|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
لم أدركها جيداً ولكني قدرتها وأ ُعجبت بها هذا حالنا فغالباً يُقدر الإنسان ما لا يفهمه كتقديرنا البالغ لفكرة الموت وإعطائه أهمية بالغة فلم يسبق مثلاً لأحدنا أن ماتّ موتاً كاملاً ليُجزم بسخافة الأمر او جديته كل ما نعتمد عليه هو مثولوجيا الله أعلم ايدلوجية وأخلاقيات ناقليها ولكن بشكل عام استنتج انهما خطي الشك واليقين عندما يتقاطعان
وكثيراً ما يحدث مع العقلاء أمثالك أدام الله عليكِ نعمه الإيمان وهدانا إياه دائماً شكراً لساحة حوارك
__________________
استعيدي نفسي مني إنني قدْ تُُــهتُ فـــىّ .. إنْ جَرحَتُكْ .... إعْفِ عنى واهْرَبي مني ... إلىّ ! ![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
عندما يكبر الإنسان يعتقد أنه ينظر للأمور نظرة أعمق وهذا صحيح ولكن مع النظرة العميقة يُغفل بعض الأشياء البسيطة والمهمة بالفعلْ ! طرحك مُميز مُميز
أحمدُ اللهَ أنني أمتلك حد أدني من العقل لاتذوقه واستمتع به تقبلي مروري يا مُفكِرتنا أضاءَ اللهُ بصيرتك دمتِ بودْ
__________________
استعيدي نفسي مني إنني قدْ تُُــهتُ فـــىّ .. إنْ جَرحَتُكْ .... إعْفِ عنى واهْرَبي مني ... إلىّ ! ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]()
لي عودة إذا سمحتِ بذلك
__________________
استعيدي نفسي مني إنني قدْ تُُــهتُ فـــىّ .. إنْ جَرحَتُكْ .... إعْفِ عنى واهْرَبي مني ... إلىّ ! ![]() |
#4
|
|||
|
|||
![]() تنازل أيها العابرين بهذه الحواشي ، لسبب أو لإنتفاء سبب ، لخطأ أو لملل ، يا من تقرأون سطراً فلا يعنيكم أن تقرأوا التالي : لا جناح عليكم إن قررتم أنه سقط المتاع . ثم لتكملوا يومكم على ما هداكم . و إن أعدتم النظر ثم لزمكم منه شيء فكلوه هنيئاً مريئاً . لكنكم بالطبع تعرفون ذلك! كنت أعبر طريقي و إذا ببصري ينطفىء لحظة على حين غرة ، فإذا بيدها تقبض على ذراعي تعيدني إلى الرصيف بعيداً عن طريق سيارة مسرعة . انتظرتْ ريثما سألتْ إن كنت على مايرام ، و بينما أهز رأسي مؤكدة سلامتي كانت قد تبخرت في زحام الطريق . غريبة تدخلت فأزالت عني الغفلة ، حفظت حياتي على ما هي عليه. لكل من قد يفوتهم بعض ما ذكرت ، فتحجب عنهم كلماتي ما قد يغير حياتهم ، إليكم سقيا من موردي عسى أن يلائم الذايقة. أخي الكريم أحمد مساؤك خير و نور و قرآن بإذن الذي خلق. |
#5
|
|||
|
|||
