|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
أوباما يدعو بمناسبة عيد الميلاد إلى حماية الأقليات فى مصر
شدد الرئيس الأمريكى باراك أوباما على ضرورة حماية "الأقليات المسيحية ومن باقى الديانات" فى العالم، مشيراً خصوصا إلى مصر التى احتفل مسيحيوها الجمعة بعيد الميلاد الأول منذ سقوط نظام الرئيس حسنى مبارك. وقال أوباما فى بيان بمناسبة عيد الميلاد القبطى، "أود أن أؤكد مجدداً التزام الولايات المتحدة العمل فى سبيل حماية الأقليات المسيحية والأقليات من باقى الديانات فى العالم أجمع، كما بينت الأحداث فى مصر وسواها، وكما يذكرنا التاريخ دوما، فإن الحرية الدينية وحماية الناس، لأى معتقد هو شرط لابد منه لبناء مجتمع سلمى ومزدهر وشامل".
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]()
انبهروا فمدحوا
فارتعبوا فخططوا وهاهم يحاولون تحويل نعمة الله التى صنعها الأبرار إلى نقمة بفعل العملاء والأشرا ر شكرا جزيلا على المجهود الرائع
__________________
الحمد لله |
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
كالعادة استاذى الفاضل .. قراءة رائعة للاحداث ..
جزاكم الله خيرا استاذى الفاضل .. اسعدنى مرور حضرتك .. دمت بخير ..
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]()
باراك: البرلمان المصرى سيعتمد أجندة معادية لإسرائيل
![]() قال وزيرالدفاع الإسرائيلى إيهود باراك الإثنين إن البرلمان المصرى القادم سوف يعتمد أجندة معادية لإسرائيل فى ظل إحراز الأحزاب الإسلامية فى مصر تقدمًا كبيرًا خلال جولتي الانتخابات البرلمانية، غير أنه قال "إنه على الرغم من ذلك لا يوجد تهديد حقيقى بإلغاء مصر معاهدة السلام مع إسرائيل". وأضاف باراك - فى كلمة له أمام لجنة الشئون الخارجية والدفاع بالكنيست الإسرائيلى أوردتها صحيفة (هاآرتس) الإسرائيلية على موقعها الإلكترونى - "أن الربيع العربى ترك أثرا على النظام الإيرانى"، مؤكدا أن إيران قلقة من التطورات الأخيرة فى سوريا خوفًا من خسارة تحالفها مع نظام الرئيس السورى الأسد. وأوضح أن إيران لديها قلق من تأثير الاضطرابات التى أحدثتها ثورات الربيع العربى على الداخل الإيرانى وأنه يجب على الجيش الإسرائيلى الاستعداد لكل التطورات. وأكد باراك أنه يتوجب على هؤلاء الذين ليس لهم خبرات أمنية إدراك أن الموارد واليقظة أمران ضروريان من أجل الرد على التحديات الإقليمية، مشددًا على أن البرنامج النووى الإيراني يحرز تقدمًا على الرغم من العقوبات والانتكاسات والضغوط الخارجية.
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]()
السفارة الأمريكية: لم نطالب الدول العربية بمنع المساعدات عن مصر
نفت السفارة الأمريكية بالقاهرة التقارير الصحفية التى زعمت بطلب الولايات المتحدة من الدول العربية الامتناع عن تقديم المساعدات لمصر.
وقال السفارة فى بيان صحفى تلقى "اليوم السابع" نسخة منه "لا حقيقة للتقارير الصحفية التى زعمت أن الولايات المتحدة طلبت من الدول العربية الامتناع عن تقديم مساعدات مالية لمصر، على النقيض من ذلك، نواصل العمل مع الشركاء الدوليين الآخرين للبحث عن سبل لدعم مصر خلال الفترة الانتقالية". وكانت تقارير صحفية زعمت بأن الولايات المتحدة وبعض حلفائها الغربيين تمارس ضغوطاً على الدول العربية لعدم منح مصر المساعدات المالية التى كانت قد وعدت بها فى أعقاب ثورة ٢٥ يناير. وأضافت التقارير أن الضغوط الأمريكية لم تقف عند حد منع الدول العربية من تقديم مساعداتها لمصر، بل امتدت إلى تباطؤ الدول الغربية، وفى مقدمتها الولايات المتحدة، فى منح مصر المساعدات التى أعلنت عنها فى النصف الأول من ٢٠١١.
