|
إبداعات ونقاشات هادفة قسم يختص بما تخطه أيدي الأعضاء من شعر ونثر ورأي الخ... |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#121
|
||||
|
||||
أسماء الشهور القمرية، اتّبع العرب منذ القديم التقويم القمري، وجعل المسلمون الأوائل السنة الهجرية سنةً قمرية. حدث هذا في عهد الخليفة عمر بن الخطاب، الذي أمر بالتأريخ بدءاً من سنة الهجرة، وذلك سنة 17 بعد الهجرة. واتُّفق على أن تكون بدايةُ السنة الأولَ من المحرّم. وفيما يلي أسماء الشهور العربية، وهي أعلامٌ على هذه الشهور لا يجوز تحريفها. وكلُّها مذكَّرة - كما قال الفرّاء - إلا جُمادَيَيْن فإنهما مؤنثتان: المُحَرَّم (بالألف واللام دائماً!) فلا نقل مثلا ( غرة محرم ) صفرٌ ربيعٌ الأول (ولا يقال: ربيع أول) ربيعٌ الآخر (ولا يقال: ربيع ثاني ولا الثاني) جُمادى الأُولى (ولا يقال: جُمادى الأول) جُمادى الآخِرة (ولا يقال: جُمادى الثاني ولا الثانية) رَجَبٌ، شَعْبانُ، رَمَضانُ، شَوّالٌ، ذو القِعْدة (وفي حالة الجرّ: ذي القعدة) ذو الحِجّة (وفي حالة الجرّ: ذي الحجة) وقد التزَمتِ العربُ لفْظَ (شهر) قبل (ربيع)، تمييزاً له من (ربيعٍ) الفصل. ويَصِحُّ تقديم كلمة شهر على كل أسماء الشهور. يقال على الصواب: حدث هذا في الخامس من المُحرَّم (ولا يصح: في الخامس من مُحرَّم). وحدث ذاك في العاشر من شهر ربيعٍ الآخِر (ولا يصح: في العاشر من ربيع الثاني). وفي القرآن الكريم: ?إنّ عِدّة الشهور عند الله اثنا عَشَرَ شهراً في كتاب الله يومَ خلق السموات والأرض، منها أربعة حُرُم?. والأشهر الحرم التي كان العرب يُحرِّمون فيها القتال من أجل الحج، هي: ذو القعدة وذو الحِجة والمُحَرَّم، ورجب ويسمى - رجب الفرد ) ثلاثة سَرْدٌ (متتالية)، وواحدٌ فَرْدٌ.
__________________
قال أحمد شوقي وَإِذا النِساءُ نَشَـــأنَ في أُمِّيَّــــةً رَضَعَ الرِجالُ جَهالَةً وَخُمولا لَيسَ اليَتيمُ مَنِ اِنتَهى أَبَواهُ مِن هَــــمِّ الحَياةِ وَخَلــّـــَفاهُ ذَليلا إِنَّ اليَــــــتيمَ هُوَ الَّذي تَلقى لَهُ أُمّاً تَخَلَّـــــــت أَو أَبـاً مَشغولا
|
#122
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا علي تصحيح الاخطاء
|
#123
|
|||
|
|||
موضوع مميز
|
#124
|
|||
|
|||
شكرا على ما تقدمه لنا من معلومات قيمه
واريد ان اسال حضرتك عن معنى كل اسم من اسماء هذه الشهور وعن هلال رمضان ولك جزيل الشكر |
#125
|
|||
|
|||
انت مدع يا استاذ احمد
|
#126
|
||||
|
||||
بارك الله فيكم
|
#127
|
||||
|
||||
كانت شكوكهمْ تِحتِمِلْ اخر بقايا الزاد كانت رساله من عويل وصْلِت لاخر جيل لكن ضروري تِنْسِبِكْ وتْخِيلْ _ كُنْ مُطْمئنْ _ وان يِإلمَكْ سهمِ الخديعه لا تِإنْ _ كُنْ مِنْ رياحْ _ من دون جناحاتك تطير ياكدَّابين الشِعر مش جرّةْ قلمْ الشِعر دَمْ الشِعر دَمْ بيتنزف شُريان وفكْر لم ينكتب لاجل الموائد والنايات العمر فات قبل الولاده بألف عمر قد ينبِعِثْ شِعرك معاك بل إنه لحن لنفخة الصور الحزينه قد يبكي تحت العرش خوف يسعى مكانك ع الصراط .. لا ينجزع _ قد يسكن الفردوس مكانك _ ويكون ونيسَك في سَقَرْ _ كُنْ في سَفَرْ _ واحمل متاعك في الدروب الحكمه هتكون ضالتك وان صفّر الخوف ف النايات اخر كلام العارفين " سِرْ في ثبات " |
#128
|
||||
|
||||
عقد القِران - عقد الزواج
