قرارات الرئيس الثورية و ردود الأفعال حول هذه القرارات

[أ/محمد ابراهيم]

أبو الفتوح: اليوم السلطات انتقلت بشكل حقيقى للرئيس المدنى المنتخب

علق الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، المرشح السابق لرئاسة الجمهورية، على قرار الرئيس محمد مرسى بإحالة المشير طنطاوى والفريق سامى عنان للتقاعد، مبديا سعادته بالقرار.

وقال أبو الفتوح فى تغريدة له على حسابه الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر": "اليوم السلطات انتقلت بشكل حقيقى للرئيس المدنى المنتخب.. الثورة تفرض إرادتها دوماً.. ومعركتنا القادمة دستور يضمن حقوق هذا الشعب أيا كان حاكمه".




http://www2.youm7.com/News.asp?NewsID=755896

[أ/محمد ابراهيم]

من هو عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع الجديد؟





عبد الفتاح سعيد حسين خليل السيسي عضو المجلس العسكري والقائد السابق للمخابرات الحربية والاستطلاع، هو أصغر أعضاء المجلس العسكري سنًا.

و الفريق أول عبد الفتاح سعيد حسين خليل السيسي، دفعة 1969 حربية، بدأ حياته العملية في سلاح المشاة، وتولي جميع الوظائف القيادية حتي عين قائداً للمنطقة الشمالية العسكرية، ثم مديراً لإدارة المخابرات الحربية والاستطلاع، وهو من مواليد 19 نوفمبر 1954.


ولم يكن يظهر إعلاميًا كبعض أعضاء العسكري الآخرين، لكن اسمه ظهر بعد أحداث ثورة يناير، حين دُعي إلى تغيير ثقافة قوات الأمن وعدم استخدام العنف ضد المتظاهرين وحماية المعتقلين من التعرض للمعاملة السيئة.

وقد أدى الفريق أول عبد الفتاح السيسي اليمين الدستورية أمام الرئيس مرسي كوزير للدفاع، مساء اليوم الأحد.


السيسي، أول من اعترف فعليًا بإجراء كشوف العذرية، في حواره مع أمين منظمة العفو الدولية؛ بحجة حماية الجيش من مزاعم ال****** التي قد تلحق بالجنود بعد الإفراج عن المحتجزات.

كما أنه أول من أعلن صراحة الحاجة إلى تغيير ثقافة قوات الأمن، وأعطى تأكيدات بأن هناك تعليمات بعدم استخدام العنف ضد المتظاهرين وحماية المعتقلين من التعرض للمعاملة السيئة، وأكد على أن الجيش لا ينوي اعتقال النساء مرة أخرى.

اتهمه الإعلامي توفيق عكاشة بالتحكم في سلوك أعضاء المجلس العسكري، حيث شن هجوما عنيفا على المجلس وعلى رأسه المشير طنطاوي، متهما إياهم بالخضوع لضغوط المخابرات الحربية، ومديره اللواء عبدالفتاح السيسي.

http://www.klmty.net/2012/08/blog-post_1096.html

[أ/محمد ابراهيم]

حمدي قنديل: الرئيس قام بانقلاب مدني استباقًا لانقلاب عسكري.. ولا يمكن تطهير سبناء قبل تطهير القوات المسلحة

رحب الإعلامي حمدي قنديل، بقرارات الرئيس محمد مرسي، الذي أحال عددًا من قيادات المجلس العسكري للتقاعد، مع إلغاء الإعلان الدستوري المكمل، بقوله: «لا يمكن تطهير سبناء قبل تطهير القوات المسلحة».

وكتب «قنديل»، الأحد، في حسابه على «تويتر»: «أظن أن الرئيس قام بانقلاب مدني استباقًا لانقلاب عسكري، ربما كان مقرراً له 24 أغسطس أو بعده بقليل، الفريق السيسي هو مدبر الخطة فى القوات المسلحة».

وتابع: «أرامل مبارك قد يزدادون شراسة، بمحاولات تخريب خفية وإحداث كل القلاقل الممكنة، لكنهم سيكونون أكثر جبناً فى العلن الآن، الفرصة متاحة ليعود الجيش لمهمته الأساسية حماية حدود مصر وأمنها القومي».

وأضاف «قنديل»: «راقبوا برامج التلفزيون الليلة، ستشاهدون أروع المشاهد إثارة، نماذج فريدة من النفاق والتحريض والخسة»، خاتماً بقوله: «أعتقد أنه كان هناك قلق ما من أن يستغل المجلس العسكري الحملة فى سيناء، للقيام بتحركات عسكرية تمهد لانقلاب على الرئيس».

يأتي ذلك بعد أن أصدر الرئيس محمد مرسي، الأحد، قرارًا بتعيين المستشار محمود مكي نائبًا للرئيس، كما أحال المشير حسين طنطاوي وزير الدفاع، والفريق سامي عنان، رئيس أركان حرب القوات المسلحة، للتقاعد.

