|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
نسأل العلى القدير الســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــلامة من كل أثـــــــــــــــــــم
|
#2
|
|||
|
|||
![]() ![]() مغزى الصورة واضح وكان اول تحضر صورة له مع شيخ الازهر او وهو فى مجمع البحوث الاسلامية
__________________
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]()
بعد فتوى الدكتور عبدالرحمن البر، مفتي جماعة الإخوان المسلمين، وعضو مكتب الإرشاد، بأنه لا يجوز تهنئة الأقباط في أعيادهم، شن نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي عليه هجوما عنيفا، ونشروا صورا له خلال حضوره احتفالات الأقباط في الكاتدرائية.
وملأ موقع فيس بوك صور لمفتي الإخوان خلال حضوره لقداس عيد الميلاد وتهنئته للبابا شنودة الراحل بالمناسبة في 2012، ثم حضوره لحفل تنصيب البابا في 18 نوفمبر2012 في الكاتدرائية بالعباسية. وقد حظيت هذه الصور بردود أفعال واسعة بين الرواد، وكثرت التعليقات الساخرة على الصور، وتساءلوا عن سر التحريم مابين 2012،2013. هذا ويذكر أن البر قال في تصريحاته: «إنه من الممكن أن يتم تهنئتهم في المناسبات العامة، لكن في الأمور الدينية لا يجوز شرعًا، وبعدين تهنئتهم على إيه دي شعيرة دينية خاصة بهم ما دخلنا نحن كمسلمين بها». http://5br3jl.com/269315-%D8%B9%D8%A...%A7%D8%B7.html
__________________
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() إستوصوا بأقباط مصر خيرا
صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم
__________________
|
#5
|
|||
|
|||
![]() وجب التنبيه إلى النقاط التالية 1- لم يتزوج النبي صلى الله عليه وسلم مارية القبطية ، بل كانت أمَة له ، وكان قد أهداها له المقوقس صاحب مصر ، وذلك بعد صلح الحديبية ، وقد كانت مارية القبطيَّة نصرانيَّة ثم أسلمت رضي الله عنها . رابعاً - نهى الله عز وجل عن موالاة الكفار وعن مشابهتهم ، كما في قوله تعالى : [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ(51) ] سورة المائدة ، قال ابن سعد : فأنزلها رسولُ الله صلى الله عليه وسلم وأختها على أم سليم بنت ملحان فدخل عليهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فعرض عليهما الإسلام فأسلمتا فوطئَ مارية بالملك وحولها إلى مال له وعليه فإنها لن تسلم قبل المجيئ إليه ولكل أسلمت قبل أن يطئها الرسول صلوات الله عليه بالملك ولا أعلم كم كانت المدة بين وفودها على الرسول وبين إسلامها والله أعلم 2- لم أتحدث عن أنى أخرجك أو أنت تخرجنى من الملة بل أقول أن إعتقادنا وجزمنا بما لا يتوافق مع الكتاب والسنة هو ما قد يخرجنا من الملة 3- صلاة وفد نصارى نجران في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم ذكرها ابن القيم رحمه الله أيضاً في "زاد المعاد" (3/629) قال المحقق : "رجاله ثقات ، لكنه منقطع " انتهى . يعني : أن سنده ضعيف . 4- أما النصوص التى تحرم التهنئة فضلاً على ما تم ذكره وتفصيله فى المشاركات رقم 4 و - 5 - و 17 أذكر إليك التالى كما أرجوا العودة لما سبق أولاً: السنة إظهار الشعائر الدينية الإسلامية بين المسلمين، وترك إظهارها مخالف لهدي الرسول صلى الله عليه وسلم، وقد ثبت عنه أنه قال:[...عَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الْمَهْدِيِّينَ الرَّاشِدِينَ تَمَسَّكُوا بِهَا وَعَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ...] رواه أبوداود والترمذي وابن ماجة والدارمي وأحمد. ولم نجد منه عليه الصلاة والسلام ولا من الخلفاء الراشدين قولاً أو فعلاً يحثان على تهنئة النصارى فى أعيادهم ثانياً: لا يجوز للمسلم أن يشارك الكفار في أعيادهم، ويظهر الفرح والسرور بهذه المناسبة، ويعطل الأعمال سواء كانت دينية، أو دنيوية؛ لأن هذا من مشابهاتهم ، ومن التعاون معهم على الباطل، وقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:[مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ] رواه أبوداود وأحمد . والله سبحانه يقول: ( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْأِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ) (2) [سورة المائدة] ثالثاً :- ثبت عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: لا تعلموا رطانة الأعاجم، ولا تدخلوا على المشركين في كنائسهم يوم عيدهم، فإن السخط ينزل عليهم. أخرجه البيهقي بسند صحيح. وقال تعالى :[ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنْ الْحَقِّ ] سورة الممتحنة (1) ، وقال تعالى : [إِنَّ الْكَافِرِينَ كَانُوا لَكُمْ عَدُوًّا مُبِينًا ] سورة النساء (101) ، وقال تعالى :[ وَلَا تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ ] سورة الأعراف (142). كما أرجو منك أن تقرأ تفسير قوله تعالى :[ وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا(72) ] . عن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ : ( كَانَ لأَهْلِ الْجَاهِلِيَّةِ يَوْمَانِ فِي كُلِّ سَنَةٍ يَلْعَبُونَ فِيهِمَا فَلَمَّا قَدِمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ قَالَ كَانَ لَكُمْ يَوْمَانِ تَلْعَبُونَ فِيهِمَا وَقَدْ أَبْدَلَكُمُ اللَّهُ بِهِمَا خَيْرًا مِنْهُمَا يَوْمَ الْفِطْرِ وَيَوْمَ الاَضْحَى ) -رواه أبو داود في سننه والنسائي في سننه والإمام أحمد في مسنده- . أما بخصوص العام والخاص أنقل لكم قول من هم أعلم منى http://islamqa.info/ar/ref/70177إذا رضيت الفتاة النصرانية بالزواج من مسلم ، فإنه ينبغي أن تعلم أمورا : والحق أن عيسى عليه السلام لم ي*** ولم يصلب وإنما رفع إلى السماء حياًّ. 1- أن الزوجة مأمورة بطاعة زوجها ، في غير المعصية ، لا فرق في ذلك بين الزوجة المسلمة وغيرها ، فإذا أمرها زوجها بغير معصية لزمها طاعته . وقد جعل الله هذا الحق للرجل ، لأنه قوّام على الأسرة ومسئول عنها ، ولا تستقيم الحياة الأسرية إلا بأن تكون هناك كلمة مسموعة مطاعة من فرد من أفرادها ، لكن هذا لا يعني أن يتسلط الرجل أو يستغل هذا الحق للإساءة إلى زوجته وأولاده ، بل يجتهد في الصلاح والإصلاح ، والنصح والتشاور ، لكن لا تخلو الحياة من مواقف تحتاج إلى حسم ، وكلمة فاصلة ، لابد منها ، ومن الاستجابة لها . فينبغي للفتاة النصرانية أن تتفهم هذا المبدأ قبل إقدامها على الزواج من مسلم . 2- أن إباحة الإسلام الزواج من نصرانية أو يهودية ، يعني الزواج بها مع بقائها على دينها ، فليس للزوج أن يكرهها على الإسلام ، ولا أن يمنعها من عبادتها الخاصة بها ، لكن له الحق في منعها من الخروج من المنزل ، ولو كان خروجها للكنيسة ، لأنها مأمورة بطاعته ، وله الحق في منعها من إعلان المنكر في المنزل ، كنصب التماثيل ، وضرب الناقوس . ومن ذلك : الاحتفال بالأعياد المبتدعة ، كعيد قيامة المسيح ، لأن ذلك منكر في الإسلام ، من جهتين : من جهة كونه بدعة لا أصل لها - ومثله الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم أو بعيد الأم - ، ومن جهة ما يتضمنه من الاعتقاد الفاسد ، من أن المسيح *** وصلب وأدخل القبر ثم قام منه . والزوج ليس له أن يجبر زوجته النصرانية على ترك اعتقادها هذا ، ولكنه ينكر إشاعتها للمنكر وإظهارها له ، فيجب التفريق بين حقها في الاستمرار على دينها ، وبين إظهارها للمنكرات في بيته . ومثل هذا : ما لو كانت الزوجة مسلمة ، وتعتقد إباحة شيء ، وزوجها يعتقد تحريمه ، فإن له منعها منه ، لأنه قوّام الأسرة ، وعليه أن ينكر ما يعتقد أنه منكر .
