|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() البيت ....المدرسة....المجتمع ثلاث محاور رئيسية فى حياتنا البيت هو أهلنا والمكان الذى نعيش فيه المدرسة هى المكان الذى نتعلم فيه المجتمع هو البيت الكبير الذى يحوى عدد غير محصور من الناس فأى من تلك الأشياء يؤثر فى حياتنا وبأى المحاور تتشكل بنية الأنسان هل هى المدرسة أم البيت أم المجتمع ؟ من الذى ينمى فكرنا ويرسخ القيم فى عقولنا ؟ هل هى محاور منفصلة أم متصلة ؟ وهل يمكن لكل منهم أن يبنى أنسان سوى فى تفكيره ؟ شاركونا برأيكم دام فضلكم
آخر تعديل بواسطة محمد رافع 52 ، 08-09-2008 الساعة 03:31 AM |
#2
|
||||
|
||||
![]() اخى الفاضل الكريم اختى الفاضلة الكريمة
رايكم امانة لانه قد يؤثر فى الاخرين ويكون له اثره فى كثير من الناس فارجو الانتباه الى هذا جيدا والله الموفق والمعين |
#3
|
||||
|
||||
![]()
اعتقد التلاته محاور بتاثر فى حياتنا وتبنى افكار معينه داخلنا
واعتقد دلوقتى ان التلات محاور ببقى بينهم صدام كبير جدا فى حياتنا فى البيت بتتعلم قيم واخلاق معينه الاهل بيحاولوا يزرعوها فى الابن او الابنه تروح المدرسه هتتعامل مع مدرسين ملناش دعوه بدول دول زى بابا وماما يعنى تقريبا حرصا منهم علينا بيحاولوا يحافظوا على هذه القيم تتعامل مع زميلات وزمايل انسى نص القيم تتمحى تتعلم تكدب وتغش ....الخ من اجمل الصفات اللى ممكن تتوافر فيك بيكتشفوا مواهبك الدفينه...دا مايمنعش ان فى ناس برده محترمه وبتحاول مع الناس التانيه اللى قلت عليهم انها تحافظ على القيم دى اول تعامل بينك وبنين المجتمع ككل يعنى تتعامل فى نطاق اكبرمن البيت والمدرسه يعنى فى الشارع تروح مع بابا فى تخليص مصلحه هنا بقى هتلاقى عكس اللى ماما وبابا علمهولك تمام ان اللى بيعرف يخلص اموره هو الشاطر طبعا مش اللى ماما قالت عليه مش اللى مابيكدبش ولا بيرشى ولا حاجات من دى طبعا تلاقى نفسك فى الاخر حتى قبل ماتكبر تقول هم ماما وبابا كانوا تاعبين نفسهم ليه وبيربونى على الحاجات دى ويقولوا انها الصح عشان لما اجى اتصرف زى كل الناس احس ان بعمل حاجه غلط ويبدا من هنا الصراع داخل كل واحد فينا بين المبادئ اللى اتعلمها فى البيت واللى اهله قالوا عليها صح وبين الواقع اللى تقريبا بيقولوا دا بابا وماما دول مش فاهمين الحياه ماتكدبش ليه ودا ممكن يعفيك من حاجات كتير ماتنفقش ليه ودا يوصلك لحاجات كتير ماترشيش الموظف اللى قدامك ليه ودا هيخلصلك مصلحه يوووووووووووووووه وهتفضل عايش فى دوامه طول حياتك وعلى موضوع ان الصدام بين التلات محاور دى بيبنى شخصيه سويه دى بقى صعب على حسب قوه الشخصيه ومين هيتحمل صراع زى دا ويفضل على ميادئ ماما وبابا وهيعيش فى عالم يحصله فى صدام كبير لان الحاجات التانيه اصبحت واقع واعتقد ان دا اللى بيتعب الشخصيه اللى هتنسى كلام ماماوبابا دا هتعيش فى المجتمع عادى خالص ومش عارفه هيفتكروا كلام ماماوبابا ولا هينسوه زى اى كلام فى راى الاتنين هيبقوا اسوياء بس مجرد واحد تعبان عشان قيم معينه وواحد مستريح فى مجتمه عشان بيكدب او حتى بيسرق متاكده انكم هتزهقوا منى من كتر الكلام تقبل مرورى
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
