|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#46
|
||||
|
||||
![]() لقاء على الهاتف [1] ·برنامج يلقي الضوء على شخصية تاريخية ملأت الزمان والمكان [2] ·برنامج يعزز القيم السلوكية النبيلة من خلال بيان مواطن القدوة في الشخصية التاريخية . ·برنامج يعرض المادة الأدبية المقررة في ثوب حوار حي ؛ لتمثلها طالب العلم . ·برنامج يعقبه سؤال حول ما جاء فيه من معلومات يهدف إلى تدريب طالب العلم على مهارات الاستماع ، وتوظيف مركز مصادر التعلم . ( 1 ) شاعر البديع أبو تمام ( 231هـ ) [3] المذيع : لقاؤنا اليوم مع شاعر علّم الشعراء
مع شاعر يرفض الشعوذة ، ويشن حربا على المشعوذين مع شاعر يقول للمنجمين أنتم أكذب الناس مع شاعر يؤمن بالعلم وينأى بنفسه عن الخرافات والأوهام أعرفتم الشخصية التي بلتقي بها اليوم في برنامجكم " لقاء على الهاتف " ؟ لنُجْرِ الآن الاتصال .......( رنين الهاتف ) المذيع : نحن هنا طلاب مدرسة ... نُحيِّي الشاعر الأسمر الطويل الشاعر : حيّاكم الله وبيّاكم [4] المذيع : أنت شاعر البديع أبو تمام ، زملائي في حاجة إلى أن يتعرفوا إليك الشاعر : على الرحب والسعة يا أبنائي اسمي حبيب بن أوس الطائي ، ولدت في قرية جاسم بالقرب من دمشق المذيع : قرأت أنك لم تكن عاطلا عن العمل في أثناء نشأتك الأولى بدمشق الشاعر : نعم يا بُني ، فالعمل شرف لصاحبه ، كنت أعمل حائكا للثياب ، ولم يكن يُلهيني ذلك عن طلب العلم ، ، فكنت أختلف إلى حلقات المساجد أنهل من جدوال العلم والمعرفة . المذيع : ثم ماذا ؟ الشاعر : ثم رحلت إلى مصر ، وكنت ألازم مسجدها في الفسطاط أخدم أهل العلم والأدب ، ثم نبغت في الشعر فأخذت أقصد كبار رجال الدولة في العالم الإسلامي . المذيع : واتصل حبلك بالمعتصم الشاعر : نعم ، كنتُ معجبا بشهامته ومروءته المذيع : ولكن عرفنا عنك حبك العلم ، ونحن طلابَ العلم في حاجة ماسة أن تسلط الضوء على هذا الجانب الشاعر : نعم يا بني ، ما أحسن العلم وسيلة للتقدم والرقي ! لقد انقضضت على معارف عصري ألتهمها التهاما ، وبخاصة التاريخُ وعلم الكلام ؛ ولذلك كنت في شعري غوَاصا على المعاني المذيع : خبِّرْنا ماذا حدث منك عنما حبسك الثلج ؟ الشاعر : يا لها من أيام ! ما أجملها ! لقد نزلت بهمذان عند أبي الوفاء بن سلمة ، وتساقط الثلج ، وغطّى الطرق يرداء أبيض خلاب ، فحبسني عنده شهرا ، فماذا فعلت ؟ هل قضيت الوقت في القيل والقال ؟ أو هل قضيت وقتي أستمتع بدفء الفراش في هذا البرد القارس ؟ لقد انكببت على خزانة الكتب أقرأ وأصنف مجاميع من الشعر أشهرها " ديوان الحماسة " المذيع : يا سلام ! ما أعظمك يا شاعرَنا ! ألجأك الثلج إلى الإقامة شهرا ، فلم تُضيِّع الوقت ، وجلستَ إلى خيرِ أنيس وخير جليس ! ولكن يُقال عنك إنك كنت متكبرا ، والتكبر صفة مذمومة . الشاعر : لا يا بُنيّ ، ولكني كنت عزيز النفس ، لا أرضى بالمهانة ، ولا أقبل الذل ، واسمع مني هذه الحكاية : قصدتُ عبدَ الله بنَ طاهر أميرَ خُراسان ، وأنشته قصيدة عظيمة في مدحه ؛ فنثر عليَّ ألفَ دينار ، فوجدتُها قليلة لا تليق بمكانتي ، فلم أمسّ منها شيئا ، وتركتها للغلمان يلتقطونها ؛ فغضب الأمير المذيع : يالك من شاعر مُعتدٍّ بنفسه ، ويعرف لها قَدْرها ! أطلنا عليك شاعرنا الكبير ، ولكن قبل أن ينتهي هذا اللقاء نريد أن تحدثنا عن المعتصم ، وقصيدتك الملحمية في فتح عمورية التي ندرس بعضا منها في الصف الحادي عشر . الشاعر : إنه الخليفة المُثَمَّن ، كان رضِيَّ الخُلق ، قويّ البِنية ، يفوق أبطال المصارعة في عصركم ، فكان يكسر زَند بين أصبعيه ، ولا تعمل في جسمه الأسنان ! المذيع : عجيب ! أكان بهذه القوة ؟! شاعر البديع : وماذا عن فتح عمورية ؟ الشاعر : لقد أعجبت يا بني بالمعتصم ولازمته ، وبخاصة في معركة عمورية ، حين استشاط غضبا لمّا بلغته استغاثة المرأة التي اعتدى عليها الروم ، وصرخت " وامعتصماه " ، فانطلق على رأس جيش كبير ضاربا بأقوال المنجمين عُرض الحائط ، وفتح أنقرة ، ثم أخذ يدك حصون عمورية دكا ، ودخلها فاتحا منتصرا ، وانتصر للكرامة التي أهينت ، فهزّني هذا الموقف ، فأنشأت هذه القصيدة أمح المعتصم وأذم المنجمين المذيع : نريد أن نسمع منك شيئا من القصيدة الشاعر : معذرة يا بني ، عندي تمتمة تمنعني من إلقاء الشعر ؛ ولذلك اتخذت غلاما ينشد شعري ، فإن شئت أسمعكم إياها . المذيع : حُبّا وكرامة ، فكلنا آذان مصغية الغلام : السيف أصدق أنباء من الكتب بِيضُ الصفائحِ لا سودُ الصحائفِ في والعلمُ في شُهُب الأرماح لامعةً في حدِّه الحدُّ بين الجِدِّ واللعب مُتونِهِنّ جلاءُ الشكِّ والرِّيَبِ بين الخميسن لا في السبعة الشُّهُب
__________________
![]() تهانينا لقد تم تحميل السرطان بنجاح
|
#47
|
||||
|
||||
![]() أستاذ أحمد حافظ
حفظك الله معذرة على تأخر ردى على هذا الموضوع القيم فلقد شغلت الفترة الماضية بأمور شتى و لم أكن أطالع سوى عناوين الموضوعات و اليوم صادفت نفسا خالية فطالعت ما دونت و جمعت و إنى لأشهد أنها فكرة مبتكرة غير مسبوقة ، و تستحق التكريم و المكافأة و إنى لأحسب أن موضوعك إن شاء الله سيثمر فكرا جديدا فى أذهان الطلاب حيث يتسنى لهم المقارنة بين الأدباء من وجوه شتى فى النهاية لا يفوتنى الثناء على وقوفك على دقائق حياة هؤلاء الأدباء و الإشارة إلى واقعهم الاجتماعى أكرمك الله أخى الكريم و زادك علما , و عطاء
__________________
اللهم تغمــد الأستاذ / قطـب برحمتك الواسعة و سائر موتى المسلمين |
#48
|
||||
|
||||
![]() أستاذنا الفاضل أستاذ مجدي
أَسْعَدَنِي تَوَاصُلُكَ بَارَك الله فِيْكَ وَنَفَعَ بِكَ أثَابَكَ الجَنَّةَ
__________________
![]() تهانينا لقد تم تحميل السرطان بنجاح
|
#49
|
|||
|
|||
![]()
