اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى
هذه القصيدة من أعز ما كتبت
وقد أثنى عليها كثير من الشعراء فى قصر الثقافة خيرا
أتمنى من الله أن تنال إعجابكم وتقديركم
ومنتظر رأيكم
حينما التقينا
أيقنت أن القدر سيعاندنى والزمن
تهرول أمامى ساعات العمر
وما رأيت على وجهك
سوى ملامح للشجن
حينما التقينا
كنا كغريبين
يصرخان فى أودية الحب
وما أجابنا غير صدى
لألم فى قلوبنا قد دُفن
حينما التقينا
سحرتنى عيناك
لكن...........
سرعان ما كانت الأحلامُ
كبيوت شمس تهاوت
فى حسرة لقوبنا
وألم ........... وحزن
رفقاً يا دنيا بالهوى
فقلب حبيبتى مأوى
إن لم يكن لى سكن
تعلو الصرخات
تنادى القدر
فى السر والعلن
رفقا بنا
رفقا بالحب
فهو ملاذ العاشقين فى دنيا المحن
بقلم أخوكم
ياسر خليفة الطحاوى
طحا الأعمدة - المنيا
|
لهم كل الحق فى قصر الثقافة أن ينبهروا بها ، ومن نكون نحن حتى لا ننبهر مثلهم وأكثر ، لقد أبدعت وحق لك أن تكون من أعز ما كتبت ، وإن قد أبهرتنى شخصيا بشعرك العمودى فقد أدهشتنى بشعر التفعيلة الذى قدمته بصورة إحترافية عالية .
دمت مبدعا و كما يقول اخوتنا فى الخليج ( سلم بوحك الراقى ) وفى انتظار المزيد
__________________
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ .
|