![]() رسالة من حائرة: أشعر اليوم بهم كبير و ضيق فى صدرى لم أشعر بهمن قبل ، لا أعلم لماذا تراءت صورتك أمامى فبعثت لك بتلكالرسالة لم أشعر فى حياتى بالفشل مثلما أشعر فى هذهاللحظة ، بل أعترف أننى كنت دائما إنسانة فاشلة و لكن لم يكن لدى الشجاعة للإعترافبذلك حتى أمام نفسى ، دائما أجد مبررات و أعذار لفشلى . لم أدخل فى مشروع يوما أو شئ أتعلمه و أتممتهفدائما أشبط بالأشياء فى أولها و بعد ذلك لا أعلم ما يعترينى من فتور تجاه هذااللذى بدأته كل حياتى على هذاالمنوال . **************************** كان ردي عليها تفنيد تلك الهموم : أود لو أقول كلاماً جميلاً كما يقولون ، عن دنيا تصير رائعة عما قريب ، و لا عليك و ما إلى ذلك ، لكن أناملي تعرض عن ذاك و تخط التالي ، تشعر به تجاهك ، عقل المفكرة يقول أنه شفاء سؤالك ، هنيئاً مريئاً و لا ترديه ، بضاعتي لا تعرض في مكان آخر . (اللهم يا فارج الهم و كاشف الغم ، مجيب دعوة المضطرين ، رحمن الدنيا و الآخرة ورحيمهما ، أنت ترحمنا رحمة تغنينا بها عمن سواك . ) ما علمنا للهم إلا الدعاء . تلك التي تظن أنها عاشت عمرها كله ، دعني أذكرها أن عمرها الأبد ، أقرب شيء أفهمه متعلق بالأبدية هو المليار . عمرك مليار سنة بقدر زمن الأرض تقريباً . أي شيء من عمرك عشت يا حلوتي ، أنت لازلت جنيناً في علم الغيب ، لم يتشكل كيانك بعد ، و المولى يعطي ابن آدم أربعين عاماً أرضياً يحياها يرتكب فيها الأخطاء ألواناً شتى ، فإذا بلغ أشده ببلوغه الأربعين استخلفه في الأرض و أعطاه مهمة واضحة المعالم و ناوله ما يلائم تلك الوظيفة من ملكات كي ينفذها لا غيرها . مهمة يعلم قدر الله الحكيم العليم أنها تتكامل و مهام إخوانه كي يمكـّن لهم جميعاً في الأرض يعبدونه لا يشركون به شيئاً . و ستنفعه الأخطاء التي ارتكبها مسبقاً فيدرك الزلات قبل أن يقع و سوف لن يكرر الكثير منها ثانية . أما أنك قد عرفت نفسك الآن فحكمت عليها بالفشل فإنه علم مبني على جهل و حكم مبني على أنقاض الوهم زائلان ، أعفو عنهما حالياً حالما ننتهي من ترميم الفكر و نبني له أساساً جديداً دعائمه : (الأمر كله بيد الله ) و (أن الله يفعل ما يشاء) و (أن الله يخلق ما يشاء و يختار) و ( ما كان لهم الخيرة من أمرهم ) .
|
#6
|
|||
|
|||
![]()
في حجرة الحاسب أقف مع مدرس الحاسب أطلب منه أن يترك لي عدة حواسب تعمل مع وصلة لشبكة المعلومات . يؤدي المهمة على عجل فقد قطعت مهمتي الطريق على ما لديه من أشغال . تمضي الدقائق على عجل تجاه آذان الظهر . آذان لا يسمع في هذه البقعة المنقطعة من الصحراء بعيداً عن عمران المدينة بجوامعها المتعددة.
