|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#16
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
جزيت الجنة
مشكورة على المجهود وتتبع الخبر
__________________
|
#17
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
شكرا لمرورك
__________________
|
#18
|
|||
|
|||
![]() أعزك الله وبارك فيك
__________________
|
#19
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
اللهم انصر دينك وكتابك وعبادك المؤمنين
جزاكم الله خيرا على المرور
__________________
|
#20
|
|||
|
|||
![]() نورت يا من شرفك الله بحفظ كتابه وبتعليمه
__________________
|
#21
|
|||
|
|||
![]()
شكرااااااااااا لحضرتك على الموضوع
|
#22
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خيرا
|
#23
|
||||
|
||||
![]()
__________________
لا تظلمن إذا كنـت مقتدرا فالظلــم ترجع عقباه إلى الندم تنام عينك والمظلـوم منتبـه يدعو عليك وعيـــن الله لم تنم |
#24
|
|||
|
|||
![]()
احنا المسلمين المفرروض منتخلاش عن اي حد مسلم حتي لو كان مسيحي واسلم
دا المفرووض يبقي في حمايتنا دينا بينص علي كدا ان اي مسلم يبقي تحت حماية المسلمين في عهد الرسوول (صلي الله عليه وسلم) مكنش حد يقدر يعمل كدا وكمان في عهد السادات المسيحين مكنش ليهم صووت الغلط كله علي حسني مبارك اللي مديهم قيمة زياده عن اللزوم انا كنت اعده عند الكوافير قبل عيدهم في يوم الجمعه اليتيمة بتاعتهم طبعا كل اللي كانو موجودين كانو مسيحين ولازدحام الكوافير كونت اعده في مكان بعيد عنهم بس كنت سمعاهم اعدين يتكلمو علي المسلمين كأننا يهوود واعدوا يقولو في واحد مسلم في مجلس الشعب قال للمسيحيه اعدي يامسيحيه يارب يجيلو شلل ومعرفش ايه واعدوا يتكلمو كلام كتير جدا علينا :abdoog8: واعدوا يقول البلد بتاعتنا وانتوا جيتو احتلتوها البلد كانت كويسة واعده يقولو كلام كدا ملهووش معني مع العلم ان مصر كانت محتله ايام ماكانت مصر قبطيه وعمرو بن العاص رضي الله عنه هو اللي فتح مصر وكمان الاسلام انتشر لسماحته يعني احنا مدخلناش حد غصب عنه والله موش عارفه اقوول ايه لازم كل واحد يلزم حدوده في الكلام والتعامل ![]() |
#25
|
|||
|
|||
![]() الفضيحة التي جرت في سمسطا
جمال سلطان | 22-04-2010 00:12 ما حدث في سمسطا ببني سويف هذا الأسبوع شيء لا يصدق ، ويعني أن حالة التطرف في بعض الأوساط القبطية وصلت إلى حدود خطرة بالفعل ، خاصة تلك المتعلقة بمكان الأقباط في "الوطن" وتصورهم لمعنى "الدولة" ومسألة ولايتها على عموم المواطنين وحدود الكنيسة ودورها ، الأزمة التي لم يكن لها أي معنى أن شابا مسيحيا رغب في التحول إلى الإسلام بمحض إرادته ، وذهب بالفعل إلى الأزهر بمفرده وأعلن إسلامه حيث فوجئوا بأنه يحفظ أجزاء من القرآن ، ولا يملك الأزهر ولا غيره أن يرد أحدا طلب الإسلام ، لأنها مسألة معنوية لا أكثر ، وأما النواحي الأخرى القانونية والاجتماعية فتحكمها مؤسسات قانونية أو رسمية القيادة الكنسية طالبت بالقبض على الشاب سامي عزيز (18 عاما) واحتجازه في الكنيسة حتى يتوب ويعلن عودته إلى الكنيسة والمسيحية من جديد ، الشاب اختفى خشية البطش به بعد التحريض القبطي ضده ، فتمت مطاردته من قبل المهاوييس ، حتى أن إشاعة أطلقت أنه "يختبيء" في قسم الشرطة ، وتأملوا معي حكاية "يختبيء" في قسم الشرطة ، وكأنه يختبيء عند بعض الخارجين عن القانون مثلا ، أو كأن لجوء المواطن إلى الشرطة لحماية حياته هو جريمة ينبغي أن يعاقب عليها الاثنان ، المواطن والشرطة معا ، وهو ما حدث ، حيث تنادى أكثر من أربعمائة مواطن قبطي وساروا في موكب صاخب إلى قسم شرطة سمسطا حيث حاصروه وأمطروه بالحجارة فأصابوا اثنين من الضباط وأربعة من المجندين ، والمثير للشفقة أن نائب مدير الأمن بدلا من أن يستخدم صلاحياته لفض التظاهرة والقبض على من اعتدوا "على السلطات العامة" وهي جريمة بنص القانون ، راح يستلطف المعتدين ، وطلب من بعض القساوسة أن "يفتشوا" قسم الشرطة بأنفسهم ليتأكدوا من أنه "برئ" وأن الشاب سامي عزيز ليس موجودا في القسم هل يمكن القول بأن هذا سلوك "دولة" لها سيادة وقانون وهيبة ، منتهى التهريج ، وهو يعني أن الأمر مستقبلا يحتاج إلى عدة