|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#16
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
حبيبي واستاذي واخي صاحب الفضل أ / أحمد نجم
اشكرك مرة ثانيه علي منحي شرف ان اكون صاحب القصيده في معمل النقد وان احظي بمثل تلك الآراء الرائعه منكم نقدكم رائع بحق -- لعلي شعرت في نقدك بأنني في احدي كتب اللغة العربية ويتم تدريس قصيدتي وكم سعدت ُ بذلك فقد بينت ُ لي اوجه لم اكن ارها من قبل في تلك القصيدة من معاني وصور وكأنني أول مره اقرأها في حياتي وهذا يرجع لعبقريتك وتمعنك وسعه خيالك بالنسبة للعبة الأوزان فقد اكون بقراءتي علي صواب وقد يكون قد خانك الوزن اثناء قراءتك فأنا اقراءها مسموعه ولا أجد فيها خللا ً ولعل تلك الحروف البسيطه هي التي ضبطت الوزن كما أريد ولكن نظرتك صائبه في الأشياء التي خانتني ولعل هذا يرجع انني لم اراجعها جيدا ً كم انا محظوظ ان يكون لدى ّ اخوة مثلكم يوجهوا رؤيتي لمثل تلك الاخطاء العفوية -- اخي الكريم اشكرك كل الشكر كل الشكر علي منحك لي تلك الفرصه الجميله التي سعدت بها اشكر كل من استاذ محمد القباني علي نقده الرائع استاذ عز علي نقده الرائع علي بندق صديقي علي نقده الرائع وعلي نقدك الجميل المفصل ( ولو اني زعلان انك مشكلتهاش عايزها كلها تشكييييييييل ههههههه شغل عيال ) لا حرمني الله طلتكم
__________________
استعيدي نفسي مني إنني قدْ تُُــهتُ فـــىّ .. إنْ جَرحَتُكْ .... إعْفِ عنى واهْرَبي مني ... إلىّ ! ![]() |
#17
|
||||
|
||||
![]()
أملي يا استاذ أحمد أن يرفق بالقصيدة أي قصيدة من أي مبدع ملف صوتي مرفوع لإلقائه للقصيدة فبالفعل كثير منا يخطئ في القراءة أو يخالف الشاعر في قراءة يقصدها ويظن أن الشاعر كسر الوزن والشاعر برئ من هذا .. لا أدري مدى امكانية تحقيق ذلك أرجو الإفادة من الجميع ..
ثانياً أخي العزيز / احمد رضا .. لم أضبط قصيدتك ضبطاً كاملاً ولكني ضبطها ضبطاً إعرابياً لأواخر الكلمات فقط .. ومليش دعوة هي واضحة كده (شغل عيال برضك هههههه) ثالثاً : يا كل من حللتم بمعملنا النقدي أرجو أن تكون الفائدة قد شملتكم والمتعة قد غمرتكم .. فكل ما نرجوه أن يصل التذوق إلى متذوقه بشكل أروع مما هو عليه .. كل ما نرجوه أن نعلم ونتعلم ونصقل مواهبنا لنصل إلى الأفضل .. بارك الله فيكم ودمتم جميعاً بخير ........ أحمد نجم (نجم المشاعر) |
#18
|
||||
|
||||
![]() اليوم ليس ككل يوم .. اليوم مع شاعر فذ .. وناقد موضوعي به الجميع يعتز .. موعدنا اليوم مع شاعرنا / كابتن عز .. سنتعرض لقانون جاذبيته بالنقد والشرح والتفصيل .. فتصيبنا نفحاته وطيبه العليل .. ويمدنا بالصور والأخيلة والكناية مصحوبة بالدليل .. هيا بنا نعرض القصيدة في اتئاد .. ثم نقوم باستدعاء أول النقاد .. ![]() قانـون الجاذبية لولا عيــــــــــــــونك ..... ما جرى في النيل ماء .. أو عرفت الشــــــــاعرية لولا عيـــــــــــــونك .... لم تكن قامت حضارات ولا نسجت بطولات .... ولا كان الملوك .. ولا الرعية لولا عيــــــــــــــــونك ........ لم تك الأهــــرام قد بنيت ولا البـــــــحران قد وصلا ..... بفأس يد زكيـــة .......!! لولا عيـــــــــــونك ... نورت ســــــــبعين قرناًً قبــــــــــــــل أن أحيـــا ولما غنيت ألحاني الشجـــية فالشـــــمس من عينيك ... تأخذ نـــــــــــــورها والأرض منك تعلمت .......... قانونها في الجاذبية
|
#19
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