شكرااااااااااااااا
|
#50
|
||||
|
||||
![]() إبراهيم طوقان إبراهيم بن عبد الفتاح طوقان.1323 - 1360 هـ / 1905 - 1941 م شاعر غزل، من أهل نابلس (بفلسطين) تعلم في الجامعة الأمريكية ببيروت، وبرع في الأدبين العربي والإنكليزي، وتولى قسم المحاضرات في محطة الإذاعة بفلسطين نحو خمس سنين، وانتقل إلى بغداد مدرساً ، وكان يعاني مرضاً في العظام ، فأنهكه السفر فمات شاباً. وكان وديعاً مرحاً قال فيه أحد كتابها: (عذب النغمات، ساحر الرنات، تقسم بين هوى دفين ووطن حزين). له (ديوان شعر). يا أَيُّهــا البلــد الكَــئيبُ حــياكَ مُنهـمر سَكـوبُ
لا تَبتئــس بِالظُلــم إن ن غَــــداً لَناظرهِ قَــريب وَغــدٌ عَصــيبٌ لا يَسر ر الظالـمين غــدٌ عَصيب أَشرق بوجهك ضاحِكاً وَلشمس شانئك الغُروب ما بَعـــد غَمّك غَير يو م تطـــمئن بِهِ القُــــلوب |
#51
|
||||
|
||||
![]()
بارك الله فيك
أستاذى العزيز / أحمد حافظ جلال |
#52
|
||||
|
||||
![]()
جزاكم الله خيراً على المجهود ، وشكرا لتوضيح مسقط رأس أ / المازني وهو كوم مازن تلا منوفية وليس القاهرة ( كما يكتب )
|
#53
|
||||
|
||||
![]() عبد الحميد الديب 1317 - 1362 هـ / 1899 - 1943 م عبد الحميد الديب. شاعر مصري، نشأ وعاش بائساً. قال أديب في وصفه: استحالت نفسه الشاعرة الثائرة إلى جحيم من الحقد على الناس جميعاً، ونعته بشاعر الجوع والألم قال هو عن نفسه نهــــاري إما نومــــة بين مســــجد غراراً وإما في الطريق تسكع وأطوى عصى الليل في القر ساعياً وأيان للأفّان في الكون مهجع إذا أذنوا للفــــــجر طــــرت مسارعاً إلى مسجد فيه أصلى وأركع أمـر على المقهى فأسمــع شامتاً يمزق في عرضي وآخر يشفع وقد ساءَ ظني بالعباد جميعهم فأجمعت أمري في العداء وأجمعوا ولد بقرية كمشيش من أعمال المنوفية، وسكن القاهرة وتوفى بها، ودفن في كمشيش. في شعره جودة وقوة. ومن شعره لـه بفــؤادي لــــذة ووجــيب وفــــــيه لقلبي بَلسمٌ وطبيب مـــلأَت به الدنيا هوىً وصبابة وهلهلت فيه الحب وهو جنيب وما صدّ عني أو لوى دون حاجتي ولكــــــن أخلاق الجميل غريب تهدهده كالطفل إن أنّ أو شكا ويُغرى بك الأشجان وهو طروب |
#54
|
||||
|
||||
![]()
شاعر من شعراء مدرسة "البعث والإحياء" في الشعر العربي
ولد أحمد محرم في قرية "إبيا الحمراء" التابعة لمحافظة البحيرة بمصر، لأب حرص على تنشئة ابنه تنشئة إسلامية، فأحضر له من قام بتحفيظه القرآن، وتعليمه النحو واللغة والأدب، كما شغف هو بقراءة السيرة النبوية والتاريخ، ومطالعة الحديث الشريف، وحفظ النصوص الأدبية الرفيعة، وقراءة الصحف والمجلات؛ فوقف على حال أمته وألمّ بوطنه وقضاياه. ولما برزت على ساحة العمل الوطني قضية فلسطين ومأساة شعبها بعد وعد بلفور سنة 1917، كان أحمد محرم في طليعة الشعراء العرب الذين أيقظوا الوجدان والشعور، وعلا صوتهم