شرفت بمروركم الكريم ومشاركتكم القيمة التى تعبر عن واقع اليم نعيش فيه
اللهم اصلح احوال المجتمع وما فيه من خلل واصلح لنا مدارسنا حتى يتناسب دورها الى ما نصبو اليه واصلح لنا اسرنا حتى تربى اولادنا على الاخلاق الحميدة واصلح اللهم لنا الاحوال كلها حتى ينصلح المجتمع كله |
#5
|
||||
|
||||
![]()
بردو انا شايفة ان ال 3 مهمين بس الاهم البيت ثم المدرسة ثم المجتمع ،،
ده رأيي
__________________
![]() ••• والعز كل العز في ايماني •••
|
#6
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اختى الفاضلة رحمة بالطبع و ربنا يصلح كل هذه المحاور
ويهدينا الى الخير ويوفقنا اليه |
#7
|
||||
|
||||
![]()
الاخوة الاحباء اين ارائكم النيرة المفيدة حتى تعم الفائدة
هل المدرسة ام البيت ام المجتمع ام هم جميعا ام عنصرين فقط شارك يا اخى الحبيب |
#8
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
علاقة تكاملية تبادلية ، فالبيت هو مورد «التلاميذ» والمدرسة هي التي تتناول هؤلاء التلاميذ بالتربية والتعليم بالشكل الذي يتلاءم مع قدراتهم ومهاراتهم وبالشكل الذي يتطلبه المجتمع. الأسرة مسؤولة أيضاً إلى حد كبير عن الجانب التحصيلي للطفل؛ لأنها هي التي تثري حياة الطفل الثقافية في البيت من خلال وسائل المعرفة، كالمكتبة مثلاً والتي تسهم في إنماء ذكاء الطفل، كما أن الأسرة المستقرة التي تمنح الطفل الحنان والحب تبعث في نفسه الأماني والطمأنينة وبالتالي تحقيق الاستقرار والثبات الانفعالي، والأسرة التي تحترم قيمة التعليم وتشجع عليه تجعل الطفل يقبل على التعليم بدافعية عالية. ولكي تهيئ الأسرة الظروف الملائمة لأبنائها عليها أن تراعي متطلبات كل مرحلة عمرية من حياة الطفل، وتوفير المناخ المناسب للتعليم والاستذكار. وعلى الأسرة أن تراقب سلوكيات الأبناء بصفة متميزة وملاحظة ما يطرأ عليها من تغيرات. |
#9
|
||||
|
||||
![]()
أهداف التعاون بين البيت والمدرسة:_
- التكامل بين البيت والمدرسة والعمل على رسم سياسة تربوية موحدة للتعامل مع الطلاب، بحيث لا يكون هناك تعارض أو تضارب بين ما تقوم به المدرسة وما يقوم به البيت. - التعاون في علاج مشكلات الطالب، وبخاصة التي تؤثر في مكونات شخصيته. - رفع مستوى الأداء وتحقيق مردود العملية التربوية. - تبادل الرأي والمشورة في بعض الأمور التربوية والتعليمية التي تنعكس على تحصيل الطلاب. - رفع مستوى الوعي التربوي لدى الأسرة ومساعدتها على فهم نفسية الطالب ومطالب نموه. - وقاية الطلاب من الانحراف عن طريق الاستمرار والاتصال المستمر بين البيت والمدرسة. |
#10
|
||||
|
||||
![]()
أسباب وراء تقصير الأسرة في القيام بدورها التربوي:_
