اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الجامعات والمعاهد المصرية > كليات المجموعة العلمية

كليات المجموعة العلمية (الطب البشري - طب الأسنان - الطب البيطري - العلوم الطبية التطبيقية - العلاج الطبيعي - الصيدلة - التمريض - العلوم - الزراعة)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 11-08-2011, 01:26 PM
tom_tom tom_tom غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 26
معدل تقييم المستوى: 0
tom_tom is on a distinguished road
افتراضي

هارون يحيى أسرار الدماغ (الذوق والشم):

الدماغ...طاقة ليس بالإمكان إلى حد الآن حل أسرارها اللامتناهية...
أيّ خلل مهما كان بسيطا في هذا التصميم الدقيق يمكن أن يتسبب في تغيير أشياء كثيرة في حياتنا.
لقد أمكن للأبحاث العلمية في وقتنا الحاضر أن تقربنا خطوة أخرى نحو اكتشاف أسرار هذا العضو ووظائفه الإعجازية...
طوال حياتنا، تحيط ببيئتنا آلاف الروائح والمذاقات التي تغني حياتنا وتثريها.
لنتأمل في آلاف الروائح الموجودة في الطبيعة، ولنفكر في التراب الذي تنبعث فيه الحياة بعد نزول المطر، ولنفكر كذلك في روائح شخص مّا نحبه...
ولنفكر كذلك في الأطعمة التي تختلف مذاقاتها عن بعضها البعض...
والآن لنتصور أن جميع الروائح والمذاقات التي نعرفها غير موجودة...
فمجرد التفكير للحظة واحدة أنها غير موجودة يكشف لنا أن الذوق والرائحة نعمتان عظيمتان...
وواهب هذه النعمة هو الله تعالى خالق جميع الكائنات.
بالرغم من العدد الهائل لهذه المذاقات والروائح فإننا نستطيع أن نحسها دون أن نبذل أي جهد. هذه الأنظمة تعمل طوال حياتنا، من أجلنا نحن من غير أن ترتكب أي خطإ.
والغاية من هذا الفيلم، هي أن نتأمل في كمال هذه الأنظمة، لندرك مرة أخرى سعة علم الله تعالى وقدرته اللامتناهية
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 11-08-2011, 01:27 PM
tom_tom tom_tom غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 26
معدل تقييم المستوى: 0
tom_tom is on a distinguished road
افتراضي

هارون يحيى الإبداع الإلهي في الألوان:
هل تخيلتم مرة كيف تكون الحياة في عالم كله سواد؟
عالم لا ألوان فيه، كل شي فيه أسود ورماديّ….
لا شك أن مثل هذه الحياة تكون عذابا مَقيتًا بالنسبة إلى الإنسان. لكن الأرض على غير ذلك، فهي زاخرة بالألوان. فالأرض قد خلقت، وكل جزء فيها متناسق تماما مع الأجزاء الأخرى. ألوان أخاذة، غابات خضراء، مياه زرقاء، وجبال شاهقة وبحار مترامية الأطراف…
كل هذه الأشياء خلقها الله تعالى. وكل إنسان ذو عقل وضمير يدرك هذه الحقيقة بسهولة عندما يلقي نظرة على ما حوله. فالله تعالى خلق كل شيء حتى يعرفنا بنفسه ويدفعنا إلى التفكير في خلقه. إنّ علم الله تعالى وسع كل شيء.
هذا الفيلم يتناول الألوان التي هي إحدى النعم التي من الله بها على الإنسان، ويتناول قدرة الله عز وجل في خلقها
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 11-08-2011, 01:28 PM
tom_tom tom_tom غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 26
معدل تقييم المستوى: 0
tom_tom is on a distinguished road
افتراضي

تنظم الجمعية التونسية لتطوير البحث العلمي

محاضرة بعنوان:
هندسة الفضاء وديناميكيته بين دلائل العلوم الرياضية والآيات القرآنية

