اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 12-12-2009, 09:12 PM
الصورة الرمزية علاء سيف
علاء سيف علاء سيف غير متواجد حالياً
مدرس أ. كيمياء
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 1,232
معدل تقييم المستوى: 18
علاء سيف is on a distinguished road
افتراضي

طبعا القصيدة السابقة للغائب الحاضر أمل دنقل
هازعل لو حد مايعرفوش

ولكن وجدت واحدة اكثر ملائمة وان كانت ليس اجمل
للراحل فؤاد حداد
كاوبوي دينامو‏..‏ سابق غنمه
علق يافطة بعرض الريف
خللي أمريكا تستعمركا
ست شريفة غرضها شريف
يوم ما بترمي عقب سيجارة
تفتح بيه توريد وتجارة
شق الحوصلة‏..‏ اكسر بصلة
نخ وطاطي تبقي ظريف‏..‏
كاوبوي دينامو
خليك جني ولد جنية
شيل من راسك الوطنية
نضف مخك إلا نطخك
خليه خالي من التخاريف‏..‏
كاوبوي دينامو
لها في اللعب فنون وبراعة
في مشاريع وبنوك وزراعة
تقتل تقتل تقتل ست غنية عن التعريف
‏..‏ كاوبوي دينامو
اطلع علي مركبها النفطي‏..‏
قولها خدي خلجاتي ونفطي‏..‏
دي المحبوبة جتك غيبوبة مدرسة حرة بالمصاريف‏
.‏ كاوبوي دينامو‏..‏
حط دماغك تحت جناحها‏..
‏ارضع في البزازة منحها‏..‏
بكرة تبيت راقد ميت
كيف الغاوي مع الحريف‏..‏
كاوبوي دينامو‏.‏
__________________
اللهم استعملنا في الخير
يشرفني اطلاعك على مواضيعي السابقة من هنا

  #17  
قديم 13-12-2009, 06:46 PM
الأستاذة هدى الأستاذة هدى غير متواجد حالياً
كبير مشرفي اقسام التعليم الفنى سابقا
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 3,498
معدل تقييم المستوى: 20
الأستاذة هدى is on a distinguished road
Icon114

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء سيف مشاهدة المشاركة
(1)

لا تصالحْ !
.. ولو منحوك الذهب
أترى حين أفقأ عينيك،
ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى..:
ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك،
حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ،
هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ،
الصمتُ - مبتسمين - لتأنيب أمكما..
وكأنكما
ما تزالان طفلين!
تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي - بين عينيك - ماءً ؟
أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء..
تلبس - فوق دمائي - ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب ؟
إنها الحربُ !
قد تثقل القلبَ ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ ..
ولا تتوخَّ الهرب !

(2)

لا تصالح على الدم .. حتى بدم !
لا تصالح ! ولو قيل رأس برأسٍ
أكلُّ الرؤوس سواءٌ ؟
أقلب الغريب كقلب أخيك ؟!
أعيناه عينا أخيك ؟!
وهل تتساوى يدٌ .. سيفها كان لك
بيدٍ سيفها أثْكَلك ؟
سيقولون :
جئناك كي تحقن الدم ..
جئناك . كن - يا أمير - الحكم
سيقولون :
ها نحن أبناء عم.
قل لهم : إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك
واغرس السيفَ في جبهة الصحراء
إلى أن يجيب العدم
إنني كنت لك
فارسًا،
وأخًا،
وأبًا،
ومَلِك!

(3)

لا تصالح ..
ولو حرمتك الرقاد
صرخاتُ الندامة
وتذكَّر ..
(إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة)
أن بنتَ أخيك "اليمامة"
زهرةٌ تتسربل - في سنوات الصبا -
بثياب الحداد
كنتُ، إن عدتُ:
تعدو على دَرَجِ القصر،
تمسك ساقيَّ عند نزولي..
فأرفعها - وهي ضاحكةٌ -
فوق ظهر الجواد
ها هي الآن .. صامتةٌ
حرمتها يدُ الغدر:
من كلمات أبيها،
ارتداءِ الثياب الجديدةِ
من أن يكون لها - ذات يوم - أخٌ !
من أبٍ يتبسَّم في عرسها ..
وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها ..
وإذا زارها .. يتسابق أحفادُه نحو أحضانه،
لينالوا الهدايا..
ويلهوا بلحيته (وهو مستسلمٌ)
ويشدُّوا العمامة ..
لا تصالح!
فما ذنب تلك اليمامة
لترى العشَّ محترقًا .. فجأةً ،
وهي تجلس فوق الرماد ؟!

