اخبار الدوريات الاوربية

[!DreAmeR!]

توريس يمتدح جيرارد



امتدح النجم الدولي الإسباني، مهاجم نادي ليفربول الإنكليزي لكرة القدم فيرناندو توريس زميله قائد الفريق ستيفان جيرارد معتبراً أنه المرجع في ليفربول ولا يمكن الاستغناء عنه أبداً.
وصرّح توريس صاحب هدف الفوز على ألمانيا في نهائي أمم أوروبا 2008 لصحيفة "أس" الإسبانية اليوم الأحد قائلاً إن جيرارد هو لاعب مثالي، وليس له بديل وأضاف: " لا أحد يمكنه أن يحل مكانه. إنه المرجع. كل نادٍ كبير يملك لاعباً مثله. ليفربول هو جيرارد وعشرة لاعبين آخرين. إنه اللاعب المثالي".
ولن يشارك جيرارد (28 عاماً) الذي يعاني من إصابة، في المباراة الدولية الودية التي ستجمع منتخب بلاده مع إسبانيا الأربعاء المقبل كما أنه لن يتمكن من خوض مباراة ليفربول مع ريال مدريد ضمن ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا في 25 الشهر الجاري في مدريد.

[!DreAmeR!]

كابيلو يستدعي بيكهام


استدعى الإيطالي فابيو كابيلو المدير الفني لمنتخب إنكلترا لكرة القدم نجم خط الوسط ديفيد بيكهام لقائمة المنتخب قبل المباراة الودية الدولية أمام إسبانيا يوم الأربعاء المقبل.

وتألّق لاعب مانشستر يونايتد وريال مدريد السابق بشكل كبير في الآونة الأخيرة مع آي سي ميلان الإيطالي حيث يمضي فترة إعارة قادماً من لوس أنجلوس غالاكسي الأميركي، ما دفع كابيلو إلى استدعائه من دون تردد.
وفي حال مشاركته في المباراة أمام إسبانيا، فسيعادل بيكهام الرقم القياسي لبوبي مور في عدد المشاركات الدولية مع المنتخب الإنكليزي برصيد 108 مباراة.

وخرج واين روني نجم مانشستر يونايتد والذي اقترب من استعادة كامل لياقته البدنية بعد تعرضه للإصابة، من قائمة الفريق، فيما انضم كارلتون كول وجيمس ميلنر للقائمة للمرة الأولى.

وتحوم الشكوك حول إمكانية مشاركة المهاجم المخضرم إميل هيسكي الذي خرج من مباراة فريقه أستون فيلا أمام بلاكبيرن أمس السبت، كما خرج ستيفن جيرارد من القائمة بسبب الإصابة.

[!DreAmeR!]

راموس ينتقد أداء فوبير

انتقد خواندي راموس مدرب نادي ريال مدريد حامل لقب الدوري الإسباني في العامين الأخيرين أداء المهاجم الفرنسي جوليان فوبير القادم حديثاً إلى النادي الملكي من ويستهام على سبيل الإعارة.
ودفع راموس بفوبير مكان الهولندي اريين روبن قبل 30 دقيقة من نهاية المباراة التي فاز فيها ريال على راسينغ سانتاندير (1-صفر) في افتتاح المرحلة الثانية والعشرين من الدوري الإسباني.
وأشار راموس في المؤتمر الصحفي عقب انتهاء اللقاء إلى أن فوبير لم يقدم أداءً جيداً كما بقية اللاعبين في نهاية المباراة وقال في هذا الخصوص: "من الأفضل عدم تقييم مستواه (فوبير) في الوقت الراهن. إنها مباراته الأولى. هل من أحد شاهده يجري؟"
وانضم الدولي الفرنسي فوبير (25 عاماً) إلى ريال مدريد مقابل 1.6 مليون يورو ويملك النادي الملكي خيار التوقيع معه نهائياً الصيف المقبل في حال أراد ذلك.
وأضحى فوبير ثالث لاعب ينضم إلى ريال مدريد خلال فترة الانتقالات الشتوية الحالية بعد الهولندي كلاس يان هونتلار والفرنسي لاسانا ديارا.
يذكر أن فوبير كان انضم إلى وستهام قادماً من بوردو الفرنسي في صيف عام 2007، لكنه غاب عن الملاعب بعدها مباشرة لإصابته بتمزق في وتر أخيل.

[!DreAmeR!]

الإصابة تبعد ماكفادن شهرين



تعرّض الدولي الاسكتلندي جايمس ماكفادن لاعب نادي برمنغهام سيتي الإنكليزي إلى إصابة قوية في فخذه سترغمه على الابتعاد عن الملاعب لمدة شهرين.
وسيخسر المنتخب الاسكتلندي بالتالي جهود أبرز عناصره في مواجهة المنتخب الهولندي القوي يوم 28 آذار/مارس القادم ضمن التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2010.
يذكر أن ماكفادن (25 عاماً) دافع عن ألوان إيفرتون منذ موسم 2002-2003 وحتى الموسم الفائت قبل أن ينتقل إلى برمنغهام الذي ينافس في دوري الدرجة الأولى.

[!DreAmeR!]

