الحقائب الاقتصادية الموكلة إليهم, أن تكون مهمتهم الرئيسية هى تهيئة الأجواء للمستثمرين وإعادة الثقة للإقتصاد المصرى. ألم تنعقد فى الفترات الماضية مؤتمرات اقتصادية وتحدث الجميع عن بدء القضاء على البيروقراطية ! ألم نتلق معونات فاقت ال30 مليار دولار فى الفترات الماضية؟! إذا كانت الحكومة تريد صراحة شهادة ضمان للإقتصاد فكان عليها العمل منذ فترة على إعادة تطوير قطاع السياحة وإعادة تنشيطه, كان عليها أن تكف يدها عن تلك المشروعات الضخمة التى تستنزف الموارد التمويلية بدون أى دراسات جدوى, كان عليها أن توجه تلك المعونات الضخمة للمشاريع الإنتاجية وأن تكون بضوابط محددة. ثانياً: المبرر الثانى للحكومة هو أن كل الدول التى حققت قفزات تنموية قد لجأت للديون مثل دول النمور الآسيوية. والرد على هذا المبرر أن المقارنة لا تجوز فتلك الحكومات فى دول جنوب شرق آسيا كان لديها من السياسات الإقتصادية والقوانين المنضبطة التى تجعلها على دراية بجدوى المشروعات التى توجه إليها القروض على عكس الدولة المصرية التى تمتلك تجارب سيئة للغاية فى سوء إدارة ملف الديون والتبرعات. فى النهاية، يجب على الحكومة أن تدرك أن طريق التنمية المستدامة يمكن أن نسلكه بدون اللجوء إلى الإستدانة وأنه من الطبيعى أن يتعرض إقتصاد دولة إلى بعض الصعوبات أو إلى أزمة، ولكن الخطورة الحقيقية تكمن فى عدم اعتراف المسؤولين عن رسم السياسات الاقتصادية بهذه الصعوبات والأزمات، وبالتالى عدم الرغبة أو القدرة على اتخاذ القرارات الواجبة والصحيحة فى الوقت المناسب، وهنا تنهار الثقة ويتبدد الأمل. |
#6
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
الوطنيه عمرها ماكانت إحتكار علي أحد دون الآخر .. ولا يتم تعليمها لأحد
الوطنيه كالجنسيه .. كسريان الدم في الجسد .. ناس كتير عندها دم ووطنيه .. وناس كتير .. معندهاش دم ... ولا وظنيه ليه بقي لأن الوطن ملوش لازمه ولامكان عندهم .. وبصفتك إنت أحد أعضاء قسم شارك بالمصري اليوم .. وبتنقل الخبر إللي علي هوي ناس من نفس نوعيه حضرتك وإنتمائك .. ياريت وإنت خبير تعمل share للوطنيه إللي إحنا مش محتكرينها .. بس أكيد مش زيك محتقرينها
__________________
|
#7
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
كدابين الزفة ![]() ريهام فؤاد الحداد المخلصون يتربص بهم المتحذلقون، المزايدون على الوطن والوطنية، وهم قسمان: منهم من كانت أصواتهم وقت الخطر مكبلة وربما مأجورة!! (واليوم هم ينافقون السلطة إما طمعاً أو خوفاً)، ومنهم المزايدون الذين تولدت لديهم هواجس وهلع لا منطقى (من نقاش السلبيات)، وكأن النقد هو كفر وبهتان وعدوان!! وبهذا يعمل كلا القسمين على تضليل صاحب القرار وإيغار صدره ضد أصوات العقلاء!! إن الحليف الحقيقى، هو من يرى السلبيات ويقترح الخروج منها وإصلاحها، وليس من يدلس كى ينال الرضا والقرب!! أو من كان خائفاً مذعوراً من فكرة النقاش أساساً، المواطن الصالح هو من لا يتهم من يخالفه فى الرأى باتهامات جزافية، وينعته بعدم الوطنية! إن المزايدة على الوطنية والتقليب بالنوايا، لا يبنى أوطاناً، بل يخلق جواً من التوتر والحقد بين أبناء الشعب الواحد، ويدعم البغضاء والعدوانية اللتين استشرتا أثناء الخريف العربى الملعون،!! فليس كل منتقد كارهاً، وليس كل مختلف مخالفاً. http://www.elwatannews.com/news/details/1362210 |
#8
|
||||
|
||||
![]() يامستر رجب .. مكس .. كل شيئ والعكس
لو فندت مابين السطور التي في مداخلتي ومداخله الأستاذ / رضا ستجدنا .. الوطنيون المخلصون .. وحضرتك المتحذلق ... المزايد ربنا مايجعلنا من كدابين الزفه .. ولا لنا مرشد إلا حب بلدنا وإخلاصنا
__________________
|
#9
|
|||
|
|||
![]()
تأجيل المؤجل..
