الى من قال يسقط شيخ الأزهر
لا إله إلا الله
هل هذا هو الحل يسقط شيخ الأزهر ويأتى آخر ويسقط الآخر ومن بعده ومن بعده الأولى ان نطرح فكرة ما رأيك يا صاحب الفتنة أن يكون لشيخ الأزهر رجل ثانى خلفه يشرف على التعليم الأساسى الأزهرى ورجل آخر يشرف على جامعة الأزهر ويكون الإمام هو الرجل الأول أو صاحب القرار (مثل رئيس الوزراء )على اعتبار المسمى وإلا فالإمامة أكبر من رئاسة الجمهورية بل أكبر من الملك والخلافة الإسلامية لا رئاسة وزراء والشاهد كان السلطان العثمانى يقف إجلالا لشيخ الأزهر ليس لشخصه فقط ولكن لشخصه ومكانته لأن هذا المنصب كان من القوة ما يهاب فتهابه الملوك والسلااطين كان شيخ الأزهر ومن وراءه رجال من أصغر عامل إلى أكبر موظف يوقر ويجل ويعظم شيخه وإمامه( لا مذهبه المقتصر على القشور من علوم الدين)والذى أدى إلى الخوض فى العلماء ونسى صاحب الفتنة أن لحوم العلماء مسمومة بالأمس مفتى الديار واليوم شيخ الأزهر فيا ضيعة الدين إن أبدى رأيه الأغشم الأبهم .
أعتقد هذا الرأى لا يروق لك لأنك فى الأصل ثائر أغشم لا تقرأ سوى عصبيتك المذهبية
وفى الختام إن كنت لا تفهم فالزم الصمت تسلم
الإمضاء /محفظ قرآن كريم تعاقد 2006 على الدرجة الخامسة ومؤهل عالى وأثق أن الفرج من الله قادم على يد الإمام الأكبر شيخ الإسلام والمسلمين سيدى شيخ الأزهر
|