بالجهاد والنضال، وجعل من شعره أداة لبث الحمية في النفوس. أراد أحمد محرم أن يحاكي بذلك شعر الملاحم عند الغرب، وبخاصة إلياذة هوميروس المعروفة وهي ملحمة شعرية. وما كاد ينشر بواكير هذا العمل الخالد على صفحات جريدة البلاغ، وجريدة الفتح، ومجلة الأزهر، حتى استقبلته أقلام الكتاب في مصر والشام والعراق بالثناء والتقدير، وعلى الرغم من أن أحمد محرم قد أتم نظم هذا الديوان، فإنه لم يُنشر في حياته، وبقي مخطوطاً حتى طبع في القاهرة سنة 1963. ويعد أحمد محرم من شعراء مدرسة "البعث والإحياء" في الشعر العربي التي حمل لواءها محمود سامي البارودي، ثم تبعه أحمد شوقي وحافظ إبراهيم وأحمد نسيم، الذين أدوا دورهم القوي في تجديد الديباحة الشعرية، وإعادتها إلى بهائها السالف في عهد الشعراء الكبار كأبي تمام والبحتري والمتنبي. عاش أحمد محرم حياته في مدينة دمنهور بعيداً عن أضواء العاصمة، مترفعاً عن السير في ركاب الحاكمين والوزراء، أو التزلف إلى أصحاب الجاه والسلطان، وكانت فيه عفة وإباء، فلم يمدح ملكاً، أو يتملق رئيساً أو يعرف في الحق ليناً. توفى أحمد محرم في 13 من يونيو 1945 بعدما ترك ثروة شعرية كبيرة. </b>
__________________
علي رزق علي تويج
مدرس أول ثانوي لغة عربية |
#55
|
||||
|
||||
![]() (( أمل دنقل )) رابط يحيلكم إلى موقع خاص بالشاعر الفذ " أمل دنقل" من أبرز الشعراء في المدرسة الواقعية ، والمفاجأة استمع إلى أمل دنقل وهو يلقي بأهم قصائده ملحوظة : أنا شخصيا لي تحفظ على أفكار دنقل وهذا أبدا لن ينفي دوره البارز في الشعر الواقعي http://www.jehat.com/ar/amal/
__________________
علي رزق علي تويج
مدرس أول ثانوي لغة عربية آخر تعديل بواسطة أبو رزق ، 22-02-2009 الساعة 05:03 PM |
#56
|
||||
|
||||
![]() أبو القاسم الشابي أبو القاسم الشابي أحد أهم شعراء ( أبوللو ) بل شعراء الرمانتيكية العربية والعالمية على السواء وهذا الرابط يحيلكم إلى موقع خاص به يحوي كل ما تودون معرفته عنه http://alshaby.8m.com/alshaby/index1.htm
__________________
علي رزق علي تويج
مدرس أول ثانوي لغة عربية آخر تعديل بواسطة أبو رزق ، 22-02-2009 الساعة 05:04 PM |
#57
|
||||
|
||||
![]() (( بدر شاكر السياب )) رابط يحيلكم إلى هذا الشاعر العراقي الفذ الذي كان أحد الواضعين للبنة الأولى للمدرسة الواقعية والمفاجأة استمع إليه وهو يلقي بأهم قصائده http://www.jehat.com/ar/sayab/index.htm
__________________
علي رزق علي تويج
مدرس أول ثانوي لغة عربية آخر تعديل بواسطة أبو رزق ، 22-02-2009 الساعة 05:14 PM |
#58
|
||||
|
||||
![]()
جزاك الله خيرا أبا رزق
|
#59
|
|||
|
|||
![]()
جزاكم الله خيرا
|
#60
|
|||
|
|||
![]()
مشكور ....... ولكن أين ترجمة العقاد ؟
|
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|