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]()
مشكوره جدا
بارك الله فيكى
__________________
وكم احتاج ان اكتب الى الله تلك هى الرسائل الوحيدة مضمونة الوصول ومضمونة الفهم ومضمونة الرد آيضا اللهم حقق احلامنا واجعل فيها الخير والسعادة يارب ![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]() شكراااا ..
جزاكى الله خيرا حبيبة قلبى .. اسعدنى مرورك العطر ..
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#8
|
||||
|
||||
![]() 2011 ..عام سقوط الموساد: ثورة مصر أثبتت فشله.. ووثائق الجهاز وصلت إلى القمامة لم تكن الثورة المصرية حدثاً عابراً بالنسبة لإسرائيل، الأمر بالنسبة لها كان سقوط أهم حليف لها في المنطقة، ورئيس أهم دولة في المنطقة العربية. كانت الثورة المصرية بمثابة فشل استخباراتي كبير لأجهزة المخابرات الإسرائيلية، سواء جهاز الموساد، أو جهاز المخابرات الحربية الإسرائيلية «أمان»، حيث أتت الثورة على عكس توقعات الجهازين، اللذان كانا يتوقعان استمرار نظام مبارك.قبل اندلاع الثورة بأيام، عرض رئيس المخابرات الحربية الإسرائيلية «أمان»، الجنرال أفيف كوخافي، تقرير جهازه للوضع الاستخباري لعام 2011، وهو التقرير الذي توقع استمرار نظام مبارك في السلطة، كذلك الوضع بالنسبة لجهاز الموساد الذي لم يتوقع هو الآخر عدم قدرة نظام مبارك على قمع أي حركة احتجاجية. وبعد اندلاع الثورة نشرت صحيفة «معاريف» ووسائل إعلام إسرائيلية أخرى اعترافات مصادر إسرائيلية بالفشل الاستخباري الكبير، الذي قالوا إنه لا يعادله فشل استخباري سوى فشل المخابرات الإسرائيلية في حرب أكتوبر 73، ونقلت «معاريف» عن مصدر رسمي إسرائيلي قوله إن: الموساد مثله مثل المخابرات الأمريكية والبريطانية والألمانية لم يتوقع شدة الانفجار في مصر، وإنهم ساروا أسرى مفهوم أن مصر ليست تونس. التوقيع على اتفاق المصالحة الفلسطينية بين حركتي فتح وحماس في بداية مايو 2011، كان بمثابة محطة الفشل الثانية الأبرز للمخابرات الإسرائيلية، كانت التقديرات الإسرائيلية تقول إن حماس لن تسمح بعودة السلطة الفلسطينية مرة أخرى لقطاع غزة، ومن ثم ستعمل على إفشال أي اتفاق للمصالحة، ولذلك اهتمت المخابرات الإسرائيلية بالتوجه الفلسطيني للأمم المتحدة للحصول على اعتراف بالدولة الفلسطينية، حتى إن آخر تقرير للمخابرات الحربية الإسرائيلية «أمان» والذي تم تقديمه للمجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر، في أبريل لم يتحدث عن التقارب بين حركتي فتح وحماس، ولم يتوقع إمكانية حدوث مصالحة بين الحركتين. في 15 مايو 2011، وفي سياق إحياء ذكرى نكبة فلسطين وإعلان قيام إسرائيل على أرضها، اقتحم عدد من المتظاهرين السوريين واللبنانيين، الحدود مع فلسطين المحتلة والجولان المحتل، وهو الأمر الذي يعد محطة فشل ثالثة للمخابرات الإسرائيلية، والتي اعترفت في اليوم التالي بفشلها في الحصول على معلومات مسبقة حول نية المحتجين على الحدود