الدكتور كتب في الأوراق الرسمية أنك مت..موت حا تعمل مشكلة للدكتور!!!

[علوة حامد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aymaan noor

جزيل شكرى وتقديرى لحضرتك على هذا الموضوع
أولا : القصة التى أوردتها حضرتك داخل الموضوع ان صدقت فهى بالطبع تدين فاعلها و تدين النظام كله ، و كلنا يعلم وجود الكثير من السلبيات فى عهد عبد الناصر الى جانب الكثير من الايجابيات .
ثانيا : لكن حقيقة ربط هذه الواقعة ببقية المقال فيه نوع من التهافت أو الربط غير المنطقى أو المبرر ،
ثالثا : هذا المنطق شبيه بمنطق ربط أخطاء حدث فى ظل الخلافة الاسلامية مع امتدادها و ربطه بالاسلام ، بالطبع سنرفض هذا المنطق و نظهر خطأه و تهافته ، فلايجب أن ننهى عن فعل و نأتى بمثله .
رابعا : كم أتمنى أن تنتهى هذه النغمة و هذا المنطق سريع لنتفرغ لبناء المجتمع على أيدى المصريين بكل توجهاتهم ، مع ملاحظة أن اختلاف التوجهات لا يعنى اختلاف الأديان ، فالشعب المصرى غالبيته من المسلمين و أقليته من المسيحيين مع اختلاف توجهاتهم و هذا معروف فى التاريخ الاسلامى .
حامسا : حقيقة يسوؤنى كثيرا أن بعض أنصار الأحزاب ذات المرجعية الاسلامية أو مايطلق عليهم أنصار الاسلام السياسى يسعون جاهدين الى اخلاء الساحة لهم عن طريق مثل هذه المقالات ، على الرغم من أن ديننا الحنيف يعلمنا أن الحكمة ضالة المؤمن ، فما بالك لو كانت الحكمة تأتى من مسلمين مثلنا و لكن لهم رؤيا تختلف عن رؤيتنا ، فالأولى أن نقيم فكرهم بميزان أكثر عقلانية من مثل هذا الكلام .

جزاك الله خيرا و بارك الله فيك

أولا: اتفق معك في هذه النقطة

ثانياً: ربط القصة ببقية المقال
هو يتكلم عن الفكر الشيوعي العلماني المنكر للدين ودوره في الحياة وهي فئة من النخبة الفاسدة ليست بالقليلة وقد رأينا فساد عقولهم من قبول أي فكر غربي او مستورد ورفضهم للفكر الاسلامي وحضارته ومحاولة حصاره وإماتته

ثالثاً: الاخطاء التي حدثت عبر عصور الخلافة الاسلامية الاسلاميين قبل غيرهم ينتقدوها ويبينوا مدى مطابقتها ومخالفتها لتعاليم الاسلام الصحيح أما ما حدث من أخطاء وخطايا من أصحاب الفكر الناصري والشيوعي فمازال البعض لا يعترف به بل يبرره

رابعاً: أنا أتفق معك في هذه النقطة وهذا ما يفعله انصار التيار الاسلامي ولكن الطرف الاخر يريد افشال المشروع الاسلامي ولو على حساب الدولة المصرية وما فعله صباحي من تحذي المستثمرين الامريكين من الاسثمار في مصر ليس منا ببعيد

خامساً: نعم الاسلاميون يسعون لاخلاء الساحة ولكن من الذين يعيقون تقدم مصر ومصالحهم الشخصية عندهم اهم من مصالح الدولة المصرية هولاء هم الذين يرفضهم الاسلاميين بل الشعب المصري أما من يعارض لاجل مصر ومصالحها فهو على العين والرأس وهو مطلوب بشدة لتحسين الاداء وتصويب الاخطاء باستمرار

جزاك الله خيراً أخي الكريم