#16
|
|||
|
|||
![]()
لو ده اللى حصل فى التربية والتعليم كان القرار طلع وخلصنا من شبح التثبيت من زمان حرام عليكم يا عمم يا بتوع الفته
|
#17
|
|||
|
|||
![]()
ارى الفوضي في كل شيء
في الاعتصامات والاضرابات والقرارات لا الاعتصامات نافعه ولا الاضرابات شافعة ولا القرارات اتية بالتثبيت ولا بالحد الادنى للاجورر وربنا يستر على الازهر والازهريه من سوووووء الاداااااااارة |
#18
|
|||
|
|||
![]()
انتو متعاقدين وزعلانين
امال اللي بقاله 4 سنين بيقدم في مسابقات ومافيش فايده لانه مش معاه واسطه وبيحلم بالتعاقد يعمل ايه يروح يموت |
#19
|
|||
|
|||
![]()
ياريت حد يرد عليا ويفيدني مسابقه الازهر اللي جايه
[CENTER]متتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتي[/CENTER] عشان بجد انا تعبت ![]() |
#20
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بعد التعاقد إن شاء الله
ستطالبين بالتثبيت هي البشر كده في الصحيحين من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - فيأتيهم الله - عز وجل - في صورته التي يعرفون ، فيقول : أنا ربكم . فيقولون : أنت ربنا فيتبعونه ، ويضرب الصراط بين ظهراني جهنم ، فأكون أنا وأمتي أول من يخير ، ولا يتكلم يومئذ إلا الرسل ، ودعوى الرسل يومئذ : اللهم سلم سلم ، وفي جهنم كلاليب مثل شوك السعدان ، هل رأيتم شوك السعدان ؟ قالوا : نعم يا رسول الله . قال : فإنها مثل شوك السعدان ، غير أنه لا يعلم قدر عظمها إلا الله - عز وجل - تخطف الناس بأعمالهم ، فمنهم الموبق بعمله ، ومنهم المجازى ، فإذا فرغ الله - تعالى - من القضاء بين العباد ، وأراد أن يخرج برحمته من أراد من أهل النار ، أمر الملائكة أن يخرجوا من النار من كان لا يشرك بالله شيئا ، ممن أراد الله أن يرحمه ممن يقول لا إله إلا الله ، فيعرفونهم بأثر السجود ، وتأكل النار من ابن آدم إلا أثر السجود ، حرم الله على النار أن تأكل أثر السجود ، فيخرجون من النار قد امتحشوا ( الجزء رقم : 1)- -ص 397- فيصب عليهم ماء الحياة ، فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل ، ثم يفرغ الله - تعالى - من القضاء بين العباد ، ويبقى رجل مقبل بوجهه على النار ، وهو آخر أهل الجنة دخولا الجنة ، فيقول : أي رب ، اصرف وجهي عن النار ، فإنه قد قشبني ريحها ، وأحدقني ذكاؤها ، فيدعو الله ما شاء أن يدعوه . ثم يقول الله تبارك وتعالى : هل عسيت إن فعلت ذلك أن تسأل غيره ؟ فيقول : لا أسألك غيره ، فيعطي ربه من عهود ومواثيق ما شاء الله ، فيصرف وجهه عن النار ، فإذا أقبل على الجنة ورآها ، سكت ما شاء الله أن يسكت ، ثم يقول : أي رب ، قدمني إلى باب الجنة . فيقول الله تعالى : أليس قد أعطيت عهودك ومواثيقك لا تسألني غير الذي أعطيتك ؟ ويلك يا ابن آدم ما أغدرك . فيقول : أي رب ، فيدعو الله حتى يقول له : فهل عسيت إن أعطيتك ذلك أن تسألني غيره ؟ فيقول لا وعزتك ، فيعطي ربه ما شاء من عهود ومواثيق ، فيقدمه إلى باب الجنة ، فإذا قام على باب الجنة ، انفهقت له الجنة ، فيرى ما فيها من الخير والسرور ، فسكت ما شاء الله أن يسكت ، ثم يقول : أي رب ، أدخلني الجنة . فيقول الله تبارك وتعالى : أليس قد أعطيت عهودك ومواثيقك أن لا تسألني غير ما أعطيت ، ويلك يا ابن آدم ما أغدرك . فيقول : أي رب ، لا أكون أشقى خلقك . فلا يزال يدعو الله حتى يضحك الله منه ، فإذا ضحك الله منه قال : ادخل الجنة ، فإذا دخلها قال الله له : تمن . فيسأل ربه ويتمنى ، حتى إن الله ليذكره ، فيقول له : تمن كذا وكذا ، حتى إذا انقطعت به الأماني قال الله عز وجل : ذلك لك ومثله معه " قال أبو سعيد : وعشرة أمثاله معه . قال عطاء بن يزيد : وأبو سعيد مع أبي هريرة لا يرد عليه من حديثه شيئا ، حتى إذا حدث أبو هريرة قال : إن الله - عز وجل - قال لذلك الرجل : ومثله . قال أبو سعيد : وعشرة أمثاله معه يا أبا هريرة . قال أبو هريرة : ما حفظت إلا قوله : " ذلك لك ومثله معه " . قال أبو سعيد : أشهد أني حفظت من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قوله : " ذلك لك وعشرة أمثاله " . قال أبو هريرة : وذلك آخر أهل الجنة دخولا الجنة . ![]()
__________________
![]() |
#21
|
||||
|
||||
![]()
[quote=مصراوى أصيل;3657611]
اقتباس:
الاستاذ وائل مشارك فى المنتدى الشهر الماضى فقط وعنده ما شاء الله اكتر من 250 مشاركة أعتقد دا رقم قياسى |
#22
|
||||
|
||||
![]()
لازم نسترجل بقي كفايه كدا يجماعه لازم توره تطهر الازهر
فى طلبه زعلانين وعاملين اعتصامات بعدهم متعاقدين الاساسين انضنمو اوائل الجامعات حتى المشيخة كلها فيا قلق لماذا لانتكاتف فالهدف واحد والطريق واحد والمنفعة مشتركة لابد من توحيد يوم محدد يجتمع فيه كل هؤلاء ويشاركم طلاب خريجى ومحبي الازهر في هذه الثورة حتى استرداد كرامتنا المهانة و حقوقنا المسلوبة واموالنا المنهوبة فلتكن ثورة تطهير الازهر من رؤس الفساد فى شتى القطاعات عاش الازهر حر مستقل وليعد للازهر دوره وسالف مجده
__________________
![]() لا تثبيت .. لا تدريس الازهرى لايهان |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|