اختبار للصف الثاني الثانوي

[فرج المشد]

(اختبار للصف الثاني الثانوي)

أولاً النصوص) 1 – من نص (اختيار الصديق)
(وإذا نظرت فى حال من ترتئيه لإخائك فإن كان من إخوان الدين فليكن فقيهاً غير مراء ولا حريص وإن كان من إخوان الدنيا فليكن حراً ليس بجاهل ولا كذاب ولا شرير)
أ – استخرج من الفقرة مضاداً لكلمة (كريم) ومرادف (منافق) (وحرف جر يفيد التوكيد).
ب – تشير الفقرة إلى بعض الصفات التى لا يصح أن تكون فى الصديق المخلص وضح ذلك
ج – وضح القيمة الفنية لتنكير (فقيه) – (جاهل).
د – ما الذى يظهره النص من سمات شخصية كاتبه ؟ وبم يمتاز أسلوبه ؟
ثانياً : القراءة من موضوع(العدل)
(هذا العدل المطلق الذى بينه القرآن الكريم وأمر به يقتضى الجزاء الحتم فكل إنسان مجزى بعمله خيراً أو شراً كما يقتضى أن نميز الخير من الشر والمحسن من المسئ وليس للإنسان إلا عمله...)
أ – ما مرادف (الحتم) ومضاد (يميز)؟ ب– اذكر آية كريمة وحديثاً شريفاً يحثان على العدل.
ج– ما أثر العدل فى الكون ؟ ولم أمر به الله تعالى ؟
د-وضح مفهوم كل من العدل والظلم فى القرآن الكريم كما تناوله الكاتب.
2 – من قصة (واإسلاماه)
(ومسح جلال الدين دموعه وطفق يقول أواه يا ممدود ليس فى الدنيا مصيبة أعظم من مصيبتنا كل فاجعة فى الحياة تهون إلا هذه .... أى لذة تبقى فى العيش بعد تركان خاتون ؟ )
أ _ ما جمع (فاجعة) ومضاد (تهون) ؟ ب – ما المصيبة التى تتحدث عنها العبارة ؟

ج _ ما أسباب يأس السلطان جلال الدين ؟

ثالثاً : الأدب اذكر أهم العوامل التى أدت إلى ازدهار الأدب فى العصر العباسى الأول

خامساً : القواعد

(الاعتراف بالحق فضيلة ولا يعترف بالحق إلا المخلصون ولا مخلصاً فى الحياة مكروه ولا مكروه مقبول والجميع مقدرون الإنسان الصادق ما عدا المخادعين بلا شك )

(أ) أعرب ما تحته خط . (ب) استخرج من القطعة السابقة ما يلى :

1 – اسماً للا النافية للجنس مبنياً مع التعليل . 2 – اسماً للا النافية للجنس معرباً مع التعليل .

3 – لا نافية للجنس مهملة مع بيان السبب

(ج) ـ (لا طالباً للعلم مكروه) اجعل اسم لا النافية للجنس مفرداً مرة ومضافاً مرة أخرى .

[على العربى]

شكرا شكرا على جهودكم

[عماد عبد الستار]

[ابوالفوارس محمود]

جزاك الله خيرا

[ابوالفوارس محمود]

نرجو تكملة الاختبار

[علاء الدين بركات]

بارك الله فيك

[d.m.m]

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااا