|
#1
|
||||
|
||||
![]() المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف . وفي كل خير . احرص على ما ينفعك واستعن بالله . ولا تعجز . وإن أصابك شيء فلا تقل : لو أني فعلت كان كذا وكذا . ولكن قل : قدر الله . وما شاء فعل . فإن لو تفتح عمل الشيطان الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2664خلاصة حكم المحدث: صحيح |
#2
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]()
__________________
I love Egypt!!! and i am proud that i am Egyptian ![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() رحم الله حسان بن ثابت رضي الله عنه إذ قال: خلقت مبرءاً من كل عيب ... كأنك قد خلقت كما تشاء ويرحم الله القائل: فهو الذي تم معناه وصورته ... ثم اصطفاه حبيباً باريء النسم فتنزه عن شريك في محاسنه ... فجوهر الحسن فيه غير منقسم وقيل في شأنه صلى الله عليه وسلم أيضاً: بلغ العلى بكماله كشف الدجى بجماله حسنت جميع خصاله صلوا عليه وآله ورحم الله ابن الفارض حيث قال: وعلى تفنن واصف يفنى الزمان وفيه ما لم يوصف |
#6
|
||||
|
||||
![]() اللهم صل وسلم وبارك على عبدك وابن عبدك وابن أمتك،
صفوة خلقك وخليلك الرحمة المهداة، نبيك ورسولك الأمين محمد بن عبد الله الهاشمي القرشي، |
#7
|
||||
|
||||
![]() ![]() آخر تعديل بواسطة محمد رافع 52 ، 11-11-2011 الساعة 11:08 PM |
#8
|
||||
|
||||
![]() اللهم صلي وسلم وبارك على صاحب الحوض المورود نبيك وحبيبك سيد البشر.. قال الله سبحانه وتعالى: {إنَّ اللهَ وملائكَتَهُ يُصَلُّونَ على النَّبي يا أَيُّها الذِّين آمَنوا صَلُّوا عَلَيهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً} (الأحزاب:56 ) وعن أبي هريره رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : [ من صلَّى عليَّ واحدةً.. صلَّى اللهُ عليهِ عَشراً ] (رواه مسلم) اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد كما صلَّيت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم في العالمين.. انك حميد مجيد.. اللهم صلِّ وسلِّم وبارك عليه.. عدد خلقك.. ورضا نفسك.. وزِنَةَ عرشِكَ.. ومدادَ كلماتِك.. اللَّهمَّ صلِّ وسلِّم وبارك عليه عدد ما خلقتَ.. وعدد ما رزقتَ.. وعدد ما أحييتَ.. وعدد ما أَمتَّ.. اللَّهمَّ صلِّ وسلِّم وبارك عليه في كلِّ وقتٍ وحين.. وفي كلِّ مِلَّةٍ ودين.. وفي العالمين الى يوم الدِّين.. اللَّهمَّ صلِّ وسلِّم وبارك عليه كلما ذَكركَ الذَّاكرون.. وكلما غَفَلَ عن ذِكرِك الغافلون.. اللَّهمَّ صلِّ وسلِّم وبارك عليه عدد من صلَّى عليه.. وعدد من لم يُصلِّ عليه.. اللَّهمَّ صلِّ وسلِّم وبارك عليه عددَ أوراق الأشجار.. وعدد مياهِ البحار.. وعدد ما أظلمَ عليه الليل وما أضاء عليه النهار.. اللَّهمَّ صلِّ وسلِّم وبارك عليه صلاةً تكونُ لكَ رِضاءً.. ولِحَقِّهِ أداءً.. وأعطِهِ الوسيلة َوالفضيلةَ والمقامَ المحمودَ الذي يَغبِطُه عليه الأوَّلونَ والأخِرون.. اللَّهمَّ صلِّ وسلِّم وبارك عليه كما تُحبُّ أن يُصَلَّى عليهِ.. وكما ينبغي أن يُصَلَّى عليه.. وكما أَمرتَ أن يُصلَّى عليه.. اللَّهمَّ صلِّ وسلِّم وبارك عليه صلاةً تُنجِينا من جميعِ الأهوالِ والآفاتِ.. وتَقضِي لنا بها جميعَ الحاجات.. وتُطهِّرنا بها من جميعِ السَّيئات.. وتَرفَعنا بها الى أعلى الدَّرجات.. اللَّهمَّ صلِّ وسلِّم وبارك عليه صلاةً تُحَلُّ بها العّقد.. وتنفرِجُ بها الكرب.. وتُقضى بها الحَوائِج.. وتُنال بها الرَّغائِب وحُسن الخواتيم.. اللَّهمَّ صلِّ وسلِّم وبارك عليه صلاةً يَنفرِج بها كل ضيقٍ وتعسيرٍ.. ونَنالُ بها كلَّ خيرٍ وتيسيرٍ.. وتَشفينا من جميع الأوجاع والأسقام.. وتحفظنا في اليقظة والمنام.. وتَرُدُّ عنَّا نوائِب الدَّهر ومتاعبَ الأيام.. اللَّهمَّ صلِّ وسلِّم وبارك على النَّبي الأمِّي.. سَيِّدِنا محمد المختار.. وعلى آلِهِ الأطهار.. وأصحابه الأخيار.. |