مئات أو آلاف من الطرف الآخر لوقف المهزلة ، طالما أن الدولة خرجت من الوجود وفقدت مشروعيتها الأساسية في توفير الأمن والأمان لكافة المواطنين وبسط سيادة القانون ، التقارير التي نشرت بعد ذلك أكدت على أن التوجيه بالتظاهرة والهجوم على مقر الشرطة كان بتوجيه من البابا شنودة نفسه ، الذي غضب من إعلان إسلام الشاب ، وهو ما يعني أن تيار التطرف في الحالة القبطية تغلغل حتى رأس الكنيسة ذاتها ، وقد كان البعض يتحدث سابقا عن اختطاف القاصرات وإغوائهن من أجل التحول عن المسيحية إلى الإسلام ، ونشرت أكاذيب كثيرة في هذا الإطار ، داخل مصر وخارجها ، ولكنا الآن لسنا أمام فتيات قاصرات ، وإنما أمام شاب في الثامنة عشرة من عمره ، واقتنع بالإسلام ، أيا كان من وصل له معلومات عن الإسلام ، لأنه يعيش في مجتمع مختلط وغالبيته الساحقة من المسلمين كما أن المعرفة بالأديان اليوم من أبسط ما يكون ، حتى بدون وسيط ، مجرد ضغطة زر على الكومبيوتر تدخلك في عالم هائل من الأفكار والعقائد والديانات ، المهم ، كيف تستبيح لنفسها قيادة دينية أيا كانت أن تطالب رجالها باعتقال مواطن لأنه رغب في التحول عن المسيحية إلى الإسلام أو أي ديانة أخرى ، ما هو المبرر الإنساني أو الأخلاقي أو الديني الذي يبيح مثل هذا السلوك الإرهابي ، وأنكى من ذلك أن تذهب قيادة مسيحية إلى الأزهر وتطالبه بإصدار توصية إلى الجهات الرسمية للبحث عن الشاب الذي أسلم واعتقاله وتسليمه إلى الكنيسة ، على طريقة وفاء قسطنطين ، التي اعتقلت قبل سنوات من قبل "الحكومة" الكنسية وتم التحفظ عليها في مكان غير معروف ، حيث لا تعرف إن كانت حية أو ميتة ورغم الاتهامات المتعددة بقتلها ، فإن جهة رسمية واحدة لم تطلب التحقق من وضع "المواطنة" وفاء ، وحالتها النفسية والصحية والإنسانية ، الدولة عندما تنسحب من مسؤولياتها الدستورية والقانونية على هذا النحو الفاضح تكون شريكة في صناعة الفتنة ، لأنها ترسي مبادئ جديدة مفادها أن حماية "المواطنين" هي مسؤولية جهات أخرى غيرها ، والمؤكد أن الجهات ستتعدد ، طالما اختفت الدولة من المشهد . http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=28474
__________________
![]() |
#26
|
||||
|
||||
![]()
لا حول ولا قوة الا بالله
__________________
لا تقل من أين أبدأ ... طاعة الله بداية لا تقل أين طريقى ... شرع الله الهداية لا تقل اين نعيمى ... جنة الله كفاية لا تقل غدا سأبدأ ... ربما تأتى النهاية |
#27
|
|||
|
|||
![]()
__________________
|
#28
|
|||
|
|||
![]()
__________________
|
#29
|
|||
|
|||
![]()
شكر على الموضوع
__________________
![]() حبى لك يا بلدى يفوق الحدود يااغلى البلاد مهما علملتى فيا مقدرش انسى ان اتربيت على ارضك
|
#30
|
||||
|
||||
![]() يتوجه مئات اليهود فيما يسمى بدوله
اسرائيل سنويا الى وزارة القضاء بطلب تغيير ديانتهم، واتباع ديانه اخرى غير اليهودية، فيما يفضل معظمهم اعتناق الديانة الاسلامية بالدرجة الاولى، وفقا لصحيفة معاريف التي اكدت حصولها على احصائيات خاصة بهذا الشأن . وافادت احصائيات وزارة القضاء الاسرائيلية وفقا لما نشرته معاريف بان الوزارة تلقت ما بين عامي 2005-2007 حوالي 306 طلب تقدم بها يهود لتغيير ديانتهم من بينهم 249 طلبا لاعتناق الاسلام،وتشير الارقام سابقة الذكر الى 100 حالة تغيير ديانه من اليهودية الى الاسلام كمعدل سنوي فيما سجل عام 2008 ارتفاعا ملحوظا في عدد الطلبات بواقع 142 طلبا فضل 112 من اصحابها اعتناق دين محمد عليه السلام وسجل النصف الاول من عام 2009 اكثر من 32 طلبا جديدا، 15 منها تطالب باعتناق ديانه اخرى غير اليهودية وتسجل ذلك في سجل السكان الاسرائيلي وقال مسؤول في منظمة "تخليد عائلة اسرائيل" والذي يشرف على مشروع لمنع الذوبان "المقصود ذوبان اليهود في لديانات والمجتمعات الاخرى ان المعطيات المنشورة تشير فقط لمن غير دينه وسجل ذلك في السجلات الحكومية لكن الواقع مغاير لذلك كثيرا حيث يوجد الكثيرين ممن اعتنقوا الاسلام ولم يوثقوا ذلك في السجلات الرسميه
__________________
مستر/ عصام الجاويش معلم خبير لغه انجليزيه بمدرسه التل الكبير الثانويه بنات بمحافظه الاسماعيليه |
العلامات المرجعية |
|
|