|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
مرسي يخسر أكثر من نصف فريقه الاستشاري في 8 أشهر.. وثلثا الباقين «إخوان»
![]() لم يكن أحد يتوقع أن يخسر الرئيس محمد مرسي أكثر من نصف أعضاء فريقه المعاون بعد مرور أقل من 8 أشهر من إعلان تشكيله في 27 أغسطس الماضي، وكان آخر الخارجين محمد فؤاد جاد الله، المستشار القانوني للرئيس، والذي استقال، الثلاثاء. بدأ الفريق الرئاسي لمرسي بـ21 عضواً، لم يتبق منهم الآن سوى 9 أعضاء فقط، بينهم 6 مستشارين ينتمون لجماعة الإخوان المسلمين ويمثلون «ثلثي المتبقي من الفريق»، وهم: أميمة كامل، وعصام الحداد، وأحمد محمد عمران، ومحي حامد، وحسين القزاز، وأيمن علي، الدكتور عماد عبد الغفور، ورئيس حزب الوطن السلفي، إلى جانب عماد حسين، رئيس أكاديمية الشرطة السابق، والدكتورة باكينام الشرقاوي، أستاذ العلوم السياسية. أول من تقدم باستقالته من الفريق الرئاسي كان الدكتور سمير مرقص، مساعد رئيس الجمهورية لملف التحول الديمقراطي، وتبعه الشاعر فاروق جويدة، والدكتورة سكينة فؤاد، احتجاجاً على إصدار الرئيس للإعلان الدستوري في 22 نوفمبر 2012 . ومع «أحداث الاتحادية» التي راح ضحيتها 11 شهيدا، والاشتباكات أمام القصر الرئاسي بين أنصار ومعارضي الرئيس مرسي، قدم كل من رفيق حبيب، وسيف عبد الفتاح، ومحمد عصمت سيف الدولة، وعمرو الليثي، وأيمن الصياد، استقالاتهم من الهيئة الاستشارية. ومع بداية عام 2013 تم قبول استقالة الدكتور عصام العريان من الهيئة الاستشارية للرئيس، لأن هناك صعوبة أن يجمع بين عمله البرلماني، واستشارته للرئيس، حسبما ذكر الدكتور ياسر علي، المتحدث باسم الرئاسة آنذاك. وفي 17 فبراير 2013، أقال الرئيس محمد مرسي الدكتور خالد علم الدين، مستشار الرئيس لشؤون البيئة، بعد تقارير رقابية حول «محاولته استغلال منصبه كمستشار للرئيس»، وعلى خلفية رفض الرئاسة الاعتذار لـ«علم الدين»، أعلن بسام الزرقا، مستشار رئيس الجمهورية، عضو الهيئة العليا لـ«النور»، استقالته من منصب مستشار رئيس الجمهورية. واختتمت الاستقالات، الثلاثاء، بالمستشار محمد فؤاد جاد الله، المستشار القانوني للرئيس مرسي، الذي تقدم باستقالته المسببة، وقال إن أهم أسباب استقالته أنه لا توجد رؤية واضحة لإدارة الدولة، والإصرار على استمرار حكومة «قنديل»، رغم فشلها سياسيًّا واقتصاديًّا وأمنيًّا، واعتراض الغالبية عليها، واحتكار تيار واحد لإدارة المرحلة الانتقالية، وعدم مشاركة باقي التيارات في صنع القرار، وعدم توزيع المسؤولية، وعدم الاعتماد على أصحاب الخبرة والكفاءة، والاعتماد على أصحاب الثقة فقط، وتهميش وإقصاء باقي التيارات، حسب قوله. جاءت انتقادات «جاب الله» لتتوافق مع من سبقوه في ترك الهيئة الاستشارية لمرسي، حيث اتهم أغلبهم الرئيس وحكومته بتقديم مصلحة جماعة الإخوان المسلمين، على مصلحة الشعب، وفشل إدارة مؤسسة الرئاسة والحكومة للدولة. http://www.almasryalyoum.com/node/1680311 |
#2
|
|||
|
|||
![]()
«تيتانك» بتغرق يا مرسى
حمدي رزق يقينا فيه حاجة غلط، «تيتانك» بتغرق، المركب بتغرق، المركب اللى فيها ريسين تغرق، ما بالك برئيس وجماعة من الرؤساء، كل أخ فى مكتب الإرشاد عامل فيها رئيس، خيرت الشاطر رئيس، محمود عزت رئيس، محمود حسين رئيس، والعريان رئيس، والبلتاجى رئيس،... وهلم جرا من الرؤساء وفوق كل هؤلاء مرشد هو رئيس الرؤساء، طبعاً لازم تغرق بالرئيس المنتخب وجماعته «المحظورة». ويبلغ نفر من المتأخونين الفرار قبل الغرق، والفرار صار جماعياً، المستشار محمود مكى (نائب الرئيس)، ثم المستشار أحمد مكى (وزير العدل)، ثم المستشار محمد فؤاد جاد الله (المستشار القانونى للرئيس)، وقبلهم ثلة من المستشارين، وثلة من المساعدين، لم يتبق على المداود الرئاسية سوى نفر يسير من الإخوان والمتأخونين والتابعين، كل يلوذ بالعروة الوثقى مصلحة الوطن العليا التى صارت فى مهب ريح صرصر إخوانية عاتية. المركب بتغرق يا ريس، والريس مرسى ولا هو هنا، ولا فى دماغه، فايت ولا همه، المهم الجماعة فى غبطة فرحين بما أتاهم الرئيس من ملك مصر وهذه الأنهار تجرى من تحت أقدام المرشد، المركب بتغرق، والرئيس يعزف سيمفونية النهضة فى حوار صاخب على «الجزيرة»، مرسى يفكرنى بقائد الأوركسترا فى السفينة «تيتانك» ظل يعزف حتى صارت تيتانك فى قرار المحيط، ولم يجد حتى من يحييه على عزفه النشاز وسط الفوضى والدمار الشامل الذى حل على السفينة فشتت شملهم، وأغرق جمعهم، وصاروا يتقاتلون على قارب مطاطى، يغادرون به السفينة التى تغوص رويداً رويداً تحت الماء. كل من فر من المركب تحدث عن غرق أكيد، وكل من غادرها تحدث عن بحارة لا يدرون من ركوب البحر المضطرب شيئا، لا خبرة، ولا حكمة، ولا جاهزية، ولا مواهب، ولا كفاءات، سفه، وعبث، وعناد، وجنون مطبق، جنون العظمة مسيطر على البحارة، يغرقون وهم فى غيهم سادرون، طنطنوا كثيرا عن مواصفات سفينة النهضة، وعن تجهيزاتها، وماكيناتها العملاقة، ومستحدثات العصر التى لا تضاهى وصنعت خصيصا لسفينة النهضة، ظنوا أنها فخر البحار، لكنهم كانوا واهمين، لاهين، عابثين، لا يسمعون، ولا يحسون، جلدهم تخين، النار اشتعلت من تحت أرجلهم وهم عنها ساهون، غافلون، فصاروا من الغارقين، إلا من رحم ربى. السفينة تغرق، وتدوى استقالة مكى فلا يهتمون، بركة يا جامع، ثم تدوى استقالة جاد الله، فيكابرون، ولا يصيخون السمع لرعد الاستقالة، وقسوة العبارة، والسبعة أسباب الرهيبة التى لو قالت بها جبهة الإنقاذ لقالوا لهم خسئتم إنما أنتم مخربون، مزايدون، ولا تقرأون الكتاب بين أيديكم، كتاب الإنجازات، والتعلب فات فات وفى ديله سبع لفات، والدبة وقعت فى البير ورئيسها (كابتن السفينة) رجل لا يسمع النفير يصدر من قلب مقصورة القيادة، من قصر الاتحادية، أن اسمع الصرير، الأمر جد خطير، تيتانك بتغرق يا مرسى!!. فرار المستشار القانونى للرئيس (من بعد وزير العدل) لا ينفى عنه أو عن آل مكى المسؤولية الكاملة عن غرق السفينة، كلكم مدانون، كلكم ملومون، كلكم زيّنتم للرئيس وجماعته سوء ما يفعلون، ومن بعد صنيعكم هذا تتطهرون، لا والله إنكم لمذنبون، سحقاً لما كنتم تفعلون، وسحقاً ثانية لسطوركم الحزينة فى نعى السفينة الغارقة، إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ. |
#3
|
|||
|
|||
![]()
الخروج الآمن للرئيس!
![]() 4/25/2013 12:07:00 PM بقلم:محمد أمين متى يقفز الرئيس من المركب؟.. متى يستقل طائرته، على طريقة زين العابدين، ويرحل؟.. الدنيا تقع حول الرئيس.. لم يبق غير حصار القصر.. المستشارون يقفزون من المركب.. لم يعد معه غير باكينام والطهطاوى.. لم تصدمنى باكينام.. صدمنى الطهطاوى.. تجربتنا مع مبارك ستجعل أى رئيس يهرب.. فكرة الخروج الآمن تطرح نفسها.. هل يفعلها الرئيس، أم يبقى حتى آخر إخوانى؟! أتفق مع من يقول إن أمن البلاد يتعرض للخطر.. السؤال: من الذى يهدد الاستقرار؟.. من الذى يدفعنا نحو المواجهة؟.. من الذى يستعجل الثورة؟.. بالأمس تلقى النائب العام بلاغاً ضد المستشار أحمد الزند يتهمه بارتكاب جرائم من شأنها المساس بالأمن القومى، وتقويض سلطات الدولة واستقلالها.. هذه الاتهامات ينبغى أن تُوجَّه للرئيس نفسه.. هو الذى ترك المركب تلاطمه الأمواج العاتية! يتصور البعض خطأ أن الرئيس لابد أن يبقى فى الحكم إلى نهاية مدته بحجة شرعية الصندوق.. فهم خطأ.. الرئيس حصل على رخصة قيادة.. لكنه سار فى الاتجاه المعاكس.. هل يتركه عسكرى المرور؟.. هل تعطيه الرخصة حق المرور فى المخالف؟.. هذه هى الحكاية بالضبط.. الرخصة تأشيرة قيادة لا غير.. بعد ذلك يتوقف الأمر على انضباط قائد المركب.. مرسى اصطدم بالجميع! هل نعاقب عسكرى المرور لأنه ضبط قائد سيارة يقودها بجنون أو فى حالة سكر؟.. هل نعاقب عسكرى المرور لأنه ضبط الرئيس يكسر الإشارة؟.. هذه هى المشكلة حقاً.. فى بلادنا نرى رد الفعل، ولا نرى الفعل.. يا سيدى مافيهاش حاجة.. كل بنى آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون.. نُلبس الحق ثوب الباطل.. نبحث عن مبررات.. نسير مغمضى العينين.. نمضى بلا عقل مثل الخرفان! الرئيس لا يدرك أن جميع من اختارهم تركوه.. ما معنى هذا؟.. معناه أن الاستقالات لم تكن رفاهية.. الاستقالات لم تكن بطولات وهمية مزيفة.. هناك فى الأمر شىء.. كيف أدركه المستشارون، ولم يدركه الرئيس؟.. ما معنى أن يقولوا للرئيس: العب لوحدك؟.. إلى متى يلعب لوحده؟.. متى يتوقف عن اللعب؟.. متى يقدم استقالته؟.. كلهم