يلقيها الدكتور التونسي: فــــيــــصــــل بــــن عــــدة
( دكتور في الرياضيات التطبيقية بالجامعة الأمريكية بالبحرين)

وذلك يوم السبت 13 أوت 2011 على الساعة العاشرة والنصف صباحا.
بقصر المؤتمرات بتونس (محمد الخامس)

محاضرة قيمة فيها فائدة كبيرة بإذن الله فلا تترددوا بالحضور و دعوة أصدقائكم
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 11-08-2011, 01:30 PM
tom_tom tom_tom غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 26
معدل تقييم المستوى: 0
tom_tom is on a distinguished road
افتراضي

مخلوف المتضايق

اليوم تملؤنى سعادة كبيرة لأن صديق عمرى مخلوف المتضايق سيأتى من الصعيد لكى يقضى معى شهرا فى القاهرة ، ولا تتعجبوا الاسم فهناك عائلات كبيرة غريبة اللقب ، مثل عائلة المفش وعائلة العبيط وعائلة الجعران وعائلة العريان ، ومخلوف عكسى تماما ، فانه متشائم للغاية وعنده وسواس من المصائب ، والذى يعيش معه يشعر كأنما يعيش فى خطر دائم .
استقبلته فى المحطة وتعانقنا وتذكرت لحظتها أيام الطفولة ، فمددت يدى لأحمل حقائبه فكانت احدى الحقائب ثقيلة جدا ....، فسألته : ماذا يوجد فى هذه الحقيبة ؟ ، فرد على : يوجد فيها مطفأة حرائق وكمامات ومسدس وست سكاكين ، فصحت من التعجب : لماذا ؟!!
فقال بثقة : تحسبا لأى حرائق فى القطار أحضرت مطفأة حريق ، أما الكمامات فتحسبا لانتشار أى غاز خانق فى الجو ، فقلت : من أين سيأتى الغاز ؟!! ، قال : لا أحد يعلم من أين سيأتى الخطر ، فقلت : : والمسدس ؟!!، قال : تحسبا لأى عملية ارهابية واختطاف أسرى ..... فلابد أن يكن معى ما أدافع به عن نفسى ، قلت فى تعجب : هل سيختطفون قطارا بأكمله ؟!! ، قال : لا أحد يعلم من أين يأتى الخطر ، قلت : والسكاكين؟!، قال : زيادة فى الاحتياط ...... سلاح أبيض ضد المختطفين !!
وعندما وصلنا الى البيت قال بخجل : أريد أن أسألك سؤال محرج ، ما هذه الرائحة الكريهة الفجة ؟ ، قلت : انها رائحة اللية التى تطبخ بها أم جمالات جارتنا ، فجلس وقال لى : افتح الحقيبة الكبيرة انها لك ، فقلت : أنت مثل أخى ولا يصح أن تأتى بهدية مثل الضيف ، فضحك ولم يتكلم ، فوجدت فى الحقيبة أشياء كثيرة منها مظلة ، فنظرت له متسائلا ، فقال : تحسبا لأى أمطار ، فقلت : أعتقدت أنك أحضرتها للشمس .....اننا فى فصل الصيف .....، وأخرجت من الحقيبة نظارة سوداء فسألته : للشمس ؟ ، قال : لا ....تحسبا لأى مشاجرة بينك وبين أحد اذا ضربك فى عينك وتورمت ...... فيمكن أن تغطى بها عينك ، وأخرجت من الحقيبة شموعا كثيرة فقال : تحسبا لانقطاع الكهرباء، وأخرجت عطرا فواحا جميل الرائحة و يبدو أنه غالى الثمن ، فقلت : هذه أفضل هدية أحضرتها لى ، فقال : تحسبا لوقوعك فى بالوعة أو تعرضك لروائح كريهة ، فنظرت اليه باستخفاف وقلت : أرخص أن أستحم ، قال : كان الأولى أن تستحم لتتخلص من رائحة اللية التى تملأك .....
