|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
<div class='quotetop'>إقتباس(ياسمين عطية @ Dec 28 2006, 01:07 PM) [snapback]249973[/snapback]</div>
اقتباس:
شكراً جزيلاً لكِ ياسمين على ردك الجميل وإطرائك.. وتابعي معنا الواجب السادس والأخير بإذن الله.. <div class='quotetop'>إقتباس(المرشد @ Dec 29 2006, 05:52 AM) [snapback]250199[/snapback]</div> اقتباس:
وشكراً لمتابعتك ومشاركتك وبإذن الله تابع معنا الواجب السادس والأخير والكلمة الأخيرة..
__________________
<div align="center"><span style="font-family:Comic Sans Ms">ما أصعب أن يعطي الإنسان،، ثم يُقابل عطاءَه بالنكران</span></div> |
#2
|
|||
|
|||
![]()
انا بصراحة مش عارف اقولك ايه
انا عارف ان الكاتب بيتكلم عن كلام جميل واقرب ما يكون كلامه انه انا اسف (اضغاث احلام) النظرة التشاؤم الموجوده دى سببها الاى بيحصل من فساد وسرطان مالى العالم العربى والاسلامى بس بجد شكرااا على مجهودك وانا بدعى من غير حاجة مع ان ده اضعف الايمان |
#3
|
|||
|
|||
![]()
<div align="center"><span style="font-family:Comic Sans Ms"><span style="font-family:Comic Sans Ms"><div align="center">الواجب السادس
إصلاح النفس والمجتمع لابد أن نسأل أنفسنا: لماذا هذا التدهور لهذه الأمة الإسلامية التي تعودت أن تسود؟ ولماذا يسيطر 5,2 مليون يهودي على بلد مبارك مقدس كفلسطين، مخرجين ألسنتهم لمليار وثلث المليار مسلم في الأرض؟ ولماذا لا يكترث زعماء الشرق والغرب وزعماء اليهود بأعدادنا؟ ولماذا لا تتحرك الحمية في قلوب بعضنا وقد أنتهكت الحرمات ودُنست المقدسات وسالت الدماء؟ لابد أن الأمة قد وقعت في خطأ فادح مهد الطريق لهذا الوضع.. فأمة الإسلام لا تهزم بقوة الكافرين ولكن تهزم بضعفها. يلخص هذا الموقف حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي رواه الإمام أحمد وأبو داود عن ثوبان رضي الله عنه.. وفيه يصف رسول الله صلى الله عليه وسلم الأحداث وكأنه يراها رأي العين.. يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة على قصعتها)) (أي يدعو بعضها البعض ليأكلوا من أمة المسلمين) قال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟ قال: بل أنتم يومئذ كثر (مليار وثلث مليار) ولكنكم غثاء كغثاء السيل.. ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم.. وليقذفن الله في قلوبكم الوهن.. قالوا: وما الوهن يا رسول الله قال: حب الدنيا وكراهية الموت.. هذا هو موطن الداء.. هذا هو الخطأ الفادح: حب الدنيا وكراهية الموت.. إذن مصيبة الأمة هي تعاظم حب الدنيا في قلوب المسلمين ومن أجل الدنيا يرضى المسلمون بالدنية في دينهم.. ولو هانت عليهم الدنيا لقويت شوكتهم وعز سلطانهم. الدنيا كلما تعاظمت في النفوس قلت قيمة الآخرة عند الإنسان.. الدنيا كانت سبباً مباشراً لإحتلال فلسطين.. ولن تحرر فلسطين إلا إذا خرجت الدنيا من القلوب.. {قٌلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالآخِرَةُ لِّمَنِ اتَّقَى وَلا تُظْلَمُونَ فَتِيلاً}. إن وجدت صراعاً بين الإخوة، وتنافساً على أشياء كان من الواجب أن يتعاونوا عليها. إن وجدت موالاة لكافر على حساب مؤمن. إن وجدت خيانة لأمانة ونقضاً لعهد وحرباً لفضيلة ونشراً ل*****ة وإنكاراً لمعروف. إن وجدت