|
#1
|
|||
|
|||
![]()
الباء حرف جر واسم اسم مجرور بالباء وحذفت الالف من الكتابة لأنها كتابة عثمانية تهمل غير المنطوق والله لفظ الجلالة مضاف إليه والرحمن نعت مقطوع فيعرب نعت مجرور أو مبتدأ لخبر محذوف تقديره هو أو مفعول به لفعل محذوف تقديره أعني والرحيم مثلها في الإعراب والجملة كلها في محل رفع خبر لمبتدأ محذوف تقديره بدايتي أو مفعول به لفعل محذوف تقديره أبدأ
|
#2
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خير
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
شكرا جزيلا للتوضيح
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
ممكن اعراب مابين الاقواس
كان ]يوم[ الجمعة فشرع( الناس) يهرعون الي الصلاة الكشف عن كلمة( المحيا) |
#5
|
|||
|
|||
![]()
ارجو اعراب كلمة مانحوا في الجمله
( يدعي زعماء العالم اينما كانوا انهم مانحوا الحرية) شكرا |
#6
|
||||
|
||||
![]()
بسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرحيمِ
بسم: الباء: حرف جر، اسم: اسم مجرور بحرف الجر (الباء) وعلامة جره الكسرة في آخره، ولم تنوِّنه لأنه مضاف. فإن قيل لك: لِمَ لمْ تنوِّنِ المضاف؟ فقُلْ: لأن الإضافة زائدة والتنوين زائد، ولا يُجمعُ بين زائدين. فإن قيل: لِمَ أُسقطت الألف من بسم والأصل باسم؟ فقلْ: لأنها كثرت على ألسنة العرب عندالأكل والشرب والقيام والقعود، فحذفت الألف اختصاراً من الخط لأنها ألف وصل ساقطة في اللفظ. أما إن ذكرت اسماً من أسماء الله عز وجل وقد أضفت إليه الاسم لم تحذف الألف وذلك لقلة الاستعمال؛ نحو قولك باسم الرَّب، وباسم العزيز، ومثاله قول الله تعالى (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِيْ خَلَقَ)، وإن أتيت بحرف سوى الباء أثبتَّ أيضاً الألف، نحو قولك لاسم الله حلاوة في القلوب. وإن سأل سائل فقال: لِمَ كُسِرَتِ الباءُ في بِسم الله؟ فالجواب في ذلك أنهم لما وجدوا الباءَ حرفاً واحداً وعملُها الجرُّ ألزموها حركة عملها. أما الجار والمجرور (بسم) فمتعلقة بفعل محذوف متأخر مناسب للمقام، فإذا قدّمتها بين يدي الأكل يكون التقدير: بسم الله آكل، وبين يدي القراءة يكون التقدير: بسم الله أقرأ. فقدَّرنا المحذوف -الذي تعلق به الجار والمجرور- فعلاً لأن الأصل في العمل الأفعال لا الأسماء، ولهذا كانت الأفعال تعمل بلا شرط، والأسماء لا تعمل إلا بشرط، لأن العمل أصل في الأفعال، فرعٌ في الأسماء. ونقدِّره متأخراً لفائدتين: الأولى: الحصر؛ لأن تقديم المعمول -وهو هنا الجار والمجرور- يفيد الحصر، فيكون: بسم الله أقرأ، بمنزلة: لا أقرأ إلا باسم الله. الثانية: تيمناً بالبداءة باسم الله سبحانه وتعالى. ونقدِّره خاصاً لأن الخاص أدلُّ على المقصود من العام؛ إذ من الممكن أن أقول: التَّقدير: بسم الله أبتدئ، لكن (بسم الله أبتدئ) لا تدل على تعيين المقصود، لكن (بسم الله أقرأ) خاص، والخاص أدلُّ على المعنى من العام. الله: علم على نفس الله عز وجل، مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة. الرحمن الرحيم: نعتان لـ(الله) مجروران وعلامة جرِّهما الكسرة الظاهرة على آخرهما. ............ من كتاب "العقيدة الواسطية" للشيخ محمد صالح العثيمين. |
#7
|
||||
|
||||
![]()
بسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرحيمِ
بسم: الباء: حرف جر، اسم: اسم مجرور بحرف الجر (الباء) وعلامة جره الكسرة في آخره، ولم تنوِّنه لأنه مضاف. فإن قيل لك: لِمَ لمْ تنوِّنِ المضاف؟ فقُلْ: لأن الإضافة زائدة والتنوين زائد، ولا يُجمعُ بين زائدين. فإن قيل: لِمَ أُسقطت الألف من بسم والأصل باسم؟ فقلْ: لأنها كثرت على ألسنة العرب عندالأكل والشرب والقيام والقعود، فحذفت الألف اختصاراً من الخط لأنها ألف وصل ساقطة في اللفظ. أما إن ذكرت اسماً من أسماء الله عز وجل وقد أضفت إليه الاسم لم تحذف الألف وذلك لقلة الاستعمال؛ نحو قولك باسم الرَّب، وباسم العزيز، ومثاله قول الله تعالى (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِيْ خَلَقَ)، وإن أتيت بحرف سوى الباء أثبتَّ أيضاً الألف، نحو قولك لاسم الله حلاوة في القلوب. وإن سأل سائل فقال: لِمَ كُسِرَتِ الباءُ في بِسم الله؟ فالجواب في ذلك أنهم لما وجدوا الباءَ حرفاً واحداً وعملُها الجرُّ ألزموها حركة عملها. أما الجار والمجرور (بسم) فمتعلقة بفعل محذوف متأخر مناسب للمقام، فإذا قدّمتها بين يدي الأكل يكون التقدير: بسم الله آكل، وبين يدي القراءة يكون التقدير: بسم الله أقرأ. فقدَّرنا المحذوف -الذي تعلق به الجار والمجرور- فعلاً لأن الأصل في العمل الأفعال لا الأسماء، ولهذا كانت الأفعال تعمل بلا شرط، والأسماء لا تعمل إلا بشرط، لأن العمل أصل في الأفعال، فرعٌ في الأسماء. ونقدِّره متأخراً لفائدتين: الأولى: الحصر؛ لأن تقديم المعمول -وهو هنا الجار والمجرور- يفيد الحصر، فيكون: بسم الله أقرأ، بمنزلة: لا أقرأ إلا باسم الله. الثانية: تيمناً بالبداءة باسم الله سبحانه وتعالى. ونقدِّره خاصاً لأن الخاص أدلُّ على المقصود من العام؛ إذ من الممكن أن أقول: التَّقدير: بسم الله أبتدئ، لكن (بسم الله أبتدئ) لا تدل على تعيين المقصود، لكن (بسم الله أقرأ) خاص، والخاص أدلُّ على المعنى من العام. الله: علم على نفس الله عز وجل، مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة. الرحمن الرحيم: نعتان لـ(الله) مجروران وعلامة جرِّهما الكسرة الظاهرة على آخرهما. ............ من كتاب "العقيدة الواسطية" للشيخ محمد صالح العثيمين. |
#8
|
|||
|
|||
![]()
بسم شبه جملة خبر لمبتدأمحذوف تقديره إبتدائى الله مضاف اليه الرحمن قد تكون نعت لله أو خبر لمبتدأ محذوف تقديره هو وكذلك كلمة الرحيم ومن هنا تقرأ كلمتى الرحمن والرحيم بالرفع والجر وهو ما يعرف فى النحو بقطع النعت
|
#9
|
|||
|
|||
![]()
ااباء حرف جر و(اسم) اسم مجرور وألف الوصل حذفت لحذف متعلق الجار والمجرور (أبدأ) الله مضاف إليه الرحمن نعت لمجرور أوخبر مرفوع لمبتدأ محذوف تقديره( هو) الرحيم نعت ثان مرفوع . ولها إعرابات أخرى كثيرة والله أعلم.
|
#10
|
|||
|
|||
![]()
اليوم فاعل الناس اسم شرع مرفوع .
|
#11
|
|||
|
|||
![]()
مانحوا
تعرب خبر ان مرفوع بالواو لانه جمع مذكر سالم ....... وحذفت النون للاضافة ..ولا وجود لالف فتكتب ( مانحو ) |
#12
|
|||
|
|||
![]()
الله عليك ياستاذ بس كلمة ((بسم الله الرحمن الرحيم)) في محل نصب جملة مقول القول
لان جملة مقول القول تكون عادة في محل نصب مفعول به مثل قوله تعالى اذ قال الله ياعيسى بن مريم ((اانت قلت للناس اتخذوني وامي الاهين من دون الله)) الجملة التي توجد بين الاقواس في محل نصب مفعول به لانها جملة مقول القول والله الموفق والمستعان |
#13
|
||||
|
||||
![]()
ممكن اجابة على هذا السؤال :
اعرب الجملة الاتيه:- من يؤد حق الله فهو مولاه؟ |
#14
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خيرا وجعله فى ميزان حسناتك
|
#15
|
|||
|
|||
![]()
كى ترتقى بالعملية التعليمية مواكبة للتطورات
اعرب كلمة مواكبة |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أحمد مصباح., ارجو الاجابه على السؤال, بسرعة, هبه مهدى |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|