وطن في غيبوية ورئيس في فقاعة http://www.masralarabia.com/%D8%A7%D...A7%D8%B9%D8%A9 ![]() (1) كان من المفترض أن أستكمل في الأسبوع الماضي مقالي المؤجل عن ملابسات وتداعيات فض اعتصام ميدان رابعة العدوية، لكنني آثرت تأجيل كلماتي للمرة الثالثة، فالوطن في غيبوبة، وليس من المجدي أن نفتح نقاشاً، أو نتحدث في قضايا مصيرية، طالما هذه الغيبوبة مستمرة، فهي تحتاج أولا إلى ممارسات أخرى لمساعدة الوطن على الإفاقة. (2) أعرف أن عمليات الإفاقة ذاتها، ليست محل اتفاق، وكذلك أساليب الإفاقة، فهناك من يسعى (بقصد أو بغباء) لتجميد حال الوطن على ما هو عليه.. "شبه جثة" و"شبه كائن حي"، فهناك من يستفيد من غيبوبة الوطن ولا يريد شفاءه ولا موته، وهناك من يفكر في التركة، ويتمنى التعجيل بموت الوطن، وهناك من يسعى بإخلاص لإفاقته بالوسائل الهادئة من أدوية وغمز ولمس وهمس، وصولا إلى استخدام الصدمات، وفي مثل هذه الظروف، يستحسن تأجيل بعض القضايا لوقتها المناسب، وقد رأيت، وقرأت، وسمعت، ما يؤكد لي أن الحديث المخلص (الذي يبحث عن أفق للمستقبل في قضية رابعة وما يترتب عليها)، لم يأت أوانه بعد، فالسلطة سادرة في غيها، تواصل إطلاق إشارات الكراهية الغامضة، وتواصل استخدام "الفزاعات" وتوسيع مساحات الشك والريبة بين المواطنين، وتقسمهم (نفس قسمة المتطرفين من خصومها) بين فسطاطين: موالاة من أهل الخير، ومعارضة من أهل الشر، وبطبيعة الحال فإن أنصارها يجاملونها بتعميق ذلك الانقسام، وهو ما يحول دون التوصل لنقطة بدء مشتركة، تمهد الطريق إلى رتق الخروق والتمزقات التي أضرت بالنسيج الوطني.وأنا هنا لا أقصر الحديث على مصالحة بين ما يسمى "الدولة" وبين قوى سياسية في القلب منها جماعة الإخوان، بل أشير بوضوح إلى الشروخ العميقة التي تهدد التجانس النفسي والاجتماعي بين المواطنين، وأحذر من خطورة ذلك على المجتمع، وعلى الدولة نفسها، إذ لا يوجد دولة صحيحة تنظر إلى مواطنيها بهذه التفرقة النفسية والإعلامية والسياسية والأمنية، لأن هذا يؤدي بالضرورة إلى ظهور حالات تمييز مرفوضة دوليا بحكم المواثيق الأممية، وفي رأيي أن حالات التمييز التي لا تخجل السلطة من استخدامها ضد كل معارضيها، قد تجاوزت الخطاب الإعلامي والسياسي، وعكست نفسها في تشريعات (أظنها بدأت بسن قانون منع التظاهر، حتى وصلت إلى استخدام القضاء في الصراع السياسي) ما يضع الدولة في طور متخلف عن العصر، يجعلها عرضة للتنديد واللوم، والعقاب التصاعدي. (3) أتذكر أنني وغيري من الكتاب الأفاضل والسياسيين المستقلين، وعدد من رموز العمل النقابي، قد حذرنا من اتجاه النظام لإغلاق المجال العام، وتقييد الحريات بحجة تأمين المجتمع من الإرهاب ومخاطره، لكن السياسة كالسباحة فعل علني يصعب إخفاؤه أو المجاملة فيه، وقد ظهر بوضوح أن النظام يتعمد هذا التضييق، وهذا الإغلاق، فالرئيس لديه تصورات انكفائية يخلط فيها بين معسكر الجنود (القشلاق) وبين فضاء المجتمع، لذلك يقود المجتمع بعنف نحو صيغة تنفيذ الأوامر قبل أي تظلم، يفكر في الطاعة وليس في الحوار، الولاء للحاكم شرط الانتماء للوطن، لا يتصور ثقافة مفتوحة تغري بالحوار والنقاش والتجديد، بالعكس يدعو إلى تجديد الخطاب الديني، وتشهد فترته القصيرة أكبر عدد من سجناء الرأي، ومعاقبة المجتمهدين بأفكارهم، يتحدث كثيرا عن الإعلام ودوره في خدمة القضايا الوطنية، ثم يخنق هذا الإعلام ويضيق بالنقد الشعبي على صفحات التواصل الاجتماعي، ويرى كل فكرة معارضة هي فكرة لضرب الوطن، والمؤسف تصوراته التي يكررها عن الإعلام الوطني لا تخرج عن الإعلام التعبوي وفرق "الطبلخانة" التي تشيد بالإنجازات تحت خديعة "التفكير الإيجابي".