|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#211
|
||||
|
||||
![]()
المصدر من فضلك
__________________
اللهم بلغنا رمضان اللي يفتكرني يدعيلي ![]() |
#212
|
||||
|
||||
![]() وبإسناد عن الضحاك عن ابن عباس قال : أول ما ضرب الدرهم أخذه إبليس فقبله ووضعه على عينه وسرته وقال بك أطغى وبك أكفر رضيت من ابن آدم بحبه الدينار من أن يعبدني وعن الأعمش عن شقيق عن عبد الله قال : إن الشيطان يرد الإنسان بكل ريدة فإذا أعياه اضطجع في ماله فيمنعه أن ينفق منه شيئا والثالث من حيث التكثير بالأموال فإن الغني يرى نفسه خيرا من الفقير وهذا جهل لأن الفضل بفضائل النفس اللازمة لها
__________________
![]() |
#213
|
||||
|
||||
![]()
لا مش قصدي كده ... يعني لما بحثنا مجلناش ابليس خالص .. ايه السبب يعني؟
__________________
اللهم بلغنا رمضان اللي يفتكرني يدعيلي ![]() |
#214
|
||||
|
||||
![]()
وهى دى صعوبة السؤال مش كل معلومة هتلقيهاااا فى جووووجل
__________________
![]() |
#215
|
||||
|
||||
![]()
حصل خير
مجهود رائع دمتم
__________________
اللهم بلغنا رمضان اللي يفتكرني يدعيلي ![]() |
#216
|
||||
|
||||
![]()
ما هو الشيء الذي خلق من حجر ومن حفظ من الحجر ومن هلك بالحجر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟
|
#217
|
||||
|
||||
![]()
اجابة السؤال رقم
44 الشيء الذي خلق من الحجر هي ناقة صالح، ومن حفظ بالحجر أهل الكهف ومن هلك بالحجر جيش ابره الحبشي.
__________________
اللهم بلغنا رمضان اللي يفتكرني يدعيلي ![]() |
#218
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اجااابة صحيحة
![]() ...45... من هو صاحب الجنتين؟
__________________
![]() |
#219
|
||||
|
||||
![]()
من هو صاحب الجنتين؟
كنت فاكره لكن يا خساره نسيت حد يجاوب بدالي بقي اصل انا بنسي بسرعه |
#220
|
||||
|
||||
![]()
هو مفيش حد بيعرف يجاااوب غير على الاسئلة السهلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
__________________
![]() |
#221
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
ترسم هذه الآيات صورة مشهدية من خلال الحوار الذي جرى بين رجلين؛ أحدهما مؤمن والآخر كافر، وتبدو لنا - من خلال هذه الآيات - أهم الملامح في شخصية كلٍ منهما: لم تذكر الآيات الكريمة أي صفة تقريرية للرجل المؤمن، بينما أشارت إلى صفة تقريرية واحدة من صفات الرجل الكافر “صاحب الجنتين” في قوله تعالى: {وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ} فقد ذكرت الآيات أن هذا الرجل ظالم لنفسه من خلال كفره بالبعث، وشكه في قيام الساعة، ونسيانه المعاد إلى الله تعالى[1]. ودخول الرجل جنته {وَهُوَ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ} إشارة إلى وجود هذه الصفة فيه وتمكنها منه قبل وأثناءَ وبعد دخوله جنته، ونلحظ ذلك من خلال اسمية الجملة ومجيئها جملة حالية، فهو ظالم لنفسه بكفره حيث عرضها للهلاك وعرض النعمة للزوال وهو كذلك واضع للشيء في غير موضعه حيث كان اللائق به الشكر والتواضع، وتتأكد هذه الصفة من خلال الحوار الذي دار بين الرجلين؟ أما شخصية صاحب الجنتين من خلال الحوار فتبدو لنا شخصية مغرورة متكبرة، فقد أنساه كبره شكر ربه، وجعله يفخر على غيره بما رزقه اللهمن مال وولد، فهو – بزعمه - جدير بهما، وأنه بتلك الجدارة استحقهما، ولا يمكن أنيُسْلَبَهُمَا، قال تعالى: {وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هَذِهِ أَبَدًا * وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِنْهَا مُنْقَلَبًا} ولقد صور القرآن الكريم الجنتين بأجمل لوحة وأتمها، ذلك أنه إذا أُحيط العنب بالنخل وكان تحتهما زرع فهي أجمل الجنان وأجداها نفعاً، لثمر أعاليها وزرع أسافلها، وهو معنى قوله تعالى: {وجعلنا بينهما رزعاً}[2]، ومع ذلك فجميع ثمر هاتين الجنتين أطعم وبلغ مبلغاً صالحاً للأكل: {كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آَتَتْ أُكُلَهَا وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئًا}، ويختار التعبير القرآني كلمة {تظلم} في معنى تُنقص وتمنع، لتقابل بين الجنتين وصاحبهما الذي ظلم نفسه فازدهى وبطر، وتكبر ولم يشكر. ولقد أكد القرآن الكريم علىربط هذه النعم بالله تعالى، وأنه هو واهبها: {جَعَلْنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعًا}{وَفَجَّرْنَا خِلَالَهُمَا نَهَرًا}، ولا شكّ أنه تأكيد مقصود في بداية القصة، وهو أحدالإتجاهين المختلفينفي الحوار الذي يجري في جوّ هذه القصة، وهذا الإتجاه هو ربط كلّ نعمةٍ وموهبةٍ وخيرٍ ورزقٍ في حياةالإنسان باللهتعالى، والتأكيد على هذا الربط في مقابل الإتجاه الآخر الذي نقرأهفي هذه القصة وهو فكّارتباط النّعم بالله تعالى وربطها بالإنسان واعتبارالإنسان هو صاحب هذه النعم ووليّها. ويبرز هذا الإتجاه فيالحوار الذي يجري في القصة في كلمة صاحب الجنتينلصاحبه وهو يحاوره: {أناأكثر منك مالاً وأعزّ نفراً}، فالمال والنفر العزيز للأنا، وليس لارتباطهمابالله تعالى ذكر أو إشارة، فبدل أن تتحوّل هذه النعمفي نفس صاحب الجنتين إلى إحساس بالشكروالتواضع لله تعالى تتحوّل في نفسه إلى طغيان للأنانية وبروز صارخ للأناأوّلاً ثم إلى تكاثروتفاخر ومباهاة: {فقال لصاحبه وهو يحاوره أنا أكثر منكمالاً وأعزّ نفراً}. وسبببروز “الأنا” وطغيانه عند صاحبالجنتين ليس هو “النعمة”، وإنما طريقة فهمه للنعمةوعلاقته بها وعلاقتها به، فهو يعتقد أنه ولي النعمة وليس لأحد فضلٌ عليه فيها، بعكسالتصور الذي يقدمهالقرآن لعلاقة الإنسان بالنعمة، فإن الله تعالى ـ بناءً على التصوّر القرآني ـ هو وليّ النعمة، وليس لصاحب النعمةفيها شأن أو فضل، إلاّ أن الله تعالىأودعها عنده وجعله خليفة عليها، وهذا ما فهمه صاحب صاحب الجنتين، ولذلك لاحظنا في شخصيته قوة اليقين الأمر الذي أورثه هدوءاً وثباتاً، حتى انه توقع ما حل بصاحبه بناءً على ما كان يسمع منه، أما صاحبه فنلحظ في شخصيته القلق والتوتر وعدم الاطمئنان. إننا – في هذه القصة – أمام نمطين من الشخصية يشير إليهما الحوار الذي جرى في قصة صاحبالجنتين، ولكلّ من هاتين الشخصيّتين طريقته وأسلوبه في فهم النعمةوالتعاملمعها. وكلام صاحب الجنتين يشير بصورة واضحة ودقيقة كيف تتحوّل النعمة في حياةالإنسان إلىإحساس