استقالوا إلا باكينام.. هل يكفى الرئيس المنتخب؟! مصر بتغرق يا قبطان.. أصدقاؤك يقفزون قبل الغرق.. رجالك يتركونك وحيداً.. مستشاروك يهربون مبكراً.. ماذا رأوا حتى يهربوا؟.. لابد أن مصر معك فى خطر.. ليس سهلاً على طاقم المركب أن يقفز.. ليس سهلاً أن يرتدى «اللايف جاكت».. أمن السفينة فى خطر.. الأمواج تصفع أركانها يميناً ويساراً.. استقرارها غير مضمون.. هل تنتظرها حتى تغرق؟.. هل بقاؤك قرار انتحارى؟! من حق الشعب الذى ولّاك أن يسحب الرخص.. من حق الجمعية العمومية أن تعلن إقالتك.. بقاؤك يعنى استمرار العدوان على الوطن.. يعنى تعريض مصر للخطر.. يعنى تعريض البلاد لثورة أخرى.. يعنى الإضرار بمصالح العباد.. هل هذا ما تريده بنا؟.. هل تنتظر نزول الجيش؟.. ألا تتعلم الدرس؟.. لماذا لا تدعو لانتخابات مبكرة؟.. اعتبرها طريقة للخروج الآمن، سواء لك أو لمصر! لا تنتظر حتى تحرق الوطن.. لا تنتظر حتى تُغرق المركب.. اركن يمين وهات الرخص.. اصطدمت بالجميع.. قضاة وإعلاميين.. أزهر وكنيسة.. اصطدمت بالنساء ورجال الأعمال.. أحياناً أتساءل: لو قررت الخروج، فإلى أى مكان تذهب؟.. حرقت الأرض داخل البلاد.. وحرقتها أيضاً على مستوى بلاد العرب! http://www.masrawy.com/News/Writers/...5/5598809.aspx |
#4
|
|||
|
|||
![]() متى يترك مرسى قصر الرئاسة؟! إبراهيم منصور نشر: 25/4/2013 5:14 ص – تحديث 25/4/2013 8:12 ص متى يستقيل محمد مرسى؟ هذا هو السؤال المطروح الآن. الكل يسأل خصوصًا بعد الأداء الفاشل لمحمد مرسى فى الرئاسة وإدارة البلاد. فرغم مرور 10 أشهُر على وجوده فى الرئاسة لم يفعل شيئا فى كل القضايا، بل يزيد الانقسام بين الشعب مما يهدِّد بحرب أهلية فعلا، فهو أصبح رئيسا لأهله وعشيرته، بل قل فقط هو مندوب مكتب الإرشاد فى الرئاسة، لأن الرجل لا حول له ولا قوة، ينفذ أوامر مكتب الإرشاد. ولم يستطع محمد مرسى الخروج عن طوع قياداته فى مكتب الإرشاد، فقد أقسم على السمع والطاعة ومنح بيعته لمرشده. ومن ثم فالرجل ملتزم بالبيعة وبالسمع والطاعة. وقد حاول من قبل التملص من السمع والطاعة عندما قال لقياداته فى الإخوان إنه يرى من نافذة قصر الرئاسة ما لا يرونه من نافذة مقر مكتب الإرشاد فى المقطم ليتركوه فى حاله ليصبح رئيسا حقيقيا، إلا أنهم ذكّروه أنهم يرون أكثر منه رغم ذلك وعليه الاستمرار فى ما يفعله وستأتيه كل القرارات وعليه تنفيذها. ووصل به الأمر إلى طلب إعفائه من هذا المنصب لأنه كبير عليه ولا يستطيع أن يجد حلولا للمشكلات والقضايا الكبرى التى لا يستوعبها حتى الآن، إلا أنهم ذكّروه أنه لن يمكنه ذلك. وذكّروه أيضا أن الجماعة صرفت عليه 650 مليون جنيه فى الانتخابات الرئاسية للاستثمار فى منصب الرئيس، ومن ثَم فلا بد من الحصول على أرباح هذا الاستثمار. وطلبوا منه أن لا يعود إلى ذلك أبدًا حتى يتم الحصول على الأرباح، وقد بدؤوا فعلا فى حينها. فها هم الإخوان يسيرون على نفس سياسة النظام السابق فى الاعتماد على الأهل والعشيرة وأهل الثقة. وها هو رجل أعماله حسن مالك يمارس نفس الدور الذى كان يمارسه أحمد عز. ويجرى تعيين أفراد الإخوان وأقاربهم وأصهارهم فى مناصب الدولة، وليس مهمًّا الخبرة أو الكفاءة، وإنما المعيار فقط انتماؤه الإخوانى، والسمع الطاعة لقيادته. ولعل تعيين أحمد فهمى صهر محمد مرسى فى رئاسة مجلس الشورى الباطل من أجل المكافآت والنفوذ والحراسات رغم عدم كفاءته. وهناك الحديث عن مكاتب سمسرة وتخليص يقوم بها أفراد من الإخوان والحصول على أموال مقابل ذلك. كل ذلك يجرى دون أى شفافية. فماذا يفعل مرسى فى الرئاسة بعد كل ذلك؟ ولماذا يحرص على البقاء، اللهم إلا مستمتعا بالقصور الفخمة وبطائرة الرئاسة وتوظيف أبنائه وأقاربه واستقبالهم فى القصور؟ أما شؤون البلاد فليس له علاقة بها.. وهو أمر مكشوف الآن للجميع. وقد كشفه وفضحه بعض المستشارين الملاكى الذى حاول بهم مرسى تجميل وجهه بعد أن وصل مندوبًا للإخوان إلى قصر الرئاسة. فقد كشفوا أنهم لا علاقة لهم بأى قرارات يتخذها محمد مرسى وأنه لا يستشيرهم إطلاقا.. فضلا عن الكذب والتضليل الذى يمارَس فى قصر الرئاسة.. وأنهم ليسوا إلا ديكورا لمحمد مرسى.. فانفضوا من حوله.. وحتى من كان ضمن فريق ترزية القوانين والقرارات وأحد المحرضين على عدم احترام القضاء وأحكامه بدءا من قراره بعودة مجلس الشعب المنحلّ إلى الإعلان الدستورى المستبد ها هو يتركه.. ويبقى معه أهل السمع والطاعة الأصليون الذين يتخذون تعليماتهم من مكتب الإرشاد. لقد بات محمد مرسى مفضوحا.. وبان كذبه وتضليله.. وبان عجزه وفشله.. ومع هذا لن يترك منصبه حتى بعد أن سقطت شرعيته. وسيظل متمسكًا بمندوبيَّة قصر الرئاسة. وستتسمك به جماعة الإخوان ومكتب إرشادها مندوبًا فى الرئاسة. فإن محمد مرسى هو استثمار الجماعة وقيادتها وأعضائها، ولا بد أن يظل حتى جنْى الأرباح، وقد بدؤوا فى جَنْيِها. لكنهم يريدون المزيد. بئس محمد مرسى الذى يرضى أن يكون فى قصر الرئاسة ولا يحكم. بئس محمد مرسى الذى يجرى صناعته كمستبد. الشعب يريد الخلاص. http://tahrirnews.com/columns/view.a...5-978006fc0bc1 |
#5
|
|||
|
|||
![]() ![]() وائل محمد اعتبر مظهر شاهين، إمام وخطيب مسجد عمر مكرم، الذي تم إيقافه عن العمل بقرار من وزير الأوقاف، أصحاب شعار «الإسلام هو الحل» يخالفون ما كان يفعله النبي محمد. وقال «شاهين» خلال خطبة الجمعة التي ألقاها في مسجد عمر مكرم: «نتعجب اليوم ممن صدعوا رؤوسنا بأن الإسلام هو الحل، وأنه حل لكل أمور الدنيا، وعندما ذكّرناهم بأنهم يقولون ما لا يفعلون من داخل المسجد، قالوا لنا لا نريد أن نجعل المسجد ساحة للسياسة، وهم يخالفون ما كان يفعله النبي صلي الله عليه وسلم في جعل المسجد ساحة لكل الأمور، فكان يعقد فيه الندوات، وتقام فيه المؤتمرات، ويشد فيه للحرب أثناء الغزوات». وأضاف: «النفاق أصبح آفة كبرى نشهدها الآن، وهي موجودة من أيام النبي يكذبون ويقولون أقوالا تخالف أفعالهم، وهذا مرض أصبح ينتشر بقوة، ومرض ليس جسديًا ولكنه مرض داخل القلب». وشدد «شاهين» على أن «القضاء والجيش والشرطة والأزهر خط أحمر»، حسب تعبيره، مضيفًا: «لا يجب أن يتلونوا لأشخاص أو لحزب أو لجماعة». وطالب المصريين بعدم السكوت على قول الحق، موضحًا: «لا يجب على أي مصري أن يسكت عن قول الحق، فمصر ستظل دولة مؤسسات وقانون، ويجب على من يريد أن يبرهن ذلك أن يحترم أحكام القضاء، ويحترم دولة القانون، حتي لا تصبح مصر غابة يحكم فيها الأقوى، ونحن نريد ثورة تحكمها القيم لا الأهواء الشخصية والأيديولوجيات الحزبية». http://www.almasryalyoum.com/node/1687776 |
#6
|
||||
|
||||
![]()
مجهود أكثر من رائع .. بارك الله فيك أخي الفاضل
أ/ علي ... وبارك لك في كل ماتفعل
__________________
|
#7
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
جزاك الله خيراً وبارك فيك أخي الكريم
|
#8
|
|||
|
|||
![]()
أخى العزيز من حقك تماما أن تقول ما شئت ومن حقى أن أقول ما أراه تلك الهجمة الشرسة على الرئيس من قبل أن يتقلد الرئاسة والكل يعلم ذلك وبعد أن أنتخب رئيساً إحتدم الصراع واذداد الهجوم شراسة فى كثير من المحطات أولها عندما وعد بالمائة يوم وكانت هناك خطوات جادة فى العمل والإصلاح وكان حينها يوم اسمه وطن نظيف فوجدنا من يصعد الكبارى ويرمى بسيارات مليئة بالطوب والكسر عليها وآخرها القضاء والكل يقول أنه القضاء الشامخ الذى يحكم بالعدل فأين ذلك القضاء فى عهد اللص الذى سرق مال الشعب هو وحفنة قليلة من الأقارب والأصحاب أين ذلك القضاء الشامخ حين زورت الإنتخابات فى عهد المخلوع أين كان القضاء فى حادث عبارة السلام والذى راح ضحيته آلاف الأبرياء لم نسمع للقضاء صوتاً حينها من يخرج البلطجية من النيابة بعد القبض عليهم متلبسين بحيازة أسلحة بل قل لى من يخرج ***ة الثوار برآءة حتى وإن امتنع عبد المجيد محمود من تقديم الأدلة والمستدات فالقاضى لا يحكم إلا بما استقر فى ضميره ووجدانه وهل كان القاضى حينها خارج البلاد لم يسمع ولم يرى مارآه الجميع تأكد أن الزند وأمثاله لن يستقوون بالغرب إلا إذا كانت هناك مصائب جمة خلفهم
ومن ورآهم اللهم انتقم من الظالمين وأصلح ذلك البلد الأمين والتى ذكرت فى القرآن ثمان وعشرين |
#9
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
بالتأكيد أخي في الله من حقك أن تعبر عن رأيك ووجهة نظرك طالما كانت في هذا الاطار الراقي من الحوار . سأجيبك عن كل جزئية تفضلت بذكرها .
