|
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() صورة أرشيفية كتب بيتر إبراهيم أشارت دراسة حديثة، أشرف عليها علماء من جامعة رادبود نيميجن فى هولندا، أنه يمكن محو الذكريات غير المرغوب فيها باستخدام العلاج الكهربائى، حيث أطلق العلماء التيار الكهربائى لأمخاخ الناس لمحو الذكريات المؤلمة، وبهذا يتم علاج الصدمات النفسية والاضطرابات النفسية وإدمان المخدرات. وقال ماريجان كروس عالم الأعصاب فى جامعة رادبود نيميجن فى هولندا والمؤلف الرئيسى للدراسة، إن "تأثير الومضات الكهربائية يكون قوياً جداً ونحن لاحظناه فى كل موضوع من المواضيع النفسية". وأضاف كروس، أن الدراسة يمكن أن تؤدى إلى علاجات جديدة لأمراض مثل الاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة، وحتى الإدمان، وكلها يمكن أن تنطوى على الذكريات، ويمكن أن تكون مدمرة مثل ذكريات عاطفية مؤلمة. وتشير الدراسة إلى أن التجربة مثيرة للاهتمام، وقالت إنه قد تشارك فى التجربة 42 مريضاً من مرضى الاكتئاب الشديد، الذين قد وافقوا بالفعل على الخضوع للعلاج بالصدمة الكهربائية، والتى تستخدم كعلاج أخير عندما تفشل جميع التدابير الأخرى. وتشير الدراسة إلى أنه منذ بدء العلاج بالصدمات الكهربائية، وهو معروف عنها أن لها آثار سلبية، ولهذا السبب فإنها تستخدم للحالات الأكثر تعقيداً. وأراد الباحثون معرفة أنه إذا كانت الصدمات الكهربائية قد تعطل الذاكرة العاطفية، وهل يمكن رفع الاكتئاب فقط؟ من هنا طبقت الدراسة على الناس الذين يعانون من اضطرابات القلق للتغلب على مخاوفهم من خلال خلق ذاكرة جديدة مع وجود الذاكرة القديمة حيث يمكن تنشيطها فى أى وقت. وأشرت العلماء إلى أن يقوم المرضى بارتخاء العضلات والتخدير ثم يتم تمرير تيار كهربائى لجزء من أدمغتهم، مما أثار نوبة وجيزة التى يمكن أن تساعد فى علاج الاكتئاب وليس من الواضح كيف تعمل هذه التقنية وقد اقترح بعض العلماء أنه يغير نمط تدفق الدم فى الدماغ، فى حين يعتقد البعض الآخر أنه يطلق بعض المواد الكيميائية فى الدماغ لمحاربة الاكتئاب. ويعتقد العلماء، أن توقيت اختبار الذاكرة مهم جداً، حيث إن حقيقة الذكريات يمكن الوصول إليها على الفور، ولكن فى وقت لاحق ليس بعد التعرض للصدمات الكهربائية مباشرة، موضحين أن تأثير الكهرباء يستغرق وقتاً طويلاً للتدخل فى عملية تخزين الذاكرة بعيداً.