وأصدر الرئيس قرارًا بتعيين الفريق أول عبد الفتاح السيسي وزيرًا للدفاع قائدًا عامًا للقوات المسلحة، بعد ترقيته من رتبة اللواء أركان حرب.

وعيّن مرسي الفريق صدقي صبحي رئيسًا لأركان حرب القوات المسلحة، بعد ترقيته من رتبة لواء.

ومنح الرئيس مرسي قلادة النيل للمشير طنطاوي، تقديرًا لـ«دوره الكبير»، وعينه مستشارًا لرئيس الجمهورية. كما قرر منح عنان قلادة الجمهورية وتعيينه مستشارًا للرئيس.
http://www.klmty.net/2012/08/blog-post_4975.html

[مجاهد ضد الفساد]

[مجاهد ضد الفساد]

ردود أفعال
الصحفيين فى المصري اليوم بعد خبر إقالة طنطاوي و سامي عنان !

[مجاهد ضد الفساد]

[مجاهد ضد الفساد]

[مجاهد ضد الفساد]

[semsema4]

بشير عبد الفتاح: قرارات مرسي جاءت بعد التنسيق مع واشنطن

كتب: رضا القاضي
الأحد, 12/08/2012 18:57
قال بشير عبد الفتاح، رئيس تحرير مجلة «الديمقراطية»، الأحد، إن قرارات الرئيس مرسي بإحالة المشير حسين طنطاوي والفريق سامي عنان إلى التقاعد، وإلغاء الإعلان الدستوري المكمل، جاءت بعد التنسيق الوثيق مع الولايات المتحدة الأمريكية.
وأضاف «عبد الفتاح»، في تصريحات لقناة «الجزيرة»، أن «قرارات مرسي جاءت بعد التنسيق مع الولايات المتحدة الأمريكية والقوات المسلحة»، مشددًا على أن «ذلك التنسيق كان ضروريا لتخفيف وطأة التداعيات».
وردًا على سؤال تعيين المشير طنطاوي والفريق سامي عنان مستشارين للرئيس محمد مرسي، قال عبد الفتاح إن «الرجلين (طنطاوي وعنان) بحاجة إلى الاقتراب من مؤسسة الحكم، وذلك لضمان عدم المساءلة بأثر رجعي».
ووصف إقالة مدير المخابرات العامة اللواء مراد موافي بأنها كانت بالون اختبار لقراراته الأخيرة، مشيرًا إلى أن «أحداث رفح كانت المخرج ونقطة الانطلاق لهذه القرارات».

يأتي ذلك بعد أن أصدر الرئيس محمد مرسي، الأحد، قرارًا بتعيين المستشار محمود مكي نائبًا للرئيس، كما أحال المشير حسين طنطاوي وزير الدفاع، والفريق سامي عنان، رئيس أركان حرب القوات المسلحة، للتقاعد.

وأصدر الرئيس قرارًا بتعيين الفريق أول عبد الفتاح السيسي وزيرًا للدفاع قائدًا عامًا للقوات المسلحة، بعد ترقيته من رتبة اللواء أركان حرب.

وعيّن مرسي الفريق صدقي صبحي رئيسًا لأركان حرب القوات المسلحة، بعد ترقيته من رتبة لواء.

ومنح الرئيس مرسي قلادة النيل للمشير طنطاوي، تقديرًا لـ«دوره الكبير»، وعينه مستشارًا لرئيس الجمهورية. كما قرر منح عنان قلادة الجمهورية وتعيينه مستشارًا للرئيس.

[aymaan noor]

جميلة اسماعيل : اقالة طنطاوى انجاز مرسي الوحيد حتى الآن

قالت الناشطة السياسية جميلة اسماعيل، أن اللواء العصار ''هو الوحيد من أفراد المجلس الأعلي للقوات المسلحة، الذى دعى الى افطار السفارة الامريكية فى رمضان الماضى''.
وأضافت من خلال تغريدة لها على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى الخاص بها تويتر'' بعيداً عن الاسباب والخلفيات التى ستأخذ وقت لتحليلها وكشف حقيقتها .. إقالة طنطاوى سيكون الانجاز الوحيد الكبير فى المائه يوم''

[aymaan noor]

6 إبريل" بالإسكندرية ترحب بقرار إقالة طنطاوى وعنان

رحبت حركة شباب 6 إبريل بالإسكندرية بقرار الرئيس محمد مرسى، بإحالة كل من المشير محمد حسين طنطاوى والفريق سامى عنان إلى التقاعد.

