|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#16
|
||||
|
||||
![]()
ايه مصدر الخبر يا مستر محمد يا بلدياتي يا جميل
__________________
عصام الهادي .. معلم خبير لغة انجليزية .. الحسينية - شرقية
|
#17
|
||||
|
||||
![]()
جزاك الله خيرا
|
#18
|
||||
|
||||
![]() المصدر جريدة اليوم السابع اضغط هناااااا
تشرفت بحضرتك يا مستر عصام
__________________
مستر محمد سلامه متابع مكتب الوزير |
#19
|
||||
|
||||
![]() أثار قرار مجلس المحافظين، الذى صدر ظهر اليوم الخميس، بتأجيل الدراسة لمدة أسبوع، لتبدأ فى 3 أكتوبر المقبل بدلا من 26 سبتمبر الجارى، عددا من التساؤلات حول الأسباب الحقيقية التى أدت لصدور القرار المفاجئ وخلفيات اللجوء إلى هذا الحل، وطبيعة الإجراءات التى ستتخذها وزارتا "التعليم" و"الصحة" لاستغلال أسبوع التأجيل فى إعداد المدارس لمواجهة أنفلونزا الخنازير. القرار لم يصدر فجأة، فبحسب مصدر مطلع، كان التأجيل فى الأصل فكرة فى ذهن الدكتور حاتم الجبلى الذى كانت لديه تخوفات من أن ينقل المصريون العائدون من موسم العمرة فيروس أنفلونزا الخنازير إلى أولادهم الذين سينقلونه بدورهم إلى زملائهم فى المدارس. هذا التخوف دفع الجبلى لرفع تقرير إلى مجلس الوزراء يطلب فيه تعديل موعد الدراسة من 26 سبتمبر إلى 3 أكتوبر، وهى فترة زمنية تكفى، من وجهة نظر وزارة الصحة، لانقضاء حضانة الفيروس داخل أجسام المعتمرين الذين سيعودون من الأراضى المقدسة بعد إجازة عيد الفطر.. غير أن نظيف والجبلى انتظرا الضوء الأخضر لتأجيل الدراسة، ليتلقيا هذا الضوء فى اجتماع الرئيس مبارك مع المجموعة الوزارية المكلفة بإدارة الأزمة، الاثنين الماضى، والذى طالب فيه الرئيس بتأجيل الدراسة فى حالة تفشى أنفلونزا الخنازير فى مصر، مما جعل قرار التأجيل يختمر فى ذهن نظيف والجبلى. غير أن فارق الأيام الثلاثة بين اجتماع الرئيس مع الوزراء واجتماع مجلس المحافظين، كان بهدف قياس تقبل الرأى العام لمسألة تأجيل الدراسة، وبمجرد التحقق من ترحيب أولياء الأمور والطلاب بالتأجيل صدر قرار مجلس المحافظين باتفاق بين رئيس الوزراء ووزير الصحة. السببان اللذان برر بهما مجلس المحافظين قرار تأجيل الدراسة، وهما التأكد من عودة جميع المصريين من العمرة، ومنح المدارس فترة أطول لتطبيق الإجراءات الوقائية ضد المرض، لقيا قبولا شديدا من وزارة التربية والتعليم، حيث يشير الدكتور رضا أبو سريع مساعد الدكتور يسرى الجمل إلى أن الوزارة ستستغل فترة التأجيل فى تكثيف إجراءات وقاية الطلاب، خاصة أن عدد المدارس فى مصر ضخم ويصل إلى 43 ألف مدرسة. ورغم أن أولياء الأمور والطلاب رحبوا بقرار التأجيل واعتبروه حماية لأبنائهم من الإصابة بأنفلونزا الخنازير، إلا أنه أثار انقساما بين الخبراء التربويين، فمنهم من يراه قرارا صائبا بل ويطالب بترحيل بداية العام الدراسى مدة أطول حتى النصف الدراسى الثانى، فى حين أن فريقا آخر اعتبره قرارا غير سليم ويؤدى إلى تعطل سير العملية التعليمية، ويرى هذا الفريق أن تأمين طلاب المدارس يأتى فى مرتبة أهم من إصدار قرارات التأجيل. من بين المؤيدين لقرار تأجيل الدراسة الخبير التربوى حسنى السيد، من مركز البحوث التربوية، والذى وصف القرار بـ "الحكيم" لأنه يحافظ على صحة الطلاب فى المقام الأول، خاصة أن أولياء الأمور أصبحوا فى حالة هلع من أنفلونزا الخنازير وعزموا على الامتناع عن إرسال أولادهم إلى المدارس، وأضاف السيد أن تأجيل الدراسة كفيل بتهدئة الأسر وإعادة الاطمئنان إلى أبنائها. كما يوضح حسنى السيد أن فترة التأجيل تعد فرصة رائعة للجنة المشكلة من وزارتى التربية والتعليم والصحة لتطبيق إجراءات صارمة تقى