السورية في اقتحام السياج الأمني في هضبة الجولان, ولا نية للمحتجين على الحدود اللبنانية اقتحام الحدود مع فلسطين المحتلة، رغم استعداد الجيش الإسرائيلي من خلال تعزيزات عسكرية على أكثر من موقع على الحدود. كما شهد عام 2011 فضيحة أخرى للموساد الإسرائيلي، حيث كشفت صحيفة «يسرائيل هايوم»، في 16 أبريل النقاب عن قيام ضباط الموساد بإلقاء وثائق مهمة وملفات مكتوباً عليها «سرى للغاية» بصناديق القمامة العادية،وأوضحت الصحيفة أنه أثناء عملية تكرير مخلفات القمامة بمنطقة الجليل تم العثور على العشرات من الوثائق والملفات المهمة التابعة للجهاز ملقاة في صناديق القمامة، وأشارت الصحيفة إلى أنه من ضمن الوثائق التي عثر عليها عمليات الاتصال السري مع عملاء «الموساد» والاتصال بوحدة الاستخبارات الإسرائيلية «أمان»، ووثائق أخرى توضح تقييم أداء الجهاز وطرق نشاطه المختلفة. ونقلت الصحيفة عن مصدر رسمي قوله إنه تم استدعاء ضباط الأمن المسؤولين عن التخلص من هذه الملفات لاستجوابهم ، كما قامت وحدات خاصة تابعة للجيش الإسرائيلى بالبحث فى صناديق القمامة والمناطق التى يتم التخلص فيها من النفايات ، خشية أن تكون هناك وثائق أخرى قد ألقيت، واعترف المسؤول بأن التخلص من هذه الوثائق بهذا الشكل يعد تقصيراً شديداً من قبل المسؤولين عن تأمين معلومات جهازى «الموساد» و«أمان». كما شهد عام 2011 نزاعاً كبيراً بين جهاز «الموساد» ووزارة الخارجية الإسرائيلية، وهو ما أدى إلى تدخل رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، شخصياً لحل النزاع بين وزير الخارجية أفيجدور ليبرمان، ورئيس «الموساد»، تامير باردو، عن طريق طرح أفكار جديدة حول توزيع الصلاحيات بشكل واضح بين المؤسستين. وبدأ النزاع بين الخارجية الإسرائيلية وبين «الموساد» بعد علم وزير الخارجية الإسرائيلي أفيجدور ليبرمان أن «الموساد» أخفى عنه معلومات مهمة حول اتصالات قام بها، وحول إقامة علاقات دبلوماسية مع دول أخرى، واتهمت وزارة الخارجية الإسرائيلية جهاز «الموساد» بإجراء اتصالات سياسية مع دول أجنبية حتى في الأغراض غير الضرورية على حساب التفويض المهني لوزارة الخارجية، وهو ما أدى بليبرمان لإصدار تعليمات للعاملين في وزارته بعدم منح جوازات سفر دبلوماسية لرجال «الموساد»، وعدم نقل برقيات سرية للجهاز. نزاع كبير بين رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وأركان حكمه، مع رئيس الموساد السابق، مائير داجان، اندلع أيضاً في 2011، بسبب تصريحات الأخير التي قال فيها إنه مع انتهاء فترة ولايته وانتهاء ولاية جابي أشكنازي (رئيس الأركان الإسرائيلي السابق)، ويوفال ديسكن (رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي السابق)، فإنه لا يوجد شيء يوقف خطط نتنياهو وباراك، كما حذر داجان من إقدام حكومة نتنياهو على شن أي هجوم على إيران، معتبراً الهجوم مغامرة غير محسوبة، وهو ما دفع عدد كبير من الوزراء الإسرائيليين إلى المطالبة