هيتزفيلد يتوقع فوز بايرن بالدوري



توقع أوتمار هيتزفيلد المدير الفني الحالي لمنتخب سويسرا لكرة القدم والمدرب السابق لنادي بايرن ميونيخ الألماني، فوز بايرن ببطولة الدوري الألماني هذا الموسم.
وأكد أوتمار هيتزفيلد في حديث إلى صحيفة "بيلد آم زونتاغ" الصادرة اليوم الأحد أن يورغن كلينسمان، المدير الفني الحالي لبايرن يدير مباريات الفريق بنفس الطريقة التي كان يسير عليها هو في السابق.

وأشار هيتزفيلد إلى أن قرار كليسنمان بالعودة للاعتماد على طريقة اللعب التي دأب عليها هيتزفيلد أثناء تدريب الفريق هو "قرار ذكي" خصوصاً بعد الهزائم التي تعرض لها الفريق في بداية الموسم.
وتوقع هيتزفيلد أيضاً أن يخوض بايرن نهائي دوري أبطال أوروبا إلا أنه اعتبر أن برشلونة الإسباني ومانشستر يونايتد الإنكليزي هما الأقوى في أوروبا في الوقت الحالي.

وأعرب هيتزفيلد عن أسفه لاقتراب رحيل النجم الهولندي مارك فان بوميل عن الفريق في نهاية الموسم الحالي، وأكد حاجة الفريق لمثل هذا اللاعب الذي كان عنصر نجاح في انتصارات الفريق في عهد هيتزفيلد.

يذكر أن هيتزفيلد فاز مع بايرن ميونيخ بخمس بطولات للدوري ومع دورتموند ببطولتين بالإضافة إلى الفوز بدوري أبطال أوروبا مرة واحدة مع كل فريق منهما.

[محمد عاطف 22]

تبدأ المباريات الوديه الدوليه غدا و بعد غد ان شاء الله و سوف تشهد لقاءات قويه جدا منها :-
الثلاثاء :-
البرازيل x ايطاليا الساعه 21.45 على ابوظبى الرياضيه 1
الاربعاء -
اسبانيا x انجلترا الساعه 23.00
فرنسا x الارجنتين الساعه 22.00
اما مباريات المنتخبات الافريقيه و العربيه اهمها :-
الاربعاء :-
تركيا x ساحل العاج الساعه 20.30
هولندا x تونس الساعه 21.30

[!DreAmeR!]

إنتر يحسم دربي ميلانو "بيد" أدريانو

حسم إنتر المتصدر، الدربي رقم 171 مع جاره ميلان الثالث بالفوز عليه 2-1 على ملعب "جوزيبي مياتزا" وخطا بالتالي خطوة إضافية نحو الظفر باللقب للمرة الرابعة على التوالي والسابعة عشرة في تاريخه، خصوصاً بعد انتكاس ملاحقه يوفنتوس مجدداً بتعادله مع ضيفه سمبدوريا 1-1 اليوم الأحد في المرحلة الرابعة والعشرين من الدوري الإيطالي لكرة القدم.

في المباراة الأولى، ثأر إنتر لخسارته ذهاباً أمام ميلان صفر-1 ووجّه له ضربة شبه قاضية أبعدته بشكل كبير عن دائرة المنافسة على اللقب إذ أصبح الفارق بين الفريقين11 نقطة، كما أن فرص يوفنتوس في المنافسة على الـ"سكوديتو" تضاءلت أيضاً لأنه أصبح على بعد 9 نقاط من فريق المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو الذي قاد "نيراتزوري" اليوم لفوزه الـ 62 في مواجهات الدربي مقابل 58 خسارة و52 تعادلاً.

وكانت مباراة اليوم على أرض إنتر فحافظ على سجله الرائع في قواعده إذ أنه لم يخسر في "جوزيبي مياتزا" إلا في مناسبة واحدة في آخر 34 مباراة وكانت أمام يوفنتوس1-2 في 22 آذار/مارس 2008.

وتأثر ميلان الذي خاض قائده باولو مالديني الدربي الأخير له كونه سيعتزل نهاية الموسم، بغياب صانع ألعابه ريكاردو كاكا بسبب الإصابة التي تعرض لها في قدمه في المباراة الأخيرة أمام ريجينا 1-1 السبت الماضي.
الشوط الأول

كان إنتر أفضل من جاره في بداية اللقاء دون أن يهدد مرمى الحارس كريستيان أبياتي بشكل فعلي حتى الدقيقة 18 عندما لعب الأرجنتيني إيستيبان كامبياسو تمريرة متقنة إلى الصربي ديان ستانكوفيتش المندفع من الخلف فانفرد الأخير بـ أبياتي وعندما كان يهم لتسديد الكرة داخل الشباك تدخل ماسيمو أمبروزيني ببراعة ليحولها إلى ركنية.

وعوّض البرازيلي أدريانو الفرصة التي أضاعها ستانكوفيتش ووضع إنتر في المقدمة عندما لعب مواطنه مايكون كرة عرضية من الجهة اليمنى إلى القائم البعيد، فحولها الأول بيده داخل الشباك إلا أن الحكم روبرتو روسيتي ومساعده لم يتنبها لحركة البرازيلي (29).

وحاول ميلان أن يعود إلى أجواء اللقاء فضغط على جاره إلا أن محاولاته كانت خجولة في ظل وجود البرازيلي ألكسندر باتو وحيداً في خط المقدمة في الوقت الذي كان فيه مواطنه رونالدينيو متراجعاً إلى الجهة اليسرى من خط الوسط.

وتعقدت مهمة ميلان عندما اهتزت شباكه للمرة الثانية في الدقيقة 43 بعد ركلة حرة لعبها الغاني سالي مونتاري من الجهة اليسرى إلى حدود المنطقة فحولها السويدي زلاتان إبراهيموفيتش برأسه إلى ستانكوفيتش الذي أطلقها مباشرة على يسار أبياتي.
الشوط الثاني

في الشوط الثاني، زج مدرب ميلان كارلو أنشيلوتي بالمهاجم المخضرم فيليبو إينزاغي بدلاً من الإنكليزي ديفيد بيكهام الذي كان يخوض هذا الدربي للمرة الأولى (57).
واشتعل اللقاء في الدقيقة 70 عندما نجح باتو في تقليص الفارق بعد لعبة جماعية مميزة بدأها رونالدينيو بتمريره الكرة إلى الظهير التشيكي ماريك يانكولوفسكي الذي عكسها عرضية لباتو فأودعها الأخير شباك مواطنه الحارس جوليو سيزار، مسجلاً هدفه الحادي عشر هذا الموسم.

وشهدت الدقائق العشر الأخيرة دخول لاعب الوسط الدولي الفرنسي باتريك فييرا إلى أرض الملعب بدلاً من مونتاري ليسجل عودته إلى إنتر ميلان لأول مرة منذ نهاية تشرين الثاني/نوفمبر بعد تعافيه من الإصابة.

وحصل ميلان على فرصة ذهبية لإدراك التعادل إلا أن رأسية إينزاغي علت العارضة بقليل (83)، ثم فرط اللاعب ذاته بفرصة أخرى في الدقيقة الأخيرة عندما وصلته الكرة من باتو لكن هذه المرة اصطدم بتألق سيزار.
يوفنتوس ينتكس مجدداً ويكتفي بالتعادل

في المباراة الثانية وعلى الملعب الأولمبي في تورينو، يمكن القول أن الحظ عاند يوفنتوس وحرمه من مواصلة صحوته التي حققها في المرحلة السابقة على حساب كاتانيا (2-1) بعد أن خسر في مناسبتين على التوالي أمام أودينيزي (1-2) وكالياري (2-3) على التوالي، وذلك لأن العارضة والقائم وقفا في وجهه في عدة مناسبات في مباراة تخلف خلالها في الدقائق الأولى قبل أن يعود ويدرك التعادل في الشوط الثاني بفضل البرازيلي أماوري.

وفرض يوفنتوس أفضليته في بداية اللقاء وحصل على فرصتين ثمينتين في الدقائق العشر الأولى بعد تسديدة صاروخية من التشيكي بافل ندفيد وبمحاولة خلفية من القائد أليساندرو دل بييرو، الأولى تصدى لها ببراعة الحارس لوكا كاستيلاتزي، فيما مرت الثانية من أمام باب المرمى وإلى خارج الملعب.

وفي أول فرصة نجح سمبدوريا في افتتاح التسجيل عندما استلم أنطونيو كاسانو الكرة في منتصف ملعب "السيدة العجوز" فسيطر عليها ثم مررها بَينية متقنة إلى جامباولو باتيزيني الذي كسر مصيدة التسلل وانفرد بالحارس جانلويجي بوفون ثم وضع الكرة داخل شباكه دون عناء (10).

وحاول يوفنتوس أن يتدارك الموقف سريعاً فضغط على ضيفه وكانت أبرز فرصه في الدقيقة 38 عندما رفع ماورو كامورانيزي كرة عرضية من الجهة اليمنى وصلت إلى أماوري فسيطر عليها بصدره ثم التف على نفسه وسددها لكن كاستيلاتزي تألق ووقف في وجه هذه المحاولة.

وحصل يوفنتوس على فرصة أخرى بعد دقيقتين فقط عندما لعب دل بييرو كرة بينية متقنة إلى ندفيد الذي كسر مصيدة التسلل وانفرد بالحارس قبل أن يسدد لكن القائم الأيسر وقف في وجهه، ثم اصطدم اللاعب نفسه بالعارضة هذه المرة عندما نابت الأخيرة عن الحارس لترد كرته الرأسية إثر ركلة حرة من الجهة اليمنى.

وفي بداية الشوط الثاني الذي شهد دخول الشاب سيباستيان جوفينكو من ناحية يوفنتوس، كاد كاسانو أن يعقد مهمة "السيدة العجوز" إلا أن محاولته ارتدت من العارضة (50).
وتنفس فريق المدرب كلاوديو رانييري، الصعداء ونجح في إدراك التعادل في الدقيقة 61 عندما لعب جوفينكو كرة عرضية من الجهة اليسرى إلى القائم البعيد حيث أماوري الذي حولها برأسه في شباك الضيف، رافعاً رصيده إلى 12 هدفاً.

