تفاصيل مؤامرة الإنقلاب علي الرئيس مرسي - الجزء الأول

[كامل على]

تفاصيل مؤامرة الإنقلاب علي الرئيس مرسي - الجزء الأول

الجزء الثانى و في هذا الجزء نكشف بقية التفاصيل
تم رصد اتصالات و لقاءات بين سياسيين و إعلاميين و رجال أعمال و قيادات بالحزب الوطني عقدت داخل فندق شهير مملوك لرجل أعمال قبطي شديد الثراء كانت تهدف للدمج بين الثوار و الفول بحيث لا يستطيع رجل الشارع التمييز بينهم - فمن يحرقون مقرات الإخوان و الحرية والعدالة يصفهم الإعلام بالمتظاهرين الغاضبين من مرسي و المعترضين علي حكم الإخوان بعد أن وفر لهم الثوار الغطاء الثوري و يتم تأمين تحركاتهم وسط المتظاهرين
و اندس بينهم بلطجية محترفون مستأجرين من رجال أعمال النظام السابق
ساعة الصفر تم تحديدها مع اقتحام قصر الإتحادية و إعلان بيان بتشكيل مجلس رئاسي بقيادة د. محمد البرادعى،و يتم بالتزامن معه حرق جميع مقرات الإخوان و الحرية و العدالة في نفس التوقيت لدرجة أن فضائيات مثل العربية و سكاي نيوز التي تبثان من الإمارات نشرت اخبار عن مقرات يتم حرقها الآن و فعلا يتم حرقها بعد ساعة أو أكثر علي طريقة خيري رمضان و لميس الحديدي في حرق المجمع العلمي
بالتزامن مع ذلك يتم نشر أخبار على المواقع الالكترونية والفضائيات المملوكة للفلول تفيد بهروب أسرة الرئيس محمد مرسى و قيادات الإخوان إلى قطر، مع بعض مظاهر البلطجة في الشارع في نطاق الأماكن الضعيفه أمنيا .
و بدأت الخطة فعلا بمحاصرة قصر الإتحادية و الذي قام علي الفور الحرس الجمهوري بتقديم نصيحة للرئيس بضرورة مغادرة القصر و هو ما حدث بالفعل، و بدأت عمليات حرق ممنهجة لمقار الإخوان ، وعددا من مقار حزب الحرية والعدالة بالمحافظات وصل عدد المقار المحروقه لأكثر من 27 مقر ،و كان يتم التجهيز لحرق منزل الرئيس بمحافظة الشرقية،
و قامت فضائيات و مواقع إليكترونية ببث أخبار كاذبة عن إنفصال مدن مثل المحلة الكبري و الإسكندرية ، مع رفع سقف مطالب المسيرات المتواجدة بالتحرير والاتحادية إلى ترديد هتاف "ارحل ارحل"، مع تغطية إعلامية مكثفة لإيهام الشارع المصرى بأن مرسى فقد السيطرة علي البلاد وأن شرعيته قد سقطت.

إلا أن الحلقة التى تم اختراقها وأفشلت المخطط، تمثلت فى قيام حشود الإسلاميين، بتأمين القصر الجمهورى حتى فجر الخميس مما أسفر عن سقوط 8 شهداء، فضلا عن تحرك الرئاسة سريعا لاستلام مبنى الإذاعة والتليفزيون "ماسبيرو"، ووضعه تحت سيطرة الحرس الجمهوري للحيلولة دون اقتحامه وبث أى بيانات من شأنها إثارة البلبلة فى الشارع المصرى.
و هنا خرج الرئيس بخطاب للشعب أشار لوجود مؤامرة كبيري لكنها لم يفصح عن تفاصيلها و عرض علي المعارضة الجلوس للحوار و هو يعلم أن المعارضة غير راغبة في الحوار و كان يهدف من ذلك كشفهم أمام الشارع علي أنهم لا يريدون إلا الخراب و التدمير لمصر

و من ناحية أخري قام حازم صلاح أبو إسماعيل بحشد أنصاره أمام مدينة الإنتاج الإعلامي تحسبا لإقتحامها في أي لحظة تتطور فيها الأحداث للسيطرة علي الفضائيات التي تقوم بجزء خطير من المؤامرة
و قامت جماعة الإخوان المسلمين بحشد عشرات الألاف من أنصارها قرب مسجد رابعة العدوية و جعلتهم علي أهبة الأستعداد للتدخل إذا ما تم إقتحام قصر الرئاسة

[mfa1]

