|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
مقال رائع عبر عن كل ما أجده من هؤلاء سواء هنا في المنتدي أو المنتديات الأخري أو علي شاشات التلفزيون
|
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خيرا
مقال رائع |
#4
|
||||
|
||||
![]()
جزى الله خيرا الأفاضل في الصفحة:"أبو إسراء، جهاد 2000، أيمن الوزير، banzer، عابر سبيل"
شكرا لمرور وتعليقات الأساتذة الكرام:"NoaReLNoaR ،maths city،أيمن نور، رجب طيب أردوغان"
__________________
قال الله عز وجل: "وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ"سورة الأعراف(170) قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق . لا يضرهم من خذلهم . حتى يأتي أمر الله وهم كذلك "مسلم |
#5
|
||||
|
||||
![]() نبذة عن العلمانية د. إسماعيل محمد حنفيأولاً: مفهوم العلمانية(1): العلمانية في الحقيقة تعني إبعاد الدين عن الحياة أو فصل الدِّين عن الحياة أو إقامة الحياة على غير الدِّين؛ سواء بالنسبة للأئمة أو للفرد. أما أصل كلمة علمانية فهي ترجمة غير صحيحة للكلمة اللاتينية (SECULARISM) وترجمتها الصحيحة هي: اللادينية أو الدنيوية, بمعنى ما لا علاقة له بالدين ويؤكد هذه الترجمة ما ورد في دائرة المعارف البريطانية في مادة (SECULARISM) "هي حركة اجتماعية تهدف إلى صرف الناس وتوجيههم من الاهتمام بالآخرة إلى الاهتمام بهذه الدنيا وحدها؛ وظل الاتجاه إلى الـ(SECULARISM) يتطور باستمرار خلال التاريخ الحديث كله، باعتبارها حركة مضادة للدين ومضادة للمسيحية كما يؤكد أن ترجمة الكلمة اللاتينية هي اللادينية؛ ما أورده معجم أوكسفورد شرحاً لكلمة (SECULAR): (1) دنيوي أو مادي، ليس دينياً ولا روحياً مثل التربية اللادينية، الفن أو الموسيقى اللادينية، السلطة اللادينية، الحكومة المناقضة للكنيسة. (2) الرأي الذي يقول إنه لا ينبغي أن يكون الدين أساساً للأخلاق والتربية. هل الاسم العربي له صلة بالاسم؟ ليس له صلة بالعلم لأنه كما ذكرنا أن أصل الكلمة باللاتينية ليس له علاقة بالعلم، والذين ابتدعوها لم يريدوا بها العلم من قريب ولا من بعيد. ولو أرادوه لاستخدموا ما يشير إلى النسبة إلى العلم هي (SCIENTIFIC) لأن العلم بالإنجليزية (SCIENCE) وأرى أن استخدام هذه الكلمة العربية كمصطلح لهذه الفكرة فيه تضليل وتعمية،ولو سموها باسمها لانصرف أهل الفطر السوية عنها ولحاربها أهل الغيرة على الدين. ثانياً: نشأة العلمانية: بداية النشأة في أوروبا، وكان ذلك بسبب عبث الكنيسة بدين الله المنزَّل، وتحريفه وتشويهه، وتقديمه للناس بصورة منفرة دون أن يكون عند الناس مرجع يرجعون إليه لتصحيح هذا العبث وإرجاعه إلى أصوله الصحيحة المنزلة كما هو الحال مع القرآن المحفوظ بقدر الله ومشيئته من كل عبث أو تحريفٍ خلال القرون(2). إنّ ما نبذته أوروبا حين أقامت علمانيتها لم يكن هو حقيقة الدين ـ فهذه كانت منبوذة من أول لحظة ـ إنما كان بقايا الدين المتناثرة في بعض مجالات الحياة الأوروبية أو في أفكار الناس ووجداناتهم، فجاءت العلمانية فأقصت هذه البقايا إقصاءً كاملاً من الحياة، ولم تترك منها إلا حرية من أراد أن يعتقد بوجود إله يؤدي له شعائر التعبّد في أن يصنع ذلك على مسئوليته الخاصة، وفي مقابلها حرية من أراد الإلحاد والدعوة إليه أن يصنع ذلك بسند الدولة وضماناتها(3). ويمكننا