وبمجرد أن حان آذان المغرب انقطعت الكهرباء ، و سمعت الناس يتكلمون فى الشارع أن العطل الكهربى سيستمر لفترة طويلة !!، قلت فى نفسى : بركاتك يا شيخ مخلوف !!
وفى صباح اليوم التالى وبعدما ارتديت ملابسى أعطانى المظلة وقال : لقد كدت أن تنساها، فصرخت : اننا فى فصل الصيف !!، فقال بكل وقار وحكمة : لا أحد يعلم من أين سيأتى الخطر ، ثم جلس يتصفح مواقع التوظيف على الانترنت ، فتساءلت : أتبحث عن وظيفة ؟ ، قال : لا .... أبحث لك عن وظيفة تحسبا لانفصالك من العمل ،وفتحت حقيبتى التى بها أوراق العمل فلم أجد الأوراق ووجدت شاشا وقطن فقلت له : ما هذا ؟، قال : تحسبا لأى حادثة لك فى الطريق !!
ذهبت للعمل وفورا أخبرنى الزملاء أن المدير غاضب ويطلبنى فى مكتبه، فذهبت لمكتبه فقال لى : هناك شكوى من زملاءك أن لك رائحة لا تطاق ، فقلت : ماذنبى أن جارتى أم جمالات تطبخ باللية ؟ ، فقال متعجبا : وما علاقة رائحتك بطبيخ الجيران ، فقلت فى شكوى ومرارة : لقد صبت على رأسى كمية كبيرة من اللية ولم تفلح كل محاولاتى للتخلص من هذه الرائحة لا بالاستحمام ولا بالعطور ، فقال : لا أصدق هذه القصة، انك تكذب ...، ولا أريد أن يعمل معى كذابين ....، انك مفصول من اليوم.....، وها قد أصبحت عاطلا بالفعل !!...... بركاتك يا شيخ مخلوف ...
وفى طريق العودة الى المنزل.....، وفجأة ودون سابق انذار ..... أفرغت امرأة مياه الغسيل من شرفتها على رأسى تماما ،فقلت فى نفسى : ياليتنى استخدمت المظلة .... فلا أحد يعلم من أين يأتى المطر ! ، فنظرت الى أعلى فقالت : يقطعنى ! .... ماخدتش بالى ....،وتحملت رائحة مقلب القمامة الذى كان تحت بيتها حتى أجفف وجهى ثم أنصرف ، فوجدت رجلا ضخم الجثة كأبطال المصارعة وعينيه مملوءتين بالغضب ....، ياللكارثة ! ... انه قادم نحوى ! ، فأعطانى صفعة قوية أحسست معها أن رأسى قادر على الدوران حول نفسه لمدة لا تقل عن شهر دون توقف ، فقلت بدهشة : من أنت ؟! ، ورأيت فتاة جميلة تجرى نحونا وحاولت التكلم ولكنه قاطعها : (هو ده اللى بيعاكسك يا بت ؟! ..... وكمان مبلول ؟! )
قالت متفاجئة : لا لا .... ليس هو ، ولكن من يضايقنى يقف هنا كل يوم فى نفس الوقت ....
سمعت الجملة السابقة كأنها تقال فى عالم الخيال ، فقبل أن تقل شيئا فاجئنى الرجل بلكمة قوية من يده الحديدية فى عينى ، فطرت فى الهواء ..... وتذكرت أثناء لحظاتى الساحرة فى الهواء قول مخلوف وهو يحذرنى من أن يضربنى أحد فى عينى فتتورم ، ولكن .......
أفاقتنى على عالم الواقع رائحة تفيق الميت !.....، لقد وقعت فى مقلب القمامة ..... والرائحة ذكرتنى بالعطر الذى أهداه لى مخلوف تحسبا للروائح الكريهة أو السقوط فى بالوعة ، فصرخت : بركااااااااااااتك يا شيخ مخلوف .......!، سأقيم هنا .....فى القمامة حتى ترجع الى الصعيد !!
( تمت)
( احدى حلقات يوميات متفائل كتبتها بقلمى : فاطمة على )
مخلوف المتضايق

