اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 06-04-2008, 06:38 PM
الصورة الرمزية محمد عبد العظيم ضيف
محمد عبد العظيم ضيف محمد عبد العظيم ضيف غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشاركات: 190
معدل تقييم المستوى: 18
محمد عبد العظيم ضيف is on a distinguished road
Exll الأيام - الجزءالأول 1 - 6


سأقوم بإذن الله تعالى بوضع أسئلة على كتاب الأيام مقسمة على ستة أجزاء تشمل الكتاب كله عسى أن يستفيد منها أبناؤنا الطلاب
الجزء الأول

س1 :
" ثم يذكر أنه كان يحب الخروج من الدار إذا غربت الشمس وتعشّى الناس ، فيعتمد على قصب هذا السياج ، مفكرا مغرقا في التفكير ، حتى يرده إلى ما حوله صوت الشاعر قد جلس على مسافة من شماله ، والتف حوله الناس "

أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- مرادف " يعتمد " ( يرتكز – يستعين – يقصد )
2- جمع " سياج " ( أسوجة – سُوج – كلاهما صحيح )

ب- ما الذكريات التي ارتبطت في مخيلة الصبي بالسياج ؟ ولم كان يحسد الأرانب؟
ج- كيف كان الطفل يستدل على بزوغ الفجر؟ ومم كان يخاف الخوف كله؟ ومما كان يخاف أشد الخوف؟


س2 :
" ولم يكن يقّدّر أن الرجل يستطيع أن يعبر هذه القناة ممتلئة دون أن يبلغ الماء إبطيه ، ولم يكن يقّدر أن الماء ينقطع من حين إلى حين عن هذه القناة فإذا هي حفرة مستطيلة يعبث فيها الصبيان ، ويبحثون في أرضها الرخوة عما تخلف من صغار السمك مات لانقطاع الماء عنه"


أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- جمع " إبط " ( آباط – أبْط – بواط )
2- المراد بـ " الأرض الرخوة " : ( اليابسة – المرنة – الطينية )


ب- كيف رسمت مخيلة الصبي صورة القناة ؟ وكيف عرف حقيقتها فيما بعد ؟
ج – علل :
1- كان الصبي في طفولته يتمنى أن ينزل القناة .
2- كان شاطئ القناة محفوفا بالمخاطر.




س 3:
" كان سابع ثلاثة عشر من أبناء أبيه ، وخامس أحد عشر من أشقته ، وكان يشعر بأن له بين هذا العدد الضخم من الشباب والأطفال مكانا خاصا يمتاز من مكان إخوته وأخواته. أكان هذا المكان يرضيه؟ أكان يؤذيه؟ "


أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- كان عدد أبناء أبناء أبيه وأشقته : ( 24 – 12- 13 ) ابنا.
2- جمع " ضخم " ( أضخم – ضخام – أضخمة )


ب- وضح المكانة التي كان يحظى بها في طفولته بين أبناء أسرته .
ج- هل رضي الصبي بمعاملة والديه له ؟ وضح مبينا لم كانت أمه تحرم عليه أشياء تأذن بها لإخوته .


س4:
" وكان شيخنا الصبي قصيرا نحيفا شاحبا زري الهيئة على نحو ما ، ليس له من وقار الشيوخ ولا من حسن طلعتهم حظ قليل أو كثير ، وكان أبواه يكتفيان من تمجيده وتكبيره بهذا اللفظ الذي أضافاه إلى اسمه كبرا منهما وعجبا لا تلطفا به وتحببا إليه "


أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- مرادف " زري" : ( ذميم – عادي – فضفاض )
2- جمع " نحيف " : ( نحفاء – نحاف – كلاهما صحيح )


ب- نال الصبي على ختمه القرآن مكافأة. فما هي ؟ ولم رأى أنه لم يكن خليقا بها؟
ج – ماذا كان الصبي ينتظره من مظاهر التشجيع غير المكافأة التي نالها؟ وبم كان يدعوه سيدنا ؟



س 5:
" قال سيدنا : فأعطني يدك. وأخذ بيد الصبي. فما راع الصبي إلا شيء في يده غريب ، ما أحس مثله قط ، عريض يترجرج ملؤه شعر تغور فيه الأصابع ، ذلك أن سيدنا قد وضع يد الصبي على لحيته قال : (هذه لحيتي أسلمك إياها ، و أريد ألا تهينها ) "


أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- مرادف " راع " ( أعجب – أفزع – أبكى )
2- مضاد " تغور " ( تخرج – تلمس – تتداخل )


ب- لم كان سيدنا مبتهجا ؟ وما العهد الذي أخذه على الصبي ؟
ج – علل :
1- أعجب صبيان الكتاب بمنظر الشيخ.
2- قلق الشيخ عندما كان الصبي يتلو القرآن أمام أبيه.



__________________

آخر تعديل بواسطة محمد عبد العظيم ضيف ، 06-04-2008 الساعة 06:41 PM
رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 06:53 PM.