(4)

لا تصالح
ولو توَّجوك بتاج الإمارة
كيف تخطو على جثة ابن أبيكَ ..؟
وكيف تصير المليكَ ..
على أوجهِ البهجة المستعارة ؟
كيف تنظر في يد من صافحوك..
فلا تبصر الدم..
في كل كف ؟
إن سهمًا أتاني من الخلف..
سوف يجيئك من ألف خلف
فالدم - الآن - صار وسامًا وشارة
لا تصالح ،
ولو توَّجوك بتاج الإمارة
إن عرشَك : سيفٌ
وسيفك : زيفٌ
إذا لم تزنْ - بذؤابته - لحظاتِ الشرف
واستطبت - الترف
(5)
لا تصالح
ولو قال من مال عند الصدامْ
" .. ما بنا طاقة لامتشاق الحسام .."
عندما يملأ الحق قلبك:
تندلع النار إن تتنفَّسْ
ولسانُ الخيانة يخرس
لا تصالح
ولو قيل ما قيل من كلمات السلام
كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنَّس ؟
كيف تنظر في عيني امرأة ..
أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها ؟
كيف تصبح فارسها في الغرام ؟
كيف ترجو غدًا .. لوليد ينام
- كيف تحلم أو تتغنى بمستقبلٍ لغلام
وهو يكبر - بين يديك - بقلب مُنكَّس ؟
لا تصالح
ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام
وارْوِ قلبك بالدم..
واروِ التراب المقدَّس ..
واروِ أسلافَكَ الراقدين ..
إلى أن تردَّ عليك العظام !

(6)

لا تصالح
ولو ناشدتك القبيلة
باسم حزن "الجليلة"
أن تسوق الدهاءَ
وتُبدي - لمن قصدوك - القبول
سيقولون :
ها أنت تطلب ثأرًا يطول
فخذ - الآن - ما تستطيع :
قليلاً من الحق ..
في هذه السنوات القليلة
إنه ليس ثأرك وحدك،
لكنه ثأر جيلٍ فجيل
وغدًا..
سوف يولد من يلبس الدرع كاملةً،
يوقد النار شاملةً،
يطلب الثأرَ،
يستولد الحقَّ،
من أَضْلُع المستحيل
لا تصالح
ولو قيل إن التصالح حيلة
إنه الثأرُ
تبهتُ شعلته في الضلوع..
إذا ما توالت عليها الفصول..
ثم تبقى يد العار مرسومة (بأصابعها الخمس)
فوق الجباهِ الذليلة !

(7)

لا تصالحْ، ولو حذَّرتْك النجوم
ورمى لك كهَّانُها بالنبأ..
كنت أغفر لو أنني متُّ..
ما بين خيط الصواب وخيط الخطأ .
لم أكن غازيًا ،
لم أكن أتسلل قرب مضاربهم
أو أحوم وراء التخوم
لم أمد يدًا لثمار الكروم
أرض بستانِهم لم أطأ
لم يصح قاتلي بي: "انتبه" !
كان يمشي معي..
ثم صافحني..
ثم سار قليلاً
ولكنه في الغصون اختبأ !
فجأةً:
ثقبتني قشعريرة بين ضعلين..
واهتزَّ قلبي - كفقاعة - وانفثأ !
وتحاملتُ ، حتى احتملت على ساعديَّ
فرأيتُ : ابن عمي الزنيم
واقفًا يتشفَّى بوجه لئيم
لم يكن في يدي حربةٌ
أو سلاح قديم،
لم يكن غير غيظي الذي يتشكَّى الظمأ

(8)

لا تصالحُ ..
إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة:
النجوم.. لميقاتها
والطيور.. لأصواتها
والرمال.. لذراتها
والقتيل لطفلته الناظرة
كل شيء تحطم في لحظة عابرة:
الصبا - بهجة الأهل - صوتُ الحصان - التعرف بالضيف - همهمة القلب حين يرى برعمًا في الحديقة يذوي - الصلاة لكي ينزل المطر الموسمي - مراوغة القلب حين يرى طائر الموت وهو يرفرف فوق المبارزة الكاسرة
كلُّ شيءٍ تحطَّم في نزوةٍ فاجرة
والذي اغتالني: ليس ربًّا
ليقتلني بمشيئته
ليس أنبل مني.. ليقتلني بسكينته
ليس أمهر مني.. ليقتلني باستدارتِهِ الماكرة

لا تصالحْ
فما الصلح إلا معاهدةٌ بين ندَّينْ ..
(في شرف القلب)
لا تُنتقَصْ
والذي اغتالني مَحضُ لصْ
سرق الأرض من بين عينيَّ
والصمت يطلقُ ضحكته الساخرة !