اليوم تملؤنى سعادة كبيرة لأن صديق عمرى مخلوف المتضايق سيأتى من الصعيد لكى يقضى معى شهرا فى القاهرة ، ولا تتعجبوا الاسم فهناك عائلات كبيرة غريبة اللقب ، مثل عائلة المفش وعائلة العبيط وعائلة الجعران وعائلة العريان ، ومخلوف عكسى تماما ، فانه متشائم للغاية وعنده وسواس من المصائب ، والذى يعيش معه يشعر كأنما يعيش فى خطر دائم .
استقبلته فى المحطة وتعانقنا وتذكرت لحظتها أيام الطفولة ، فمددت يدى لأحمل حقائبه فكانت احدى الحقائب ثقيلة جدا ....، فسألته : ماذا يوجد فى هذه الحقيبة ؟ ، فرد على : يوجد فيها مطفأة حرائق وكمامات ومسدس وست سكاكين ، فصحت من التعجب : لماذا ؟!!
فقال بثقة : تحسبا لأى حرائق فى القطار أحضرت مطفأة حريق ، أما الكمامات فتحسبا لانتشار أى غاز خانق فى الجو ، فقلت : من أين سيأتى الغاز ؟!! ، قال : لا أحد يعلم من أين سيأتى الخطر ، فقلت : : والمسدس ؟!!، قال : تحسبا لأى عملية ارهابية واختطاف أسرى ..... فلابد أن يكن معى ما أدافع به عن نفسى ، قلت فى تعجب : هل سيختطفون قطارا بأكمله ؟!! ، قال : لا أحد يعلم من أين يأتى الخطر ، قلت : والسكاكين؟!، قال : زيادة فى الاحتياط ...... سلاح أبيض ضد المختطفين !!
وعندما وصلنا الى البيت قال بخجل : أريد أن أسألك سؤال محرج ، ما هذه الرائحة الكريهة الفجة ؟ ، قلت : انها رائحة اللية التى تطبخ بها أم جمالات جارتنا ، فجلس وقال لى : افتح الحقيبة الكبيرة انها لك ، فقلت : أنت مثل أخى ولا يصح أن تأتى بهدية مثل الضيف ، فضحك ولم يتكلم ، فوجدت فى الحقيبة أشياء كثيرة منها مظلة ، فنظرت له متسائلا ، فقال : تحسبا لأى أمطار ، فقلت : أعتقدت أنك أحضرتها للشمس .....اننا فى فصل الصيف .....، وأخرجت من الحقيبة نظارة سوداء فسألته : للشمس ؟ ، قال : لا ....تحسبا لأى مشاجرة بينك وبين أحد اذا ضربك فى عينك وتورمت ...... فيمكن أن تغطى بها عينك ، وأخرجت من الحقيبة شموعا كثيرة فقال : تحسبا لانقطاع الكهرباء، وأخرجت عطرا فواحا جميل الرائحة و يبدو أنه غالى الثمن ، فقلت : هذه أفضل هدية أحضرتها لى ، فقال : تحسبا لوقوعك فى بالوعة أو تعرضك لروائح كريهة ، فنظرت اليه باستخفاف وقلت : أرخص أن أستحم ، قال : كان الأولى أن تستحم لتتخلص من رائحة اللية التى تملأك .....
وبمجرد أن حان آذان المغرب انقطعت الكهرباء ، و سمعت الناس يتكلمون فى الشارع أن العطل الكهربى سيستمر لفترة طويلة !!، قلت فى نفسى : بركاتك يا شيخ مخلوف !!