تقديماً لأهل الرذيلة وعلواً لأهل الفسق والفجور وتأخيراً للعلماء والفضلاء وسجناً وتعذيباً للدعاة والمجاهدين. إن وجدت الحبيب يترك حبيبه، والولد يهملُ والديه، والحاكم يظلم شعبه والرجل يكره وطنه. إن ووجدت الأجساد هامدة والعقول خاملة والعزائم فاترة والغايات تافهة منحطة منحدرة. إن وجدت كل هذا فاعلم أنها الدنيا، واعلم أن ذلك متبوع بهلكة والهلكة متبوعة بإستبدال {وَإن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أمْثَالَكُمْ}. روى الإمام مسلم عن المستورد بن شداد رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((والله ما الدنيا في الآخرة إلا مثلُ ما يضع أحدكم إصبعه هذه (وأشار راوي الحديث إلى السبابة) في اليم فلينظر أحدكم بم يرجع)). من هذا المنطلق لحجم الدنيا والآخرة نريد أن نعيد ترتيب أوراقنا وتنظيم حياتنا وتعديل أهدافنا.. من هذا المنطلق لحجم الدنيا والآخرة نريد أن نصطلح مع ربنا. نعم يا إخواني.. يطول الفراق أحياناً بيننا وبين ربنا.. وهو سبحانه لا تضره معصية ولا تنفعه طاعة.. نحن الذين نخسر ونحن الذين نفوز. القضية يا إخوة ليست قضية فلسطين فقط.. القضية قضية الأمة بأسرها.. إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.. قاعدة لا تتبدل ولا تتغير. والله والله والله.. لن يتغير حالنا من ذلة إلى عزة، ومن ضعف إلى قوة، ومن هوان إلى تمكين، إلا إذا إصطلحنا مع ربنا، وطبقنا شرعه، وأخرجنا الدنيا من قلوبنا، وتبنا من ذنوبنا، وعظُمت الجنة في عقولنا. ساعتها.. ستصبح كل حركة، وكل سكنة في حياتنا، دعماً لقضية فلسطين. من هذا المنظور يا إخوة ستصبح صلاتنا في جماعة وقراءتنا للقرآن وذكرنا وصيامنا يصبح كل ذلك دعماً لفلسطين. ويصبح بر الوالدين وصلة الرحم ورعاية الجار وحفظ الطريق وعون الملهوف يصبح كل ذلك دعماً لفلسطين. ويصبح غض البصر وحفظ الفرج وصيانة اللسان ووقاية السمع يصبح كل ذلك دعماً لفلسطين. وكذلك تصبح محاربة الربا ومقاطعة الرشوة ونبذ الفرقة وترك المحرمات والبعد عن الشبهات يصبح كل ذلك دعماً لفلسطين. وهكذا تتحول حياتنا – كل حياتنا – لدعم فلسطين. وغير فلسطين من أقطار الإسلام الجريحة.. يرفع الله عنا البلاء، ويكشف الضراء وتشرق الأرض بنور ربها.</div></span>
__________________
<div align="center"><span style="font-family:Comic Sans Ms">ما أصعب أن يعطي الإنسان،، ثم يُقابل عطاءَه بالنكران</span></div> |
#4
|
|||
|
|||
![]()
متشكرين ياعلا على الجزء الجديد
بس انا ليه رجاء بسيط ياريت باقى الكتاب ميكملش علا سورى بس صحى النوم فلسطين دلوقتى فى حرب اهلية(فتح- حماس) ولا الكاتب مش بيسمع اخبار اهل البلد نفسها بيموته فى بعض يبئا الوحده دى هتيجى منين ؟ خبر عاجل تجدد الاشتباكات بين انصار فتح وحماس يخلف 32 قتيل وعشرات الجرحة |
#5
|
||||
|
||||
![]()
انا معاكم شكراً فتاة الإسلام على هذا الكتاب الرائع
اللهم اهدي حكام المسلمين إلى ما فيه صلاح الإسلام والمسلمين في انتظار باقي الأجزاء لكن مين هايرجع فلسطين ؟؟؟ مين ؟؟ مين المؤمن اللى هايعمل كدة؟؟؟ هو فين ؟؟؟ امتى يظهر؟؟ ارجو الاجابة
__________________
![]() إذا ضاقت بك الدنيا... فقل.. يا رب |
#6
|
||||
|
||||
![]()
جزاكم الله كل الخير
__________________
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|