- انخفاض المستوى التعليمي لبعض الأسر، وبالتالي تدني مستوى الوعي التربوي وعدم إدراك الدور الحقيقي للأسرة في التربية - معاناة الأسرة مشكلات نفسية واجتماعية واقتصادية تشغلها عن أداء دورها. - انشغال الوالدين عن متابعة الأبناء في البيت أو المدرسة. - الدور السلبي لوسائل الإعلام. 5- إلقاء مسؤولية تربية الأبناء على عاتق المدرسة. - ضعف سلطة الضبط الاجتماعي داخل بعض الأسر، مما يفقدها القدرة على التوجيه الصحيح الذي يحقق أهداف التربية. نخلص مما تقدم إلى أن التعاون بين البيت والمدرسة أمر لا بديل عنه لتحقيق أهداف العملية التربوية. ولاستكمال تحقيق أهداف العملية التربوية لابد أن تساهم المؤسسات الاجتماعية الموجودة في المجتمع بجهودها من أجل مشاركة المدرسة ومساندتها للقيام بالدور المنوط بها، وذلك مثل وسائل الإعلام المقروءة والمرئية والمسموعة. إن نجاح العملية التعليمية هو نتاج مشترك بين المدرسة والأسرة والمؤسسات الاجتماعية الأخرى. |
#11
|
||||
|
||||
![]()
الـــدور التـــربــــوي للأســـــرة
يأتي مفهوم البيت والأسرة دائماً مع وجود الأبناء فالهدف من تكوين الأسرة هو حصول الوالدين على أبناء وبمعنى آخر فالأسرة كيان يتم بناءه من أجل الوصول إلى أهداف معينة أهمها إنجاب الأبناء وتربيتهم ، والواقع أن تربية الأبناء ليس بالأمر السهل بل هي مسؤولية كبيرة تقع على عاتق الأسرة حيث يتطلب الأمر الكثير من الجهد والتخطيط فإذا ابتغى الوالدان التوفيق في تربية أبناء صالحين وبناء مستقبل واعد لهم ينبغي عليهما تحديد أهداف تربوية معينة ومعرفة الوسائل والطرق اللازمة للحصول على تلك الأهداف حيث يشكل ذلك برنامجاً تربوياً متكاملاً وعلى الوالدين تربية أبنائهم وفق هذا البرنامج.فالوالدان اللذان لا يفكران في تربية أبنائهم لا يحق لهما انتظار المعجزة والمستقبل من أبنائهم فكما نسمع في الزراعة اصطلاحات الري والغرس وجني الثمار ففي عملية التربية والتعليم أيضاً ما يشابه ذلك أي أن الأبناء يعتبرون الثمار الناتجة من الجهود التربوية للوالدين وهناك جوانب أساسية في التربية ينبغي على الأسرة مراعاتها ومنها: |
#12
|
||||
|
||||
![]()
أولاً : تــنـميـــة شـخصيــــة الطـفــل واكـتـشــــاف القـــدرات الـذاتيــــــــــة:_
الإنسان في طفولته يملك مواهب فكرية ونفسية وعاطفية وجسمية ووظيفة الأسرة تنمية هذه المواهب واكتشاف القدرات والصفات التي يملكها أبنائهم والتعرف إلى نقاط القوة والضعف وفي الواقع تختلف قابلية الأطفال ومقدرتهم في تلقي الدروس حيث التباين الفردي والتنوع في الميول والاتجاهات وفي هذا الجانب ينبغي على الأسرة والمدرسة مراعاة ذلك. ثــــانـيــاً : تــنــميـــة الـعـــواطف والـمـشــاعــــر:_ العواطف والمشاعر مثلها مثل غيرها من مقومات الشخصية لدى الإنسان تحتاج إلى التربية والإرشاد ولعل من أهم العوامل التي يجب أن تراعيها الأسرة اللامبالاة وعدم الاكتراث والاهتمام بمطالبهم لأن هذه المشاعر هي علامات تدل على ميل نحو بعض الأمور أو بالعكس تفسر نفوره وعدم ميله نحو أمور أخرى فإذا علم الوالدان ذلك أمكنهم تصحيح المسار نحو الوجهة السليمة. ثـالثـــاً : تـنظيــــم وقـت الطـــــالب واستـــغـلال ســـاعــــات الفــــــراغ:_ هذا الجانب من أهم الجوانب التي يجب على الأسرة مراعاتها حيث يعتبر الفراغ مشكلة المشاكل عند الشباب وعليه فإن المسؤولية تقع على ولي الأمر فيجب عليه تنظيم وقت الطالب بحيث يكون هناك وقت كافي ومناسب للمذاكرة ووقت مناسب آخر للترفيه في الأشياء المفيدة وفي هذا الجانب يعتبر قرب ولي الأمر من أبنائه ومتابعته لهم ومنحهم الرعاية هي أقصر