|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() أختاه لا تهتكي ستر الحياء ولا
تضيعي الدين بالدنيا كمن جهلوا والله لو كنت من حور الجنان لما نظرت نحوك مهما غرني الهدل أختاه إني أخاف الله فاستتري ولتعلمي أنني بالدين مشتمل تمسكي بكتاب الله واعتصمي ولا تكوني كمن أغراهم الأجل أختاه كوني كأسماء التي صبرت وأم ياسر لما ضامها الجهل كوني كفاطمة الزهراء مؤمنة ولتعلمي أنها الدنيا لها بدل كوني كزوجات خير الخلق كلهمو من علم الناس أن الآفة الزلل من صانت العرض تحيا وهي شامخة ومن أضاعته ماتت وهي تنتعل |
#2
|
||||
|
||||
![]() أخلاق الفتاة المسلمة 1.يجب أن تكون أخلاق الفتاة المسلمة مرضية لربها وأن تلتزم بما أمر الله بكتابه وبما جاء في سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم فيجب أن تكون نقية تقية في أفعالها وأقوالها وأخلاقها مطيعة لخالقها 1.الإيمان بالله وتوحيده إن أبرز ما يمييز المرآة المسلمة إيمانها العميق بالله ويقينها بأن ما يجري في هذا الكون من حوادث وما يترتب على الناس من مصائر إنما هو بقضاء الله 3.الالتزام بالحجاب الشرعي : لقوله تعالى ( يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلابِيبِهِنَّ) الأحزاب /59 ثم اسمعي إلى وعيد النبي (صلى الله عليه وسلم ) لنساء اليوم اللواتي رمين الحجاب و خرجن سافرات متبرجات حيث يقول "صلى الله عليه وسلم " ( صنفان من أهل النار لم أرهما بعد ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ) . الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2128 خلاصة حكم المحدث: صحيح 4.البعد عن التقليد والتشبه بالكافرات سواء باللبس والتصرفات والموضة وبدل من التشبه بالكافرات تشبهي بأمهات المؤمنين وبالصحابيات رضي الله عنهن فالمرء مع من أحب كما قال جاء في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ![]() 5.الحياء والتواضع قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (الإيمان بضع وسبعون أو بضع وستون شعبة فأفضلها قول لا إله إلا اللَّه، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من الإيمان) الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 35 خلاصة حكم المحدث: صحيح عن أنس - رضي الله عنه - قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (ما كان الفحش في شيء إلا شانه، وما كان الحياء في شيء إلا زانه). [رواه الترمذي (1974) وصححه الألباني] الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 1974 خلاصة حكم المحدث: صحيح ويجب عليك ان تكونى متواضعة دائما 6.ان تكون صادقة وامينة عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (عليكم بالصدق فإن الصدق يهدى إلى البر وإن البر يهدى إلى الجنة وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا وإياكم والكذب فإن الكذب يهدى إلى الفجور وإن الفجور يهدى إلى النار وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا). الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2607 خلاصة حكم المحدث: صحيح 7.الرضا بقضاء الله وقدره الفتاة المسلمة راضية دوماً بما يصيبها في حياتها من خير أو شر لان فيها هذا الرضا خيراً على كل حال يقول عليه الصلاة والسلام "عجباً لأمر المسلم إن أمره كله خير إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له "رواه مسلم 8.المحافظة على الصلاة فى وقتها 10 .عدم الاختلاط بالاجانب أختاه عودي إلى الرحمان واحتشمي ولا يغرنك الإطراء والدجل توبي إلى الله من ذنب وقعت به وراجعي النفس إن الجرح يندمل آخر تعديل بواسطة محمد رافع 52 ، 06-10-2012 الساعة 11:37 AM |
#3
|
||||
|
||||
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]()
شكراااااااااااااااا ربنا يكرمك ع الموضوع الررررررررائع
__________________
![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]() |
#8
|
||||
|
||||
![]() عليك بكثرة الاستغفار في اليوم والليلة
حتى كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر منسبعين مرة), |
#9
|
||||
|
||||
![]() فالتأخر في الندم وترك المعصية يترتب عليه انهماك في الشرور
وجرأة على حدود الشرع, فالعاقل مَن أدرك نفسه وعالج خطأه وبادر بتقديم أسفه واعتذاره قبل يوم الحسرة والندامة(قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ) |
#10
|
||||
|
||||
![]() |
#11
|
||||
|
||||
![]() الله المستعان...