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...45&IssueID=168
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
![]() ![]() صور الفتاة كتب إسلام إبراهيم فتاة بريطانية، تدعى جيسيكا تايلور، 22 عاماً، مصابة بمرض مزمن وخطير يعرف باسم "Myalgic encephalomyelitis"، يجعل عظامها هشة وضعيفة للغاية، لدرجة تشعرك أن عمرها 100 سنة، كما تؤكد الفتاة، والتى أشارت إلى أنها أصيبت بهذه المضاعفات الخطيرة، لأنها اضطرت أن تمكث بالسرير لسبعة سنوات منذ أن بدأت إصابتها بالمرض، ووصلت حالتها لمرحلة من التعقيد قد تؤدى إلى كسر أحد أضلاعها إن قامت بحركة مفاجئة مثل الوقوف لأعلى بشكل سريع. ودعونا نسلط المزيد من الضوء على هذه المرض، وهو يعرف باسم "Myalgic encephalomyelitis" ويرمز له بالاختصار "ME"، وهى حالة مزمنة تتسبب فى حدوث شعور مستمر بالتعب والإرهاق، ولا يتحسن حتى بالنوم أو الراحة، وكلمة "Myalgic" تعنى آلام العضلات، وأما "encephalomyelitis" فتعنى التهابات فى المخ والحبل الشوكى، وقد يسبب هذا المرض على المدى الطويل الإصابة بالعجز، ولكن الكثير من الأطفال والشباب قد تتحسن حالتهم مع مرور الوقت. يصيب هذا المرض المزمن 250000 شخص داخل المملكة المتحدة وحدها، وهو اكثر شيوعاً بين النساء، ومن أبرز أعراضه الشعور بالإعياء وآلام العضلات والغثيان وآلام الحلق والدوخة والحساسية للضوء والأصوات المحيطة، ويذكر أنه غير معروف سبب الإصابة به، ولكنه غالباً ينتج بعد إصابة الجهاز المناعى للإنسان، وللأسف لا يوجد علاج نهائى له، ولكن بعض الأدوية التى تسكن الأعراض. ونعود إلى حالة الفتاة البريطانية "جيسيكا" والتى أصيبت بمرض "Myalgic encephalomyelitis" فى عمر الرابعة عشر، وساءت حالتها الصحية جداً آنذاك لدرجة أنه كانت تتغذى من خلال الأنابيب والمحاليل لمدة عامين كامل، وتوقفت عن النطق تماماً لمدة 18 شهر، ولم تستطع تحريك أى شىء ما عدا رأسها. ونتيجة لمكوثها الطويل بالسرير أصيبت بهشاشة العظام، وهو ما يعنى أنها قد تتعرض لكسور بعظام الحوض أو الظهر أو الضلوع إذا قامت بأى حركة مفاجئة وغير متوقعة مثل القيام السريع من السرير. وظلت جيسيكا على هذه الحالة فترات طويلة، وتحسنت حالتها بعض الشىء، ولكنها تظل حبيسة السرير طوال اليوم، وتحتاج إلى الرعاية المستمرة لمدة 24 ساعة، ولا تستطيع مغادرة السرير إلا بدون شخص مرافق، يقوم بنقلها من السرير إلى الكرسى، ومنه إلى المكان التى ترغب فى الذهاب إليه. وقامت الفتاة البريطانية مؤخراً بإطلاق مشروع خيرى يهدف إلى مساعدة الأطفال المرضى، وذلك بإرسال الهدايا والمساعدات لهم لجعلهم يشعرون بالسعادة والفرحة وأن لهم أهمية خاصة، وأطلقت عليه اسم "Share A Star". ![]() ![]() ![]() ![]() المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...45&IssueID=168
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
![]() ![]() صورة أرشيفية واشنطن-أ ش أ "حواء بحاجة إلى ساعات نوم أكثر من آدم"، هذا أحدث ما توصلت إليه الأبحاث الطبية الحديثة فى هذا الصدد، حيث إن الحرمان من النوم الكافى يعرض المرأة للاكتئاب ونوبات غضب. وقد حذرت الأبحاث الحديثة من أن الحرمان من النوم مرتبط بزيادة مخاطر وقوع المرأة فريسة للأزمات القلبية والسكتات الدماغية والالتهابات. الآن، يقول باحثون أمريكيون إن لديهم الجواب حول حاجة مخ النساء للمزيد من الراحة والنوم وذلك بسبب تعدد المهام الموكلة لها أثناء النهار والمجهود البدنى والعصبى الذى يخضعن له. وكشف العلماء فى جامعة "ديوك" بولاية "كارولينا الشمالية " النقاب عن أن حرمان النساء من النوم بمعدلات كافية يدفعهن للوقوع فريسة للاكتئاب ونوبات الغضب، غير المبرر، وفى المقابل فإن القضايا التى لا تؤثر على الرجال الذين لم يحصلوا على قسط كاف من النوم تختلف عن مثيلتها بين السيدات وفقا لتقرير المعهد العالمى للعلوم. وقد ربطت دراسات سابقة أيضا بين قلة النوم وزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب، ومشكلات الصحة العقلية، والسكتات الدماغية والالتهابات داخل الجسم. وأشار الدكتور مايكل بريوس، وهو خبير فى النوم، إلى أن البعض يعتقد أن حرمان المرأة من النوم يعمل على تطوير التهابات شديدة فى أجسادهن ليستيقظن فعليا وهن يعانين من آلام جسدية. وأضاف بريوس: أن النساء يمكن أن يتجنبن بعض المشكلات المرتبطة بالحرمان من النوم عن طريق أخذ قيلولة ومع ذلك، يشدد على أنه ينبغى أن تتعدى مدة نوم القيلولة 90 دقيقة.