وفى صباح اليوم التالى وبعدما ارتديت ملابسى أعطانى المظلة وقال : لقد كدت أن تنساها، فصرخت : اننا فى فصل الصيف !!، فقال بكل وقار وحكمة : لا أحد يعلم من أين سيأتى الخطر ، ثم جلس يتصفح مواقع التوظيف على الانترنت ، فتساءلت : أتبحث عن وظيفة ؟ ، قال : لا .... أبحث لك عن وظيفة تحسبا لانفصالك من العمل ،وفتحت حقيبتى التى بها أوراق العمل فلم أجد الأوراق ووجدت شاشا وقطن فقلت له : ما هذا ؟، قال : تحسبا لأى حادثة لك فى الطريق !!
ذهبت للعمل وفورا أخبرنى الزملاء أن المدير غاضب ويطلبنى فى مكتبه، فذهبت لمكتبه فقال لى : هناك شكوى من زملاءك أن لك رائحة لا تطاق ، فقلت : ماذنبى أن جارتى أم جمالات تطبخ باللية ؟ ، فقال متعجبا : وما علاقة رائحتك بطبيخ الجيران ، فقلت فى شكوى ومرارة : لقد صبت على رأسى كمية كبيرة من اللية ولم تفلح كل محاولاتى للتخلص من هذه الرائحة لا بالاستحمام ولا بالعطور ، فقال : لا أصدق هذه القصة، انك تكذب ...، ولا أريد أن يعمل معى كذابين ....، انك مفصول من اليوم.....، وها قد أصبحت عاطلا بالفعل !!...... بركاتك يا شيخ مخلوف ...
وفى طريق العودة الى المنزل.....، وفجأة ودون سابق انذار ..... أفرغت امرأة مياه الغسيل من شرفتها على رأسى تماما ،فقلت فى نفسى : ياليتنى استخدمت المظلة .... فلا أحد يعلم من أين يأتى المطر ! ، فنظرت الى أعلى فقالت : يقطعنى ! .... ماخدتش بالى ....،وتحملت رائحة مقلب القمامة الذى كان تحت بيتها حتى أجفف وجهى ثم أنصرف ، فوجدت رجلا ضخم الجثة كأبطال المصارعة وعينيه مملوءتين بالغضب ....، ياللكارثة ! ... انه قادم نحوى ! ، فأعطانى صفعة قوية أحسست معها أن رأسى قادر على الدوران حول نفسه لمدة لا تقل عن شهر دون توقف ، فقلت بدهشة : من أنت ؟! ، ورأيت فتاة جميلة تجرى نحونا وحاولت التكلم ولكنه قاطعها : (هو ده اللى بيعاكسك يا بت ؟! ..... وكمان مبلول ؟! )
قالت متفاجئة : لا لا .... ليس هو ، ولكن من يضايقنى يقف هنا كل يوم فى نفس الوقت ....
سمعت الجملة السابقة كأنها تقال فى عالم الخيال ، فقبل أن تقل شيئا فاجئنى الرجل بلكمة قوية من يده الحديدية فى عينى ، فطرت فى الهواء ..... وتذكرت أثناء لحظاتى الساحرة فى الهواء قول مخلوف وهو يحذرنى من أن يضربنى أحد فى عينى فتتورم ، ولكن .......
أفاقتنى على عالم الواقع رائحة تفيق الميت !.....، لقد وقعت فى مقلب القمامة ..... والرائحة ذكرتنى بالعطر الذى أهداه لى مخلوف تحسبا للروائح الكريهة أو السقوط فى بالوعة ، فصرخت : بركااااااااااااتك يا شيخ مخلوف .......!، سأقيم هنا .....فى القمامة حتى ترجع الى الصعيد !!
( تمت)
( احدى حلقات يوميات متفائل كتبتها بقلمى : فاطمة على )
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 11-08-2011, 01:31 PM
tom_tom tom_tom غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 26
معدل تقييم المستوى: 0
tom_tom is on a distinguished road
افتراضي