جزاكم الله خيرا.. باركـ الله فيكم ع الموضوع القيم
__________________
أغيثوا معتقلى العقرب بالدّعاء |
#12
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
رضى الله عنكم اختى الكريمة وغفر لك ولوالديك |
#13
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#14
|
||||
|
||||
![]() |
#15
|
||||
|
||||
![]() صلة الأخلاق بالعقيدة د. صالح بن درباش الزهراني الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده.. وبعد: فإن من المسلّمات في دين الإسلام شموله وتكامله، حتى عدت خاصية من خصائصه وميزة من مزاياه، فقد شمل هذا الدين الإنسان كله؛ جسمه وعقله وروحه، كما شمل سلوكه وفكره ومشاعره، كما شمل دنياه وآخرته، وليس في كيان الإنسان ولا في حياته شيء لا يتصل بعقيدة الإسلام ولا تتصل عقيدة الإسلام به... ومن ذلك الصلة بين العقيدة والأخلاق، فالعقيدة الصحيحة تستلزم التحلي بكل خلق فاضل والتخلي عن كل خلق ذميم، وذلك أن الأخلاق ترتبط بثلاثة أركان من أركان الإيمان هي محل إجماع الرسالات الإلهية وهي الإيمان بالله وبرسله وبالبعث: 1- فمن ناحية الإيمان بالله فإن المسلم عندما يمارس الأخلاق الفاضلة ويجتنب الأخلاق السيئة يعتقد ويؤمن أن الله أمره بذلك فيمارسها على أنها جزء من إيمانه بالله أو أنها من لوازم إيمانه بالله وأن الله فرض عليه ذلك وألزمه به. ومن شواهد ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: (الإيمان بضع وستون شعبة فأفضلها قول لا إله إلا الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من الإيمان) فجعل إماطة الأذى عن طريق الناس -وهو من الأخلاق النبيلة- شعبة من شعب الإيمان، وبوب أهل العلم الذين صنفوا في الإيمان وشعبه وخصاله على كثير من الأخلاق وعدوها من شعب الإيمان مثل كتاب البيهقي (شعب الإيمان) ومختصره للقزويني وغيرهما، بل إن المصنفين في الحديث بشكل عام يوردون تحت مسمى الإيمان كثيراً من الأخلاق على سبيل التمثيل أنها من شعب الإيمان وأجزائه.. 2- وأما ارتباط الأخلاق بالعقيدة من جهة الإيمان بالرسول صلى الله عليه وسلم فإن المسلم يمارس الأخلاق على أن الرسول الكريم حث عليها وبلغها عن ربه، فهو لاعتقاده بنبوة النبي وأنه مبلغ عن ربه - ومما بلغه وبيّنه الأخلاق - يمارس الأخلاق من هذا الجانب أيضاً، فمقتضى إيمانه برسول الله امتثال ما أمر به من الفضائل والابتعاد عن ما نهى عنه من الرذائل، بل ويمارس الأخلاق أيضاً على سبيل الاقتداء بنبيه المعصوم الذي بعث ليتمم مكارم الأخلاق، فتممها على أحسن وجه وأكمله، وكان خلقه القرآن، صلوات الله وسلامه عليه. 3- وأما ارتباطها بالإيمان باليوم الآخر فمن حيث الجزاء عليها ثواباً أو عقاباً، فيمارس الأخلاق الفاضلة مؤمناً ومعتقداً بأن الله سيثيبه عليها أجراً عظيماً، وأنها سبيل إلى الجنة، وفي الحديث (عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة، وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا..) بل إنها سبب للقرب من الرسول في الجنة ففي الحديث: (إن من أحبكم إلي وأقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقا..) ويبتعد المؤمن عن كل خلق ذميم ودنيء لأنه سيعاقب عليه يوم القيامة، وقد يكون سبباً لدخول النار - والعياذ بالله-، ففي الحديث (..وإياكم والكذب، فإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذاباً) كما أن الأخلاق الذميمة سبب للبعد عنه صلى الله عليه وسلم يوم القيامة، ففي الحديث: (إن أبغضكم إلي وأبعدكم مني مجلساً يوم القيامة الثرثارون والمتشدقون والمتفيهقون..). ولزيادة الإيضاح أسوق بعض النصوص الشرعية الواردة في الأخلاق وكيف ربطت الأخلاق بالعقيدة. فقد جاء في كتاب الله آيات تخاطب المؤمنين بوصف الإيمان -والإيمان عقيدة وعمل- حاثةً لهم على بعض الأخلاق الفاضلة أو ناهية لهم عن بعض الأخلاق الذميمة، وأن من صفات المؤمنين الالتزام بهذه الأخلاق فعلاً لحسنها، وتركاً لسيئها، مما يدل على ارتباط هذه الأخلاق بالإيمان ارتباطاً قوياً. 1. قال تعالى ![]() 2. وقال سبحانه: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاء مِّن نِّسَاء عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} (سورة الحجرات:11). 3. وقال سبحانه: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ} (سورة التوبة: 119) والآيات في هذا كثيرة. كما جاءت السنة بمثل ذلك: 4. فمن ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم: (التاجر الصدوق الأمين مع النبيين والصديقين والشهداء). 5. وقوله: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه). 6. وقوله صلى الله عليه وسلم ’’: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) ولما سأل هرقل أبا سفيان عن النبي صلى الله عليه وسلم بماذا يأمر؟ قال له أبو سفيان: (يقول: اعبدوا الله وحده ولا تشركوا به شيء، واتركوا ما يقول آباؤكم، ويأمرنا بالصلاة والصدق والعفاف والصلة). إلى غير ذلك من النصوص الشرعية. وبهذا يتبين لنا الرباط الوثيق بين العقيدة وبين الأخلاق وأن مقتضى الإيمان بالله ورسوله واليوم الآخر التحلي بكل خلق فاضل والتخلي عن خلق ذميم، وبالتالي بيان جانب من جوانب الشمول والتكامل في هذا الدين العظيم. اللهم كما حسنت خَلْقنا فحسن أخلاقنا يا أرحم الرحيم. وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان,,, |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
البنت المسلمة, اخلاق |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|