و هناك من يفوقنى نقدهم و تحليلاتهم و لكن أستاذنا أستاذ أحمد قرر منح هذا الشرف لى و أنا أشكره على ذلك الحقيقة هى أننى كما ذكرت سابقا لست على القدر الكافى لانتقاد مثل هؤلاء العظام فى المجال الشعرى نعم نحن اليوم أمام أحد العبقريات الشعرية الموجودة فى المنتدى ..... و لا أجامل أحدا حين أقول أننى كلما قرأت لكابتن / عز أحسست نفس ما أحسه عندما أقرأ لنزار قبانى أحسست عبقرية الصور و دفء المشاعر و انتقاء اللفظ أحسست حقا بالكيان الشعرى الجمالى المستقل لكل قصيدة على حدة تمثل كل قصيدة من قصائد كابتن عز عالما نسجه و حاكه و رسمه و زينه و سكنه و لأنه يحبنا يدعونا دوما لزيارته سأرى القصيدة - لا انتقدها - من منظور القارئ المستشعر للكلمات و من منظور المتذوق لجمالها الغير محدود عنوان القصيدة رأيته كما قولت كأننى أرى عنوان قصيدة لنزار قبانى بنفس ما يحمله العنوان من غموض و إثارة و جمال كعنوان "التناقضات " ... " التحديات " بل إننى رأيت عنوان القصيدة أجمل و أعمق و أبلغ الحقيقة دعونى أؤكد على شئ اننى عندما قرأت القصيدة قد استنبطت منها التجربة الشعرية و رأيت الشاعر يمدح مصر .. أم الدنيا .. و ملكة الشرق ... و أرض الكنانة .... و البلد القرآنية الجمال فى القصيدة هو ارتباطها بالكيان فالشاعر هنا ربط كل مظاهر الحضارة و الوجود بمصر ممثلا مصر بالفتاة الجميلة ذات العيون القاتلة التى فيها يتنافس المتنافسون محاولا أن يصور لنا مدى جمالها و تأثيرها فهى التى صنعت بهذا التأثير كل هذه النقلات التاريخية و استطرد الشاعر فى تحديد و تسمية هذه النقلات فربط سريان المياة فى النيل بعيونها فلولا عينيها ما سرت به المياه و لعلنا ندرك مدى الجمال فى سريان مياه النيل فهى ترمز للحياة و الهدوء و الانسيابية و الصفاء و النقاء فإذا كانت عيون تلك الفتاة ( مصر ) قد تسببت فى كل هذا فما بالك بالعيون نفسها .. ! و بعدها قال ان لو لا العيون ما عرف الشاعرية .. و الشاعرية ليست كلمة دخيلة على الألفاظ و ليست كلمة غريبة على الصورة فسريان مياه النيل بالطبع يبعث الشاعرية فأشار إلى معرفته الشاعرية من عيونها التى لولاها ما جرت مياه النيل و يعود ليؤكد على تأثير و قوة تأثير مصر و التنافس فيها و لها و لأجلها فيعيد علينا للتأكيد " لولا عيونك " و ربط ربطا آخرا و هو قيام الحضارات بكل معالمها و نواحيها و كأن عيون الفتاة - مصر - هى الملهم التى الهمت هؤلاء الذين أقاموا الحضارات بلا استثناء و هى مصدر القوة و العزة و الرفعة و السمو لكل الحضارات " ولو أنى رأيتها بها قصور فى الوزن و عدم تناغم فى تسلسلها و كان من الممكن ان تستبدل " لم تكن قامت " بـ " لما قامت " مثلا حفاظا على الوزن و التناغم بينها و بين ما يليها " ولا نسجت بطولات " تلك الصورة الجديدة على لسان الشعر حيث صور الشاعر - كما فهمت - ان فى جمال عيونها قد نسج التاريخ بطولات و ملاحم أبطاله و أن كل فرسان و ابطال التاريخ قدموا بطولاتهم تقربا من تلك العيون و تحت تأثيرها ابدعوا و استماتوا و قدموا بطولاتهم التاريخية لها و لأجل عيونها و استمرار الصور الجميلة جاء بالصورة " و لا كان الملوك و لا الرعية " تلك الصورة جمالها فى تناقضها الذى بعث معنى شمولية التأثير و عموم حب مصر على حد سواء بين الرعية و الملوك فالملوك موجودين تحت تأثيرها و يملكون فى سبيلها و الرعية موجودين أيضا تحت ظلالها و يُحكمون لأجلها فماذا عن سحر هذه هذه العيون الذى بلغ كل هذا فى أول مقاطع القصيدة الغير اعتيادية وة ستمرارا على تلك الوتيرة التصويرية التى انطلقت فى المقطوعة الأولى و مدى تأثير عيون مصر على الحضارات فربط الشاعر