وكان يوفنتوس قريباً جداً من تسجيل هدف التقدم إلا أن العارضة والقائم تعاضدا هذه المرة بعد أن وقفا ضد "السيدة العجوز" كل على حدى في الفرص السابقة، إثر ركلة حرة رائعة نفذها دل بييرو من الجهة اليسرى ارتطمت بالأولى ثم بالثاني (64).
أتالانتا يُلحق بروما هزيمة قاسية

وعلى "إستاديو أزوري ديتاليا"، ألحق أتالانتا بمضيفه روما وصيف بطل الموسم الماضي خسارة ثقيلة بالتغلب عليه بثلاثية نظيفة سجلها دانييلي كابيلي (52) كريستيانو دوني (55 و59) الذي رفع رصيده إلى 7 أهداف.

ولعب روما بعشرة لاعبين في الدقيقة الأخيرة بعد طرد سيموني بيروتا.
فيورنتينا ينتزع التعادل في الرمق الأخير

وعلى ملعب "لويجي فيراريس"، انتهت مواجهة جنوى وضيفه فيورنتينا بالتعادل 3-3.
وكان جنوى الأقرب للفوز لأنه تقدم 2-صفر ثم 3-1 إلا أنه تأثر بالنقص العددي بعد طرد جوزيبي بيافا في الدقيقة 31، ما سمح لفيورنتينا بالعودة إلى المباراة وإدراك التعادل بفضل الروماني أدريان موتو الذي سجل ثلاثية (60 من ركلة جزاء و81 و90)، رافعاً رصيده إلى11 هدفاً.

أما أهداف جنوى فكانت من نصيب البرازيلي تياغو موتا (12) ورافايللي بالادينو (39) والأرجنتيني دييغو ميليتو (56 من ركلة جزاء) الذي رفع رصيده إلى 15 هدفاً.

وتغلب كالياري على ضيفه ليتشي بهدفين لميكيلي فيني (49) وأليساندرو ماتي (90)، فيما انتهت مباراة سيينا وأودينيزي بالتعادل بهدف لماسيمو ماكاروني (50 من ركلة جزاء)، مقابل هدف لأنطونيو دي ناتالي (72) الذي رفع رصيده إلى 12 هدفاً.

وتعادل كاتانيا مع مضيفه كييفو بهدف للأرجنتيني بابلو ليديزما (10 من ركلة جزاء)، مقابل هدف لجوزيبي كولوتشي (90).

وسقط باليرمو في فخ التعادل مع مضيفه ريجينا متذيل الترتيب صفر-صفر.

[!DreAmeR!]

ريال يحقق الفوز وراؤول يتفوق على دي ستيفانو
واصل ريال مدريد حامل اللقب في العامين الأخيرين عروضه الجيدة بقيادة مدربه الجديد خواندي راموس وحقق فوزه الثامن على التوالي بتغلبه على مضيفه سبورتينغ خيخون 4-صفر اليوم الأحد على ملعب "إل مولينون" في المرحلة الثالثة والعشرين من الدوري الإسباني لكرة القدم.

والفوز هو التاسع لريال مدريد الذي غاب عنه الثنائي الهولندي ويسلي سنايدر وأريين روبن للإصابة، بقيادة راموس في 10 مباريات في مختلف المسابقات والثامن على التوالي في الدوري.

وعزز النادي الملكي الذي يعود إلى ملعب خيخون للمرة الأولى منذ 11 عاماً بسبب وجود الأخير في الدرجات الدنيا، مركز الوصافة وأصبح على بعد عشر نقاط من برشلونة المتصدر الذي تعادل مع بيتيس 2-2 أمس السبت في افتتاح المرحلة.

واستهل ريال مدريد الذي سحق خيخون ذهاباً 7-1، اللقاء بطريقة مثالية إذ افتتح التسجيل في الدقيقة 15 عبر قائده راؤول غونزاليس بتسديدة "طائرة" من مسافة قريبة إثر تمريرة عرضية من سيرجيو راموس.
راؤول أفضل هدافي ريال مدريد

وأصبح راؤول أفضل هداف في تاريخ ريال مدريد وتفوق على إنجاز الأسطورة ألفريدو دي ستيفانو من حيث عدد الأهداف المسجلة مع النادي الملكي في جميع المسابقات، مسجلاً هدفه العاشر هذا الموسم والـ 215 في الدوري منذ بدايته مع الفريق الأول لريال مدريد عام 1994، والـ 308 في 505 مباريات في جميع المسابقات مع فريقه ليتفوق على دي ستيفانو بهدف بعدما عادل إنجاز الأخير قبل مرحلتين أمام نومانسيا.

يُذكر أن راؤول هو سادس أفضل هداف في تاريخ الدوري الإسباني، فيما يحمل تيلمو زارا الرقم القياسي برصيد 253 هدفاً سجلها مع أتلتيك بلباو من 1940 إلى 1955، أمام نجمي ريال مدريد السابقين المكسيكي هوغو سانشيز (234) ودي ستيفانو (227) ولاعب برشلونة السابق سيزار رودريغيز ألفاريز الذي سجل 226 هدفاً غالبيتها العظمى مع النادي الكاتالوني خلال الأربعينات والخمسينات، وأنريكه كاسترو غونزاليز "كويني" صاحب 219 هدفاً سجلها مع خيخون وبرشلونة من 1968 حتى 1987.

