#1
|
||||
|
||||
![]() سأقوم بإذن الله تعالى بوضع أسئلة على كتاب الأيام مقسمة على ستة أجزاء تشمل الكتاب كله عسى أن يستفيد منها أبناؤنا الطلاب الجزء الأول س1 : " ثم يذكر أنه كان يحب الخروج من الدار إذا غربت الشمس وتعشّى الناس ، فيعتمد على قصب هذا السياج ، مفكرا مغرقا في التفكير ، حتى يرده إلى ما حوله صوت الشاعر قد جلس على مسافة من شماله ، والتف حوله الناس " أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس : 1- مرادف " يعتمد " ( يرتكز – يستعين – يقصد ) 2- جمع " سياج " ( أسوجة – سُوج – كلاهما صحيح ) ب- ما الذكريات التي ارتبطت في مخيلة الصبي بالسياج ؟ ولم كان يحسد الأرانب؟ ج- كيف كان الطفل يستدل على بزوغ الفجر؟ ومم كان يخاف الخوف كله؟ ومما كان يخاف أشد الخوف؟ س2 : " ولم يكن يقّدّر أن الرجل يستطيع أن يعبر هذه القناة ممتلئة دون أن يبلغ الماء إبطيه ، ولم يكن يقّدر أن الماء ينقطع من حين إلى حين عن هذه القناة فإذا هي حفرة مستطيلة يعبث فيها الصبيان ، ويبحثون في أرضها الرخوة عما تخلف من صغار السمك مات لانقطاع الماء عنه" أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس : 1- جمع " إبط " ( آباط – أبْط – بواط ) 2- المراد بـ " الأرض الرخوة " : ( اليابسة – المرنة – الطينية ) ب- كيف رسمت مخيلة الصبي صورة القناة ؟ وكيف عرف حقيقتها فيما بعد ؟ ج – علل : 1- كان الصبي في طفولته يتمنى أن ينزل القناة . 2- كان شاطئ القناة محفوفا بالمخاطر. س 3: " كان سابع ثلاثة عشر من أبناء أبيه ، وخامس أحد عشر من أشقته ، وكان يشعر بأن له بين هذا العدد الضخم من الشباب والأطفال مكانا خاصا يمتاز من مكان إخوته وأخواته. أكان هذا المكان يرضيه؟ أكان يؤذيه؟ " أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس : 1- كان عدد أبناء أبناء أبيه وأشقته : ( 24 – 12- 13 ) ابنا. 2- جمع " ضخم " ( أضخم – ضخام – أضخمة ) ب- وضح المكانة التي كان يحظى بها في طفولته بين أبناء أسرته . ج- هل رضي الصبي بمعاملة والديه له ؟ وضح مبينا لم كانت أمه تحرم عليه أشياء تأذن بها لإخوته . س4: " وكان شيخنا الصبي قصيرا نحيفا شاحبا زري الهيئة على نحو ما ، ليس له من وقار الشيوخ ولا من حسن طلعتهم حظ قليل أو كثير ، وكان أبواه يكتفيان من تمجيده وتكبيره بهذا اللفظ الذي أضافاه إلى اسمه كبرا منهما وعجبا لا تلطفا به وتحببا إليه " أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس : 1- مرادف " زري" : ( ذميم – عادي – فضفاض ) 2- جمع " نحيف " : ( نحفاء – نحاف – كلاهما صحيح ) ب- نال الصبي على ختمه القرآن مكافأة. فما هي ؟ ولم رأى أنه لم يكن خليقا بها؟ ج – ماذا كان الصبي ينتظره من مظاهر التشجيع غير المكافأة التي نالها؟ وبم كان يدعوه سيدنا ؟ س 5: " قال سيدنا : فأعطني يدك. وأخذ بيد الصبي. فما راع الصبي إلا شيء في يده غريب ، ما أحس مثله قط ، عريض يترجرج ملؤه شعر تغور فيه الأصابع ، ذلك أن سيدنا قد وضع يد الصبي على لحيته قال : (هذه لحيتي أسلمك إياها ، و أريد ألا تهينها ) " أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس : 1- مرادف " راع " ( أعجب – أفزع – أبكى ) 2- مضاد " تغور " ( تخرج – تلمس – تتداخل ) ب- لم كان سيدنا مبتهجا ؟ وما العهد الذي أخذه على الصبي ؟ ج – علل : 1- أعجب صبيان الكتاب بمنظر الشيخ. 2- قلق الشيخ عندما كان الصبي يتلو القرآن أمام أبيه.
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد عبد العظيم ضيف ، 06-04-2008 الساعة 06:41 PM |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|