الأهرامات و بناءها بما يدل عليه من إعجاز و انجاز و عظمة و إبهار ربط الشاعر كل هذا بتلك العيون فبناء الاهرامات كان وسيلة للتقرب منها و تحت تأثيرها أيضا و تأثير حبها الجارف أيضا على نفس الشاكلة أتت " و لا البحران قد وصلا بفأس يد زكية " و لو أننى أرى أنه إذا وضعنا " إيدٍ " بدل من " يد " لا يتأثر الوزن و فى نفس الوقت نصور أنهم كثيرون من يضحون بمجهودهم و راحتهم تحت هذا التأثير لشعور الاعجاب و كثير من هم متيمين بها و يعملوا لها و لاجل عيونها " نورت سبعين قرنا قبل أن أحيا " الصورة الشعرية جميلة حيث امتداد ذلك النور على مدى 70 قرنا من الزمان هى عمر الحضارة المصرية و بالمناسبة هى الكلمة التى حلت لدى لغز التجربة الشعرية للقصيدة و لكن بعيدا عن كون لفظ " نورت " لا يرقى أعتقد لدرجة الفصحى لا يبدو هذا الجزء مترابط معنا أو صورا أو تشبيها نورت ســــــــبعين قرناًً قبــــــــــــــل أن أحيـــا ولما غنيت ألحاني الشجـــية فالشـــــمس من عينيك تأخذ نـــــــــــــورها
اعتقد ان الصورة المبينة بالاحمر احسستها دخيلة و لا مكان لها فى الصورة الممتدة و المشتركة بين النور و الحضارة و قبل حياتنا و الشمس فهناك امتداد صورى رائع و لكن الجملة التى توسطته انتقصت من جماله الكثير و انتقالا إلى آخر درة فى هذا العقد الشعرى " و الأرض منك تعلمت قانونها فى الجاذبية " فكرة ان الارض تتعلم من بلد عليها فكأنما يعلم ابنا صغير ضمن أبناء عدة .. يعلم هذا الابن ابيه فتلك فكرة و صورة رائعة و كأن الارض التى تكمن مصر عليها قد تعلمت منها و الجاذبية هنا رأيتها بمعانى جميلة و كل منها أجمل من الاخر لكننى رأيت الأجمل منها هو ان الارض قد تعلمت من مصر قانون الجاذبية لكى تتمكن من جذب مصر و البقاء معها و لكى تضمن أن مصر لن تذهب بعيدا عنها فمن هنا تعلمت قانون الجاذبية فقط لتنجذب إلى مصر و تجذبها كان هذا انتقادى الغير مبنى على أسس شعرية عميقة و لكننى نظرت للقصيدة من منظور القارئ المستمتع و رجائى لكابتن عز أن يزيدنا من بحر ابداعاته و ان يعذرنى إذا كان فهمى الشعرى لم يرتقى لفهم بعض صور و جماليات تلك الرائعة آخر تعديل بواسطة بندق__2007 ، 03-11-2008 الساعة 07:20 PM |
#20
|
|||
|
|||
![]() الأخ الكريم الأستاذ ...... أحمد نجم
تحياتى وأعجابى بشخصيتك التى تزيد عندى يوماً بعد يوم باأفكارك النيرة أسفة جداً على ردى لموضوع الكادر كانت مزحة سخيفة ، رجاء المسامحة أخى: أشكرك على هذه الفكرة ، إنها لست نقداً فقط ، بل درس أو دروس فى اللغة والأبداع الذى سوف نتعلم من اخطأنا اللغوية والبلاغية ، وتزيد من معرفتنا إلى الكتابة الصحيحة ، والتنسيق الجيد والدليل ، هذا التعارف بيننا رغم الاميال التى تفصل بيننا . سيدى : اشكرك لثقتك فى ودعوتك لى إلى هذا القسم مع فحول اللغة العربية والجهابزة التى أعتبرهم أستاذة بالنسبة لى ، وها أنا أتعلم منك ومنهم . يارب أكون قدر هذه الثقة . والله أنى مرعوبة كأننى أدخل أختبار لاول مرة ( سترك وعفوك ورضاك يا أرحم الراحمين) يا مثبت العقل والدين . تقبل مرورى مع ورودى وأحترامى أختكم ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#21
|
|||
|
|||
![]()
وبعدما استمعنا وتابعنا شرح بندق الغني .. لقصيدة من قلم مبدع عربي .. وبعدما تابعنا سوياً تلك السطور .. التي فاحت منها العطور .. وألقت لنا على تلك القصيدة نور .. نستقبل ضيفة عزيزة في تذوق الشعر قوية .. لتتذوق معنا (قانون الجاذبية) .. نستقبل الأخت / وحيدة .. ذات الكلمة الفريدة .. فلتتفضل .. ولا تتمهل ..