وكان راؤول (31 عاماً) الفائز مع النادي بدوري أبطال أوروبا في 3 مناسبات وبلقب الدوري المحلي 6 مرات وبالكأس القارية مرتين، أصبح في 11 الشهر الحالي أصغر لاعب يتجاوز حاجز الـ 500 مباراة في الدوري المحلي مع ريال مدريد.

ويحمل راؤول الرقم القياسي من حيث الأهداف المسجلة في دوري أبطال أوروبا (64) وبالأهداف المسجلة في جميع المسابقات الأوروبية (66).
هونتيلار يفتتح التهديف مع الريال

لم تكن الفرحة محصورة براوول أيضاً إذ كانت فرحة زميله الهولندي كلاس يان هونتيلار أكبر على الأرجح لأنه افتتح سجله التهديفي مع النادي الملكي وسجل هدفه الأول في إسبانيا منذ انتقاله إلى فريق العاصمة من أياكس أمستردام في أوائل العام الحالي، في الدقيقة 38 إثر تمريرة رأسية من الأرجنتيني غونزالو هيغوين.

وبدأ سيناريو مباراة الذهاب يرتسم عندما أضاف البرازيلي مارسيلو الهدف الثالث لريال مدريد بعدما تلقى تمريرة بالكعب من هيغوين فانفرد بالحارس وسدد في سقف الشباك (50)، مسجلاً أيضاً هدفه الأول مع النادي الملكي هذا الموسم.

وأضاف راؤول هدفه العاشر هذا الموسم والـ 309 في جميع المسابقات بعدما تابع تسديدة زميله هيغوين (77) الذي لعب دوراً أساسياً في ثلاثة من الأهداف الأربعة التي سجلها فريقه اليوم.
وقاد المالي فريديريك كانوتيه إشبيلية لتعميق جراح مضيفه إسبانيول بتسجيله هدفي المباراة في الدقيقتين 84 و90، ليعيد فريقه إلى المركز الثالث بفارق ثلاث نقاط عن فالنسيا الذي كان تعادل أمس مع ملقه 1-1.

وسقط فياريال في فخ التعادل مع مضيفه راسينغ سانتاندر بهدف لسانتياغو كازورلا (42)، مقابل هدف للصربي نيكولا زيغيتش (24)، لكنه حافظ على مركزه الخامس لأن أتلتيكو مدريد فرّط بفرصة الخروج بثلاث نقاط من مباراته وضيفه خيتافي، بعدما تقدم على الأخير بهدف سجله في الدقيقة 33 الأوروغواياني دييغو فورلان وذلك حتى الدقيقة 88 عندما أدرك خوان ألبين هدف التعادل لخيتافي معوضاً إهداره ركلة جزاء في الشوط الثاني.
وحول ألميريا تخلفه أمام ضيفه بلد الوليد بهدفين لبدرو ليون (17) والسويدي هينوك غويتوم (22)، إلى فوز بفضل ثلاثة أهداف من ألبرت كروسات (62) والنيجيري كالو أوتشيه (70) وألفارو نيغريدو (78) وذلك رغم لعبه بعشرة لاعبين بعد طرد سالتور برونو (64)

وتعادل أتلتيك بلباو مع ضيفه ريكرياتيفو هويلفا بهدف لغايزكا توكويرو (50)، مقابل هدف لفرنانديز أيتور (33).

وترك مايوركا ذيل الترتيب بعدما سجل فوزه الخامس هذا الموسم فقط وجاء على حساب زميل القاع نومانسيا بهدف لسيرجيو أورتيغا (84).

[!DreAmeR!]

ليون يبتعد في الصدارة وبوردو يتراجع



ابتعد ليون حامل اللقب مجدداً في الصدارة بعد فوزه على ضيفه لوهافر متذيل الترتيب 3-1 اليوم الأحد في المرحلة الرابعة والعشرين من الدوري الفرنسي لكرة القدم.
ولم يجد ليون صعوبة تذكر في تحقيق فوزه الرابع عشر هذا الموسم بعدما تقدم بثلاثية نظيفة على لوهافر سجلها البرازيلي ايدرسون بعدما تخلص من المدافع السنغالي ماسامبا سامبو بحنكة (33) والعاجي عبد القادر كيتا بكرة من داخل المنطقة وضعها ببرودة داخل شباك الحارس كريستوف ريفو (44) والبرازيلي الآخر جونينيو بركلة حرة رائعة سددها من حوالي 30 متراً (74)، قبل أن يقلص لويك نستور الفارق بكرة رأسية اثر ركلة حرة (81).
ورفع ليون رصيده إلى 49 نقطة في الصدارة بفارق 4 نقاط عن باريس سان جيرمان الذي خطف أمس المركز الثاني من بوردو بعد فوزه على سانت إتيان 2-1 وتعادل الثاني مع غرونوبل 1-1.
ودفع بوردو ثمن تفريطه بنقطتين ثمينتين إذ تراجع إلى المركز الخامس اليوم بعد فوز مرسيليا على مضيفه موناكو بهدف سجله العاجي باكاري كوني (77) الذي رفع رصيده إلى 7 أهداف، وتولوز على مضيفه سوشو بهدفين لجاك فاتي (32 خطأ في مرمى فريقه) وبيار جينياك (65) الذي عزز صدارته لترتيب الهدافين برصيد 15 هدفاً، مقابل هدف للنيجيري رابيو افولابي (11).

[!DreAmeR!]

هامبورغ يعود إلى دائرة المنافسة
عاد هامبورغ مجدداً إلى دائرة الصراع على اللقب وعوض سقوطه في المرحلة السابقة أمام كارلسروه (2-3) وذلك بعد فوزه على ضيفه أرمينيا بيليفيلد بهدفين نظيفين اليوم الأحد في ختام المرحلة العشرين من الدوري الألماني لكرة القدم.
ويدين هامبورغ بفوزه الثاني عشر إلى بيوتر تروشوفسكي والبيروفي خوسيه باولو غيريرو اللذين سجلا هدفي المباراة في الدقيقتين 32 و60، ليمنحا فريقها نقطته التاسعة والثلاثين، فأصبح في المركز الثالث بفارق الأهداف عن هوفنهايم الذي تخلى عن الصدارة وتراجع إلى المركز الثاني بعد خسارته الجمعة أمام ليفركوزن (1-4)، ونقطة عن هرتا برلين المتصدر الجديد لأول مرة منذ موسم 1974-1975 بعد فوزه أمس على بايرن ميونيخ حامل اللقب (2-1).
وأضاع البولندي آرتور فيتشنياريك ركلة جزاء لبيليفيلد في الدقيقة 55.
وفي مباراة ثانية، سقط بوروسيا دورتموند في فخ التعادل (1-1) مع ضيفه المتعثر إينرجي كوتبوس الذي تقدم أولاً عن طريق لاعبه التركي آتان كاغداس في الدقيقة 31، قبل أن يتعادل السويسري ألكسندر فراي لدورتموند من ركلة جزاء في الدقيقة 36.

[!DreAmeR!]

مانشستر يونايتد يعبر بسهولة وايفرتون يخرج استون فيلا



لم يجد مانشستر يونايتد بطل ومتصدر الدوري صعوبة تذكر في تخطي عقبة مضيفه دربي كاونتي من الدرجة الأولى 4-1 واللحاق بتشلسي فيما حسم ايفرتون مواجهته القوية مع ضيفه استون فيلا 3-1 ليتأهل الفريقان للدور ربع النهائي من مسابقة كأس إنكلترا لكرة القدم.
في المباراة الأولى تقدم فريق "الشياطين الحمر" الباحث عن لقبه الأول في المسابقة منذ 2004 عندما تغلب على ميلوول 3-صفر في المباراة النهائية، بثلاثية نظيفة عبر البرتغالي لويس ناني بتسديدة من خارج المنطقة (44) ودارون غيبسون بتسديدة بعيدة أيضا (44) والبرتغالي الآخر كريستيانو رونالدو بكرة رأسية اثر ركنية من الويلزي راين غيغز (48)، قبل أن يقلص مايلز اديسون الفارق بكرة رأسية (56).
وأعاد الغاني الأصل داني ويلبيك الفارق إلى ما كان عليه اثر تمريرة من دارين فليتشير (81).
ايفرتون-استون فيلا
في المباراة الثانية، سجل جاك رودويل (4) والإسباني ميكيل ارتيتا (24 من ركلة جزاء) والاسترالي تيم كاهيل (76) أهداف ايفرتون، وجيمس ميلنر (8) هدف استون فيلا الذي توقف مشواره عند الدور ثمن النهائي وفشل بالتالي في مواصلة مشواره نحو اللقب الأول له في هذه المسابقة منذ 1957 والثامن في تاريخه.
أما ايفرتون فواصل سعيه للحصول عن لقبه السادس في الكأس، علما بأن الأخير كان عام 1995 على حساب حامل الرقم القياسي بعدد الألقاب (11) مانشستر يونايتد الذي تجنب اليوم تكرار سيناريو ذهاب الدور نصف النهائي من مسابقة كأس رابطة الأندية المحترفة عندما خسر على أرض دربي كاونتي صفر-1 قبل أن يعود ويفوز إياباً 4-2 ويتأهل إلى النهائي لمواجهة توتنهام في الأول من آذار/مارس المقبل على ملعب ويمبلي.
وأصبح ايفرتون ومانشتر ثالث المتأهلين إلى ربع النهائي بعد تشلسي الذي عانى لتخطي واتفورد من الدرجة الأولى (3-1) أمس السبت، وذلك لأن المباريات الأربع الأخرى التي أقيمت أمس انتهت بالتعادل بين سوانسي (أولى) وفولهام (1-1)، وشيفيلد يونايتد (درجة أولى) وهال سيتي (1-1)، وبلاكبيرن روفرز وكوفنتري (اولى) (2-2)، ووست هام وميدلزبره (1-1).
ولم يحدد طرف المباراة الثامنة في الدور ثمن النهائي بسبب تأجيل المباراة المعادة من الدور الرابع بين ارسنال وكارديف (أولى) إلى غد الاثنين بسبب الثلوج، علماً بأنها كانت مقررة في الثالث من الشهر الحالي. ويلتقي الفائز من هذه المباراة مع بيرنلي (أولى).
وستقام مباريات ربع النهائي في السابع والثامن من الشهر المقبل وأوقعت القرعة مانشستر يونايتد مع الفائز من مباراة سوانسي وفولهام، وتشلسي مع الفائز من مباراة كوفنتري وبلاكبيرن، وايفرتون مع الفائز من وست هام وميدلزبره.
وفي حال تخطى ارسنال عقبة كارديف غداً الاثنين ثم بيرنلي فسيلعب مع الفائز من مباراة شيفيلد يونايتد وهال سيتي.