الطرق لسد ساعات الفراغ. رابـعــاً : مـــراعـاة تـوفيــر الحـــاجــــات النـفسيــــة:_ إن الأطفال لهم حاجات نفسية مختلفة منها اطمئنان النفس والخلو من الخوف والاضطراب والحاجة للحصول على مكانة اجتماعية واقتصادية ملائمة والحاجة إلى الفوز والنجاح والسمعة الحسنة والقبول من الآخرين وسلامة الجسم والروح ، وعلى الوالدين إرشاد أبنائهم وتربيتهم التربية الصحيحة حتى لا تنحرف حاجاتهم فتتولد لديهم مشكلات نفسية واجتماعية . خـــامســـًا : اختــيـــــار الأصــدقــــــــاء:_ تعتبر الصداقة وإقامة العلاقات مع الآخرين من الحاجات الأساسية للأبناء خصوصاً في سن الشباب فالأطفال والناشئون يؤثرون على بعضهم البعض ويكررون ما يفعل أصدقاؤهم وبكل أسف يتورط عدد من شبابنا في انحرافات خلقية نتيجة مصاحبة أصحاب السوء ، ومن أجل اختيار الصديق الصالح يجب على الوالدين أو على الأسرة كلها توضيح معايير الصداقة لأبنائهم وصفات الصديق غير السوي مع المتابعة المستمرة لذلك. ســــادســـًا : الـعلاقــــات الأســـريـــــة وأســس التــــعـامـــــــل مـــع الأبـنــــــاء:_ إذا بنيت علاقات الأسرة على الاحترام سيكون بناؤها قوياً متيناً وهذا في الواقع يؤثر تأثيراً إيجابياً على مستقبل الأبناء وعلاقاتهم الاجتماعية وإذا عامل الأبوان أبناءهم معاملة حب وتكريم فإن حياتهم تكون خالية من القلق والاضطراب أما استعمال العنف والألفاظ البذيئة يسبب إضعاف شخصية الابن وتوتره وعموماً ينبغي التوازن في التربية أي لا إفراط ولا تفريط حتى لا تكون هناك نواحي عكسية. ســــابـــعـــاً : القـــــدوة الــحسنـــــة:_ الأطفال يقلدون في سلوكياتهم الآباء والأمهات والمعلمين فالأطفال الصغار يتأثرون أكثر بآبائهم وأمهاتهم لكن عند ذهابهم إلى المدرسة يتأثرون أكثر بمعلميهم ، وعلى هذا يجب أن يعلم المربون أن أفكارهم وسلوكهم وكلامهم نموذج يحتذى به من قبل الأبناء وعليه يجب أن يكونوا قدوة في كافة تصرفاتهم. |
#13
|
||||
|
||||
![]() التعاون بين المدرسة و المجتمع نصائح للمدير هناك عدة أمور يتوجب على المدير العناية والاهتمام بها منها: * تعريف الآباء ببرامج المدرسة و أوجه نشاطها. * تزويد الصحف المحلية ببرامج المدرسة و ما تقوم به من نشاط لخدمة المجتمع المحلي. * مقابلة الآباء و غيرهم من الأهالي الراغبين في مناقشة بعض المسائل التربوية. * تنظيم مكتبة يستفيد منها التلاميذ و الآباء و الأهالي بوجه عام. * تكوين لجنة من المدرسين للإشراف على برنامج العلاقات العامة. * المساعدة في تكوين جماعات الآباء و المعلمين و العمل معهم. * العمل على إصدار صحيفة للمدرسة تعبر عن أغراض المدرسة و برامجها. * مساعدة المدرسين الجدد و غيرهم من أعضاء هيئة المدرسة في التعرف على شؤون المدرسة و شؤون المجتمع المحلي. * الإشراف على استخدام المجتمع المحلي لصالة الألعاب بالمدرسة و لصالة الاجتماع بها و لورشها و ملاعبها. * الاشتراك في برامج مسح المجتمع المحلي. * توضيح عمل المدرسة للأهالي في المجتمع المحلي بالكلام و الكتابة. * إعداد المعارض مع أعضاء هيئة التدريس. * تشجيع الآباء على زيارة المدرسة بدعوات عامة أو خاصة للتعرف على كافة