------------------------------------------------------ سيدى الفاضل : أحمد نجم .... الموقر يسعدنى ويشرفنى قبولى لهذه الثقة التى تم تورطى بها ،وكم اسعدنى وابهجنى أختياركم لى رغم أننى لست ناقدة ادبيه ، ولكن أتذوق الشعر فقط بكل جوارحى وأحس بكلم وكاتبه ايضاً أما عن نقد القصيدة ، أنا لا ازيد عن من سبقونى فى نقدها والثناء عليها ولكن !!!!! حينما تقرأ بعض الابيات لهذا الشاعر المتمكن تشعر أنه كتبها سريعاً لمناسبة ما، كأنها طلبت منه فوراً ولما غنيت ألحاني الشجـــية فالشـــــمس من عينيك لو كتبت هاكذا : ما غنيت ألحاني الشجـــية الشـــــمس من عينيك كانت أفضل موسيقياً تقبلها الأذن بكل أرتياح سيدى الفاضل : القصيدة فى حد ذاتها جميلة شعراً وقافية وتجربة شعرية ، أحساس فنان وطنى متميز رجاء عدم الغضب منى ، ولكننى صعيديه أقول ما احسه وأفهمه ولكم سيدى الكلمة الأخيره . أيها الشاعر : لك منى أجمل وأرقى التحايا. وتقبل مرورى مشكوراً ![]() ![]() ![]() |
#22
|
||||
|
||||
![]() للنجم المشاعر كل الشكر و التقدير علي هذه الدعوه و هذه الثقه
وبالنسبه لي هذه حقا المره الاولي التي أطلب فيها لأكتب نقدا فدوما أكتب وأنتظر من يوجهني بنقد اليوم وقفت أمام قصيده رائعه حقا مثل كاتبها ومن روعتها كم خطف جمالها ( كلماتا و أحساسا و معني ) بصري وارتفعت من صدق مشاعر كاتبها دقات قلبي أحيك حقا تحيه من القلبي قبل أن أبدا ( لولا عيــــــــــــــونك ما جرى في النيل ماء) كلمات كم هي عالية غالية تشعر الروح قبل القلب قبل العقل بقمة الشعرية و الرومانسية التي يغلفها الحس الصادق النابع من القلب ( لولا عيـــــــــــــونك لم تكن قامت حضارات ولا نسجت بطولات) أشعرتني هذه الكلمات عن مشاعر الحب الصادق الصادم أمام غدر الزمان فالحب الذي بمولده قامت الحضارات و نسجت البطولات يكون حبا شامخا قويا خالدا كخلود هذه الحضارات كلمة بطولات أشعرتني بصدق مقولة من قال (وراء كل عظيم...... ) تقديري لهذا التناغم في هذا البيت ( لولا عيــــــــــــــــونك لم تك الأهــــرام قد بنيت ولا البـــــــحران قد وصلا ) مشاعر حبا عرقيه أصيله باقية خالدة ( مثل تاريخ حضارتنا الخالدة والمتمثله في أستخدامه للأهرامات وهي رمز الحضاره الفراعنه رمز الصمود ) ما بقيت الحياة وطل العمر تقديري لهذا الحس النقي ( لولا عيـــــــــــونك نورت ســــــــبعين قرناًً قبــــــــــــــل أن أحيـــا صوره شعريه رائعه جميله حيث أستمر نورها وغطي سبعين قرنا رائع ولما غنيت ألحاني الشجـــية) لم يعجبني موضعها ( فالشـــــمس من عينيك تأخذ نـــــــــــــورها ) تشعرني بأهمية عيونها وعلو شأنها فهي منبع نور الشمسي و أعجبني أستخدم كلمة الشمسي يحي بعلو الشأن والأهمية فضلها العظيم النابع من كلمة الشمسي ( والأرض منك تعلمت قانونها في الجاذبية) تعبيرا رائع و موفق فما ورد في البيت السابق و هذا البيت يحي بمدي تقدير الكاتب وعرفانه بشأن ومكانة الحبيبة حيث أنه صورها بأنها الاساس او المنبع للنور ( وكل يعلم أهميه الشمسي ) والشمسي اصل نجم فكأنه صورها بالنجم العالي الغالي المهم وصورها في هذا البيت بالمعلم في قوله ( والأرض منك تعلمت قانونها في الجاذبية) ويحي بأهميه وعلو المكانه والفضل العظيم فكل يعرف أهميه الجاذبيه الارضيه ( لولا عيـــــــــــونك ) حرصت أن أختم بها فقط لسحرها فعين الانسان عموما دائما مرأه صادقه له تقرأ فيها كل شيئ تري فيها الصدق و الكذب الدمع والحزن و الالم حتي الندم و الشموخ والعزه دائما العين دليل و مفتاح الانسان كم قد تكون لنظر اليها دافعا و مصباح منير رائع هذا التعبير وعنوان القصيده أكثر من رائع تحياتي لكاتب القصيده وللنجم المشاعر الطفله |
#23
|