تلخيص تسبب الكنيسة في نشأة العلمانية في الآتي: ـ عقيدة منحرفة: أن الله ثالث ثلاثة، وأنه هو المسيح ابن مريم. ـ حصر الدين في العبادة بمعناها الضيق فقط، وفي العلاقة الروحية بالخالق. ـ نفوذ رجال الدين على الملوك وعلى عامة الناس، بحيث لا يقع تصرف منهم فيكون صحيحاً إلا عن طريق رجال الدين؛ ولو كان ذلك وفق توجيه رباني صحيح ولمصلحة البشر لم يكن فيه إشكال؛ لكن لمصلحة رجال الدين. ـ قيام رجال الدين بالتشريع من عند أنفسهم تحليلاً وتحريماً, حسب أهوائهم ومصالحهم مثل: تحليل الخمر والخنزير، وإبطال الختان. ـ محاربة الكنيسة للعلم وقتلها للعلماء. ـ استغلال رجال الدين لمكانتهم في فرض عشور في أموال الناس، وتسخيرهم للخدمة في أرض الكنيسة، وفرض ما يعرف بصكوك الغفران. ـ الفساد الخُلُقي بكل أنواعه كان يمارسه رجال الدين. ـ مناصرة الكنيسة للمظالم السياسية والاقتصادية والاجتماعية الواقعة على الناس. كل تلك الأسباب وغيرها أدت إلى نبذ أوروبا للدين وإقبالها على العلمانية باعتبارها مخلصاً لها مما عانته من سطوة رجال الدين، وسبيلاً للانطلاق والتقدم الذي كان الدين ـ بذلك التصور وتلك الممارسات ـ حجر عترةٍ أمامه. ولكن البديل الذي اتخذته أوروبا بدلاً من الدين لم يكن أقل سواءً إن لم يكن أشد؛ وإن كان قد أتاح لها كل العلم والتمكن المادي يطمح إليه كل البشر على الأرض تحقيقاً لسُنَّةٍ من سُنن الله التي تجهلها أوروبا وتجهل حكمتها، لأنها لا تؤمن بالله وما نزَّل من الوحي: (فلما نسوا ما ذكِّروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتةً فإذا هم مبلسون) [سورة الأنعام: 44]، وإذا كان الغالب على ردود الأفعال هو الاندفاع لا التعقّل ولا التبصّر ولا الرويّة ولا الاتزان فقد اندفعت أوروبا في نهضتها تنزع من طريقها كل معلم من المعالم الإلهية –سواءً كانت إلهيةً حقاً أو مدعاة من قبل الكنيسة- وتصنع مكانها معالم بشرية من صنع الإنسان، كما تنزع من طريقها كل ما يتصل بالآخرة لتصنع بدلاً منه ما يتصل بالحياة الدنيا([4])، والحاصل أنهم وقعوا في أسوأ مما فروا منه حين نبذوا الدين كله ونقول إنّ ذلك ليس غريباً؛ فالعقائد الباطلة والتصورات المنحرفة، والممارسات الضالة لا تأتي بخير فالذي خَبُث لا يخرج إلا نكِداً. وإن كان ذلك قد جرى في أوروبا بسبب الكنيسة ورجال الدين، فليس ذلك موجوداً في دين الإسلام، ولا يمكن أن يقع مثل الانحراف الشامل ويغيب الحق والصواب عن الناس؛ لأن أصول هذا الدين معلومة ومحفوظة، ولا يزال أهل العلم وحملة الحق في كل زمان يُبيّنون ويُوضّحون للناس، ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر، ولو حصل شئ من الانحراف فإنه يكون معلوماً، ولن يتفق عليه أهل الإسلام وهو يعالج بما يؤدي إلى مصالح أكيدة، فالخطأ عندنا أمة الإسلام لا يُعالج بالخطأ، والخطأ الذي يقع إنما هو منسوب للبشر فهي ممارستهم واجتهاداتهم, ولا يصح أن يُحمل على الدين وأن يكون ذريعةً لرفض منهج الله. ثالثاً: من آثار العلمانية: في مجال السياسة: ـ استخدام المبدأ الميكافيلي "الغاية تبرر الوسيلة" من قبل الحكام، مما جرد السياسة من الأخلاق وأبعد عنها الدين، فأصبح استخدام كل وسيلة حلالاً كانت أو حراماً؛ أمراً عاديّاً، بل لم يكن سياسياً بارعاً من لم يفعل ذلك!! ـ استغلال الناس للوصول إلى الحكم، عن طريق الديمقراطية المزعومة، ثم