يسألني و هو خارج : أمر آخر _ هل أذن المؤذن لصلاة الظهر ؟ _ لا ، الساعة الثانية عشر إلا ربع ، يؤذن لها بعد عدة دقائق . تصيبني إجابته بتوتر ، فالثانية عشر ستحضر لي من الشغل ما يملأ الوقت حتى صلاة العصر تقريباً ، ساعات تموج ببشر يتحركون في اتجاهات مغايرة ينحرون وقتي على أعتاب إراداتهم . لو أفلتت مني الصلاة في تلك الدقائق التي تسبق الثانية عشر فلن ألحقها بيسر . يحدثني قلبي أنهم أذنوا لها . يتعارك ذلك مع ما لقنوه عقلي أن الرجال أكثر دقة بالنسبة للأرقام و الحساب و المواعيد . يا الله تقود قدماي خطاها تجاه المصلى بلا وعي مني و تضعني هناك : صلي . أجد به مدرسة طالما رأيتها تمر عابرة بطرقات المدرسة فتلفت انتباهي رغم أن ما بيننا لا يعدو ضباب معرفة يمتد ثوان و ينقشع على عجل . أسألها هل أذّن الظهر ؟ _ أجل ، الساعة الآن الحادية عشر و خمسون دقيقة و الظهر يؤذن في الحادية عشر و واحد و أربعين دقيقة . أتحرى وقته تماماً كي لا يضيع مني في زحمة المناوبات و الإشراف على الطلاب (عمل إضافي على أعمالنا كمدرسات) . أقول ألك في صلاة الجماعة فتقول أجل فقط لنصلي سنته أولاً . نصلي السنة و الظهر و سنة أخرى بعد الظهر ثم أجلس هنيهة أذكر ربي حتى ترتوي النفس . يسأل عقلي : لماذا أخطأ ذو العقل الألمع و أصابت إمرأة حظها مطولاً انتقاص عقلها ؟ _ حرصها على الصلاة رفعها ، إن أكرمكم عند الله أتقاكم . |
#7
|
|||
|
|||
![]()
تلد الأمة ربتها :
أصل البيت عائدة من عملي فيفاجأني جلوس ليان ذات السنتين فوق كرسي صغير وضعته فوق كنبة . يقف إلى جوارها على الكنبة عبد الرحمن الذي تجاوز العام بسبعة أشهر فقط . تقول له : بودي اركب الحصان إلى جواري ، و هذا يرفع رجله في مشهد يستعد تجاه كارثة بوقوع كليهما. احملها و أضعها على الأرض ثم أتناول بودي و أضعه جوارها على أرض ثابتة المعالم و معهما الكرسي الصغير . أعظ بوضوح : ليان لا تفعلي ، فبودي صغير و الكرسي غير ثابت فوق الكنبة ( ليان تفهم كل ذلك بوضوح لذلك يخبرني عقلي أنني لم أصل لها ) تقول و ذلك البريق في عينيها : خالتو ، روحي (اذهبي) غرفتك . تلمع عيناها ببريق خطتها الماكرة ، سبق أن رأيت نظائرها في عيني يوسف أخيها الأكبر و ليان تلميذته المثالية ، هو عين الزوغان تنبض به أعصابهما . أفعل فأنا متجهة هناك فعلاً لكن أصوات اللعب أحضرتني إلى حجرة الجلوس . أدير لهما ظهري ... على بعد عدة خطوات يصلني صوت المشهد يتكرر ، ليان فوق الحصان تدعو بودي للمشاركة في الركب . أعاود أدراجي . أفتت المشهد تماماً لمنع الكارثة ، أبعد الكرسي أبعد موضع و آخذ بودي لحضانة أمه . تترك تلك اللعبة و تتجه لأخرى . **************************** |
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
هكذا كتبت عن آذان تتلاشى موجاته عبر صحراء نائية قبل أن يدعوني للصلاة . أزيل من أوراق الروزنامة عدة أوراق فيحل اليوم ، تمر عبر ذراته نغمة مؤذن ينغم صوته كما إمام الحرم المكي ، زاده الله تكريماً و تعظيماً . |
#9
|
|||
|
|||
![]()
بودي حجمه مماثل لليان ، و عادة ما يعاملان على أنهما من سن واحدة بينما البون العقلي الذي صنعه فرق تسعة أشهر بين ميلادهما ليس بهين . بودي لازال طفلا رضيعا لا يحسن الكلام بينما تلك الأريبة تعبر عن نفسها بوضوح تام .