الطلاب والمعلمين المرض. وهو ما اتفق معه عمر حسين – معلم بأحد مدارس محافظة القاهرة – والذى أوضح أن أجواء الخوف من المرض كانت تسيطر على كل عناصر العملية التعليمية، الأمر الذى كان يستدعى صدور قرار التأجيل، خاصة أن بدء الدراسة يتزامن مع أول أيام فصل الخريف، الذى يشتد فيه الفيروس، وهو ما كان يهدد بوقوع كارثة داخل المدارس. فى حين يرى فريق آخر من الخبراء أن قرار تأجيل الدراسة سيربك الخطة الزمنية للعام الدراسى، بما يقلل من فرص الطلاب فى الحصول على تعليم جيد، ويشير هؤلاء إلى أن القرار يعكس عدم نجاح وزارتى "التعليم" و "الصحة" وضع خطة لحماية الطلاب، كما يبدو وكأنه مقدمة لإلغاء العام الدراسى إذا اشتد المرض. ويقول عبد الناصر إسماعيل، أمين اتحاد معلمى الجيزة: "قرار التأجيل يعكس فشلا واضحا لوزارة التربية والتعليم فى إعداد المدارس لمواجهة المرض"، محذرا من الأثر السىء لتأجيل الدراسة على سير العملية التعليمية، خاصة أن مجلس المحافظين أعلن أنه سيجتمع مرة أخرى قبل 3 أكتوبر لبحث مسألة بدء الدراسة أو تأجيلها مرة ثانية بحسب الوضع الوبائى لأنفلونزا الخنازير فى مصر. أمين اتحاد معلمى الجيزة يعتبر أن الحكومة ضحت بسير العملية التعليمية حفاظا على صحة الطلاب، فى حين أنها كان من المفترض أن تؤمن الطلاب صحيا ولكن دون تأثير على انتظام الدراسة. ويضيف أن التأجيل ليس حلا، فالمرض سيستمر طويلا، بحسب تأكيد وزارة الصحة، وهو ما كان يفرض على مسئولى "التعليم" و"الصحة" البحث عن حل يضمن بدء الدراسة فى موعد محدد مع تهيئة الطلاب للتعايش مع المرض وتدريبهم على طرق الوقاية منه، وقال: " لو تكرر التأجيل مرة أخرى فهذا نذير بفشل العام الدراسى قبل أن يبدأ". أخبار متعلقة.. تأجيل الدراسة إلى 3 أكتوبر المقبل
__________________
مستر محمد سلامه متابع مكتب الوزير |
#20
|
|||
|
|||
![]()
حاجه حلوه خالص
|
#21
|
|||
|
|||
![]()
ولسا
دى البداية بس |
#22
|
||||
|
||||
![]()
__________________
مستر محمد سلامه متابع مكتب الوزير |
#23
|
|||
|
|||
![]()
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ايه الاخبار الجميله دى المدارس تتاجل لحد 3 اكتوبر وبعدها اجازه 6 اكتوبر مايلغوا السنه احسن ويجيبوا من الاخر فعلا شعب يحب النوم والاجازات |
#24
|
|||
|
|||
![]()
المهم إن الكل خائف على الطلبة وده طبعا مهم لكن المعلم المسكين إيه إجراءات حمايته ؟
لو قسموا الفصل 3 أيام أو عملوا فترات هيفضل المدرس شغال فى الساقية علطول. ممكن يتعدى من الطلبة ويبقى هوا ضحية أنفلونزا الخنازير الله يحرقها سبب كل اللى بيحصل ده . مين يفكر فى المعلم المسكين؟؟؟ ![]() |
#25
|
||||
|
||||
![]() الحمد لله
اخيرا بدأت الوزارة تفيق للغمة التى كانت ستدخلنا فيها وهى اوهام انفلونزا الخنازير التى ستصبح هوسا لدى كل العاملين بالحقل التعليمى فكل طالب او معلم يصاب بشويه برد سيتسبب فى هلع المدرسة كلها وكنت قد كتبت فى موضع سابق لى بعنوان انفلونزا الخنازير ووزير التعليم طالبت بتأجيل الدراسة شهرا كامل وليس اسبوعا فقط وقدمت فيه المبررات والحلول ولكن الموضوع اتحذف لعوامل لاداعى لها الان فاننى اعيد تقديم اهم الافكار فيه اولا : صحة اولادنا اهم من التعليم فى المدرسة ثانيا : المدرسة لم تعد المصدر الرئيسى للتعليم وبالتالى يمكن تقليل تواجد الطلاب فيها ثالثا الكثافة فى الفصول تؤدى حتما الى اصابات رهيبة لا قدر الله مع ضعف فى الصحة العامة لاطفالنا (تقرير طبى يقرر ان ما بين 20 الى 30 % من اطفال مصر لديهم مشاكل صحية بالقلب ) رابعا : يمكن تعويض دور المدرسة عن طريق الاذاعة التعليمية والقنوات الفضائية والارضية وكذلك الاسطوانات