3- الذي عليه جمهور أهل العلم أن الكفار مخاطبون بفروع الشريعة ، إضافة إلى مخاطبتهم بالإيمان ، وهذا يعني أنه يحرم عليهم ما يحرم على المسلمين من شرب الخمر ، وأكل الخنزير ، وإحداث البدع ، أو الاحتفال بها . وعلى الزوج أن يمنع زوجته من ارتكاب شيء من ذلك ، لعموم قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ ) التحريم/6 ، ولا يستثنى من ذلك إلا اعتقادها وعبادتها المشروعة في دينها ، كصلاتها وصومها الواجب ، فإن الزوج لا يتعرض لها في ذلك ، وليس من دينها شرب الخمر ولا أكل الخنزير ولا الاحتفال بالأعياد المحدثة ، التي اخترعها الأحبار والرهبان . قال ابن القيم رحمه الله : " وأما الخروج إلى الكنيسة والبيعة فله منعها منه ، نص عليه الإمام أحمد في الرجل تكون له المرأة النصرانية ، قال : لا يأذن لها في الخروج إلى عيد النصارى أو البيعة . وقال في الرجل تكون له الجارية النصرانية تسأله الخروج إلى أعيادهم وكنائسهم وجموعهم : لا يأذن لها في ذلك ". قال ابن القيم : " وإنما وجه ذلك أنه لا يعينها على أسباب الكفر وشعائره ولا يأذن لها فيه ". وقال : " وليس له منعها من صيامها الذي تعتقد وجوبه وإن فوت عليه الاستمتاع في وقته ولا من صلاتها في بيته إلى الشرق وقد مكن النبي وفد نصارى نجران من صلاتهم في مسجده إلى قبلتهم " انتهى من "أحكام أهل الذمة" (2/819- 823) . |
#6
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
1- لم أذكر أن النبي صل الله عليه وسلم قد تزوج السيدة مارية رضي الله عنها وأرضاها ولم أنفي هذا أيضاً . فقط ذكرت انها أسلمت , وبالتالي فلا يوجد أي محل لسؤالك عن تهنئتها !! 2- لا يوجد في حديثنا ما يُخرجنا عن ملة الاسلام . نحن نتحدث في أمر اجتهادي وليس نصاً صريحاً كما تعتقد أخي الفاضل وكما يعتقد بعض المشايخ . فلو كان نصاً صريحاً , لما اختلف عليه أحد !! 3- http://www.al-eman.com/%D8%A7%D9%84%...**/i199&n25&p1 4- لم أري أنك جئت بأي نص صريح وواضح يُحرم التهنئة . بل خلطت بين التهنئة وبين أمور أخري لم أتحدث عنها أو أذكرها أو أتعرض لها مطلقاً !! وكذلك جئت بآيات كريمة وأحاديث شريفة يتم تفسيرها وتأويلها وفقاً لـ ( الولاء والبراء ) كما يعتقده المتشددين في الدين بلا أي دليل صحيح علي هذا التشدد المزعوم . وقلنا كل يُؤخذ منه ويُرد عليه إلا الحبيب صل الله عليه وسلم , وهو لم ينهي عن التهنئة . لم يمنعني من التهنئة . ولو كان هذا الأمر ( التهنئة ... التهنئة ... التهنئة ) يُخرجني من ملة الاسلام والعياذ بالله , لكان أولي الناس بمنعني ومنع أي مسلم عن التهنئة هو رسولنا الكريم صل الله عليه وسلم . وعن قولك بكلام من هم أعلم مني ومنك , فأنا أيضاً ذكرت لك أقوال علماء وفقهاء وليسوا من عوام الناس !! فلم أدع هذا وأخذ بذاك ولا يوجد نص واضح وصريح يقول بمنع التهنئة , بينما ما يقبله العقل والوقائع في عهد الرسول صل الله عليه وسلم ترجح كفة أن التهنئة هي من أبواب البر ؟!! 5- إن كان الاسلام يبيح لزوجتي القبطية أن تصلي صلاتها وتصوم صومها وتقرأ كتابها في بيتي وأمامي , فهل يُحرم عليّ مجرد أن أقول لها ( كل عام وأنتي بخير بمناسبة أحد أعيادها ؟) لا أمنعها من معتقداتها المشروعة في دينها , بينما تهنئتي لها بأحد الأعياد هو إقرار مني بصحة هذا المعتقد ؟!! هل هذا كلام يقبله أي عقل سديد يا أخي الكريم ؟!! جزاك الله خيراً وبارك فيك |
#7
|
|||
|
|||
![]() أخى الحبيب
ألا يكفيك دليلاً ترك الرسول والصحابة والخلفاء الراشدين ومن تبعهم بإحسان لهذا الأمر ولم يقم به أحد منهم ولم يأمر به أحد منهم أخى الحبيب قد بلغت ما أدين به إلى الله عز وجل فقد طرحت رأى الأوائل والمعاصرين بالدليل العقلى والنقلى أُشهد الله على ذلك والله خير الشاهدين اللهم أرنا الحق حقاً وأرزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلاً وأرزقنا إجتنابه |
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|