||||
|
||||
![]() استاذى الفاضل بجد انا احترت احط كلامى اللى بجد انتظر من حضراتكم تعلقوا عليه ولذلك حتطها هنا ... اسمها ..." ليه يا قلبي " ولو حضرتك عاوزينى احطها برا في القسم اوكى مفيش مانع ليه يا قلبي تبكي على اللي سابنا وراح تحكي عنه ونسيت انه ساب جراح ليه يا قلبي نسي كل فرحه عاش فيها معاك قتل كل لحظه حلوة دايب فيها وياك شاف دموعك بتقتل فيك ومهنش عليه يمسح دموعك ولو بأيديك ليه يا قلبي كتبت عليا جراح مستحيل الزمن يداويها ليه يا قلبي معقول يا قلبي يبقي دا جزائنا معقول نهون عليه وبأيديه يجرحنا معقول يا قلبي حقيقي كانت شايف حياتي هو نور عيني هو روحي وكياني هو ابتسامتي وفرحتي هو كل حاجه حلوة كانت هو ليه يا قلبي ينسانا ويعيش بس ليه .... ليه يا قلبي يدوس علينا بطريقة كتبها من الأول بأيديه كان مستني كل دا ليه صبر وعاش معانا سنين كان بيقولى بحبك وهو مستني انه يقتلنا بإيديه عملت في إيه عشان اشوف منه غدر وخيانة وعذاب ليه ما تقولي يا قلبي ليه صدقيني يا اجمل ما رأته العين صدقني يا ارق من النسيم وجمال الليل هكتب على قلبي ميحبش بعدك وهقولك ليه لان قلبي الطيب مات على ايديك الروح اللى هي روحي قتلتها وهانت عليك ليــــــــــــه والله مبقاش فاضل ليك ذكرى حلوة افتكرها ليك مبقاش فاضل غير جراح وحزن جوى العين بس ياريت تقولي ازاى مهنتش عليك ياريت ... اعرف عملت لك إيه ياريت ليه اشوف منك العذاب والخيانة ليه تخلي الدنيا في عينيا سموم تقتل فيا وتجرح في هوايا ليه يا حبيبي عاوز اعرف كان فين قلبك وحنانك؟؟ صدقني حاسس انك بتمثل تمثليه وكنت أنا بدايتها ونهايتها كانت انك تقتل فيا حرام عليك ... حقيقي حرام عليك معقول يا دنيا معتش فيه حنان معتش فيه قلوب تعرف طعم الأمان معقول يا دنيا حبيبي ... دموع العين بتتأسف ليك .... قلبي الضعيف بينزف علشان سابك ليه بس اللى هتأسف عليه أنى حبيتك ... ومعرفتش من البداية أنى مش هبقي في يوم ليك حقيقي كان لازم اعرف أنى مش ليك كان لازم مجرحش قلبي على ايديك كان لازم .... ارجع من أول الطريق كان لازم بس صدقني وياريت تصدقيني أنى مش همشي في طريق يفكرني تاني بيك ولا حتي هقول كلمه كانت في يوم ليك
__________________
![]() ... if i die don't cry just look at the sky and say bye bye
|
#24
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم نحن الآن بصدد نقد قصيدة شاعرتنا (سندريلا العراق) بعنوان (رثاء المصطفى) ، ونبدأ بعون الله وتوفيقه في تقسيم القصيدة إلى أفكار جزئية .. قبل أن نشرع في تحليلها تحليلاً أدبياً. الفكرة الأولى: (وصف رحيل المصطفى) كَـبدْر ِ الأُفْقِ يَحْــدُوهُ الأُفُـولُ ***و زهرُ الرَّوْضِ يـطويهُ الذُّبُولُ رَحَلتَ مُوَحِّدَاً , وقضــيتَ حقـاً*** و عشتَ مُــسَّهداً ونَعَاكَ جيلُ
ثم توجه خطاباً يجذب الانتباه إلى المصطفى صلى الله عليه وسلم فقد رحل موحداً بالله عز وجل مع زمرة الموحدين كما عاش موحدا داعياً للتوحيد ، وتخاطبه قائلة لقد قضيت حياتك موحداً وعاد الحق لصاحبه فأسلمت روحك لخالقها وقد قضيت حياتك في سهر وسهد من أجل مسئولية تبليغ الرسالة وعندما لحقت بالرفيق الأعلى نعاك جيل الموحدين
وَعُمْرُ المـــرْءِ ساعَـاتٌ توالي*** وأيــامُ ..وإذا كـَمُلت تحولُ وما يغني حـبيبٌ عــن حـبيبٍ*** ولا تُـدي الدموع ولا الـعويلُ
تقول الشاعرة في حكمة بالغة الروعة .. وحقيقة لا تقبل الجدل أن عمر الإنسان ما هو إلا ساعات وتمضي وأيام وتفنى وعندما يكتمل العمر يحل الأجل فيحول الموت بين المرء وبين خلوده في الحياة. هذا الموت الذي لا يستطيع أحد أن يمنعه أو يرده حتى الحبيب لا يغني حبيبه شيئاً أمام الموت ، ودموع الأحبة وعويلهم لا تنفع مثقال ذرة.