بالتحقيق معه، واتهمه الوزير «بني بيجين» بأنه «مكن الأعداء من الإطلاع على فحوى النقاشات السرية داخل أروقة الدولة». وفي عام 2011 أيضاً تولي يورام كوهين رئاسة جهاز الأمن العام الإسرائيلي «الشاباك»، بعد انتهاء ولاية يوفال ديسكن، ووصف نتنياهو كوهين بأنه «قادر على قيادة الشاباك في أوقات الحرب». ورغم إخفاقات المخابرات الإسرائيلية في العديد من القضايا المهمة في 2011، إلا أن ثمة وثيقة تم الكشف عنها، في عام 2011، كشفت نجاح لـ«الموساد» الإسرائيلي، كيث كشفت الوثيقة عن لقاء السفير الأمريكي في البحرين، وليم مونرو، بملك البحرين، في 15 فبراير 2005، وكتب السفير في الوثيقة أن الملك «أعرب عن رضاه من التطورات في المسيرة السلمية في الشرق الاوسط»،وكشف الملك النقاب عن أنه أمر وزير إعلامه، محمد عبد الجعفر، الكف عن التعاطي مع إسرائيل في البيانات الرسمية للمملكة كـ«عدو» أو «كيان صهيوني»، وبحسب الوثيقة فإن الملك تباهى أمام السفير الأمريكي أن للبحرين «اتصالات مع إسرائيل على مستوى الاستخبارات والأمن»، وأضاف السفير إلى جانب هذه الجملة بين قوسين كلمة: «الموساد».
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#9
|
||||
|
||||
![]()
بارك الله فيكى
|
#10
|
||||
|
||||
![]() شكرااااااااا .. جزاكى الله خيرا .. اسعدنى مرورك العطر ..
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#11
|
||||
|
||||
![]() نيويورك تايمز..
الإسلاميون يفوزون فى مصر لأنهم وضعوا جذورهم فى المجتمع قبل ثورات الربيع العربى تساءلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية عن أسباب تعاظم دور الإسلاميين بعد ثورات الربيع العربى التى اجتاحت المنطقة العربية، رغم أنهم لم يكونوا من قام بالثورة فى المقام الأول، وذهبت إلى أن ازدهار المد الإسلامى يعود إلى جذورهم المتأصلة فى المجتمع المصرى منذ عشرينيات القرن الماضى، بسبب محاولات جماعة الإخوان المسلمين التى رفع من شأنها فشل الناصرية والبعثية، التى قيل إنها تمول من السعودية وقطر. ومضت الصحيفة تقول فى مقالها المعنون "لماذا يفوز الإسلاميون؟"، والذى كتبه جون أوين، أستاذ العلوم السياسية فى جامعة فرجينيا، إن الربيع العربى زاد من مصداقية الإسلاميين، فهم فى نهاية الأمر لطالما أدانوا هذه الأنظمة الفاسدة التى كان مصيرها الفشل. وقال الكاتب إن الجولة الأخيرة من الانتخابات البرلمانية فى مصر لن تنتهى قبل نهاية الأسبوع، ولكن النتيجة باتت واضحة، فالإخوان المسلمون أغلب الظن سيحصلون على نصف البرلمان، بينما سيحصل حزب النور الأكثر تشددا على الربع، ولن يبقى للأحزاب العلمانية سوى 25% فقط من المقاعد، على الرغم من الإسلاميين لم يكونوا سبب الربيع العربى. ولكن هناك سبب لذلك، فالحكومات الاستبدادية فى المنطقة فشلت فى الوفاء بجميع تعهداتها، وتراجع الاقتصاد وتزايدت الديون، وتراجع مستوى التعليم وتأثر الجميع سواء العلمانيين أو الإسلاميين. غير أن الأسابيع القليلة