عمل مسابقه إسلاميه لتوزيعها علي المصانع والنقابات والمساجدوالهيئات الحكوميه
لو حد عنه سؤال ممكن يكتبه لو سمحت عشان نجمع كل الأسئله ونعمل مسابقه إسلاميه
مجالات الأسئله:
فقه العبادات (صلاه صيام زكاه حج جهاد ...)
......فقه معاملات (ربا بيوع نكاح جنائز.....)
عقيده.وأخلاق ومعاملات سير تاريخ
يا سلام لو أسئله واقعيه من المواقف اللي بتمر علي معظم عوام الناس وذلك لتكون مفيده لو كل واحد كتب سؤال هنجمع حوالي 200 سؤال علي الأقل وربنا يجعله في ميزان حسناتنا
رد مع اقتباس
  #21  
قديم 11-08-2011, 01:32 PM
tom_tom tom_tom غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 26
معدل تقييم المستوى: 0
tom_tom is on a distinguished road
افتراضي

اليك ربى

سرت وحدى فى الظلام ... متنكرا فى زى رجل له شارب عريض ويلبس نظارة سوداء وشعره كثيف ..... فلا مفر من التخفى .. ...، يالله ساعدنى فى محنتى ، أنا شاب ألمانى أعيش فى برلين ، فى التاسعة والعشرين من عمرى ، فعلت كل شىء فى حياتى ... لم أهتم بأحد أو بأى معنى من المعانى ، واقترفت كل الذنوب والآثام ، ولكن هدانى الله للاسلام بعدما تعرفت على عبد الله الشاب المسلم ، فعرفت طريق الحق ....... وعرفت كيف أجعل لحياتى معنى ، ولكن انكشف اسلامى وعرف أهلى وأصدقائى ، فأصبحت فى خطر كبير، فعائلتى تتسم بكراهيتها الشديدة للاسلام والمسلمين ، وانها لطامة كبرى بالنسبة اليهم أنى أصبحت مسلما ، فهربت وليس لى مكان محدد ، فان لهم سطوة ونفوذ و عندهم القدرة على البحث فى كل مكان ، وخفت أن أذهب الى عبد الله حتى لا يؤذيه أحد.
أضع القرآن الكريم فى حقيبتى وأحافظ عليه ... فانى وجدت كنزا ثمينا لم أعرفه ولم أعرف قيمته قبل ذلك ، ولم أعرف مكان يمكن الذهاب اليه ، ولكن اتصل بى عبد الله فأبلغنى أن هناك مطعما للأكلات العربية ومعظم من يعمل به مسلمون ، وهو على معرفة بمديره فكلمه عنى فوافق أن أعمل هناك باسمى الجديد محمد ، لقد اخترت هذا الاسم لنفسى .... تيمنا بالانسان الذى كثيرا ما تجرأت عليه وسائل الاعلام العالمية وادعت أنه نشر الاسلام بسيفه ، وها أنا أمامكم ...آمنت بالله وأصبحت مسلما بمعاملة عبد الله الحسنة ، فالكلمة الطيبة تسحر القلوب ، وأثر فى نفسى كثيرا بكاء كل من حضر اسلامى..... و لسانى ينطق بالشهادتين لأول مرة فى حياتى .....
كم كنت غافلا مخطئا !! .....كيف كنت أرى السىء جميلا ؟!...، كيف كنت أغضب الله بنعمه التى صنعها بيده ؟!....، كيف كنت أتجرأ على رب العالمين ؟!! ، ولكن كل هذا انتهى ...، سوف لا أكن حيوانا أسير وراء شهوات نفسى ، سوف لا أعبد الهوى وأعبد الله وحده ، سأرفع راية سيدى محمد بكلتا يدى ، وسأتعلم علوم القرآن ان شاء الله وأصوم كباقى المسلمين ، وسوف لا أتأخر عن أى شىء يقربنى الى ربى ، فكفى بعدا وغربة ، آن الأوان ليلبى المذنب نداء ربه الغفور، فيارب كرهت نفسى التى أبعدتنى عنك بسوءها وضلالها ، فاقبل عبدك الضعيف مع عبادك الصالحين ، ومسحت دمعة ترقرقت من عينى ، لقد وصلت الى المطعم الذى وصفه لى عبد الله ، ووافق المدير على أن أبيت فيه بعد انتهاء العمل حتى أجد مكانا آمنا ، فالحمد لله الذى يسر لى طريقا بعيدا عمن يريدون رجوعى الى الكفر مرة أخرى، عجبا لهم .... عندما كنت أرتكب كل ماهو سىء كانوا يدعون أن هذه حرية ، وعندما عرفت طريق الحق كلهم وقفوا ضدى ، ولكنى سأستمر فى طريقى مهما كان الثمن ، انه نداء الفطرة ..... نداء قلبى الذى هز كيانى وأفاقنى بعد موات .