جاء في لسان العرب والقِرانُ: الجمع بين الحج والعمرة، وقَرَنَ بين الحج والعمْرة قِراناً، بالكسر. وفي الحديث: أَنه قَرَن بين الحج والعمرة أَي جمع بينهما بنيَّة واحدة وتلبية واحدة وإِحرام واحد وطواف واحد وسعي واحد، فيقول: لبيك بحجة وعمرة، وهو عند أَبي حنيفة أَفضل من الإِفراد والتمتع. وقَرَنَ الحجَّ بالعمرة قِراناً: وَصَلها. وجاء فلان قارِناً، وهو القِرانُ. والقَرْنُ: مثلك في السنِّ، تقول: هو على قَرْني أَي على سِنِّي. الأَصمعي: هو قَرْنُه في السن، بالفتح، وهو قِرْنه، بالكسر، إذا كان مثله في الشجاعة والشّدة. وجاؤُوا قُرانى أَي مُقْتَرِنِين. وقارَنَ الشيءُ الشيءَ مُقارَنة وقِراناً: اقْتَرَن به وصاحَبَه. واقْتَرَن الشيءُ بغيره وقارَنْتُه قِراناً: صاحَبْته، ومنه قِرانُ الكوكب. وقَرَنْتُ الشيءَ بالشيءِ: وصلته. والقَرِينُ: المُصاحِبُ. والقَرينانِ: أَبو بكر وطلحة، رضي الله عنهما، لأَن عثمان بن عَبَيْد الله، أَخا طلحة، وورد في الحديث: إِنَّ أَبا بكر وعمر يقال لهما القَرينانِ. وفي الحديث: ما من أَحدٍ إِلا وكِّلَ به قَرِينُه أَي مصاحبه من الملائكة والشَّياطين وكُلِّ إِنسان، فإِن معه قريناً منهما، فقرينه من الملائكة يأْمره بالخير ويَحُثه عليه. ومنه الحديث الآخر: فقاتِلْه فإِنَّ معه القَرِينَ، والقَرِينُ يكون في الخير والشر. وفي الحديث: أَنه قُرِنَ بنبوته، عليه السلام، إِسرافيلُ ثلاثَ سنين، ثم قُرِنَ به جبريلُ، عليه السلام، أَي كان يأْتيه بالوحي وغيره. والقَرَنُ: الحبل يُقْرَنُ به البعيرانِ، والجمع أَقْرانٌ، وهو القِرَانُ وجمعه قُرُنٌ؛ وقال: وقَرَنْتُ البعيرين أَقْرُنُهما قَرْناً: جمعتهما في حبل واحد. والأَقْرانُ: الحِبَالُ. الأَصمعي: القَرْنُ جَمْعُكَ بين دابتين في حَبْل، والحبل الذي يُلَزَّان به يُدْعَى قَرَناً. ابن شُمَيْل: قَرَنْتُ بين البعيرين وقَرَنْتهما إذا جمعت بينهما في حبل قَرْناً. قال الأَزهري: الحبل الذي يُقْرَنُ به بعيران يقال له القَرَن، وأَما القِرانُ فهو حبل يُقَلَّدُ البعير ويُقادُ به. والقَرَنُ والقَرِينُ: البعير المَقْرُون بآخر. والقَرينة: الناقة تُشَدُّ إِلى أُخْرى، شاهد قَرُونه قول الشاعر: فإِنِّي مِثْلُ ما بِكَ كان ما بي، ولكنْ أَسْمَحَتْ عنهم قَرُوِني وقول ابن كُلْثوم: مَتى نَعْقِدْ قَرِينَتَنا بِحَبْلٍ، نَجُذُّ الحبلَ أَو نَقِصُ القَرينا قَرِينته: نَفْسُه ههنا. يقول: إذا أَقْرَنَّا لِقرْنٍ غلبناه. وقَرِينة الرجل: امرأَته لمُقارنته إِياها. وروى ابن عباس أَن رسول الله، صلى الله عليه وسلم كان إذا أَتى يومُ الجمعة قال: يا عائشة اليَوْمُ يَوْمُ تَبَعُّلٍ وقِرانٍ؛ قيل: عَنى بالمُقارنة التزويج. وجاء في المعجم الوسيط : القِران : الجمع بين الزوجين بالعقد وقال إنه تعبير مولد لذا كان الأنسب في الاستخدام ( عقد الزواج ) لأنه أخص فلم يذكر اللسان عقد القران أبدا
__________________
قال أحمد شوقي وَإِذا النِساءُ نَشَـــأنَ في أُمِّيَّــــةً رَضَعَ الرِجالُ جَهالَةً وَخُمولا لَيسَ اليَتيمُ مَنِ اِنتَهى أَبَواهُ مِن هَــــمِّ الحَياةِ وَخَلــّـــَفاهُ ذَليلا إِنَّ اليَــــــتيمَ هُوَ الَّذي تَلقى لَهُ أُمّاً تَخَلَّـــــــت أَو أَبـاً مَشغولا
|
#129
|
||||
|
||||
اقتباس:
جزاااااك الله خيرا و جعله في ميزان حسناتك
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|