- قبل أن يتقلد الرئاسة كانت هناك مخاوف كبيرة من اقصاء الأخرين والاعتماد علي الأهل والعشيرة ( وهو ما نراه يحدث الأن علي أرض الواقع ) ! أعطي مرسي وجماعته الوعود والعهود وخالفوها جملة وتفصيلاً بعد تولي الحكم !! - في بداية تولي مرسي الحكم , إمتلآ ميدان التحرير من كل طوائف الشعب المصري ( عدا الفلول ومؤيدي شفيق ) فرحاً بفوز مرسي بالرئاسة وأملاً في تحقيق ما تعهد ووعد به من تحقيق مطالب الثورة والعمل الجماعي وعدم الاستئثار بالأمر . إذاً لم يبدأ مرسي رئاسته بالهجوم ولا بالمعارضة ولا بإعاقته في أي شيء . إلتزمت كل قوي المعارضة الموجودة الأن بالصمت وانتظار انتهاء فترة المائة يوم ( الذي حددها مرسي بنفسه ولم يرغمه أحد عليها ) . - بعد انتهاء فترة الـ ( 100 ) يوم وعدم تحقق ما وعد به مرسي . لم يكن يوجد معارضات كبيرة ولا هجمات عليه إلا بعد أن أدلي بخطاب ( يشبه تماماً خطابات مبارك ) ويزعم بتحقيق الأهداف الخمسة التي وعد بتحقيقها في خلال فترة المائة يوم وذكر نسب لا يوجد لها أي دلالة علي أرض الواقع . بعدها واجه انتقادات ( وهذا أمر طبيعي جداً وصحي أيضاً ) وقامت مظاهرة ( كشف الحساب ) ولم ينادي أحد بسقوط مرسي ولا عدم شرعيته . فقط كانت المظاهرة بسبب انكاره لفشله في الأهداف الخمسة التي وضعها لنفسه ! الشعب كان يود من مرسي أن يصارحه بالحقيقة ويعترف بالفشل وبأنه بحاجة إلي المزيد من الوقت , وليس التصريح بما يخالف الواقع !! - المعارضة الشديدة والمطالبة بعدم شرعية مرسي وسقوط حكمه هو والاخوان بدأت بعد الاعلان الديكتاتوري المدمر والذي أعطي لنفسه فيه سلطات إلهية . فلا مرد لحكمه ولا معقب لقراره !! فهل يصمت الشعب علي من يري نفسه بهذه الصورة ؟!! - تمادي مرسي وجماعته في عدم اشراك قوي المعارضة في أي أمر , بل علي العكس يعملون علي تأجيج الخلاف بينهم وبين كل القوي المعارضة ( حتي القوي المعارضة بصورة سلمية تماماً مثل حزب النور وحزب مصر القوية ) ولكن مرسي وجماعته تجاهلوا الجميع ولم يلتفتوا إلا لرؤيتهم هم فقط !! فماذا ستكون نتيجة هذا التسلط ؟!! - إتجاه الاخوان بقوة وبسرعة كبيرة إلي أخونة الدولة والاستحواذ علي كل مفاصلها , لم ينتج عنه إلا المزيد من المعارضة والاستنكار والرفض للاخوان ولحكم مرسي وجماعته !! - تمرير الدستور رغماً عن كل قوي المعارضة وإخلاف مرسي وعده ( لأبو الفتوح - البرادعي - عمرو موسي - حمدين ) بأنه لن يخرج الدستور إلا بالتوافق الوطني عليه ! رئيس يُخلف وعوده وتعهداته , فكيف يكون التأييد له ؟!! - أول من خالف الدستور الجديد هو مرسي نفسه ( قانون الانتخابات الذي يجب أن يوقع عليه رئيس الوزراء قبل أن يذهب إلي المحكمة الدستورية , وهذا ما لم يحدث !!) - رئيس دولة يطالب الجميع باحترام القانون وأحكام القضاء , وهو أول من يخالف القانون ويضرب بأحكام القضاء عرض الحائط !! - القضاء هو أحد مؤسسات الدولة والتي يوجد بها فساد شأنه شأن باقي المؤسسات بدرجات متفاوتة . ولكن التطهير لا يكون عن طريق مرسي وجماعته . هذا ليس تطهير للقضاء ولكنه استبدال قضاة بأخرين لهم انتماءات للاخوان فقط ( والنائب العام خير دليل علي هذا ) - من يقول بفساد القضاء عليه أن يقول أيضاً بعدم نزاهة الانتخابات البرلمانية السابقة وانتخابات الرئاسة السابقة . فالقاضي الذي يجلس علي منصة القضاء هو نفسه الذي يجلس علي صندوق الانتخابات . والفساد في تزوير الانتخابات أيسر بكثير من الفساد في عدم تطبيق القانون ( وخاصة في ظل وجود أكثر من درجة للتقاضي ) !! - لا يصح أن نحصر القضاء في الزند وعبد المجيد . من أخطأ فيجب محاسبته وعقابه وفقاً للقانون دون أي تمييز بين هذا أو ذاك . ولكن مرسي أيضاً يقع هو وجماعته تحت طائلة هذا القانون وليسوا فوقه !! - القاضي يحكم بما أمامه من مستندات وأدلة . فإن لم تكن هذه المستندات والأدلة واضحة , يحكم بما يستقر في ضميره ووجدانه , ولكن ليس في كل الأحوال ولا كل القضايا , وإلا تحول الأمر إلي الحكم بأهواء القضاة !! جزاك الله خيراً وبارك فيك |
