|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#16
|
||||
|
||||
![]()
الثانية عشرة :
يضرب الله مثلا لفريقين ..فريق يفترى الكذب فينكر أن القرآن كتاب الله المنزل على نبيه محمد (صلى الله عليه وسلم)، وفريق المؤمنين الطائعين ، ويمضى المثل ليوضح مآل كل فريق .. فالفريق الأول يعرض فى مشهد يوم القيامة على الأشهاد ليلعنوهم جزاء كذبهم وافترائهم ، والفريق الآخر هم المؤمنون المطمئنون ، ويبين لهم القرآن ما ينتظرهم من نعيم .. الفريق المكذب مثل الأعمى والأصم والآخر كالسميع والبصير .. إن افتراء الكذب قى حد ذاته جريمة نكراء ، فما بالك حين يكون هذا الافتراء على الله فيكون عقابهم الخزى والتشهير فى ساحة العرش الإلهى .. إن هؤلاء المشركين يريدون الحياة كلها اعوجاجا حين ينصرفون عن استقامة الإسلام ، فإذا رضوا بأن يكونوا عبادا لغير الله نشأت فى نفوسهم الذلة ، والله يريدها أن تنشأ على الكرامة ، ولذلك فهؤلاء هم الخاسرون خسرانا حقيقيا فى مقابل الفائزين بجنات النعيم خالدين فيها . وقد وردت سبع آيات فى هذا الجزء من القرآن تشير إلى هذا المثل المضروب للفريقين . اذكر أرقام الآيات واسم السورة الكريمة .
__________________
![]() العلم النافع .. صدقة جارية |
#17
|
||||
|
||||
![]()
الثالثة عشرة :
يضرب الله مثلا للنافع الذى يمكث وينتج أثره ، وللضار الذى لا قيمة له ولا نفع منه / ويمثل ذلك بماء ينزل من السماء فتسيل أودية وتمتلئ بالمياه .. وهذه السيول عندما تنطلق بقدر محسوب وطاقة محددة تشهد بتدبير الخالق وتقديره لكل شيئ .. وهذا الماء الذى ينزل من السماء ويندفع فى الأودية على صورة سيول ، يحمل فى طريقه غثاء فيطفو على وجهه فى صورة زبد .. وقد ينتفخ هذا الزبد حتى يخفى تحته الماء ، ولكنه فى آخر الأمر غثاء ، أما الماء من تحته فهو الذى يحمل الخير والحياة .. وتستمر صورة الزبد أيضا لتظهر فى مكان آخر عند الصناع والحدادين وغيرهم ، فعندما تصهر المعادن لتصاغ منها الآلات أو الآنية أو غيرها يطفو على السطح .. وقد يزيد على السطح حتى يخفى المعدن الأصيل ، ولكنه فى آخر الأمر يظل الخبث خبثا ويظل المعدن النافع نافعا .. وهذا هو جوهر المثل أن الباطل وإن زهى وانتفش فلا قيمة له فى واقع الأمر ، وأن الحق وإن اختفى خلف زبد الباطل فهوالباقى والأنفع للناس بإذن الله تعالى .
__________________
![]() العلم النافع .. صدقة جارية |
#18
|
||||
|
||||
![]()
الرابعة عشرة :
يضرب الله سبحانه وتعالى مثلين للكافرين الذين ينصرفون عن عبادة الله ليعبدوا خلقا من خلقه : المثل الأول للسيد المالك الذى بيديه الرزق والعطاء فى مقابل العبد الذى لا يملك شيئا ولا يقدر على شيئ .. هل يستوى الأول فى عطائه وقدرته مع الثانى الذى لا يملك ولا يقدر . أما المثل الثانى فهو لرجلين أحدهما أبكم ضعيف عاجز عن كل شيئ فى مقابل رجل قوى متكلم يأمر بالعدل .. فهل يستوى الطرفان فى هذين المثلين؟ هل السيد المالك يستوى مع العبد الفقير ؟ وهل المتكلم القادر يستوى مع الأبكم العاجز .. إنهما مثلا يجيبان بنفسيهما ، فلا يمكن لعاقل أن يساوى بين الطرفين ، وكذلك لا يمكن لعاقل أن يساوى بين الله العليم القدير السميع البصير وبين حجر أو شجر أو خلق من خلق الله ضعيف . وقد وردت آيتان كريمتان فى هذا الجزء من القرآن تشيران إلى هذا المعنى .. اذكر رقمى الآيتين واسم السورة الكريمة
__________________
![]() العلم النافع .. صدقة جارية |
#19
|
||||
|
||||
![]()
الخامسة عشرة :
دخل الأخنس دار أبى جهل فقال : يا أبا الحكم ، ما رأيك فيما سمعت من محمد؟ فقال أبوجهل : تنازعنا نحن وبنو عبد مناف الشرف.. أطعموا فأطعمنا ، وحملوا فحملنا ، وأعطوا فأعطينا ، حتى إذا تجاثينا على الركب وكنا كفرسى رهان قالوا منا نبى يأتيه الوحى من السماء ، فمتى ندرك هذه ، والله لا نؤمن به أبدا ولا نصدقه . فقام عنه الأخنس وتركه .. وهكذا كان القوم يستمعون إلى كتاب الله ثم يتناجون بين بعضهم البعض بما سمعوه .. ولكنهم حفاظا على مكاسبهم الزائفة وعصبياتهم التافهة كانوا يطلقون التهم على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فيقولون إنه مسحور .. فضربوا للرسول المثل بالسحر فضولا فما نبى الله بمسحور ولم ينالوا غير الضلال وضاقت بهم السبل وتاهوا كل متاه . وقد نزلت آيتان كريمتان فى هذا الجزء من القرآن تشيران إلى هذا المعنى . اذكر رقمى الآيتين واسم السورة الكريمة
__________________
![]() العلم النافع .. صدقة جارية |
#20
|
|||
|
|||
![]()
الاجابات كلها غلط غلط غلط
|
#21
|
|||
|
|||
![]()
حرام عليك الاجابات كلها غلط ارجو حذف المشاركة
|
#22
|
|||
|
|||
![]()
كل اجاباتك غلط فى غلط متكتبش حاجة ملكش فيها
|
العلامات المرجعية |
|
|