وأكد محمود الخطيب، المنسق الإعلامى لحركة شباب 6 إبريل بالإسكندرية، ، أن القرار صائب جدا، وقال، "نحن معه وسندعمه وسنتعاون مع رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذى قام بتعيينه الرئيس حتى نتمكن من استكمال تحقيق أهداف الثورة".

[aymaan noor]

أبو الفتوح: اليوم انتقلت السلطة بشكل حقيقي.. والثورة تفرض إرادتها

أعلن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، وكيل مؤسسي «حزب مصر القوية»، تأييده لقرارات الرئيس محمد مرسي، الصادرة اليوم الأحد.

وقال عبر «تويتر»: "إن السلطات انتقلت بشكل حقيقي للرئيس المدني المنتخب"، مضيفًا: "الثورة تفرض إرادتها دومًا.. ومعركتنا القادمة دستور يضمن حقوق هذا الشعب أيًا كان حكامه."

[mohamady37]

بالرغم من احترامى لكل من خدم مصر و خاصة فى اوقات الحروب

الا اننى مبسوط جدا بوزير الدفاع الجديد

و رئيس الوزراء الجديد

شكل البلد بقه جميل بشبابها

الله من اراد بشباب مصر و فتياتها سوءا فاجعل كيده فى نحره و انتقم منه يا عزيز يا غفار

[aymaan noor]

محلل إسرائيلي: مرسي يعلم أن الشعب وقوى الثورة و6 إبريل تسانده في قراراته

وصف البروفيسور الإسرائيلي، يورام ميتل، في تقرير له نشره موقع «والا» الإخباري، الإقالات التي قام بها الرئيس محمد مرسي بحق وزير الدفاع محمد حسين طنطاوي، ورئيس الأركان سامي عنان، وبعض قادة المجلس العسكري بـ«التحول الدرامي» الذي أنهى بالفعل المرحلة الانتقالية التي بدأت بتنحية مبارك.

وبإبعاد القيادة العسكرية، يقول الكاتب: "يكون مرسي قد أخذ زمام السلطة عبر مذبحة حقيقية؛ فبعيدًا عن إقالة القيادة العسكرية العليا اتخذ مرسي إجراء آخر، ولكن يحظى باهتمام أقل؛ فقد ألغى الإعلان الدستوري المكمل الذي منح المجلس العسكري سلطات في جميع المجالات."

ويشير الكاتب إلى أنه منذ سقوط مبارك أصبح في مصر ثلاث قوى رئيسية: كبار رجال الجيش والرئيس والبرلمان، وقوى المجتمع المدني، لكن ما قام به الرئيس مرسي اليوم يعتمد على افتراض أنه سيحظى بتأييد واسع من جانب معسكر الثورة.

وعلى الرغم من وجود معارضين لسيطرة الإخوان المسلمين على السلطة، فإن مرسي يعتقد أن قراره سينال تأييدًا مطلقًا من جانب المواطنين، وبذلك يكون مرسي قد قرأ جيدًا الوضع المدني في مصر، فهو يعلم أن الإسلاميين ومعسكر القوى الثورية الشابة وحركة 6 إبريل تدعمه.

ويتابع الكاتب، أن مرسي الذي يطمح إلى تغيير الواقع الأمني في شبه جزيرة سيناء يواجه احتمالين: الأول أن يبقى الجيش المصري في سيناء بما يخالف الاتفاقيات مع إسرائيل، دون أن يكون هناك تغيير في الملحق الأمني، والاحتمال الثاني أن يطلب مرسي التوصل إلى تفاهم مع إسرائيل لتغيير الملحق الأمني، ولكن من الصعب أن يأمر مرسي في هذه المرحلة الجيش المصري بالانسحاب من سيناء، بل سيطلب من القوات البقاء هناك لفترة طويلة، في تلك المنطقة المتوترة.

ويختم يورام ميتل تقريره بالقول: "وسواء حدث هذا الاحتمال أو ذاك؛ فإن إسرائيل تواجه الآن واقعًا أمنيًا مختلفًا تمامًا من ذلك الذي عرفته في الماضي حتى اليوم في سيناء، وستحسم الأيام غدًا إن كان هذا التغيير للأفضل أو للأسوأ."

[aymaan noor]

مستشار الرئيس: قيادات «العسكري» فوجئوا بقرارات مرسي ولم يعلموا بها مسبقا

أكد المستشار محمد فؤاد جاد الله، نائب رئيس مجلس الدولة، المستشار القانوني لرئيس الجمهورية، في تصريح خاص لـ«الشروق»، أن قيادات المجلس العسكري فوجئوا بالقرارات التي أصدرها الدكتور محمد مرسي، اليوم الأحد، ولم تتم مشاورتهم فيها سلفاً.

وكان اللواء محمد العصار، مساعد وزير الدفاع، قال لوكالة رويترز، إن القرارات جاءت بعد مشاورات مع المشير وباقي أعضاء المجلس العسكري