#10
|
|||
|
|||
![]()
مختار نوح: "مرسى" الديكتاتور الرابع..والنيل من القضاء إسقاط للدولة
السبت، 27 أبريل 2013 - 04:57 ![]() البحيرة – ناصر جودة وجمال أبو الفضل شن الناشط الحقوقى مختار نوح، هجومًا عنيفًا على جماعة الإخوان المسلمين والرئيس محمد مرسى، معتبرًا أن نظامه يمثل الدكتاتورية الرابعة بعد رؤساء مصر السابقين، مؤكدا على ظهور العديد من أشكال الفساد داخل قصر الرئاسة خلال الفترة الماضية. وأوضح نوح خلال المؤتمر الجماهيرى الحاشد الذى نظمه حزب مصر القوية مساء أمس الجمعة، بمدينة المحمودية بالبحيرة، أن هناك محاولات متواصلة لإضعاف مؤسسات الدولة من أجل السيطرة عليها وتدشينها لصالح نظام الحكم، محذرًا من النيل من استقلال القضاء، لأنه سيكون الخطوة الأولى نحو إسقاط الدولة المصرية. وأضاف القيادى السابق بجماعة الإخوان المسلمين، أن إضعاف المؤسسات هى حيلة الديكتاتور لأنه يتصور أنه الأذكى وأن النظام الضعيف هو الذى يخشى الأقوياء ويبحث عن الأقزام. http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=1037494& |
#11
|
|||
|
|||
![]()
حافظ أبو سعدة
من يدير الدولة المصرية؟ السبت، 27 أبريل 2013 - 12:09 لاشك أن استقالة السيد المستشار القانونى لرئيس الجمهورية المسببة أكدت ما سبق أن أوردته استقالات مساعدى رئيس الجمهورية من أنهم لم يمارسوا أى دور وظيفى منذ صدور القرار بتعيينهم وحتى تاريخ الاستقالات وأن صنع القرار الرئاسى يأتى من خارج مؤسسة الرياسة، كما تضمنت الاستقالة أمورا خطيرة منها أن الرئاسة لا تملك رؤية واضحة لإدارة الأمور فى الدولة المصرية، وقد يفسر هذا التضارب فى القرارات الرئاسية والتخبط والتراجع الدائم فى القرارات بعد إصدارها لاكتشاف أنها تخلق مشاكل أكثر من تقديم حلول، وكان مستشار الرئيس هو المتهم الأول لدى الرأى العام بأنه هو من يقف وراء هذه القرارات لاسيما قانون حماية الثورة فضلا عن الإعلان الدستورى للرئيس الذى أعطاه صلاحيات إلهية وحصن كل قراراته من الطعن عليها أمام أى جهة قضائية كما حصن الجمعية التأسيسية من الحل بحكم قضائى. كما أن المستشار القانونى استمر فى منصبه رغم العدوان المستمر من الرئيس على القضاء والمحاكم وهى الإشارة لقواعد الإخوان بإطلاق حملة تشويه لكل القضاء المصرى ووصفه بالفساد تمهيدا لتمرير قانون السلطة القضائية المعد سلفا لتعديل سن المعاش للقضاة إلى ستين سنة بما يؤدى إلى إخراج أكثر من ثلاثة آلاف قاض على المعاش وإبدالهم بعناصر إخوانية من المحامين وخريجى كليات الحقوق وهو السيناريو الذى تحدث عنه المرشد العام السابق للإخوان المسلمين وهى بالطبع جزء من خطة لأخونة مؤسسات الدولة المصرية، كما أن الحملة التى بدأت بمجرد صدور قرار القاضى بإخلاء سبيل مبارك لمضى سنتين على حبسه احتياطا وبموجب القانون لا يجوز استمرار حبسه واعتبار أن هذا تم لأن القضاة من الثورة المضادة فهذا لا يمكن وصفه إلا بالهذيان والتخريف لأن القاضى حكم بموجب نص قانون يوجب الإفراج عن أى متهم قضى عامين فى الحبس الاحتياطى. الحقيقة أن القضاء المصرى يتمتع بسمعة جيدة على المستويين الإقليمى والدولى، بل إن لجوء الرئيس السابق للمحاكم العسكرية لمحاكمة عناصر التيار الإسلامى لإصدار أحكام ضدهم، كانت تقابله محاكم أمن الدولة بإصدار قراراتها بالإفراج عن المعتقلين، وعلى مستوى القضاء الدستورى حلت المحكمة الدستورية البرلمان مرتين بالإضافة إلى حل مجلس الشورى، والقضاء الإدارى له أحكام دائماً ولا زالت تحمى المشروعية وتعزز حقوق الإنسان وأذكر فقط بحكم بطلان عقد مدينتى ومئات الأحكام بوقف إعلان نتيجة الانتخابات بنجاح أعضاء من الحزب الوطنى. الإصلاح مطلوب لكل المؤسسات لكن وفق تصور يعزز مكانة هذه المؤسسات فى النظام السياسى، لاسيما أن القضاة أعدوا مشروعا لقانون السلطة القضائية لكن تجاهل هذا المشروع وتقديم مشروع لا يوجد به أى مادة تعزز استقلال القضاء إلا المادة الخاصة بتخفيض السن يكشف سوء النية والرغبة فى أخونة القضاء المصرى. عودة