الماضية كشفت أن نتائج الثورة لا تلبى دائما الأسباب التى قامت من أجلها، فبدلا من أن يحظى الثوار العلمانيون بالسلطة، منح الربيع العربى السلطة للإسلاميين، بل فاز الإسلاميون بنزاهة، سواء فى تونس أو المغرب أو مصر. ومضى الكاتب يقول إن تاريخ الغرب نفسه يقدم إجابة واضحة على تفضيل الشعوب العربية للإسلاميين، ففى الفترة من 1820-1850 كانت أوروبا تشبه العالم العربى اليوم بطريقتين، فقد شهدت المنطقتان الثورات التاريخية التى انتقلت من بلد لآخر، كما احتشد الناس المحبطون فى كثير من الدول حول عقيدة واحدة ليست من صنع أيديهم، ولكنها موروثة من الأجيال السابقة. وفى أوروبا خلال القرن 19، كانت تلك الإيديولوجية هى "الليبرالية"، التى ظهرت أواخر القرن 18 فى أمريكا، وانتقلت منها إلى هولندا وبولندا وفرنسا خصوصا، وأصبحت الليبرالية الهدف الرئيسى لأنظمة الاستبداد فى النمسا وروسيا وبروسيا بعد أن ساعدت فى هزيمة فرنسا عام 1815، وساعد هذا فى وضع الأسس الأيديولوجية للثورة ليبرالية فى أسبانيا عام 1820، ومن هناك امتدت الثورات إلى البرتغال ونابولى الإيطالية وبيدمونت واليونان، أخبار الثورة الإسبانية أدت لاعتماد دساتير ليبرالية فى الدول الناشئة مثل كولومبيا والأرجنتين وأوروجواى وبيرو والمكسيك. وذهب الكاتب إلى أن الناس يعانون فى المنطقة العربية فى ريفها وحضرها من الإحباط ويسعون للعيش حياة كريمة، وبما أن كافة الدول العربية يجمع بينها شىء واحد مشترك هو "الإسلام"، فقد عاد الناس إلى جذورهم الطبيعية، وإلى هويتهم الإسلامية، فالإسلام يقدم الحل لما تعانيه المجتمعات من مشاكل ويعرف أين يكمن العلاج".
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#12
|
||||
|
||||
![]() صحيفة هاآرتس
كاتب إسرائيلى: مصر أصبحت خطر داهم يهدد إسرائيل بعد أن تحولت شواطئ سيناء العامرة بالفنادق والأحلام إلى مقبرة.. والإسرائيليون عادوا إلى نقطة الصفر خائفين عدائين متعجرفين معزولين داخل قلاعهم.. ولن نستطيع السيطرة دائما بحد السيف شن الكاتب الإسرائيلى الكبير بصحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية جدعون ليفى هجوما كبيرا فى مقال له اليوم، السبت، ضد السياسية الدبلوماسية الإسرائيلية، محملاً حكومة تل أبيب مسئولية أزمة العلاقات مع مصر وتركيا كقوة إقليمية متصاعدة. وأكد الكاتب المخضرم بالشئون العربية والشرق أوسطية بالصحيفة العبرية أن المتضررين الرئيسيين من تدهور تلك العلاقات هم الإسرائيليون أنفسهم بعد أن كشف الستار عن الوجه النهائية لمنطقة الشرق الأوسط. وأضاف ليفى أن مصر أصبحت تمثل خطرا كبيرا على إسرائيل بعد أن تحولت شواطئ سيناء العامرة بالفنادق والأحلام إلى مقبرة، على حد زعمه، مضيفا "بهذا الوضع عاد الإسرائيليون إلى نقطة الصفر خائفين عدائين متعجرفين وراء الحصون العسكرية الإسرائيلية معزولين داخل قلاعهم، وأننا لن نقابل مزيداً من العرب أو المسلمين، وسيعرف عنا الآن فقط من الصور المشوهة فى