تسليط السلطة على نفي الناس وظلمهم. ـ إبعاد الناس عن الحياة واستثناء النهج الإسلامي ذي التوجه الرباني من الوصول للحكم، بل ومحاربته والتنكيل بأنصاره، واتهامهم بالتطرف والإرهاب. ـ نشأة التيارات المغالية التي كانت ردة فعل للأنظمة العلمانية بظلمها وفسادها. ـ ولاء الأنظمة السياسية في بلاد المسلمين لدول الكفر، ولاءً كاملاً على حساب الإسلام والمسلمين. في الاقتصاد: ـ ترويج سلع العدو في بلاد المسلمين بما يقوي اقتصاده ويضعف المسلمين. ـ أصبحت الثروة دُولةً بين عدد محدود من الأغنياء الذين لا تستفيد منه بلاد المسلمين كثيراً. ـ أصبح المسلمون عالةً على غيرهم, معتمدين على عدوهم في كل شيء. في الاجتماع والأخلاق: ـ تحرير المرأة وتحللها من كل القيود التي تعصمها وتحفظ كرامتها. ـ تفكك الأسر وضياع أفرادها. ـ انتشار جرائم الأطفال وفسادهم. ـ انتشار الخيانات الزوجية, وكثرة أبناء الزنا. ـ الترويج للشذوذ الجنسي. ـ ضعف الروابط بين الأقارب والأرحام؛ بسبب التركيز على الجانب المصلحي في الحياة والعلاقات بين الناس. ـ انتشار ثقافة التحلل والتفسُّخ والشهوة, مما أدى إلى كثرة الفساد الأخلاقي, وانتشار الأمراض الفتاكة. في التربية والثقافة: ـ تفسير الدين تفسيراً ضيقاً, وتحديد علومه تحديداً قاصراً. ـ التفريق بين نظام تعليم رسمي حكومي, ونظام تعليم أهلي ديني؛ مع إهمال الأول والاهتمام بالأخير. ـ إهمال اللغة العربية والتربية الإسلامية, مع إظهار الاهتمام بغيرهما من المواد العلمية والعصرية. ـ بث السموم والطعن في المقررات والمناهج الدراسية ضد الإسلام, مع الاهتمام بالثقافة الأوروبية. ـ انتشار ترجمات الكتب الغربية في بلاد المسلمين, بل وكذلك الكتب الغربية بلغاتها الأصلية؛ تحت اسم الثقافة ودراسة الأدب...الخ. ـ عودة كثير من أبناء المسلمين الذين درسوا وتربوا على مائدة الغرب ليساهموا في نشر ثقافته وفكره وينافحوا عنها. ـ الفصل بين ما هو ديني وما هو غير ديني في الصحف والمجلات: مجلة دينية, صحيفة دينية, صفحة دينية, برنامج ديني...إلخ. ـ انتشار الاختلاط في المؤسسات التعليمية؛ حتى أصبح أصلاً, ومن ينادي بفصل الجنسين يصبح شاذاً! ـ حصر مفهوم الثقافة في أدب اللهو والمجون, والطرب والغناء. رابعاً: كيف نواجه العلمانية: لا حاجة ـ بعد كل ما ذكرناه ـ إلى الكلام عن حكم العلمانية, فقد اتضح لنا أنها دين مستقل؛ ابتدعه البشر ليكون مقابل دين الله وبديلاً لشرعه, وبذا فهي كفرٌ صراح, ومواجهتها واجب, لكن كيف؟ ـ بنشر العلم الشرعي وتوعية الناس بدينهم. ـ بتربية أبناء الأمة على الإسلام, في الأسرة والمؤسسات المختلفة. ـ بنشر الثقافة الإسلامية من خلال: الكتب, المجلات, المقررات الدراسية, أجهزة الإعلام... ـ بتعرية فكر العلمانيين والرد عليهم. ـ بالتمسك بشريعة الإسلام والعضِّ عليها بالنواجذ. ـ بتوعية الأمة بخطورة العلمانية على الدين والمجتمع. ـ بتقوية عقيدة الولاء والبراء. ---------------------- (1) د. سفر الحوالي، العلمانية، ص 21ـ24، Ency.Britanniea.Vol.lxp.19. Oxford Advanced Learner’s Dic. Of Current English:785 (2) محمد قطب، العلمانية، ص7 (3) المرجع السابق، ص11. (4) محمد قطب، مرجع سابق، ص17ـ29. المصدر : شبكة المشكاة الإسلامية