بالغنى وشعور بالإنفصال عن الله تعالى، الأمر الذي يؤدي إلى الطغيان، وهذه الحالةمنالأنانية وبروز “الأنا” وما يستتبعه من التباهي والتفاخر والتكاثر ظاهر فيهذه الفقرة من الحوار الوارد في القصة. ويقدّم لنا القرآن الكريم تصوّراً عن شخصية صاحب الجنتين وإطلاقه العنان “للأنا”، مما أدى به إلى حيث قطع نفسه عن الله، وهذا من أقبح أنواع الظلمالذي يمارسه الإنسان على نفسه، ولهذا الظلموجهان اثنان: الوجه الأوّل: الإنشداد إلى متاع الحياة، حتى كأنه لايفنى ولا يبيد: {قال ما أظن أن تبيد هذهأبداً}، وهو أمر طبيعي، فإن الإنسان إذاشدّ كل حبال نفسه بالدنيا، ودّ لو لمينقطع عن الدنيا وتبقى له ولا تبيد، وهو بمعنىطول الأمل. والوجه الثاني: قطع الرجاء والأمل من الله تعالى في مقابل طولالأمل بالدنيا، حتى ظن أن الساعة لن تقوم، وإلى هذا الإحساس الباطني المكتوميشير قوله: {وما أظنّ الساعة قائمة}. ولم يقف صاحب الجنتين عند هذا الحد من الظلم، بل استرسل فيطغيانه،وتحوّل عنده الشعور بالفقر إلى الله إلى إحساسٍ بالإستحقاق علىالله تعالى: {ولئن رُددتُ إلى ربّي لأجدنّ خيراً منها منقلباً}، فهو يفترض أنه فيالآخرةـ إن قامت الساعة ـ لن يقلّ مالاً وولداً عنه في هذه الدنيا، بل سيجدفيها خيراً ممايملك في الدنيا منقلباً، فقد جعل مقياس الرقي والتقدم، ومعيار القرب من الله تعالى هو الثراء المادي. والسبب في احساسه هذا أنه تعالى لما أعطاه المال في الدنيا ظن أنه إنما أعطاه ذلك لكونه مستحقاً له، والاستحقاق باق بعد الموت فوجب حصول العطاء، مع أنه لا يخفى شكّه في قيام الساعة: {ولئن رُددت إلى ربّي}[3]. أما صاحبه فهو نموذج آخر من الشخصيةيختلف عن النموذج الأوّل فيمكوناتهومنطلقاته، فهو صاحب شخصية متزنة، شخصية تنظر إلى الأمور بعقلانية وواقعية، ومع أنه لا مال له ولا نفر، ولا جنة عنده ولا ثمر، إلا أنه معتز بما هو أبقى وأعلى، معتز بعقيدته وإيمانه، معتز بالله الذي تعنو له الجباه؛ فها هو يجابه صاحبه المتبطر المغرور منكراً عليه بطره وكبره، يذكره بمنشئه المهين من ماء وطين، ويوجهه إلى الأدب الواجب في حق المنعم، وينذره عاقبة البطر والكبر، ويرجو عند ربه ما هو خير من جنة الدنيا وثمارها، فكان له ناصحا أمينا وواعظا بليغا[4]: {قال له صاحبه وهويحاوره أكفرت بالذي خلقكمن تراب ثمّ من نطفة ثمّ سوّيك رجلاً}؟[5] وهذه أبرزنطقة تلفت النظر في هذا الحوار، فلم يسبق لصاحب الجنتين أن أنكر وجود الله تعالىصراحة، عداما سبق من شكِّه في أن تقوم الساعة، فلماذا ينسبه صاحبه المؤمن – في حواره معه - إلى الكفر صراحة؟ إن هذا الكفر هو كفربالله تعالى في مقام التعامل،يستبطنه الموقف العملي لصاحب الجنتين وطريقةتعامله مع نِعم الله تعالى، إلا أنه يحاول أنيتكتم على هذا الكفر ويخفيه، ويحاول صاحبه المؤمن الذي يحاوره أنيجابهه به علانية،ويقرعه به ليردعه عنه، وهذه هي الحقيقة، فإن في كل بروزٍ للأنا إختفاءً للتوحيد في علاقة الإنسان بالله، والخطوةالأولى لبروز “الأنا”هيالشرك والخطوة الأخيرة هي الكفر. وفي جزءٍ آخر من الحوار نجد اختلافاً فيطريقة التعامل مع “الأنا” من هذينالنموذجين من الشخصية، فإذا كان “الأنا” أبرز شيءفي كلام المحاور الأوّل،فإن “الأنا” هنا تختفي، ويبرز التوحيد بشكل بارز: {لكنّا هُوَ اللهُ رَبّي ولا أُشركُ برَبّي أحداً، ولولا إذ دخَلتَجَنّتَكَ قُلتَ مَا شاءَ الله لا قوةَ إلاّ باللهِ إن ترَنِأنا أقَل مِنكَ مالاًوولداً، فَعَسَى ربي أن يُوتِيَنِ خَيراً منجَنَّتِكَ}. والفرق بين “الأنا” في كلام صاحب الجنتين وكلام صاحبه هو مفتاح فهم كلٍّ من هاتينالشخصيتين وأساس الفرق بينهما: {أنا أكثر منك مالاً وأعزّ نفراً}، {لكنّا هواللهربّي} وإذا كان المحاور الأوّل ربط النعمة مباشرة بنفسه، وكأنه وليّهاومالكها الحقيقي نجد أن المحاور المؤمن يربط هذه النعمة بمشيئة الله وقوّته: {ولولا إذ دخلتجنّتك قلت ما شاء الله لا قوّة إلاّ بالله}. وإذا كان أمل المحاور الأوّل وثقته فيما يفني ويبيد منمتاع الدنيا: {مَا أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هَذِهِ أَبَدًا}، فإن ثقة المحاور المؤمن فيما يبقى ولا يزول منالأمل برحمةالله: {فعسى ربّي أن يؤتين خيراً من جنّتك}. القصة ـ إذا نظرنا إليها من منظار مادي لا يُدخل في حساباته العوامل الغيبية ـ لابد وأن تنتهي بإثراء صاحب الجنتين إثراءً فاحشاً بعد أن أنتجت الجنتان ذلك المحصول الوفير الذي بلغ من الضخامة حداً دفع صاحبه إلى أن يستشعر في نفسه الغرور والاستغناء عن الله تعالى، ولكن العامل الغيبي يأتي ـ كالعادة ـ ليقلب مجرى الأحداث وليوصلها إلى نتيجة مباغتة عكسية؛ إنه الفقر المدقع، والشعور القاتل بالندم: {وأحيط بثمره فأصبح يقلب كفيه على ما أنفق فيها}. وقوله تعالى: {وَأُحِيطَِ} وبناؤه للمجهول إشعار بمدى الهلاك الذي لحق بالجنتين وما فيهما، فهو مأخوذ من إحاطة العدو بعدوه، وهي استدارته به من جميع الجوانب، ولنا أن نتصور مبلغ ندم صاحب الجنتين وقد فقد كل شي بعد أن كان يملك كل شي، حيث توارات قدرة الإنسان، واختفت “الأنا” وظهر الضعف البشري فيه في أوضح صورة[6]: {يا ليتني لم أشرك بربي أحداً}. “وقد جرت العادة أن الإِنسان إذا نزل به ما يدهشه ويؤلمه، أن يعجز عن النطق في أول وهلة، فإذا ما أفاق من دهشته بدأ في النطق والكلام، وهذا ما حدث لصاحب الجنتين، فإنه عندما رأى جنتيه وقد تحطمتا أخذ يقلب كفيه حسرة وندامة دون أن ينطق، ثم بعد أن أفاق من صدمته جعل يقول: {يا ليتنى لم أشرك بربي أحدا}”[7].
__________________
اهلاوي ثورجي ابريلي وافتخر
|
#222
|
||||
|
||||
![]() 46
ما مدي مسئوليه الانسان عن المال جمعا وانفاقا من وجهة النظر الاسلامية؟
__________________
اهلاوي ثورجي ابريلي وافتخر
|
#223
|
||||
|
||||
![]()
هوا حد زعلك ولا ايه؟
__________________
اللهم بلغنا رمضان اللي يفتكرني يدعيلي ![]() |
#224
|
||||
|
||||
![]()
46
تتعدد مصادر جمع المال فمنها الحلال ومنها الحرام وعلى المسلم أن يختار المصادر الحلال حتى لا يتعدى حقوق الآخرين ومصادر الأموال كثيرة ولذا طالب الإسلام بعدم التبذير .
__________________
اللهم بلغنا رمضان اللي يفتكرني يدعيلي ![]() |
#225
|
||||
|
||||
![]() زعلني انا اقتباس:
اجابة صحيحة
__________________
اهلاوي ثورجي ابريلي وافتخر
|
العلامات المرجعية |
|
|