وسائل الإعلام". وتساءل ليفى خلال مقاله بهاآرتس، "هل نحن نريد حقيقة أن نحيا فى المنطقة بمثل هذه العزلة غير الحذرة والتى تهدد المنطقة، هل نحن حقيقة سنرضى بالعودة لنكون حصنا مغلقاً ومنعزلاً، هل نحن لا نفهم أن القلعة الإسرائيلية هذه لا تستطيع الوجود إلى الأبد ولا يمكن أن تحكم إلى النهاية بحد السيف". وأضاف الكاتب الإسرائيلى "فيما يتعلق بالعلاقات مع تركيا كان على تل أبيب بطريقة أو بأخرى أن تتصرف وفقاً لتصرف تركيا، وأن تعتذر منذ زمن على ضحايا سفينة مرمرة، ولكن الأمر لم يفت بعد، فالبدائل الأخرى أسوء بكثير لإسرائيل، فهى تفقد الحليف الأخير فى المنطقة، ولكن فى النهاية إسطنبول مذهلة ورائعة كما هو عليه الحال الآن وكما كانت علية فى السابق، بالرغم من عدم وجود السياح الإسرائيليين فهى لم تتأثر، والنظام وعلاقاته مع دول المنطقة يثبت أنه صورة عن الإسلام المعتدل والديمقراطى". وأشار ليفى إلى إن إحدى تداعيات هذه الأزمة التى تعتبر إسرائيل الخاسرة الوحيدة منها هو ازدهار العلاقات التركية مع حماس التى تكللت بزيارة رئيس وزراء حكومة غزة المقالة إسماعيل هنية لتركيا مؤخراً، داعياً إلى إصلاح العلاقات فوراً فى ضوء استمرار سقوط أنظمة الحكم العربية فى منطقة الشرق الأوسط كونها الملاذ الوحيد لإسرائيل، على حد تعبيره. وقال الكاتب الإسرائيلى "من الصعب المبالغة بحجم الضرر والخسارة إذا كنا قد فقدنا قصراً أحد أهم شركائنا"، مضيفاً "العزلة مع تركيا هو من فعل أيدينا، ومن الصعب أن نفهم كيف وصلت الحكومة الإسرائيلية إلى هاوية خطيرة فى العلاقات مع قوة إقليمية متصاعدة، هذا الأمر مثير لقد تركناهم من أجل لا شىء تقريباً، الطريق إلى تركيا ما زال مفتوحاً". وأضاف ليفى خلال مقاله "تركيا هى الملاذ الإسرائيلى الأخير فى المنطقة، وينبغى ألا نتخلى عنه ونتركه فى أيدى صفقة سياسية إسرائيلية متعجرفة ومتغطرسة". وعن تدهور الأزمة بين الجانبين قال الكاتب الإسرائيلى: "إن ناقلة الحقائب فى مطار بن جوريون على رحلة الخطوط الجوية التركية من تل أبيب كانت كاملة تماماً، ولكنها لم تحتوِ سوى على حقيبتين لإسرائيليين فقط وصلا إلى اسطنبول، فمازالت شركة الطيران التركية تنقل الإسرائيليين ولكن بشكل شبه منعدم، حيث يخاف السياح الإسرائيليين من السافر إلى تركيا وهم يقاطعونها". وتطرق الكاتب فى مقاله المطول إلى الجولة التى يجريها رئيس الوزراء الفلسطينى فى قطاع غزة إلى دول المنطقة، قائلاً: "هنية زار هذا الأسبوع وأمام الكاميرات سفينة مرمرة التى ترسو كنصب تذكارى على ضفاف نهر البوسفور، لضحايا المواطنين الأتراك، والذى إسرائيل بحماقتها وبغطرستها لم تكن مستعدة للاعتذار عنه، وبالمقابل وقعت حادثة قد تكون مشابهه مع الجيش التركى حيث قتل فى الأسبوع الماضى عن طريق الخطأ 35 مواطناً من الأكراد كانوا يهربون السجائر والسولار، بعدما اعتقدت أنهم يهربون السلاح لكن الأتراك سارعوا بالاعتذار عن ما حصل وقرروا تقديم تعويضات لأسر الضحايا".