واستمرت هذه الحال لفترة حتى جاء للعمل معنا هاريس ، نظرت الى عينيه .... شعرت أنه يحمل من الخبث ما جعل قلبى ينقبض منه ، وقرأت فى عينيه كراهية لكل شىء ينتمى للاسلام ، فكم من مرة استعلى واستهزأ ، و تعجب من أنى تأثرت بالوهم على حد تعبيره ، وازداد الأذى يوما بعد يوم فأخبرت المدير بما يحدث ، فلم يستمع لقولى و كان جوابه : لكل شخص وجهة نظر ، اذا عاقبته سيقال أننى متحيز للمسلمين الذين معى لأننى منهم وأننا متعصبون و نرفض الرأى الآخر ! ، فقلت بتعجب : هل لكى نثبت أننا متقبلون للرأى الآخر نترك شخصا كهذا يتجرأ على ديننا ؟!! ، فخرجت من عنده وأنا أشعر أن من المسلمين من هو عدو للاسلام ...
حتى جاء ذلك اليوم الذى اتصل فيه عبد الله بى وأبلغنى أن أهلى عرفوا مكانى ويجب أن أهرب بسرعة ، فهممت على الفور أن أضع أغراضى فى الحقيبة فرأيت هاريس يمد يده ليمسك القرآن ، فسبقته ووضعت يدى عليه ناظرا اليه بتحدى قائلا : بعمرك !! ، ورأيت فى كراهية وجهه ما يريد فعله فقال بعصبية : متخلف .... متعصب ، ماذا سيحدث اذا أمسكته ؟! ، فرددت عليه بنظرة تحدى ....، انه ليس بالأمر الهين .. فحياتى مقابل أن يتجرأ أحد على القرآن ، لقد أخذت على نفسى عهدا من لحظة نطقى بالشهادتين أننى سأصون ولائى لله ورسوله وكتابه ، وسوف لا أسمح لأى شىء يمس دينى من قريب أو من بعيد ،فأخذت القرآن ناحيتى بسرعة وقلت : ابعد عنى ، فقال بخبث : أهلك على وشك الوصول ... لقد كنت أراقبك وأنقل اليهم أخبارك ، كانوا سيدفعون الكثير اذا كنت أرجعتك لعقلك ، ولكنى فشلت فى أن أكرهك فى الاسلام ، وهذه فرصتى الوحيدة لأثبت أمامهم عند وصولهم أننى فعلت المهمة بنجاح ، وحدث تصارع بالأيدى حتى يأخذه من يدى ، ثم وصل أخواى وأمى ....
فالتفت اليهم .... كيف لم أر من قبل كل هذا العداء فى عيونهم ؟! ، أهذا العداء موجه لى أم للاسلام ؟ّ، ولكن كرامتى من كرامته وسوف أحافظ على دينى أو أهلك دونه ...، وتزايد التشابك حتى كادوا يسيطروا على حركتى ولكنى عاندت باصرار ورفعت يدى بالقرآن حتى لا يطوله أحد منهم ، فأخرج هاريس مسدسا ووسط كل هذا ..... انطلقت رصاصة ...، ففتح فمى من الدهشة وسمعت صراخ أمى وضممت القرآن فى صدرى ووقعت على الأرض ، و حينها حضر عبد الله وجرى نحوى وأمسك برأسى وقال بحسرة : آسف يا صديقى ... لقد أتيتك متأخرا ، وانفجر فى البكاء، وشعرت بصدق عبراته ونظرت الى عائلتى وجدتهما يتألمون ولكنهم بعيدون للغاية ، وضممت القرآن الى صدرى أكثر ، وشممت رائحة جميلة ...رائعة ، وشعرت أنى خفيف كأنى طير يسبح فى الفضاء ، فقلت بسعادة :
لم تأت متأخرا يا أخى ، لقد جئت فى الوقت المناسب لتتسلم منى القرآن وتحافظ عليه ، والحمد لله الذى أماتنى فى سبيله ، أشهد أن لا اله الا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ...
(تمت ) ( بقلمى : فاطمة على
رد مع اقتباس
  #22  
قديم 11-08-2011, 01:33 PM
tom_tom tom_tom غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 26
معدل تقييم المستوى: 0
tom_tom is on a distinguished road
افتراضي