دوماً ما تضربه و لا يدافع عن نفسه فهو صغير لكنه هذه المرة من يضربها و يتسبب في بكائها و خروجها من الحلبة مهزومة . _ صرت مؤذياً يا صغير ، كبرت و ما عاد بوسع أحد أن يستقوي عليك . هكذا تقول جدتهما . حين يغير ثيابه في الحمام ، تكتشف الجدة آثار أسنان ليان القوية في جسده فهي عضاضة ماهرة . هذه اللحظة يتضح معنى إشاراته لساقه و ذراعه و محاولته لتبرير ضرباته لليان التي لم نفهمها لإنها قيلت بلغة الإشارة ! |
#10
|
|||
|
|||
![]() أتيقظ و قد مضى من النهار الكثير : ضاعت مني صلاة الفجر ، خطفها النوم رغم حرصي عليها ، بعض ما أكره في جسد مرهق أنه لا يناولني الفجر حاضرة هذه الأيام ، يطيل النوم رغماً عني . ترتسم في النفس علامات لطريق جديد : (و هو الذي جعل الليل و النهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكوراً ) الفرقان 62 |
#11
|
|||
|
|||
![]()
يصر رنين الجوال أن أنظر إلى شاشته ، أجل الرسالة منه ، في الشاشة الإلكترونية أقرأ كلمة : أجل.
أستبشر خيراً ، أخيراً فعل ، أرهقني هذه المرة ، مثل كل مرة . بقيت له عندي رسالة واحدة أذكره بها أن يصلي العشاء و أنتظر رده الأخير لليوم . |
#12
|
|||
|
|||
![]()
ليان الآن كبيرة و جميلة و قد تجاوزت العامين بأربعة أشهر . تأتيني في المطبخ ، تطالبني بتمرة ، أقطع شق تمرة و أضعها في فمها الصغير . أدندن : ليان أغنيتي الجميلة .
تكافئني الصغيرة بلحن مماثل : و أنتِ أغنيتي الجميلة . |
#13
|
|||
|
|||
![]()
يسألني بينما يستكمل بيانات الإيصال :
باسم من أكتب تلك الصدقة ؟ يعرفني هذا الموظف و يعرف اسمي فحضوري عنده متكرر و ثابت قدر الإمكان . أهم بذكر اسمي ثم تعتريني فكرة : أصاب تضخم القلب والدي بألم يعصر صدره كل ليلة ، يكاد يخطف أنفاسه و يعصر قلبه . يأخذه المساء لحافة الموت ثم يفتح له كوة .. أنصت جيداً حتى اسمع اسمي بين شفتيه : أركض مسرعة ، فأتناول قرص الضغط من على طاولة بجوار فراشه و أدسها بين شفتيه و أتبعها قطرات الماء . يهبط ضغط الدم لطبيعته و ينساب الدم في الأوردة و الشرايين و تعود الحياة مسارها في جسمه . و والدي شخصية كبيرة بحجم الحياة حين تمتلىء بكل الألوان و المتع و النجاح . لكن غضبه الشديد كلما أراد شيئاً في بيته طالما عصر الحياة في البيت ، قتل أوقاتاً جميلة كان فيها الأب الحاني . أما مرضه فنبـّه أعصاب من حوله ، يكاد يتوقف الهواء عن المرورعبر رئاتهم حتى يمنح والدي الحياة أولاً ، حفاظاً منهم على حياة تذوي قرب المرض . لم ينجح الدواء في أكثر من تنظيم الضغط ريثما يرتفع في الليلة التالية يزحف تجاه حياته . ينادي والدي مجدداً ، فأسرع و أناوله الدواء ، أقف جواره ريثما تنساب الحياة في جسده ، ثم أسأله : حاجة أخرى؟ _ لا . إذهبي للنوم . لا أدري أيهما أخذ مني أكثر من الآخر ، عصبيته أم شقاؤه في جوار المرض ؟ أجيب سؤاله : باسم والدي و أسرته . و المال و الفكر والفعل لي بإذن الذي خلق . يوقف الزحام مسار الشارع ، يأخذه تجاه الفوضى فيعطل مساري ، يلحقني التأخير و أنا عائدة للبيت و معه قلق شديد أن أغضب والدي فيزيده المرض حملاً . أصل البيت و أنا أتردد في دخوله ، أنوي التسلل للداخل بعيداً عن نقده . يصمم القدر أن نتواجه . تنير ابتسامة وجهه : أ كان الطريق مزدحماً ؟ كيف أحس بي؟ _ أجل . تبدد ابتسامته سحب غضب لوّث سماء عمرنا . *****************
|
#14
|
|||
|
|||
![]()
ثمانية عشر نسخة
لابد من تصوير هذه الورقة ثمانية عشر نسخة للصف الأول الثانوي ، أجل طالبات الفصل سبعة عشر قتاة و نسخة للمدرسة ، هكذا أفكر بينما تمر خطوات طريقي لحجرة تصوير الأوراق بفصول البنين حيث بعض المدرسات يعانين من الخلاف مع الطلاب ، يهرب من إحداهن النظام فتعصره كي يبقى . أجل ، خطأهن ، المدير أخبرنا أن لا نتصرف على هذا النحو و الإداريات أخبرن المدرسات و لكنهن لم يلتزمن بتعليمات المدير . أجل ، وصفاته منطقية و ثابتة المعالم ، خطة من نقاط لكل المشاكل . له حق ، فعلا التقصير من عندي ، ينبغي أن أترك ذلك العمل فأنا الفشل ينبض به كل عصب . يعصف بالذهن شهد مصفى : وصفته محددة المعالم ، خطة ذات نقاط . هكذا كي يتعامل عقله مع عجماوات ردود أفعالها ثابتة بنصف المخ الأيسر حيث الوصلات العصبية أكثر استقراراً ، المساحات في الإدراك مناظرة لما هو على الأرض و الأطوال لا تتغير كل بضع ثواني . هي : لديها وصلة متسعة من الجانب الأيسر في المخ للجانب الأيمن . تنقل المعلومات من الثوابت إلى الجانب الإبداعي لتبتكر حلولاً للمستجدات تلقى في وجهها كلما تعاملت مع البشر أطفالاً شيوخاً رجالاً و نساءاً. مؤكد لا يقال لرجل : لدينا عزومة لعشرة أنفار حالاً ، دع كل ما في يديك و لا تنشغل عن ذلك و لو بالتنفس و جهز من الطعام ما يناسب أذواقهم المتنافرة ، مهمة يعهد بها عادة للنساء فتتولاها إحداهن على أحسن حال . أيظن حقاً أن بوسعي أن أجبر طالب يميل مؤشر مزاجه إلى حال القرف على عمل ؟ الأسباب متنوعة و العلاجات فريدة لكل حالة ، حشرهم جميعاً تحت سقف واحد و محاولة ضغط عصب واحد طوال الوقت لا يحرز نتيجة ، لم يفعل أبداً ! استوعبت الآن لماذا تتركني إجتماعات الإدارة في تيه مطبق ، الخروج منه منهك . إذاً ليس خطأي ، أفكر مجدداً في البقاء في عملي حتى آخر اليوم .. ريثما أصل حجرة المدرسات فأجد مشكلة جديدة .. ثم .. |
#15
|
|||
|
|||
![]()
تهاجمني الغلظة مرددة : كفى ، لا ينبغي أن تستمري في مزاولة حالة ممسحة الأرجل تلك ، كفى جداً ، الحل معي، تحاول أن تزاول كيانها في كياني .
أصدها بقوة تتصدع لها أرجاء نفسي . لو قاومتها الأزل ، لن تمر عبري ، ليس أنا . فقط أن تلك المقاومة تتغير لها النفس ، لا تصير هادئة كما كانت ، بل تموج بالمقاومة . أحرزت البغيضة هدفها ، أليس كذلك ؟ .. لا ، اللطف في غير موضعه لا أساس له من الصحة أيضاً . |
العلامات المرجعية |
|
|