(9)

لا تصالح
ولو وَقَفَت ضد سيفك كلُّ الشيوخ
والرجال التي ملأتها الشروخ
هؤلاء الذين يحبون طعم الثريد
وامتطاء العبيد
هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم،
وسيوفهم العربية، قد نسيتْ سنوات الشموخ
لا تصالح
فليس سوى أن تريد
أنت فارسُ هذا الزمان الوحيد
وسواك .. المسوخ !

(10)

لا تصالحْ

لا تصالحْ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء سيف مشاهدة المشاركة
طبعا القصيدة السابقة للغائب الحاضر أمل دنقل
هازعل لو حد مايعرفوش

ولكن وجدت واحدة اكثر ملائمة وان كانت ليس اجمل
للراحل فؤاد حداد
كاوبوي دينامو‏..‏ سابق غنمه
علق يافطة بعرض الريف
خللي أمريكا تستعمركا
ست شريفة غرضها شريف
يوم ما بترمي عقب سيجارة
تفتح بيه توريد وتجارة
شق الحوصلة‏..‏ اكسر بصلة
نخ وطاطي تبقي ظريف‏..‏
كاوبوي دينامو
خليك جني ولد جنية
شيل من راسك الوطنية
نضف مخك إلا نطخك
خليه خالي من التخاريف‏..‏
كاوبوي دينامو
لها في اللعب فنون وبراعة
في مشاريع وبنوك وزراعة
تقتل تقتل تقتل ست غنية عن التعريف
‏..‏ كاوبوي دينامو
اطلع علي مركبها النفطي‏..‏
قولها خدي خلجاتي ونفطي‏..‏
دي المحبوبة جتك غيبوبة مدرسة حرة بالمصاريف‏
.‏ كاوبوي دينامو‏..‏
حط دماغك تحت جناحها‏..
‏ارضع في البزازة منحها‏..‏
بكرة تبيت راقد ميت
كيف الغاوي مع الحريف‏..‏
كاوبوي دينامو‏.‏

ايه الشعر الثورى ده يا استاذ علاء ؟؟؟؟؟

بس هو ف مكانه وأحييك على اختياراتك

وما تحته خط فى القصيدة الثانية هو تفسير لخطط أميركا وما تريده ...

مشكور لمرورك المثمر
__________________
وأفوض أمري إلى الله إن الله بصيٌر بالعباد
  #18  
قديم 13-12-2009, 06:51 PM
الصورة الرمزية إيساف
إيساف إيساف غير متواجد حالياً
طالب جامعي بكلية الشئون الدولية والسياسات العامة _ الجامعة الأمريكية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 176
معدل تقييم المستوى: 17
إيساف is on a distinguished road
افتراضي

أوباما زيه زى غيره
كله بإسم أمريكا
__________________

What do you do when the only person who can make you stop crying is the person who made you cry

  #19  
قديم 13-12-2009, 06:56 PM
الأستاذة هدى الأستاذة هدى غير متواجد حالياً
كبير مشرفي اقسام التعليم الفنى سابقا
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 3,498
معدل تقييم المستوى: 20
الأستاذة هدى is on a distinguished road
Icon114

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق رفعت عجيز مشاهدة المشاركة
هذا الاوباما لايملك سوي الكلام هو عاوز يحسن صورة امريكا مش اكتر لكن تبقي سياستهم واحدة مهما تغير الاشخاص


أتفق معك تمام الإتفاق .... وهذا ما يسمى دولة المؤسسات اى اختلاف الأشخاص لا يغير من سياستها .... وهذا هو ما يجب أن نعيه جميعاً ...

__________________
وأفوض أمري إلى الله إن الله بصيٌر بالعباد
 

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 08:24 PM.