نواحي النشاط فيها. * كتابة التقارير عن عمل المدرسة و عرضه على مراقب التعليم و على مدرسي مدرسته و الأهالي في المجتمع المحلي. * الإشراف على المباني و الملاعب المدرسية و معاينة صلاحيتها لبرامج العلاقات العامة. * الإلمام بحاجات المدرسين و تعريف مراقب التعليم و المدرسين و الأهالي بهذه الحاجات. * العمل مع المجالس و الهيئات المحلية إذا وجد ضرورة لذلك {سمعان,ص1975,267{ آخر تعديل بواسطة محمد رافع 52 ، 09-09-2008 الساعة 10:53 AM |
#14
|
||||
|
||||
![]()
نصائح للمعلمين
إن النشاط الذي ينبغي على المدرسين القيام به لتدعيم العلاقات بينالمدرسة و المجتمع فيتلخص على النحو الآتي: * مقابلة الأهالي في المجتمع لمناقشةمشكلات المدرسة معهم. * عقد المؤتمرات و الاجتماعات مع الآباء لتعريفهم بعملالمدرسة و عرض مشكلات أبنائهم عليهم. * زيارة بيوت التلاميذ و تشجيع الآباء إذاعلى زيارة المدرسة. * إرسال خطابات للآباء إذا وجدت ضرورة لذلك. * توضيح سياسة المدرسة ووسائل تنفيذها. * الاشتراك في أنواع النشاط المختلفة في المجتمع المحلي بالإضافة إلى اشتراكهم في النشاط المدرسي. * الإشراف على بعض الجماعات الترويحية في المجتمع المحلي إذا وجد أن إشرافهم ضروري و مرغوب فيه. * المساهمة في تحسين العمل في جماعات الآباء و المعلمين. * الاشتراك في مسح و دراسة المجتمع المحلي مع من يعنيهم الأمر. * تقويم نتائج العمل بالمدرسة في ضوء تحقيقها لحاجات و رغبات المجتمع المحلي. * المساهمة بجهودهم في ألوان النشاط التي تساعد على مد خدمات المدرسة للمجتمع. * محاولة فهم البيئة الخارجية التي يعيش فيها التلاميذ و التعرف على ميولهم و قدراتهم و العمل على تقدمهم و نموهم. {سمعان,ص1975,268{ آخر تعديل بواسطة محمد رافع 52 ، 09-09-2008 الساعة 10:52 AM |
#15
|
||||
|
||||
![]()
نصائح للمجتمع المحلي
إن أعضاء المجتمع المحلي يقومون أيضا بنشاط كبيريساهم في التقريب بين المدرسة و المجتمع ومن ألوان النشاط التي يقومون بها ما يلي: *زيارة المدرسة و التعرف على نواحي العمل فيها. * حضور المعارض و الحفلات التي تقيمها المدارس. * التصويت في انتخابات المدارس.*الاشتراك في المجالس الاستشارية للمجتمع المحلي. *حضور الاجتماعات العامة التي تقدمها المدارس لأمر من الأمور. *التعبير عن رأيهم في البرامج التعليمية التي تقدمها المدارس.*تعريف المدارس بحاجات المجتمع المحلي التعليمية. * طلب معلومات عن أي موضوع مدرسي. * الإطلاع على التقارير السنوية للمدارس و غيرها من التقارير. *حضور أنواع النشاط المدرسي و الاشتراك في برامج الكبار التي تشرف عليها المدارس. * ملاحظة حالة المباني و الأدوات المدرسية و طرق استخدامها و توجيه ملاحظاتهم عنها لمدير المدرسة أو لمراقب التعليم. * الاشتراك مع أعضاء هيئةالمدرسة في تربية الأبناء. و لا يقتصر برنامج التعاون بين المدرسة و المجتمع على مدير المدرسة و المدرسين و أعضاء المجتمع المحلي .فهو برنامج جماعي يقوم فيه رجال الإدارة المدرسية بدور القيادة و يعملون فيه مع المدرسين و مع كل من يعنيهم أمر المدارس. {سمعان,ص1975,269{ |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|