|
||||||
| قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#9
|
|||
|
|||
|
تذكرو كيف يمكن تحويل قناة السويس الي مرسي عالمي للشحن والتفريغ
هذا مشروع لو تم سيدر علي مصر اضعاف اضعاف ملايين الدولارات بل وسيحول مصر الي من دولة مصدرة للعمالة الي دولة مستوردة العمالة وسعاتها لا حاجة للقروض ولكنها ارادة سياسية هذا المشروع هو ببساطة تحويل قناة السويس من مجرد طريق للعبور من البحر الاحمر الي البحر المتوسط والعكس الي مرسي للشحن والتفريغ عالمي يعني كل السفن الي تعبر القناة تحتاج الي فترة استراحة في الطريق فلو تم عمل استراحات للعاملين علي هذة ةالسفن وما يحتاجونه من مأكل ومشرب كافتريات , شحن السفن بالوقود ذهابا وعودة دخول المنتجات العالمية الي مصر عبر هذة المواني دخول البضائع الاسيوية والغربية الي قارة افريقيا عبر هذة المواني الجديدة صيانة السفن والاعطال وتقديم الدعم والخدمات كل هذا سيخلق فرص عمل تلتهم العمالة او البطالة المصرية وسنحتاج الي عمالة من الخارج انه مشروع ضخم جدا . فلن تحتاج مصر الي معونات ولا قروض بل العكس سيكون , وهذة مقالات قديمة ليست قديمة اوي انما من عصر عصام شرف رئيس الوزراء الاسبق خطة لتنمية «محور قناة السويس» كمركز لوجيستي عالمي أ ش أ: عقد وزراء الإسكان والنقل والاستثمار والصناعة، اجتماعًا؛ لبحث خطة العمل التنفيذية والبرامج الزمنية، وتفعيل العمل بمشروع تنمية محور قناة السويس كمركز لوجيستي عالمي، وذلك في إطار تنمية إقليم السويس، بوجه عام . وأكد الدكتور طارق وفيق، وزير الإسكان والمجتمعات العمرانية عقب الاجتماع الذي حضره عدد من الخبراء في التخصصات المختلف، أن تنمية محور قناة السويس كمنطقة خدمية لوجيستية عالمية، يُعد أحد أهم المشروعات التي ستهتم بها الحكومة في المرحلة الحالية، وهناك إرادة سياسية لإنجاز هذا المشروع حيث قناة السويس موقع لا يتكرر في العالم، ولا يمتلك أي موقع في العالم مميزاته، ومع ذلك لا يدر دخلا لمصر سوى من عائد المرور، بينما هناك مواقع أخرى في العالم أقل أهمية، وتحقق أضعاف دخلنا من القناة، مشيرًا إلى أننا أمام تحد كبير؛ فهذا المشروع يجب أن تتحرك ماكينته، فنحن في معركة، وهذا المشروع سيظل دائمًا عرضة لهجوم من أطراف عدة، لأننا في صراع اقتصادي عالمي، وتنمية محور قناة السويس معركة لا تقل عن معركة تأميم القناة وأكد وزير الأسكان، أن المشروعات التي سيتم الإتفاق عليها لتنمية محور قناة السويس محددة ببرامج زمنية للتنفيذ، وفقًا لأولويات التنمية، وسيتم تنفيذ عدد من المشروعات بواسطة القطاع العام، وعدد آخر بواسطة القطاع الخاص، مشيرًا إلى أن هناك اهتمامًا من الحكومة بوجه عام بالبدء في تنفيذ هذه المشروعات، التي تُعد أحد ركائز مشروع النهضة وستفتح آفاقا جديدة لتنمية مصر . وأكد وزير الإسكان، أنه سيتم البدء في المشروع من خلال 3 مراكز تنمية رئيسية؛ أولها تنمية بورسعيد مع منطقة شرق بورسعيد، وثانيها تنمية الإسماعيلية وضاحية الأمل، مع وادي التكنولوجيا والإسماعيلية الجديدة والمركز الثالث تنمية شمال غرب خليج السويس مع ميناء ومطار السخنة. من جانبه، أكد أسامة صالح وزير الاستثمار، أن هذا المشروع هو محور التنمية الحقيقي لمصر، وسينقلنا إلى المستقبل، مشيرًا إلى أن الوزارة ستتولى الترويج للمشروع، والمساعدة في جلب التمويل اللازم، كما أن وزارة الاستثمار لديها مشروعات متعددة في هذه المنطقة، ستسهم في التنمية. المصدر: الشروق شرف : محور قناة السويس يحمل تعويضا هائلا لاقتصاد مصر أكد الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء السابق على أهمية الاستغلال الأمثل لقناة السويس وضفافها من خلال زيادة القيمة المضافة للسفن العابرة للقناة والتي تحمل نحو خمس تجارة العالم وتقديم خدمات معاونة تمثل تعويضا هائلا للاقتصاد الوطني عن سنوات طويلة من عدم استغلال القناة بالصورة المنشودة. وأضاف شرف - في عرض قدمه مساء اليوم أمام نواب لجنة النقل والمواصلات بالمجلس برئاسة المهندس صبري عامر - أن هناك قيمة مضافة ضخمة يمكن أن تتحقق من خلال تقديم خدمات لوجيستية عبر محور قناة السويس وإقامة تجمعات صناعية على ضفاف القناة وباستغلال ما تتمتع به مصر من مميزات جغرافية وتاريخية لتعويض ما تمكنت موانئ أخرى عربية وأوربية من الاستفادة به في ظل عولمة الصناعة والتجارة. ولفت إلى أن مشروع تنمية محور قناة السويس يرجع إلى الثمانينيات وهو مشروع أضخم من أي فرد أو حزب أو وزارة ويجب أن تتكاتف فيه كل الجهود ،غير أن المعلومات المغلوطة والخاطئة أدت إلى توجيه رسائل خاطئة للعالم والمستثمرين بشأن هذا المشروع. وأوضح أن ما تحصل عليه مصر من قيمة مضافة على الحاوية التي تمر بقناة السويس تصل في المتوسط إلى 100 دولار ، متمثلة في المرور فقط والشحن والتفريغ، بينما في موانئ أخرى أوربية كميناء روتردام بهولندا تصل هذه القيمة المضافة إلى ما بين 3000 و 5000 دولار والسبب في ذلك هو أننا لم نستجب لمتطلبات الاقتصاد العالمي الجديد ولم نقم مراكز لوجيستية تصنيعية وخدمية ، في الوقت الذي تقيم فيه الدول الأخرى مدنا كاملة بها خدمات التعليب والتغليف وغيرها من الخدمات إضافة إلى الخدمات التقليدية من الشحن والتفريغ. ومن جانبه قال النائب البدري فرغلي إنه سبق له أن تقدم بنفس هذا المشروع لتنمية محور قناة السويس قبل 8 سنوات لكن المشروع تعرض للقمع. وأعرب فرغلي، نائب بورسعيد، عن ذهوله من عدم استغلال نحو 400 كيلو متر على ضفاف قناة السويس التي تمر بها 18 ألف سفينة ومع ذلك ليس بها حوض لتصنيع السفن ولا حتى لإصلاح السفن، وكان يمكن أن يمكن بإقامة خدمات هائلة على ضفاف القناة أن تتحقق أحلام كل المصريين، لكن تراجعنا عن هذا الدور أعطى الفرصة لكثير من الموانئ الأخرى، حتى إنه قال إنه خلال فترة احتلال الانجليز لمصر ومنطقة القناة كانت هناك خدمات اجتماعية واقتصادية على ضفاف القناة وكان هناك تصنيع للسفن، مشيرا إلى أن مصر هي موقع الاستثمار الأفضل للعالم كله وينبغي استغلال هذه الفرصة. واقترح النائب البورسعيدي إنشاء هيئة تختص باستغلال ضفتي قناة السويس اقتصاديا واجتماعيا غير هيئة قناة السويس المعنية بإدارة الممر المائي للقناة. أما الدكتور علي بسيوني خبير النقل البحري فقال إن إسرائيل سعت على مدار العام الماضي وحتى أوائل هذا العام إلى إعداد خطة لمشروع عملاق لإنشاء قناة عميقة لاستقبال السفن بمحاذاة الحدود الأردنية يركز على ميناء إيلات ليكون هذا الميناء هو عاصمة البحر الأحمر وخليج العقبة ، لافتا إلى أضراره على مصر قد يكون من الناحية السياحية أكبر منها من ناحية النقل ، مشيرا إلى أن هذا التجارة عبر هذا الميناء لا تمثل سوى 6% من تجارة إسرائيل لكنهم يسعون لاستغلاله سياحيا في ظل انشغال مصر بتداعيات الثورة. ولفت الدكتور علي بسيوني خبير النقل البحري إلى أن المشروع الإسرائيلي لإنشاء خط سكة حديدية بين مينائي أشدود على البحر المتوسط وإيلات على البحر الأحمر، حاول الإعلام الإسرائيلي تضليل المصريين بأن هذا المشروع سينافس قناة السويس لكن الأمر الواقع يؤكد عدم قدرة إسرائيل على ذلك، نظرا لصعوبة الطبيعة الطبوغرافية للمنطقة، وأن الحاويات ستحتاج الكثير من عربات القطارات لنقل ما تحمله سفينة واحدة، ثم ستحتاج قبل القطار وبعده إلى السفن ومن ثم فإن التكلفة ستكون أعلى من قناة السويس. وأوضح أن هذا الخط الحديدي في الواقع ما هو سوى جزء من هذا المخطط الذي يشمل مطارا في إيلات يستغرق إنشاؤه ثلاث سنوات، ومشيرا إلى أن دخل إسرائيل من السياحة خلال فترة انشغال مصر بالثورة فتح شهيتها لتحويل ميناء إيلات لمدينة سياحية وخصصوا 400 مليون شيكل لهذا الغرض. واقترح بسيوني إنشاء هيئة في شرق بورسعيد، وهي فكرة جاهزة للتنفيذ، على أن تكون الهيئة بعيدة عن الدولة وبها مركز فكري لتقييم الدراسات التي تم إعدادها من جهات كثيرة. وبدوره اعتبر النائب المهندس عبد الفتاح حرحش أن مشروع تنمية محور قناة السويس هو مشروع القرن ولو نفذ سيضاف إلى مشروعات محمد علي في مجال الري والخديوي إسماعيل في بناء المنشآت وعبد الناصر في بناء السد العالي والدكتور فاروق الباز بالنسبة لممر التنمية ، مشيرا إلى أن محور قناة السويس سيكون الممر الحقيقي للتنمية في مصر. وقال :" إذا حوربنا في منابع النيل فلابد أن يكون هناك بديل لتعويضنا وهذا سيتحقق من خلال هذا المشروع القومي الذي دعا إلى الاكتتاب العام فيه من رأس المال الوطني، وليكن أي طرف خارجي شريكا لنا ولكن لا يكون صانعا على أرضنا". المصدر: الشروق |
| العلامات المرجعية |
|
|