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#13
|
||||
|
||||
![]() نيويورك تايمز:
فريدمان: الدرس الأول للثورة المصرية.. إذا رأيت الفيلة تطير اسكت ودون الملاحظات وصف توماس فريدمان، الكاتب الأمريكى الشهير الثورة المصرية بأنها أشبه بالفيلة الطائرة قائلا إنه يوما ما سيعطى دورات تدريبية عن كيفية تغطية أحداث الثورة المصرية التى تقترب من عامها الأول وسيكون الدرس الأول "إذا رأيت الأفيال تطير، اسكت ودون الملاحظات"، فالثورة المصرية تعادل طيران الأفيال، وإن كنت لا تعلم كيف جاءت فكيف لك أن تعلم كيف ستنتهى. ومضى الكاتب يقول إن مشاهدة الأحزاب الإسلامية، سواء جماعة الإخوان المسلمين أو حزب النور السلفى، تسحق العلمانيين الليبراليين الذين أشعلوا فتيل الثورة وتفوز فى انتخابات نزيهة بـ65% من مقاعد البرلمان، أمر يدعو للتساؤل، ومضى يقول ألا تكون قلقا بشأن تعاظم المد الدينى وعدم التعددية ومعاداة حقوق المرأة داخل هذه الأحزاب السياسية سذاجة، ولكن لتفترض أن الإسلاميين لن يتأثروا، أو يصبحوا أكثر اعتدالا من خلال مسئوليات السلطة ما هو إلا عدم إدراك لدينامكية السياسة فى مصر اليوم. وسرد الكاتب مشهدا رآه فى مدرسة عمر بن عبد العزيز بحى شبرا الخيمة عندما كان يراقب آخر جولة من الانتخابات البرلمانية يوم الأربعاء الماضى فى مركز لتصويت النساء فقط، وقال إن أكثر ما يدعو للدهشة هو أن جميع النساء- اللائى ارتدين جمعيهن الحجاب- أكدوا أنهن صوتوا إما للإخوان المسلمين أو السلفيين، غير أنهم أوضحوا أنهم لم يصوتوا لأسباب دينية. كثير منهن قالوا إنهن صوتوا للإسلاميين لأنهم جيرانهن، وأناس يعرفوهن، فى الوقت الذى لم يزرهم فيه المرشحين العلمانيين الليبراليين. وأكدت بعض السيدات الأميات كبار السن أنهن لا يعرفن الكتابة والقراءة وصوتوا مثلما قال لهم أولادهم. ولكن حقيقة الأمر قال جميعهن إنهن صوتوا للإخوان المسلمين والسلفيين لأنهن متوقعات أن يؤمنوا للشعب حكومة أفضل تتسم بالأمانة، وليس حكومة تبنى المزيد من المساجد وتمنع شرب الخمر.