(4) في أحدث طلاته الإعلامية، بدا واضحاً أن السيسي كان يؤهل نفسه لهذه "النفخة الكدابة" قبل فترة كافية من تنصيبه رئيسا، فليس من المعقول ولا المنطقي، أن يدخل أي إنسان "فقاعة العظمة الذاتية" ويتقمص دور "الديكتاتور الملهم" بهذه السرعة الفائقة، لكن هذا ما حدث، وهو أمر يحتاج إلى بحث ومعلومات، وعلاج أيضا.. علاج سياسي وإعلامي وبروتوكولي، ونفسي أيضا، وهذا ليس عيبا، فمعظم رؤساء ومسؤولي الدول لديهم أطباء نفسيين، ولديهم أجهزة معاونة ومستشارين، لضبط إيقاع الأداء وخريطة الحركة الميدانية، والمظهر العام وجرعة الطلات الإعلامية ومحتواها، ولغة الخطاب السياسي، ووسائل تدعيم الصورة الجماهيرية والحفاظ على الكاريزما، لكن أداء السيسي يكشف أن شيئا من هذا لا يحدث، وقصر الحكم يُدار بطريقة "الهمة يارجالة.. عاوزين إنجاز بأسرع وقت".والمؤسف أكثر أن الرئيس لم يشغل نفسه ولا معاونيه بأسئلة من نوع: ما هو الإنجاز؟، وما علاقته بحياة الناس؟، وما موقعه من النسق العام لتصور مستقبل الوطن؟، لذلك فإن السيسي يتصور أنه يعمل بكد وإخلاص، وأنه حقق معجزات في وقت قياسي، لكنه يعاني من شعب جاحد ينكر إنجازاته، ومن إعلام مقصر لم يستطع أن يحشد الجمهور حول الرئيس ويظهر لهم مدى عظمة إنجازاته، لذلك خرجت تصريحات رئيس من داخل الفقاعة، وكأنه يتحدث إلى شعب في خياله، شعب لا يعاني من سوء الخدمات، وارتفاع الأسعار، وافتقاد أي تصور للمستقبل.. شعب من المعجبين بعظمته ونجوميته، يحملون الأوتوجرافات للحصول على توقيعه أو صورة معه، ليتفاخروا بها أمام الجيران والأقارب، لذلك قال الرئيس المعزول داخل فقاعة السلطة إن لديه شروطاً، لكي يتكرم ويقبل أن يترشح لفترة ثانية.! (5) و بما أن الغيبوبة وصلت إلى هذه الدرجة، أعتقد أن من حقي (ومن العقل) أن أتوقف عن مخاطبة هذا النظام، فالمصالحة الاجتماعية ليست توسلاً من طرف لطرف، وليست منحة تتكرم بها السلطة في الأعياد والمناسبات القومية، فإذا لم يدرك رأس النظام (الذي تلا البيان الشهير محذرا من المخاطر الشديدة التي تهدد الأمن القومي)، أن تفسخ المجتمع في مقدمة هذه المخاطر، وأن الاعتداء على مبدأ المواطنة جريمة ضد الدولة، وإذا لم يسأل طوال هذه المدة عن مسار لجان التقصي في *** الشهداء من يناير وحتى اليوم، ويطالب بإنجاز التحقيقات في "فض رابعة" وغيرها من الأحداث التي تحتاج إلى تحقيقات نزيهة، أو إعلان نتائج التحقيقات إذا كانت قد تمت، إذا لم ينتبه الرئيس لمخاطر إغلاق المجال العام، وإذا لم يتوقف عن تأميم الحريات الفردية والسياسية، وإذا لم يسمع شروط الشعب قبل أن "يتحفنا" بشروطه، فإن الكلام إليه لابد أن يتوقف، وفي هذه الحالة لن يكون عندي له إلا كلمة واحدة: فاشل.(6) أيها الرئيس.. لست خصما لك، ولا لسواك، أنا مواطن لا يصارع على سلطة، ولا يضغط من أجل مصلحة فردية، أنا مواطن حريص على بلدي، وعلى مستقبل أولادي وأحفادي فيها، ولن أجامل أحداً، أو أخشى أحدا في سبيل الحفاظ على هذا المستقبل، وإذا كان لديك من الضرورات ما تتعلل به لتأخير الاهتمام بالوطن وناس الوطن، فلا حاجة لنا إلى قيادتك، ولا إلى ضرورات، فأنا ممن يعتقدون بأن "المقاتل" الذي يفشل في تحقيق النصر، عليه أن يسعى لتقليل الخسائر، ويفكر سريعاً في خطة الانسحاب.فإما... وإما....... |
#10
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
هذه المقالة رائعة وقد اقتبست منها أخر سطرين وعملت عليها عدة مشاركات فى يوميات مواطن يعنى المقالة كلها على بعضها نالت إعجاب العبد الفقير إلى الله ليه انت أخدت منها مايتماشى مع فكرك وتركت الباقى هذا الأمر لايشعرك بالفخر لأن ريهام حداد اتكلمت كتييير عن المتربصين اللى بيقرأوا دون تمعن ويقطعوا الكلام الذى يتماشى مع فكرهم وبس
__________________
الحمد لله |
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|