ينشط الكبد أثناء الصيام حيث يضطر الجسم إلى الاعتماد على الشحوم المختزنة به، فتتحول كميات هائلة منها إلى الكبد ليؤكسدها حتى ينتفع بها الجسم، فيقوم الكبد بإزالة سميتها و يتخلص من تلك السموم عبر الجهاز البولي و في هذه الثناء تكون عمليات الهدم( استغلال الشحوم المخزنة) أعلى من البناء (تخزين الشحوم) و هو ما يخلص الكبد من مخزونه من الشحوم، فتنشط الخلايا الكبدية
رد مع اقتباس
  #23  
قديم 11-08-2011, 01:34 PM
tom_tom tom_tom غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 26
معدل تقييم المستوى: 0
tom_tom is on a distinguished road
افتراضي

طبيب ينصح باستخدام السواك اثناء الصيام لتجنب رائحة الفم الكريهة
------------------------------​------------------------------​-------------
نصح الدكتور محمد قطحان استاذ طب أسنان جامعة الأزهر للتغلب علي رائحة الفم الكريهة التى يعانى منها الصائم بالحرص علي تنظيف الأسنان بعد الافطار وقبل السحور وباستخدام السواك اثناء الصيام للتخلص من البكتريا الضارة التي تتكون علي سطح الأسنان من الخارج.

كما نصح باستخدام الفرشاة لتنظيف اللسان والاكثار من شرب السوائل والفواكه والخضراوات لما لها من تأثير ايجابي علي تنشيط الدورة الدموية في اللثة ومساهمتها في تنشيط جهاز المناعة في الجسم وتوفير كمية أكبر من اللعاب اثناء فترة الصيام ، بحسب صحيفة الاهرام الاثنين.

واوضح قطحان ان رائحة الفم الكريهة التى يعانى منها الصائم تنشأ من وجود البكتريا اللاهوائية في الفم المسئولة عن افراز مادة الكبريت ذات الرائحة الكريهة.

واضاف ان هذه البكتيريا اللاهوائية تعيش في معزل من الهواء ، وبمجرد تعرضها للهواء تؤدي الى هلاكها ، وبالتالي تتكون الرائحة ، واضاف انه ليس هذا وحسب بل ان سطح اللسان يحتوي علي العديد من التشققات تدخل فيها كميات قليلة من الطعام اثناء فترة الإفطار في هذه التشققات العميقة ، ولا يستطيع اللعاب وحده شطف وتنظيف بقايا الطعام فتقوم البكتيريا...
رد مع اقتباس
  #24  
قديم 11-08-2011, 01:37 PM
tom_tom tom_tom غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 26
معدل تقييم المستوى: 0
tom_tom is on a distinguished road
افتراضي

http://www.facebook.com/pages/Facult...36270?ref=hnav
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 02:37 AM.