للنجاح عنوان

[مستر الادهم]

اكتشاف أكبر خزان للمياه الجوفية يكفل بالتوسع الزراعي 20 كيلو متر

توصل الجيولوجي المصري الدكتور محمد موسي، الأستاذ الزائر بجامعة "ليوبن" بالنمسا، والأستاذ بجامعة المنيا، إلى أكبر خزان مياه جوفي بمنطقة "غرب المنيا"، وطبقا للبحث العلمي الذي أجراه الجيولوجي المصري، والذي تم إيداعه بمكتبة الكونجرس الأمريكى، جاءت محافظات المنيا وأسيوط وبني سويف، ومنطقة "برج العرب"، باعتبارها المناطق الأكثر توافرا لكميات المياه الجوفية.
فيما انفرد خزان "الحجر الجيري" للمياه الجوفية غرب منطقة المنيا بالصحراء، بوجود أكبر كميات مياه صالحة للاستثمار الزراعي، بحسب البحث بما يكفل إمكانية التوسع غربا عمرانيا وزراعيا، إلى حوالي 20 كليو متر غربا.
وفي السياق نفسه، كشف البحث، الذي اعتمد على التقنيات الحديثة، "بطرق الجث"، عن وجود كميات مماثلة من المياه الجوفية، بمنطقة أسيوط وهي صالحة أيضا للاستثمار الزراعي، بينما انفردت منطقة بني سويف وبرج العرب شمالا بصلاحية مياهها بدرجة أكبر للاستثمار الصناعي.
وقال موسى "نحن أمام أمل غير مسبوق لفلاحي مصر، لاستثمار زراعي كبير، يكفل لهم تعمير الصحراء، شريطة أن تنظر الدولة بعين الاهتمام للأبحاث التطبيقية في مصر".

[مستر الادهم]

الحكومة تتسلم أقماح محلية 12 ضعف العام الماضي

قال دكتور هشام قنديل رئيس الوزراء، إن موسم التوريد من القمح المحلى في ٢٤ ابريل، بلغ حوالي ١٢ ضعف الكمية التي تم توريدها في نفس هذا الوقت من العام الماضي.
وكانت وزارة التموين علي لسان الدكتور باسم عودة وزير التموين والتجارة الداخلية قد رصدت مليون جنية مكافأة للمحافظة الأكثر إنتاجا للقمح .
ومن جهته أعلن المهندس حاتم صالح وزير التجارة والصناعة أن هذا العام سيكون أعلى إنتاج محصول في تاريخ مصر قائلا: "لقد اقتربنا من 10 مليون طن ونقترب جدا من الاكتفاء الذاتي ولن نحتاج إلى الاستيراد من احد.

[مستر الادهم]

طالبتان تخترعان جهازاً لإنتاج الوقود من المخلفات العضوية

تمكنت طالبتان من الفيوم من إيجاد حل جذري لمشكلة المخلفات العضوية المنزلية ومعالجتها داخل المنزل، وتحويلها لوقود صديق للبيئة بديلا عن البوتاجاز والغاز المنزلي.
قامت الطالبتان تسنيم مصطفى عبد المنعم، وياسمين محمود حسن بالصف الثاني الثانوي، بمدرسة المستقبل التجريبي للغات بالفيوم باختراع جهاز أطلقتا عليه البوتاجاز، ويقوم على استخدام المخلفات العضوية في المنزل وتحويلها إلى غاز الميثان "صديق للبيئة"؛ لاستخدامه كوقود منزلي، واستخدام بقية المخلفات كسماد عضوي يستخدم في الزراعات العضوية.
وأكدت الطالبتان أن فكرة الجهاز بسيطة، تقوم على برميل صغير من البلاستيك تتصل بماسورة من البلاستيك للغاز وماسورة أخرى من الحديد تتصل بآخرها شعلة يتم استخدامها كبوتاجاز يتم وضع المخلفات العضوية فيه للتخمر لمدة أسبوع، ويتم التفاعل بعد 23 يوما ليخرج غاز الميثان، وعند فتح المحبس من ماسورة الحديد يقوم بإشعال الشعلة التي تستخدم كوقود، وبعد انتهاء الغاز تستخدم المخلفات كسماد عضوي فعال.
ويسهم الجهاز في حل مشكلة المخلفات العضوية، وتوفير الوقود المنزلي، وتوفير السماد العضوي، ولا تتعدى تكلفة الجهاز 70 جنيها.
واستمع مستشار وزير التعليم للشئون العلمية للطالبتين وتفقد اختراعهما، وأبدى إعجابه به وقرر مناقشة الطالبتين في الاختراع في لقاء يتم تحديده بالوزار

[مستر الادهم]

جارى التاكد من الخبر ..ولكن نسبه صحته 85%

مفاجأة : مصر هتبقى الدولة رقم واحد فى انتاج البترول

إكتشاف أكبر بئر بترول في العالم بمنخفض القطارة حيث أعلنت شركة" ترانس جلوبال " الكندية عن إكتشافها لأكبر بئر بترول من حيث الإحتياطي في العالم الآن و ذلك بمنخفض القطارة في مصر .
و قدر الخبراء من الدراسات الأولية حجم الإحتياطي المتوقع ب20 مليار برميل أي ما يساوي 2000 مليار دولار مما سيحول مصر في غضون أشهر قليلة لأكبر دولة منتجة للبترول في أفريقيا و ربما في العالم و يأتي هذا الإكتشاف ليحدث إنفراجة غير متوقعة للإقتصاد المصري الذي يمر بظروف غاية في الصعوبة .