للاستقالة المقدمة من مستشار الرئيس إنها ولأول مرة وعلى لسان واحد كان قريبا من عملية صنع القرار تقر بدور مكتب الإرشاد فى صناعة القرار الرئاسى وهو أمر مخالف للدستور والقانون، فعندما تقوم جهة غير منتخبة ولا تتولى أى وظيفة أو ولاية رسمية فى الدولة، ولا تخضع لأى رقابة من أى نوع سواء رقابة الأجهزة الرقابية أو الرقابة البرلمانية وتقوم هذه الجهة وهى هنا مكتب الإرشاد باتخاذ قرارات فهذا عدوان على السلطة و****** لها، لذلك مهم جداً أن يتم التحقيق الرسمى فى هذه الاستقالة وأسبابها لمعرفة من يدير مصر حتى نستطيع أن نحاسبه. http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=1037856 |
#12
|
|||
|
|||
![]()
اطعم الفم تستحى العين..تفاصيل عزومة صديق الشاطر للعاملين بالتربية والتعليم
![]() - فاتن حلمي نشر: 27/4/2013 2:46 م – تحديث 27/4/2013 3:18 م على طريقة الرشاوى الانتخابية والسياسية من الزيت والسكر التى قدمها اعضاء جماعة الاخوان المسلمين للمواطنين قبل بدء اجراء الانتخابات الرئاسية، قام المهندس عدلى القزاز «القيادى البارز بجماعة الاخوان المسلمين و مستشار وزير التربية والتعليم لتطوير التعليم» بدعوة جميع العاملين والموظفين بأسرهم بديوان عام الوزارة دون القيادات على حفل العشاء بفيلته الخاصة بالمقطم منذ عدة ايام، والغريب فى الامر كما اكدت مصادر مطلعة داخل ديوان عام وزارة التربية والتعليم لـ«التحرير» ان مستشار الوزير قام بتوزيع هدايا عينية على جميع اولاد العاملين الذين استجابوا للدعوة من لعب اطفال ومراجيح وعلب حلوة، كما اتاح السماح لهم بالحصول على وجبات الطعام معهم كما يشاؤن اثناء عودتهم لمنازلهم، وهو الامر الذى تساءل معه الجميع من العاملين لماذا يقوم مستشار الوزير بفعل ذلك الامر مع موظفى الوزارة ..؟.. يبدو ان هذة الهدايا والعطايا والهبات جاءت لكسب ود العاملين بالوزارة وزيادة شعبية بعد انخفاضها خلال الفترة الماضية بسبب الاحداث التى شهدتها مصر فى محاولة لتمرير اى قرار يتم اتخاذه داخل اركان الوزارة دون ادنى معارضة . المصادر اشارت الى ان عدد من العاملين والموظفين بالوزارة الذين تم دعوتهم للحفل فسروا ما دعوة «القزاز» بأمرين، فمنهم من قال انها محاولة منه لتقديم رشوة انتخابية للعاملين بديوان عام الوزارة قبل اجراء الانتخابات البرلمانية فى محاولة لاعادة ميزان شعبية الاخوان فى الشارع بعد تراجعها وتعد وزارة التعليم اكبر مؤشر على تراجع شعبية الاخوان نتيجة لما فعله الاخوان من سيطرة تامة على مقاليد المناصب القيادية سواء داخل ديوان الوزارة او خارجها فى المديريات والادارات التعليمية، وهو ما سبب نوع من المهاجمة الشديدة من قبل العاملين بالديوان لسياسات الاخوان داخل الوزارة، فيما فسر البعض الاخر تلك «العزومة» بانها محاولة لكسب العاملين فى صف القزاز والذى تحاول جماعة الاخوان المسلمين تأهيله لتولى حقيبة وزارة التعليم بدلا من الدكتور ابراهيم غنيم فى الحكومة الجديدة بعد حكومة الدكتور هشام قنديل، مستدلين على ذلك بان «القزاز» الذى اعتاد على استخدام سيارته الشخصية منذ مجيئه للوزارة كمستشارا، الا انه خلال الايام الماضية استخدم سيارة ماركة «مرسيدس» تحمل ارقام مجلس الوزراء مماثلة تماما لسيارات الوزراء، وهو مايدل على تأهيله لمنصب الوزير . المهندس عدلى القزاز القيادى الاخوانى البارز وصديق نائب مرشد جماعة الاخوان «خيرت الشاطر» وصاحب مدارس المقطم للغات، يعد الرجل الاول داخل وزارة التربية والتعليم، ذلك اللقب الذى اطلق عليه بعد ان اصبح كل شىء من ملفات واسرار الوزارة فى جعبته، حيث لايفارق القزاز وزير التربية والتعليم داخل مكتبه الوزارى لحظة لضمان اطلاعه كل كبيرة وصغيرة داخل ديوان عام الوزارة، وايضا حضوره كافة الاجتماعات التى يعقدها الوزير او فى حال التقائه بسفراء ووزراء تعليم الدول الاخرى او بممثلى الاحزاب السياسية للاطلاع على رؤيتهم فى تطوير التعليم،حيث بدأ « القزاز» يدرس كافة الملفات التعليمية داخل الوزارة