و ليــس مخلداً في الأرض حيٌ*** ولكن حســبُهُ وذكـرٌ جميلُ و إن الراســـياتِ لـها زوالٌ*** وفعلُ الخــيرِ بـاقٍ لا يـَزُولُ شرح الأبيات : تقول الشاعرة مؤكدة الحقيقة الإيمانية التي تضمنتها الآية الكريمة قال تعالى :"والباقيات الصالحات خير عند ربك ثواباً وخير أملاً" فالإنسان لم يكتب له الخلد ولكنه يفنى وما يبقى له إلى ذكر محاسنه وسيرته العطرة ، وتؤكد فناء كل المخلوقات حتى الجبال وما أبقى من الجبال هو الخيرات التي لا تزول.
و نــأتي للحـياةِ بـغير حِـملٍ*** ولا ندري بما تمضي الحُمـولُ
على شطآنـــها كَـدَرٌ وصَفْوٌ*** ومثلُ سرابِـها تمضي الفصولُ إذا طعــمُ الحياةِ حـلا مَذاقاً*** تُنَغِـّصُهُ المقابرُ والطلـــولُ ويقـتُلها الألى عـلما وخُــبراً*** وكلُ العالــمينَ بــها قتيلُ شرح الأبيات : تصف الشاعرة علاقة الإنسان بالدنيا فهو يدخلها وصفحته بيضاء لا يحمل شيئاً من الأوزار ولا يدري الإنسان حين مولده بالحمول التي سيخرج بها من الدنيا سواء حسنات أم سيئات فالإنسان يلقى في الدنيا سعد وشقاء كدر وصفاء فتمر عليه السنون والفصول كالسراب ، وهذه هي الدنيا متاعها قليل غرور يغري الإنسان كما يغريه السراب وعندما يصل إليه لا يجده شيئاً. وأكبر ما يكدر صفو الإنسان في حياته ويصيبه بالغصة والألم حقيقة الموت والفناء كلما رأى مقابر حوت أناس كانوا أحياء أو يرى أطلال ديار عفى عليها الزمان وصارت بقايا خاوية على عروشها. ومع أن الحياة فانية فإن الخلق يقتلونها بحثاً وخبرة ، ولا يدرون أنهم هم الأموات أبناء الأموات آباء الأموات.
خَبَرتُ جمالها وعزفـتُ عنها*** فبعضُ نوالــِها داءٌ وبيــلُ و أهلُ الحسنِ والشعــراءُ حقاً*** يؤرِّقُهم كَـم الكَـدَرِ القليلُ وإذا صَفتْ النفوسُ يقومُ منها*** على بيض الوجوهِ لـها دَليلُ وأهلُ الأرضِ إن كانوا كثيراً*** فـأن العارفــين بـها قليلُ شرح الأبيات: وبعدما أثبتت الشاعرة حقارة هذه الدنيا أعلنتها صريحة أنها زهدت فيها وأصبح طلب الدنيا بالنسبة لها مرض خطير يجب أن تشفى منه. فلا يسعد في الدنيا غير أهل الإحسان والشعراء الذين يبصرون الأشياء بعين التأمل لا بعين الواقع ولذلك فكدرهم وهمهم قليل في الحياة. وتتأثر الشاعرة بالقرآن الكريم في قوله تعالى "سيماهم في وجوههم من أثر السجود" فتقول أن العمل الصالح يطبع بياضاً على الوجه ليكون دليلاً على صلاح صاحبه. وتعلن حقيقة أخرى أن أهل الأرض على كثرتهم ولكن العارف منهم بأمر الحياة المدرك لفنائها قليل ما هم.