#9
|
||||
|
||||
![]()
جزاك الله خيرا
|
#10
|
||||
|
||||
![]() |
#11
|
||||
|
||||
![]()
اللهم صـلِّ وسلم وبآركـ على سيدنا محمد
جزاكم الله خيرا وجعله فى ميزان حسناتك
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#12
|
||||
|
||||
![]() |
#13
|
||||
|
||||
![]() هديه صلى الله عليه وسلم في الصلاة
كان صلى الله عليه وسلم إذا قام إلى الصلاة قال : الله أكبر ، ولم يقل شيئا قبلها ، ولا تلفظ بالنية ، ولا استحبه أحد من التابعين ولا الأئمة الأربعة . وكان دأبه في إحرامه لفظة : الله أكبر . لا غيرها ، وكان يرفع يديه معها ممدودتي الأصابع مستقبلا بهما القبلة إلى فروع أذنيه ، وروي إلى منكبيه ، ثم يضع اليمنى على ظهر اليسرى فوق الرسغ والساعد ، ولم يصح عنه موضع وضعهما ، لكن ذكر أبو داود عن علي : من السنة وضع الكف على الكف في الصلاة تحت السرة ![]() وكان يستفتح تارة ب : وتارة يقول : ![]() وتارة يقول : ![]() ![]() وروي عنه أنه كان يستفتح ب وكان يقول بعد ذلك : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ثم يقرأ الفاتحة . وكان يجهر بـ " بسم الله الرحمن الرحيم " تارة ويخفيها أكثر . وكانت قراءته مدا ، يقف عند كل آية ويمد بها صوته ، فإذا فرغ من قراءة الفاتحة قال : " آمين " فإن كان يجهر بالقراءة رفع بها صوته ، وقالها من خلفه . وكان له سكتتان : سكتة بين التكبيرة والقراءة ، واختلف في الثانية ، فروي بعد الفاتحة ، وروي أنها قبل الركوع . وقيل : بل سكتتان غير الأولى ، والظاهر أنهما اثنتان فقط ، وأما الثالثة فلطيفة ، لأجل تراد النفس ، فمن لم يذكرها ، فلقصرها . فإذا فرغ من قراءة الفاتحة أخذ في سورة غيرها ، وكان يطيلها تارة ويخففها لعارض من سفر أو غيره ، ويتوسط فيها غالبا . |
#14
|
||||
|
||||
![]() في قراءة صلاة الفجر
وكان يقرأ في الفجر بنحو ستين آية إلى مائة ، وصلاها بـ (سورة ق ) ![]() ![]() ![]() وكان يصليها يوم الجمعة بـ ( الم السجدة ) و |
#15
|
||||
|
||||
![]() هديه في القراءة في باقي الصلوات
وأما الظهر ، فكان يطيل قراءتها أحيانا ، حتى قال أبو سعيد : كانت صلاة الظهر تقام ، فيذهب الذاهب إلى البقيع ، فيقضي حاجته ، ثم يأتي أهله فيتوضأ ، ويدرك النبي صلى الله عليه وسلم في الركعة الأولى مما يطيلها . رواه مسلم ، وكان يقرأ فيها تارة بقدر ![]() ![]() ![]() وأما العصر ، فعلى النصف من قراءة الظهر إذا طالت ، وبقدرها إذا قصرت . وأما المغرب ، فكان هديه فيها خلاف عمل الناس اليوم ، فإنه صلاها مرة - ص 14 - بـ ( الأعراف) في الركعتين ، ومرة بـ ( الطور ) ![]() ![]() وأما المداومة على قراءة قصار المفصل فيها ، فهو من فعل مروان ![]() ![]() ![]() وأما عشاء الآخرة ، فقرأ صلى الله عليه وسلم فيها بـ ( التين ) ![]() وأنكر عليه قراءته فيها بـ ( البقرة ) وقال له : ![]() وأما الجمعة ، فكان يقرأ فيها بسورتي ( الجمعة ) و ( المنافقين ) ![]() ![]() وأما الأعياد ، فتارة يقرأ بـ ( ق ) و ( اقتربت ) ![]() ![]() ولهذا أخذ به الخلفاء ، فقرأ أبو بكر في الفجر سورة ( البقرة ) حتى سلم قريبا من طلوع الشمس ![]() وأما قوله : وهديه الذي كان يواظب عليه ، هو الحاكم في كل ما تنازع فيه المتنازعون . وكان لا يعين سورة بعينها لا يقرأ - ص 15 - إلا بها ، إلا في الجمعة والعيدين . وكان من هديه قراءة السورة ، وربما قرأها في الركعتين . وأما قراءة أواخر السور وأوساطها ، فلم يحفظ عنه . وأما قراءة السورتين في الركعة ، فكان يفعله في النافلة . وأما قراءة سورة واحدة في ركعتين معا ، فقلما كان يفعله . وكان يطل الركعة الأولى على الثانية من كل صلاة ، وربما كان يطيلها ، حتى لا يسمع وقع قدم . |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المختار, المصطفى, النبى, ابا القاسم |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|