بعد ان احالها له الوزير ابراهيم غنيم، حيث اكدت المصادران الوزير ابراهيم غنيم منح جميع صلاحيات الوزير للقزاز ليصبح بذلك «القزاز» يتولى زمام جميع الامور فيما يخص ديوان عام الوزارة، واشارت المصادر ذاتها الى ان «عدلى القزاز» يترأس جميع لجان مشروع تطوير الثانوية العامة بعد ان كلفه بها الوزير ،كما يترأس جميع لجان تطوير وتحديث المناهج . «القزاز» الذى اصر على الاحتفاظ بمكتب الوزير كمكتب خاص له، بعدما طالب الوزير بان لايكون مكتبه اقل من مستوى مكتب اللواء حسام ابو المجد رئيس الادارة المركزية للامن بالوزارة، لم يكتف بذلك فقط بل اصر على اتباع نهج الوزير غنيم فى الاتيان بطاقم كامل للسكرتيرية مماثلة للوزير، حيث استعان بثلاثة سكرتيرية احتلت مكاتب سكرتيرية الوزير التى كانت متواجدة داخل القاعة، استعان ايضا بعدد من المنضمين لصفحة شباب ضد فساد التعليم فى مكتبه كسكرتيرية ايضا، فى محاولة منه لعدم مهاجمة سياسات الوزارة والدفاع عنها، رغم ان «القزاز» اثناء ماكان يباشر مهام عمله من داخل مكتب «ابو سريع» كان لديه سكرتير واحد فقط. http://tahrirnews.com/news/view.aspx...0-0b4c8819f1fb |
#13
|
||||
|
||||
![]() جزاكم الله خيرا على هذا المجهود الرائع استاذ /على
__________________
|
#14
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وجزاكم مثله إن شاء الله تعالي أخي الفاضل .
|
#15
|
|||
|
|||
![]()
عبد الفتاح عبد المنعم
مؤامرة الإخوان ومن معهم لتدمير السلطة القضائية السبت، 27 أبريل 2013 - 09:55 يبدو أن الأزمة الدائرة فصولها الآن بين الرئاسة ومجلس الشورى من جهة والقضاة من جهة أخرى فى طريقها للاشتعال خاصة بعد أن بدأ أطراف من السلطة الحاكمة والمحسوبين عليها من ذيول بعض الأحزاب فى توجيه شتائم واتهامات مباشرة وغير مباشرة ضد الشرفاء من قضاة مصر والذين نعتبرهم والجيش المصرى آخر جهتين تستطيعان أن تقفا أمام صلف وغطرسة وديكتاتورية جماعة الإخوان المسلمين وحلفائها من الأحزاب السلفية التى باعت نفسها لمرسى وارتمت فى أحضان جماعته من أجل كرسى فى وزارة ولهذا فإنهم على استعداد للتفريط فى كل شىء والمتابع للاتهامات العشوائية للمدعو عصام سلطان من حزب الوسط ضد القضاة يتأكد أن هذا «السلطان» يقدم خدمات جليلة للإخوان حتى ولو كان على حساب الشعب والقضاء والجيش المصرى العظيم، المهم أن يرضى الرئيس والمرشد والشاطر والكتاتنى وجميع أعضاء وقيادات الجماعة التى دمرت بسياستها الفاشلة كل شىء فى مصر ونجحت فى تقسيم هذه الدولة العظيمة إلى دويلات وطوائف وملل ونحل. http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=1037659
ما يجرى من هجمة شرسة على السلطة القضائية هو بمباركة الرئيس مرسى والذى لولا أنه وجماعته يريد أخونة القضاء لما جرؤت الأحزاب الهامشية مثل حزب الوسط والذى يسبح باسم الرئيس وجماعته ليلا ونهارا أن يتقدم بمشروع القانون المشبوه للسلطة القضائية لمجلس الشورى المطعون فى شرعيته، هذا المشروع أحدث فتنة كبرى تأكل الأخضر واليابس خاصة أن رد فعل نادى القضاة على هذه المؤامرة كان قويا لأنه جعل التصعيد ضد الرئاسة والشورى هو غاية وهدف استراتيجى واعتبر الموافقة على مشروع السلطة القضائية المشبوه هو بداية لحرب شرسة بينه وبين كل من شارك فى المؤامرة سواء الرئيس أو الإخوان أو مجلس الشورى أو الأحزاب الكرتونية والتابعة لجماعة الإخوان التى لا تريد إلا الخراب لمصر وللمصريين لأنها تضع مصلحتها فوق مصالح مصر. إذاً الحرب لن تنتهى لأن قضاة مصر لن يقفوا متفرجين على م***ة القضاة وهو ما ظهر فى البيان الختامى لنادى قضاة مصر والذى أكد على مقاضاة الداعين إلى جريمة ما سمى بجمعة «تطهير القضاء»، أمام المحكمة الجنائية الدولية وهو ما يعنى تدويل القضية بهدف فضح نظام مرسى الذى اعتبره الجميع أنه أسوأ وأشد خطرا من نظام مبارك المخلوع فمن ينتصر فى هذه المعركة القذرة جماعة الرئيس أم قضاؤنا الشامخ؟ |
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|