[!DreAmeR!]

قمة بشيكتاش وطرابزون إيجابية والصدارة على حالها



اشتعلت المنافسة ضمن الدوري التركي لكرة القدم خصوصاً بعدما حققت فرق المقدمة نتائج مماثلة, إذ انتهى لقاء القمة بين بشيكتاش وطرابزون سبور بالتعادل 1-1, وبنفس النتيجة تعادل المتصدر سيفاس سبور مع مضيفه بورصه سبور , فيما خسر أنقرة سبور أمام ضيفه اسطنبول 1-2, وذلك ضمن المرحلة العشرين من المسابقة.
في المباراة الأولى التي هي قمة الدوري, تعادل بشيكتاش مع ضيفه القوي طرابزون سبور 1-1, الشوط الأول 0-1, افتتح غوخان التسجيل للضيف في الدقيقة 29, وعادل ديفسون بوبو للمضيف في الدقيقة 77.
وبهذه النتيجة بات رصيد طرابزون سبور 42 نقطة في المركز الثاني بفارق الأهداف عن الأول سيفاس سبور, فيما استمر بشيكتاش خامساً برصيد 36 نقطة.
وفي المباراة الثانية عاد سيفاس سبور بتعادل إيجابي مع بورصه سبور 1-1, الشوط الأول 0-0, افتتح المضيق التسجيل في الدقيقة 50 عبر مورو خوسي, وعادل ابراهيم أوزتزرك للضيف في الدقيقة 57. ووزعت في المباراة أربع بطاقات صفراء مناصفة بين الفريقين.
بهذه النتيجة استمر سيفاس أولاً برصيد 42 نقطة علماً أنه انتزع الصدارة من المرحلة 15 ولم يخسرها, فيما حافظ بورصه سبور على المركز التاسع لسادس مرحلة على التوالي.
وفي المباراة الثالثة خسر أنقرة سبور على أرضه أمام ضيفه اسطنبول 1-2, الشوط الأول 0-2, سجل للفائز ايرمان كيليتش هدفين في الدقيقتين 4 و23, وللخاسر فيزير هورماسي في الدقيقة 56.
وبهذه النتيجة بقي انقرة سبور في المركز السادس برصيد 33 نقطة فيما قفز اسطنبول من المركز 11 إلى 10 برصيد 25 نقطة.
وفي مباراتين أخريين من نفس المرحلة فاز دنيزلي سبور على كونيا سبور 2-1, الشوط الأول 1-0, وخسر كوجلي سبور أمام كايسري سبور 1-2, الشوط الأول 1-0.

[!DreAmeR!]

بينيتيز يخشى تأثير مفاوضات تجديد عقده
اعترف الإسباني رافاييل بينيتيز المدير الفني لفريق ليفربول الإنكليزي لكرة القدم اليوم الاثنين بأنه يشعر بالقلق من أن تؤثر المحادثات الجارية بشأن تجديد عقده مع النادي على تركيز الفريق في المنافسة على لقب الدوري.
ويحتل ليفربول المركز الثاني بالدوري الإنكليزي حالياً، لكنه عانى من تذبذب مستواه خلال الأسابيع الستة الماضية، وهو ما تزامن مع الجدل المثار حول مستقبل بينيتيز.
وينتهي عقد بينيتيز الحالي عام 2010 ، وكان هناك اعتقاد أنه يريد أن يكون المتحكم الأول في انتقالات اللاعبين بالفريق ولكن المدرب نفى ذلك الآن، وصرح لصحيفة "غارديان" قائلاً: "أي شخص يتبقى على انتهاء عقده عام واحد لا يكون لديه شيء، وأنا أمامي عام ونصف العام فقط".
وأضاف بينيتيز: "لدي عشرة أو 12 مساعداً تنتهي عقودهم في حزيران/يونيو، كيف يمكن لمدير أن يدير مشروعاً بشكل صحيح إن لم يكن ضامناً بقاء فريق العمل لمدة عامين أو ثلاثة أعوام؟".
وأوضح: "أريد أن أوضح شيئاً وهو أنني لم أطالب أبداً بالتحكم الكامل، لكنني طلبت فقط السلطة التي تجعلني قادراً على اتخاذ قراراتي وتسيير أمور الفريق بالشكل الذي أراه مناسباً، وهذا شيء مختلف".
ويبدو أن بينيتيز يهدف لأن يلين من موقفه، بعد الأحداث التي شهدها نادي ريال مدريد الإسباني مؤخراً.
وكان يُعتقد على نطاق واسع أن مدرب ليفربول سيتلقى عرضاً من رامون كالديرون رئيس ريال مدريد السابق لتولي تدريب الفريق الملكي الإسباني في الصيف المقبل، ولكن بعد رحيل كالديرون عن منصبه وتولي فيسنتي بولودا مهام إعادة الجمعية العمومية وتنظيم الانتخابات التي ستجرى في نهاية الموسم أصبح الوضع مختلفاً.
وقال بينيتيز: "لا أفكر في الرحيل وأتمنى البقاء هنا لفترة طويلة، ولكن بالطبع ريال مدريد هو أفضل محطة أخيرة في مسيرة أي مدرب، لكنني لست في نهاية مسيرتي بعد".