الهدف كله ليس الدستور ولا الإعلان ولا مرسي ولا الجماعة الهدف الإسلام

[ا/توفيق عزت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كامل على

المخابرات هى من كشف المؤامرات والنيابة تحقق والباقى سوف ينزل قريبا

شكرا جزيلا استاذ كامل علي توضيح الرؤيا
ويارب يكون الكلام والخبر صحيح

[Soaad-532]

المعارضون للاسلام مهما كتبت ومهما قلت حتدن فى مالطة
وللاسف منهم مسلمين
كتبت هذا الموضوع وجعلت العقلاء من المتعلمين يقرأوه
لاتعلم العنف الموجود داخلهم والرفض التام للرئيس ولتعديل الدستور
شىء محزن !!!!من برمجهم !!!ومن سيدافع عن الاسلام لو اسقطوا مرسى والشريعة الاسلامية
ما هى عيوب التعديل
رأى ورأى الكثيرون لو عملنا كل شىء يرضى المعارضين لن يرضوا
هدفهم واحدوهو البلد تكون علمانية ويقضوا على الشريعة الاسلامية
حسبى الله ونعم الوكيل فى كل من يحاول محاربة الاسلام

[darch_99]

المعارضون للاسلام مهما كتبت ومهما قلت حتدن فى مالطة
وللاسف منهم مسلمين
كتبت هذا الموضوع وجعلت العقلاء من المتعلمين يقرأوه
لاتعلم العنف الموجود داخلهم والرفض التام للرئيس ولتعديل الدستور
شىء محزن !!!!من برمجهم !!!ومن سيدافع عن الاسلام لو اسقطوا مرسى والشريعة الاسلامية
ما هى عيوب التعديل
رأى ورأى الكثيرون لو عملنا كل شىء يرضى المعارضين لن يرضوا
هدفهم واحدوهو البلد تكون علمانية ويقضوا على الشريعة الاسلامية
حسبى الله ونعم الوكيل فى كل من يحاول محاربة الاسلام

يا اخي هديء من روعك لا تحزن إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون
ان الله مع الصابرين اذا صبرو
تلك هي طبيعة الصراع لا تستعجل النتائج ولتعلم علم اليقين القاطع للشك ان النهاية والجولة ستكون للاسلام
ولكن الطريق ليس مفروشا بالورد والرياحين انما هو مفروش بالاشواك والدماء
وارجع الي القرآن والسنة ستجد ما يعينك علي فهم الواقع والصبر علية
واقول لك ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء
ادعو الي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة والنتائج كلها اتركها لله والله من وراء القصد
فقط ادعو واعمل وتحرك لدين الله ولا تيأس ستؤجر ان شاء الله وثق ان الله لا يصيع اجر من احسن عملا
فقط اريدك ان تطمئن تماما فكل ما يحدث هو من قدر الله وقدر الله نافذ شاء من شاء وابي من ابي
ولتعلم علم اليقين ان الله ناصر دينه بنا او بغيرنا
واما الزيد فيذهب جفاء واما ما ينفع الناس فيمكث في الارض
واعلم ان الله اغير علي الحق واهلة مننا جميعا ولكنها السنن الكونية التي تاخذ وقتها ومراحلها
والله سينتقم من الظالم في وقت قدره هو ’ الله اعلم حيث اراد

فقط تمسك بدينك وكن قويا في الحق وكن علامة تضيء بها الطريق لنفسك ولغيرك اما النتائج اتركها لله وثق في الله
والله ناصرنا بإذنه تعالي سبحانه عز وجل
اخي الكريم جزاك الله خيرا

[nagar3321]

ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

ياستاذنا فى مركز قطور محافظة الغربية قام اللواء اسامه الشبراوى _ أمن الدولة

واخيه اشرف الشبراوى عضو مجلس الشعب عن الحزب الوطنى بتجميع بعض الافراد عن طريق واحد اسمه عبدالحكيم عامر مع اعطاء كل فرد 300 ج لحضور مظاهرات التحرير يوم الشبت الماضى

وهذا على مسئوليتى

ألا ان نصر الله قريب

[كامل على]

انتظرو باقى المفاجئات قريبا وقد صرح المستشار مكى نائب الرئيس عن كشف المؤامرة قريبا

[Soaad-532]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كامل على

انتظرو باقى المفاجئات قريبا وقد صرح المستشار مكى نائب الرئيس عن كشف المؤامرة قريبا

بارك الله فيك
وجزاك خيرا

[so'ud el shuraym]

[reem mohamed]

اللهم ارنا في الظالمين الخونة المحاربين للاسلام عجائب قدرتك
امين امين امين امين امين امين امين