سَمـِىَّ المصطـفى شَــرفٌ عَظيمُ*** بـهِ صَحَّ التَوســـل والسَــبيلُ إذا سَــمَتِ الفروعُ فليس بدعاً*** فَقَـْد سَمـَـت المنابتُ و الأصول ولــو أبصرت من جاؤا لفــيفاً*** لخلــتَ الأرضُ يحدوهـا الرحيلُ شرح الأبيات: وهنا تبدأ الشاعرة في مدح المصطفى صلى الله عليه وسلم وتتباهى باسمه الذي يصح به التوسل ويفتح الطريق إلى الله عز وجل .. ثم تمدح نسب الرسول صلى الله عليه وسلم فهو فرع أصيل لأصل كريم وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أنا من نكاح من نكاح من نكاح إلى لدن آدم" والشاعرة تذكر مشهد عزاء المصطفى صلى الله عليه وسلم وكأن الأرض كلها رحلت لتشهده ..
لقد جــاءَ الــعراقُ برافديـه*** ثلاثــا ..مثلمــا تـأتي السيـولُ مُــعزَّين الهُـمامَ أبا هُـمامٍ*** وخَفْــقُ جَنانِــهِ لفــظٌ جليـلُ وفــي عــينيهِ آمــالٌ وحُزنٌ*** ودَمــعٌ لا يغيــضُ ولا يسيــلُ وحسبُ الصبـر مـا يُبدي ويخفى*** جَــوادٌ نــابعٌ فــذٌ فعــولُ و قـــاهُ اللهُ ممـــا يتقيـــهِ*** ألـو الألبابِ والصـيدُ الفحـولُ و نَحــنُ الأقربون أخـاً وأختاً*** علـى جَنبيـه رُكــنٌ لا يميــلُ أعَــزِّيْ من اُ حـبُّ عـزاءَ حُـره*** أرثـىْ مـن أحبُّ .. فمـا أقولُ؟ شرح الفكرة الأخيرة : تقول الشاعرة أن العراق ونهري دجلة والفرات أقبلوا ثلاثتهم كالسيل الجارف ليرثوا المصطفى الكريم صلى الله عليه وسلم وقلوبهم تلفظ بلفظ الجلالة (الله) ، وقد كان العراق جزيناً دامع العين دموع لا تجف ولا تسيل لصدمة الوقع عليه. وما يصبرنا في مصيبتنا أنه باق بيننا حتى إن رحل عن عالمنا فهو باق بأفعاله وصفاته صلى الله عليه وسلم وهذا يصبرنا على فراقه. فقد علمه الله ووقاه من كل سوء وعلمه علماً ومنعه من كل شر وسوء يمتنع عنه أصحاب العقول الراجحة والحظ الوافر. ونحن أهل العراق لنا قرابة بالمصطفى صلى الله عليه وسلم ونحن ركن له لا يميل ، ولذا أعزي فيه عزاء حره .. وعندما أريد أن أرثيه فماذا أملك من القول ؟ في انتظار النقاد لأني لم أنقد القصيدة ولكني شرحتها وحللتها إلى أفكار جزئية .. |
#25
|
|||
|
|||
![]() لو أننا ندرك اليوم اليقين لو أننا يا ويحنا ندرك اليوم اليقين نقتل الأشجان فينا ننزع الحب الدفين بالحب نسلو عاشقاً أوقد النار الأنين لو أننا يدرك ظلنا لحظةً .. حنين فيذوب شوقا كي يرى ما يعاني العاشقين فيكف يده عن الأوتار يصمت اللحن الحزين ويٌوقف العزف علي لحظاتي كي أرى مَرَّ السنين لكننا يا عمرنا قد ندرك اليوم اليقين وندرك أنْ لابد للأشواق أن تنام تستكين وأنْ لابد للنسيان من فجر قد يبين وأن العمر ما ولي وأن العودة لن تحين وأني سأقتل الأوهام في قلبيَ المسكين وأن العقل ما عاد عصفورا سجين وأن حياتي ستصبح نسمة تعانق وجه الباسمين هذا يومَ ندرك يا قلبي اليقين آه لو أننا ندرك اليوم اليقين محمد القباني 30-11-2006</div> أخوانى المرشحون من قبل أخى نجم المشاعر هيا بنا نبدأ العمل فى معملنا المتواضع جاهزين؟ البسوا البلطوا وباقى الزى |
#26
|
|||
|
|||
![]()
[quote=محمد على2007;975629]