[!DreAmeR!]

لارس ريكن يعلن اعتزاله
أعلن الدولي الألماني السابق لارس ريكن اعتزاله كرة القدم وهو في الحادية والثلاثين من عمره لأسباب صحية ومن أجل التفرغ لتدريب الفرق العمرية في فريقه بوروسيا دورتموند.
"رغم أني ما زلت في وضع جيد من الناحية البدنية، فأنا مقتنع تماماً بأنه بعد 15 عاماً في كرة القدم الاحترافية حان الوقت من أجل التوقف لأسباب صحية"، هذا ما قاله ريكن الذي لعب مع الفريق الرديف في دورتموند منذ 2007 لتراجع مستواه والإصابة أيضاً.
ولعب ريكن 301 مباراة مع دورتموند في الدوري الألماني وسجل 49 هدفاً، وهو بدأ مشواره مع الفريق عام 1993 وأحرز معه لقب مسابقة دوري أبطال أوروبا في 1997 على حساب يوفنتوس الإيطالي (3-1) وسجل هدفاً لا ينسى من كرة ساقطة بعيدة المدى في مرمى الحارس انجليو بيروتزي وذلك فور دخوله بديلاً في الشوط الثاني للمباراة التي احتضنها ملعب ميونيخ الأولمبي.
وفاز الألماني أيضاً ببطولة الدوري الألماني ثلاث مرات أعوام 1995 و1996 و2002.
وكان ريكن يعتبر في نهاية التسعينات أحد أفضل النجوم الصاعدة في ألمانيا، إلا أنه لم يرتق بعدها إلى مستوى التوقعات وبدأ مستواه يتراجع تدريجياً حتى انتهى مع الفريق الرديف.
ولعب ريكن مع منتخب بلاده 16 مباراة دولية بين 1997 و2002.

[!DreAmeR!]

أرسنال آخر المتأهلين إلى ثمن نهائي الكأس



بات أرسنال آخر المتأهلين إلى الدور ثمن النهائي لمسابقة كأس إنكلترا لكرة القدم بفوزه الساحق على ضيفه كارديف وصيف بطل النسخة الأخيرة 4-صفر اليوم الاثنين على إستاد "الإمارات" في المباراة المعادة بينهما ضمن الدور الرابع.
وكانت المباراة مقررة في الثالث من شباط/فبراير الحالي لكنها تأجلت بسبب الثلوج، علماً بأن المباراة الأولى بينهما التي أقيمت في كارديف انتهت بالتعادل السلبي.
ويلتقي أرسنال في الدور ثمن النهائي مع بيرنلي.
وستقام مباريات ربع النهائي في السابع والثامن من الشهر المقبل وأوقعت القرعة مانشستر يونايتد مع الفائز من مباراة سوانسي وفولهام، وتشلسي مع الفائز من مباراة كوفنتري وبلاكبيرن، وإيفرتون مع الفائز من وست هام وميدلزبره.
وكان أرسنال صاحب الأفضلية منذ البداية وسنحت لمهاجميه أكثر من فرصة لهز الشباك مستغلين الخطة الدفاعية لكارديف.
وفرض المهاجم البرازيلي الأصل الكرواتي الجنسية إدواردو الفيس دا سيلفا العائد إلى الملاعب بعد غياب نحو عام بسبب الإصابة، نفسه نجماً للمباراة بتسجيله هدفين الأول في الدقيقة 20 بضربة رأسية اثر تمريرة عرضية من المكسيكي كارلوس فيلا (20)، علماً بأنه الهدف الأول له منذ الثاني من شباط/فبراير 2007، والثاني في الدقيقة 60 من ركلة جزاء اثر عرقلته داخل المنطقة من قبل المدافع غافين راي.
وكان دا سليفا تعرض في شباط/فبراير 2007 إلى إصابة خطيرة في ساقه اليسرى خلال مباراة فريقه أرسنال أمام مضيفه برمنغهام سيتي في الدوري المحلي، ما أنهى موسمه وحرمه من المشاركة في نهائيات كأس أوروبا.
وأضاف الدنمركي نيكلاس بيندتنر بضربة رأسية من مسافة قريبة اثر ركلة ركنية انبرى لها الفرنسي سمير نصري (34)، ثم اختتم الدولي الهولندي روبن فان بيرسي، بديل إدواردو، المهرجان بهدف رابع في الدقيقة 89 اثر تلقيه كرة من بيندتنر.