__________________
قال الله عز وجل: "وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ"سورة الأعراف(170) قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق . لا يضرهم من خذلهم . حتى يأتي أمر الله وهم كذلك "مسلم |
#6
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
__________________
قال الله عز وجل: "وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ"سورة الأعراف(170) قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق . لا يضرهم من خذلهم . حتى يأتي أمر الله وهم كذلك "مسلم آخر تعديل بواسطة على سبيل الحق ، 03-09-2011 الساعة 11:20 PM سبب آخر: خطأ غير مقصود |
#7
|
|||||
|
|||||
![]() اقتباس:
أستاذى الفاضل : الحمد لله أننا أتفقنا على الكثير من الامور ، و من سنن الله أن نختلف حول بعضها ، و هذا دائما هو الفائدة المرجوة من النقاش الهادئ ، و التحليل النقدى لما يكتبه الآخرون ، فلا أملك الا أن أشكرك شكرا جزيلا على ما أفدتنى به من موضوعاتك وتعليقاتك القيمة . ولكنى أختلف معك على النقطة الثامنة التى اوردتها فى التعقيب ( و يمكن أن تعتبرها عتاب مودة و حب فى الله ) اقتباس:
أولا : اقتباس:
انا أعترض بشدة على التشبيه الذى أوردته حضرتك عن الراقصة والمغنية ، فهو مجاز مبالغ فيه ، لأن هذا المنتدى هو منتدى تعليمى ، المشاركون فيه أما طلاب و أساتذة أو مثقفون ، فليس بينهم راقصة أو مغنية مع تقديرى واحترامى للجميع . ثانيا : اقتباس:
لو قرات مشاركتى أستاذى الفاضل ، ستجد أنى قلت أنى قرأت المقالات قراءة متعجلة ، و لكنى نسختها لقراءتها قراءة متأنية لأحللها و آخذ منها مايتوافق مع فكرى وأرفض منها مالايتوافق ، فلا مجال هنا لافتراض أنى أشكر موضوعا فيه شخص يشتمنى . ثالثا : اقتباس:
أختلف معك تماما أستاذى الفاضل ، ماتكتبه بعد قراءة مستفيضة يكون تحليلا ونقاشا حول الموضوع ، و توضيح نقاط الاتفاق والاختلاف . أما الشكر والدعاء فواجب لكل موضوع أدخله ، هذا مايجب أن يكون عليه خلق الدخول فى المنتديات ، فمن يبذل مجهودا فى كتابة موضوع أو نسخه ، يستحق الشكر والدعاء له ( و هذا ستجده منصوصا عليه فى كل المنتديات ) ، بل أنى لا أبالغ اذا قلت أن الثناء والدعاء يكون واجبا لمن يكتب موضوعا يختلف تماما مع وجهة نظرى ، أكثر مما يجب لمن يكتب موضوعا يتفق مع وجهة نظرى لسبب بسيط ، أن ما أستفيده ممن يختلف معى يكون اكثر فأنا أضيف معلومات جديدة لم أكن أعرفها ، أما من يتفق معى فى وجهة نظرى فهو يقول ما أقوله . بارك الله فيك أستاذى الفاضل وجزاك الله كل الخير
|
#8
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
يا مرحبا بك أستاذي العزيز أولا: أقر لك أن التشبيه كان غير موفق بالفعل. ثانيا وثالثا:ما زلت مختلفا معك سيدي فأنا لا أسمح لنفسي أن أرد على موضوع سواء بالشكر أو بغيره إلا بعد قراءته قراءة متأنية والمواضيع التي أوردها (الأخ غاربلة) ناقلها عن الكاتب العسعس كانت في غاية البعد عن المنهجية العلمية وكانت فيها أخطاء علمية فاضحة تجعل كاتبها بمنأى عن العلم الذي هو العلم ورأيتك جَزَّيته خيرا وشكرته ولم تعلق بعدها على الموضوع فكان الأمر مريبا نوعا ما وأنت ما أتيت بهذا المقال لشيء إلا لأقول أن الرجل لا يعرف له منهج ثابت فكان من قليل ينكر على الإسلاميين إنكارا عريانا ثم ينكر على الليبراليين لكني أصرح (من وجهة نظري) أن مقاله في الليبرالية كان منهجيا نوعا ما ولعل ذلك لأنه نقل كثيرا عن كتاب الدكتور رمزي زكي والله تعالى أعلى وأعلم. سلام ملؤه حب ومودة