لو أننا ندرك اليوم اليقين اليوم اليقين هو اليوم الحق أى اليوم الذى لا شك فيه اليوم الآتى لا محاله تفضل: لو أننا يا ويحنا ندرك اليوم اليقين نقتل الأشجان فينا ننزع الحب الدفين قتل الأشجان معناها اماطة الحزن عن النفس لتعود ابتسامتها وسعادتها تقصد أن تقتل المشاعر والحب المتدفق فى قلبك والدفين منذ زمن والحب أن لا أحب أن أسميه دفيناً لأن الحب المدفون قد انتهى من عالمنا أى لا يضر صاحبه ولا ينفعه لأنك دفنته ودفنت معه أسرارك وحب حبيبك بالحب نسلو عاشقاً أوقد النار الأنين النار والأنين اسمان تعتقد أنهما مترادفان لمعنى اللوعة فى نفسك فيمكن أن تفصل بينهما بشرطه مائلة هكذا :النار/الأنين كأنهما مترادفان نسلو معناها نترك ونهجر وننسى والمعنى أنه بالحب ننسى عاشقاً -من العاشق الذى ستنساه؟ وهو عاشق لك فكيف تنساه؟ وبأى حب تريد أن تنساه به ؟ بالحب الدفين؟ لو أننا يدرك ظلنا لحظةً .. حنين ممكن تقول: لو أنا (مشدده نون أنا) يدرك ظلنا يوماً حنين فيذوب شوقا كي يرى ما يعاني العاشقين من الذى سيذوب شوقاً؟ وكلمة العاشقين خطأ نحوى الصحيح العاشقون فخرجت بذلك عن قافيتك ممكن تقول: فيذوب شوقاً كى يرى كيف حال العاشقين فيكف يده عن الأوتار يصمت اللحن الحزين ويٌوقف العزف علي لحظاتي كي أرى مَرَّ السنين انت فتحت الميم فى مر مش عارف بقى تقصد مرور؟ وأعتقد أن كف يده عن الأوتار سيتوقف اللحن الحزين فورا ولا داعى لتقول له ثانيةً :أوقف العزف ما خلاص العزف وقف! لكننا يا عمرنا قد ندرك اليوم اليقين وندرك أنْ لابد للأشواق أن تنام تستكين لتستكين أعتقد أنك نسيت لام العله وأنْ لابد للنسيان من فجر قد يبين وأن العمر ما ولي وأن العودة لن تحين وأني سأقتل الأوهام في قلبيَ المسكين بدأت بجريمة قتل للأشجان فهل يكفيك قتل واحده والا انت ناوى تخلص على الكل فى قلبك المسكين؟! وأن العقل ما عاد عصفورا سجين وأن حياتي ستصبح نسمة تعانق وجه الباسمين هذا يومَ ندرك يا قلبي اليقين ممكن تقول : هذا يوم ادراك اليقين آه لو أننا ندرك اليوم اليقين لا داعى للتمنى هنا ثانيةً ب لو الشرطيه المستحيله فكما قلت لك فى بداية النقد أن اليوم اليقين آت لا محاله الشاعر محمد على |
#27
|
|||
|
|||
![]()
[quote=محمد على2007;975709]
اقتباس:
*************************** |
#28
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
|
#29
|
||||
|
||||
![]()
أنا بجد سعيد إنى موجود فى معمل النقد مع الأستاذ أحمد نجم واستاذ محمد على وكل اساتذتى ليلقوا الضوء على كلماتى
بس أنا كنت عايز أقول حاجه بس إن القصيدة دى أنا معرفش هيا بقت كدا إزاى لكن أنا قصيدتى من مدونتى كانت كالآتى : لو أننا ندرك اليوم اليقين لو أننا يا ويحنا ندرك اليوم اليقين نقتل الأشجان فينا ننزع الحب الدفين بالحب نسلو حبا أوقد نارا للأنين لو أننا يدرك ظلنا لحظة حنين فيذوب شوقا فيعرف ما يعاني العاشقين فيكف يده عن الأوتار ليصمت اللحن الحزين ويٌوقف العزف علي لحظاتي لتمر السنين لكننا يا عمرنا قد ندرك اليوم اليقين وندرك أن لابد للأشواق أن تستكين وأن لابد للنسيان فجرا قد يبين وأن العمر ما ولي وأن العودة لن تحين وأني سأقتل الأوهام في قلبي المسكين وأن العقل ما عاد عصفورا سجين وأن حياتي ستصبح نسمة تعانق وجه الباسمين هذا يوم ندرك يا قلبي اليقين آه لو أننا ندرك اليوم اليقين محمد القباني 30-11-2006 أرجو تقبلى على هذا وإن تسنى إعادة النقد فى ضوء المتغيرات الجديدة
شكرا لكم جميعاً
__________________
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|