التعليمة وايضا يمكن تعويض التأجيل بالغاء امتحان نصف العام واجازة نصف العام ويصبح الامتحان على مرة واحده فى نهاية العام الدراسى خامسا : مرص بلد موبوء بانفلونزا الطيور فماذا سيحدث لو اتحد انفلونزا الطيور بانفلوزا الخنازير منتجين فيروسا جديدا بخطورة انفلونزا الطيور القاتل وسرعه انتشار انفلونزا الخنازير ؟!!! هل تتخيلوا السيناريو الكارثى سادسا : ما حدث فى المدارس الخاصة بالاسكندريه والقاهرة برهان على خطورة الوضع مع الوضع فى الاعتبار مستوى الوعى لدى هؤلاء الطلاب المفترض انهم اكثر اهتماما ووعيا صحيا وايضا الكثافة البسيطة فى الفصول مقارنه بالمدارس الحكومية واقول للمعترضين على التأجيل لا تنظروا من مفهوم ضيق هو المصلحة الشخصية بل انظروا لصحة ومستقبل جيل قد يُباد على الاقل نصفه فى غضون شهر واحد ؟!! تحيتى واتمنى ان يضع المسؤلين فى اذهانهم الظروف الواقعية قبل الشعارات البراقة كجودة التعليم التى ستضيع وانهيار العملية التعليمة بسبب التأجيل وغيرها من شعارات لا علاقة لها بالواقع
__________________
شوقي يقول وما درى بمصيبتي:قــم للمعلم وفه التبجيـلا
لوجرب التعليم شوقي ساعة لقضى الحياة شقاوة وخمولا يا من يريد الانتحـار وجدته .. إن المعلم لا يعيش طويلا آخر تعديل بواسطة اشرف المصرى ، 11-09-2009 الساعة 02:54 AM |
#26
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
المعلم دائما له الله يا استاذة رانيا
ولكن فى حالتنا هذه المعلم لدية وعى صحى وامكانية نظافه شخصيه اكبر من الطلاب ويستطيع ان يبتعد المسافة الامنه عن الطلاب فيقلل فرص اصابته وفى الاول والاخير هو خطر من اخطار المهنة التى قد نتعرض لها جميعا تحيتى
__________________
شوقي يقول وما درى بمصيبتي:قــم للمعلم وفه التبجيـلا
لوجرب التعليم شوقي ساعة لقضى الحياة شقاوة وخمولا يا من يريد الانتحـار وجدته .. إن المعلم لا يعيش طويلا |
#27
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
كلامك صحيح و جزاكم الله خيراً
__________________
مستر محمد سلامه متابع مكتب الوزير آخر تعديل بواسطة مستر محمد سلامه ، 11-09-2009 الساعة 10:33 AM |
#28
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
شكرا على فتح الموضوع ده ياااااااااارب يكون المسئولين واخدين بالهم من البطولة ده وعاملين احتياطتهم سترك يااااااااااااااااااااااارب اللهم انك عفوا تحب العفو فاعفو عنا |
#29
|
|||
|
|||
![]()
الخبر أيضا في جريدة الأهرام ليوم الجمعة
|
#30
|
||||
|
||||
![]() تلقى الدكتور يسرى الجمل، وزير التربية والتعليم، اقتراحا بالتساهل فى تطبيق قواعد الغياب والحضور مع طلاب المدارس هذا العام، مراعاة لتخوف أولياء الأمور من إصابة أبنائهم بمرض أنفلونزا الخنازير أثناء الدراسة التى تأجل موعد بدايتها إلى 3 أكتوبر المقبل.
غير أن الجمل لم يقبل الاقتراح الذى قدمه عضو باللجنة المشكلة من وزارتى "التربية والتعليم" و"الصحة" لمواجهة أنفلونزا الخنازير بالمدارس، مشددا على أن الوزارة ستتعامل مع مسألة الغياب بكل "مرونة" وليس بـ "تساهل"، بما قد يؤثر على حسن سير العملية التعليمية. وطالب الجمل مديرى المديريات التعليمية بالالتزام بتكثيف الإجراءات الوقائية ضد انتشار مرض أنفلونزا الخنازير بين طلاب المدارس، وذلك تطبيقا لتعليمات مجلس المحافظين خلال اجتماعه، ظهر أمس. وأصدر الجمل توجيهات لمديرى المديريات، أرسلها لهم مساء أمس، الخميس، عبر مساعديه، بسرعة الانتهاء من تطبيق كافة بنود خطة وزارتى "التعليم" و"الصحة" لحماية الطلاب من المرض قبل بدء العام الدراسى.
__________________
مستر محمد سلامه متابع مكتب الوزير |
العلامات المرجعية |
|
|