[حاتم مصادف]

مؤامرة حقيرة
الله معك يا دكتور محمد مرسى

__________________

[كرم راتب]

اخي العزيز اعلم أنهم كما قال الله تعالى (( يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم ويأبي الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون ))

[aboyoussef]

يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

[حسن سعد حسن]

حسبي اله ونعم الوكيل

[كامل على]

نعيش هذه الأيام حالة مركبة من التناقضات يصعب على العقل تخيلها.. لكنهم قديمًا قالوا إن مصر أم العجائب…


فالحزب القوي الذي يقال إنه يحكم مصر, تتعرض مقراته للحرق والحصار والتهديد في مشهد يومي متكرر, ويسقط من بين أعضائه ثمانية شهداء في يوم واحد ونحو 1500 مصاب, بينهم أكثر من مائتي مصاب بطلقات نارية.

والجماعة التي يقال إنها تكوش على كل شيئ في البلاد تتعرض مقراتها كل يوم للحرق والنهب, بما في ذلك مقرها الرئيس.


من يتعرض للقتل يقال عنه إنه قاتل! ومن يقع ضحية العدوان يقال إنه هو المعتدي! والمعتدون الذين يجري تسليمهم للسلطات يتم إطلاق سراحهم!


ووزارة الداخلية التي يقال إن الإخوان سيطروا عليها وجعلوها أداة لهم في مواجهة المعارضة تكتفي بالفرجة, ومصمصة الشفاه, أو في أحسن الأحوال التواجد “لمراقبة الموقف عن كثب”، بل علمت من بعض من كانوا عند المركز العام للإخوان الذي جرى اقتحامه وتخريبه مساء الخميس الماضي أن الشرطة التي تسلمت المكان لتأمينه هي التي فتحت الباب الخلفي للمقتحمين, شرط أن ينهوا مهمتهم خلال عشر دقائق.

والرئيس الذي يقال إن ديكتاتور مستبد يتعرض للهجوم اللفظي ليل نهار, والهجوم المادي أحيانا, فيحاصر مقر الرئاسة وتجري محاولات لاقتحامه, وكلما مد يده لمعارضيه أشاحوا وجوههم في استعلاء وكرروا شروطهم, وانتظروا أن يأتيهم مذعنًا!!.


والذين يشتكون من تقييد حرية التعبير يمارسون حرية تعبير منفلتة من أي ضابط قانوني أو مهني أو أخلاقي.


ومن تفرض عليهم طبيعة عملهم الابتعاد عن السياسة, دخلوا في إضراب مفتوح وتفرغوا للسياسة بالكلية, وتقمص بعضهم دور الزعيم والثورجي والحنجوري.


والذين يُفترض فيه التعقل والرزانة والصدق لا نرى منهم سوى التهور والغوغائية والكذب وقول الزور. وجبناء الأمس أصبحوا فرسان اليوم, وخونة الأمس باتوا أكثر الناس وطنية، والبلطجية أضحوا ثورجية, وقاتل أخي بالأمس أصبح اليوم شريكي ورفيق دربي, أرشده بنفسي ليقتل أخي الذي كان معي بالأمس في خندق واحد.


ما الذي قلب الأوضاع, وبدل المواقف وأشاع كل هذه الفوضى؟ بالطبع ليس هو الإعلان الدستوري, فمخاطره محدودة تكاد تنتهي, ولا الدستور, فالملاحظات عليه أقل من أن تقودنا إلى هذه الحالة, ولكن عدم الرغبة في استقرار الأوضاع بعد أن شارفت المرحلة الانتقالية على الانتهاء.


ولماذا الخوف من الاستقرار؟ لأن الاستقرار يتبعه الإنجاز, الذي يؤدي بالتبعية إلى رضا الناس وزيادة شعبية من قام بالإنجاز, وبالتالي زيادة فرصته في البقاء في الحكم. الاستقرار يعني أيضًا بدء الحساب وفتح الملفات. الرافضون للاستقرار, والخائفون منه يريدون انتهاز الفرصة السانحة قبل أن تضيع, واستغلال حالة السيولة قبل أن تتحول إلى حالة صلبة, واستغلال الفوضى قبل أن تصبح نظامًا, وكسب مزيد من الوقت لطمس أدلة الإدانة.


وأرجوك لا تذكرهم بضرورة التسليم بنتائج الانتخابات, والصراع السلمي على السلطة, وآليات الانتقال السلمي للسلطة, فهذا آخر ما يرغبون في تذكره الآن.