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#14
|
||||
|
||||
![]() واشنطن بوست
صعود الإخوان اختبار لديمقراطية أوباما اعتبرت صحيفة ''واشنطن بوست'' الأمريكية، أن الفوز الكبير الذى حققه الإسلاميون فى الانتخابات البرلمانية المصرية يعتبر بمثابة ''أول اختبار حقيقى ورئيسى" لإدارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما بشأن تعهداتها بدعم الحكومات المنتخبة فى العالم العربى حتى لو لم يكن الفائزون مفضلين بالنسبة لواشنطن. وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى وصف بعض المسئولين الأمريكيين لصعود جماعة الإخوان المسلمين'' بأنه فرصة لتنفيذ سياسيات أوباما منذ قرابة ثلاثة أعوام فى خطاب له آنذاك، اقترح فيه تأسيس علاقة جديدة مع المسلمين حول العالم، تكون مبنية على الاحترام المتبادل. وأعادت الصحيفة إلى الأذهان تصريحات الرئيس الأمريكى بعد ثلاثة أشهر من تنحى الرئيس السابق حسنى مبارك، التى كرر خلالها أن بعض الدول لن تتبع الديمقراطية بالشكل التى تتبعه الولايات المتحدة، مضيفا ''أنه سيكون هناك وقت تكون فيه مصالحنا قصيرة المدى لا تتمشى مع رؤيتنا طويلة المدى بالنسبة للمنطقة''. ونقلت ''واشنطن بوست''، عن مسئولين فى البيت الأبيض قولهم، إنهم تجنبوا كثيرا كلمة ''الإخوان المسلمون'' بمعناها الحرفى، مشيرين إلى أنهم قبلوا وعود الإخوان بشأن احترام دور القانون والحقوق المدنية، مؤكدين انتظارهم لرؤية حكمهم. ونسبت الصحيفة إلى فيكتوريا نولاند المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية قولها ''لدينا بعض التأكيدات الجيدة من مختلف المحاورين، وسنواصل سعينا لكى تدخل هذه التأكيدات موضع التنفيذ''.
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#15
|
||||
|
||||
![]()
محلل روسى يحذر من الفوضى وانقسام المجتمع المصرى فى حال إعدام مبارك
حذر المحلل السياسى الروسى ستانسلاف تاراسوف من الحكم على الرئيس السابق محمد حسنى مبارك بالإعدام فى حالة إدانته فى قضية قتل المتظاهرين يوم جمعة الغضب. وقال فى تصريحاته لراديو إذاعة صوت روسيا، إن الإعدام الدامى للزعماء السياسيين قد يؤدى إلى الفوضى. لهذا السبب تحث موسكو والعواصم الغربية القيادة المصرية على الامتناع عن اتخاذ خطواتها نحو هذا الأمر. وأضاف قائلا: "على الرغم من أن حكم الإعدام قد يخمد الكراهية والاستياء التى سببتها عقود من الحكم الاستبدادى إلا أن هذا الأمر من شأنه أن يقسم المجتمع المصرى، لأن مبارك لايزال يحتفظ بالكثير من الأنصار الذين يرفضون أن يروه مشنوقا". وتطالب النيابة العامة بإنزال عقوبة الإعدام شنقا بحق مبارك وسبعة من أعضاء نظامه فى قضية قتل المتظاهرين فى المظاهرات التى اندلعت 25 يناير الماضى، واستمرت 18 يوما انتهت برحيل المخلوع. إذ تؤكد النيابة أن مبارك كان بإمكانه إصدار أمر بوقف العنف ضد المتظاهرين وهو ما امتنع عنه. ويتابع المحلل الروسى مشيرا إلى أن مبارك لديه عدد كبير من الأتباع فى مصر وإذا ما قررت المحكمة حكم الإعدام، فهؤلاء الناس قد ينتفضون ضد من سعوا للحكم وذلك يشمل أوساط الدوائر الحاكمة، حيث كثير ممن عاشوا بسعادة تحت حكم مبارك. وختم مؤكدا أن حكم الإعدام على الرئيس السابق حسنى مبارك سيكون له التأثير السلبى على الوضع السياسى فى مصر. وكانت الخارجية الروسية قد أعربت فى بيان عن قلق موسكو حيال طلب النيابة العامة المصرية بإعدام مبارك، داعية إلى الأخذ فى الاعتبار العوامل الإنسانية. كما أعربت الخارجية الفرنسية عن مخاوف مماثلة لتلك التى أشار إليها المحلل الروسى قائلة، إن عقوبة الإعدام ليست الخيار الصحيح نظرا لأنها قد تؤدى إلى زعزعة الاستقرار فى الشرق الأوسط.
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|