|
#1
|
||||
|
||||
ما نفع الركض إذا كنت على الطريق الخطأ ( مثل ألماني ) |
#2
|
||||
|
||||
قال معاذ بن جبل:
تعلموا العلم فإن تعـلمه حسنة، وطلبه عبادة، § وبذله لأهله قربة. والعلم سبيل أهل الجنة، § والأنيس في الوحشة، والصاحب في لغربة، § والمحدث في الخلوة، والدليل على السراء، § والزبن عند الأخلاء ، والسلاح على الأعداء § .يرفع الله به قوماً فيجعلهم قادة أئمة تقتفى آثارهم، ويقتدى بفعالهم. § والعلم حياة القلب من الجهل ، ومصباح الأبصار من الظلمة، § وقوة الأبدان من الضعف ، يبلغ بالعبد منازل الأخيار، § والدرجات العلا في الدنيا والآخرة. § الفكر فيه يعدل الصيام، ومذاكرته القيام، § وبه توصل الأرحام، ويعرف الحلال من الحرام
__________________
كنتَ كبيرا
فصرتَ أصغر مما كنت أتوقع هذا قدرك الحقيقى |
#3
|
||||
|
||||
أول الغضب جنون و آخره ندم
__________________
كنتَ كبيرا
فصرتَ أصغر مما كنت أتوقع هذا قدرك الحقيقى |
#4
|
||||
|
||||
قال لقمان الحكيم لابنه
يا بنيّ إنَ الدنيا بحر عميق ، وقد غرق فيه ناس كثير ، فاجعـل سفينتك فيها تقوى الله ، والأعمال الصالحة بضاعتك التي تحمل فيها ، والحرص عليها ربحك ، والأيام مَوجـُها ، وكتاب الله دليلها ، وَرَدُّ النفسِ عن الهوى حبالها ، والموت ساحلها ، والقيامة أرض المتجر التي تخرج إليها ، والله مالكها ... من عمل لآخرته كفاه الله أمر دنياه، ومن أصلح ما بينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين الناس، ومن أخلص سريرته أخلص الله علانيته.
__________________
كنتَ كبيرا
فصرتَ أصغر مما كنت أتوقع هذا قدرك الحقيقى |
#5
|
||||
|
||||
قال لقمان لابنه
يا بني إذا افتخر الناس بحسن كلامهم ، فافتخر بحسن صمتك .
__________________
كنتَ كبيرا
فصرتَ أصغر مما كنت أتوقع هذا قدرك الحقيقى |
#6
|
||||
|
||||
قال عبدالله بن المقفع
إذا أسديت جميلا إلى انسان فحذار أن تذكره ، وإن أسدى إنسان إليك جميلاً فحذار أن تنساه .
__________________
كنتَ كبيرا
فصرتَ أصغر مما كنت أتوقع هذا قدرك الحقيقى |
#7
|
||||
|
||||
الدنيا مزرعة لربِّ العالمين ، والناس فيها زرعه ، وملـَكُ الموت منجله ، والمقبرة مدارسُه، والقيامَة تذريَته والجنـّة بيتُ أحبابه ، والنار بيت أعدائه ،،،، فريق في الجنة وفريق في السعير .
__________________
كنتَ كبيرا
فصرتَ أصغر مما كنت أتوقع هذا قدرك الحقيقى |
#8
|
||||
|
||||
مَن دخـَلَ القـَـبرَ بـِـلا زادٍ ، فـ كـأَنـَّمـا رَكِبَ البـَحرَ بـِلا سَفـيـنةٍ .
أَبو بكرٍ الصِدّيق _ رَضيَ الله عنه _ .
__________________
كنتَ كبيرا
فصرتَ أصغر مما كنت أتوقع هذا قدرك الحقيقى |
#9
|
||||
|
||||
الفرقُ بينَ الحكيمِ و الجـاهِلِ ،
أَنَّ الأَوَّلَ يُناقِشُ في الرأيِ ، و الثـاني يُجادِلُ في الحقائقِ .
__________________
كنتَ كبيرا
فصرتَ أصغر مما كنت أتوقع هذا قدرك الحقيقى |
#10
|
||||
|
||||
قال القرطبي رحمه الله :
(( اعـلم أن الموت هو الخطب الأفظع ، والأمر الأشنع ، والكأس التي طعمها أكره وأبشع ، وأنه الأهدم للذات ، والأقطع للراحات ، والأجلب للكريهات ، فإن أمرا يقطع أوصالك ، ويفرق أعضاءك ، ويهدم أركانك ، لهو الأمر الفظيع ، والخطب الجسيم ، وإن يومه لهو اليوم العظيم ))
__________________
كنتَ كبيرا
فصرتَ أصغر مما كنت أتوقع هذا قدرك الحقيقى |
#11
|
||||
|
||||
اكتبوا أحسن ما تسمعون ،، واحفظوا أحسن ما تكتبون ،، وتحدثوا بأحسن ما تسمعون
" ابن المقفع "
__________________
كنتَ كبيرا
فصرتَ أصغر مما كنت أتوقع هذا قدرك الحقيقى |
#12
|
||||
|
||||
كن في الدنيا كالنحلة، إن أكلت أكلت طيبا، وإن أطعـمت أطعـمت طيبا، وإن سقطت على شيء لم تكسره ولم تخدشه .
__________________
كنتَ كبيرا
فصرتَ أصغر مما كنت أتوقع هذا قدرك الحقيقى |
#13
|
||||
|
||||
كل شيء يبدأ صغيرا ثم يكبر، إلا المصيبة فانها تبدأ كبيرة ثم تصغـر، وكل شيء إذا كثر رخص، إلا الأدب فانه إن كثر غلا
" أحد الحكماء "
__________________
كنتَ كبيرا
فصرتَ أصغر مما كنت أتوقع هذا قدرك الحقيقى |
#14
|
||||
|
||||
سئل أحد الحكماء : ممن تعـلمت الحكمة ؟!
قال : من الرجل الضرير !؟ لأنَّه لا يضع قدمه على الأرض إلا بعـد أن يختبر الطريق بعـصاه .
__________________
كنتَ كبيرا
فصرتَ أصغر مما كنت أتوقع هذا قدرك الحقيقى |
#15
|
||||
|
||||
قال أحد الحكماء لابنه في موعظة
يا بني .. إذا أردت أن تصاحب رجلاً فأغـضبه .. فإن أنصفك من نفسه فلا تدع صحبته .. وإلا فاحذره !
__________________
كنتَ كبيرا
فصرتَ أصغر مما كنت أتوقع هذا قدرك الحقيقى |
العلامات المرجعية |
|
|