__________________
قال الله عز وجل: "وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ"سورة الأعراف(170) قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق . لا يضرهم من خذلهم . حتى يأتي أمر الله وهم كذلك "مسلم |
#9
|
||||
|
||||
![]()
الحرية المطلقة .. مفسدة مطلقة
لاتوجد حرية كاملة ولا يمكن أن تكون وأوسع الديمقراطيات .. أعني أوسعها مساحة هى ديمقراطية الإسلام أخى / على سبيل الحق لم أقرأ الموضوع كاملاً ولى عودة إن شاء الله بارك الله فيك |
#10
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
ننتظر عودتك وتعليقاتك الطيبة.
__________________
قال الله عز وجل: "وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ"سورة الأعراف(170) قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق . لا يضرهم من خذلهم . حتى يأتي أمر الله وهم كذلك "مسلم |
#11
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيك أخي - بضم الألف وفتح الخاء أنا قرأت مقالك الأول " الموضوع الأساس "
وأجدنى أذهب معك إلى كل ما ذهبت إليه وإجمالاً أزعم أن كل النظريات الفلسفية منذ ولادتها - ولا اقول منذ المهد - وحتى لحظة كتابتى هذه لا تقوى على نصب قامتها عند استدعائها لتقف بين يدى - أيدي - الحديث النبوي .. فما بالك بالمنهج الكامل للدين وكثيرون ممن ينسبون أنفسهم لليبرالية .. هم ليسو منها فى شئ أعنى بهرهم المصطلح كما يبهرهم دوماً بريق الغرب وليس كل ما يبرق ذهباً والطائرات المحلقة إن لم تكن لديها الأدوات التي تحدد سرعتها وخط سيرها ستصطدم ببعضها وتشتعل السماء وتصل جذوتها إلى الأرض لتأكل الأخضر واليابس .. هل تخيلت الحدث أعني الكارثة . وحتى لا أطيل : الطائرات هى الحريات والدين هو الأدوات المحددة للسرعة والاتجاه والوقود الذي يدفعها لتستمر محلقةً لإطول وقتِ ممكن هو الذى يعطي حريةً راقيةً لا تصطدم ولا تسفه من الحريات العاقلة للآخرين تقبل مروري .. بارك الله فيك |
#12
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
مرور باهر...تعليق رائع. وفيك بارك الله
__________________
قال الله عز وجل: "وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ"سورة الأعراف(170) قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق . لا يضرهم من خذلهم . حتى يأتي أمر الله وهم كذلك "مسلم |
#13
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
وما مثلى بينكم إلا كالقزم بين العمالقة ..جزاك الله خيراً وكذلك أخى الحبيب أبى إسراء |
#14
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أستغر الله بل أنا الذي أتعلم وأستفيد منك ومن أخي الحبيب أبي إسراء وأخينا العزيز خالد وأخينا الفاضل جهاد وجميع إخواننا الذين جعلوا رضاء الله غايتهم وسنة النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) وسيلتهم. ثبتنا الله وإياكم على الحق المبين.
__________________
قال الله عز وجل: "وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ"سورة الأعراف(170) قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق . لا يضرهم من خذلهم . حتى يأتي أمر الله وهم كذلك "مسلم |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|