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...45&IssueID=168
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
![]() ![]() صورة أرشيفية نيويورك - أ ش أ توصلت دراسة طبية جديدة، إلى أن مضادات الاكتئاب قد لا تكون ذات فاعلية حقيقية فى علاج اضطراب ثنائى القطب، فى الوقت الذى ظل فيه استخدام مضادات الاكتئاب لعلاج هذا الاضطراب دائما مثيرة للجدل. وأشارت بعض الدراسات والدلائل الإرشادية للمعالجة المضادة للاكتئاب، إلى أن العلاج لاضطراب ثنائى القطب قد يزيد من فرص الهوس، بينما يوصى آخرون العلاج بمضادات الاكتئاب قصيرة الأجل ووقفه فى وقت مبكر. وكان "ينجلى تشانج" الباحث فى "معهد الصحة النفسية" فى بكين، قد أجرى أبحاثه على عينة عشوائية من المرضى تداوى البعض منهم بمضادات الاكتئاب. وأشارت المتابعة، إلى أن الانتحار كان من أهم الأعراض الجانبية الناجمة عن استخدام مضادات الاكتئاب والذهان بين المرضى.
المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...45&IssueID=168
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
![]() ![]() صورة أرشيفية نيويورك أ ش أ كشفت دراسة طبية النقاب عن أن المرأة تعد الأكثر قدرة على مكافحة عدوى الإصابة بفيروس الأنفلونزا والتغلب عليها بالمقارنة بالرجل. فعندما يتعلق الأمر بالمناعة الذاتية للإنسان، فيبدو أن النساء يتفوقن على الرجال - خاصة الذين لديهم مستوى هرمون "التستوستيرون" مرتفعا - فى مكافحة والتغلب على فيروس الأنفلونزا العنيد. وأكدت الأبحاث الحديثة على أن النساء لديهن استجابة مناعية أقوى من الرجال عندما يتعلق الأمر بتطعيم ولقاح الأنفلونزا مشيرة إلى أن المرأة لديها استجابات أفضل بشكل عام للأمراض المعدية بما فى ذلك الأنفلونزا. كما وجد الباحثون أن الرجال كانوا أقل استجابة بالمقارنة بالسيدات بعد تلقى اللقاح خاصة بين الرجال الذين يرتفع لديهم مستوى هرمون "التستوستيرون".
يأتى ذلك فى الوقت الذى يعتقد فيه الباحثون أن العامل الوراثى قد يلعب دوار هاما فى تحديد استجابات الأشخاص لعدوى فيروس الأنفلونزا حيث ينشط اللقاح بعض الجينات، ويتوقع أن هذا التنشيط سيكون أضعف استجابة للقاح الأنفلونزا. المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...45&IssueID=168
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
![]() ![]() صورة أرشيفية كتب عبد العظيم الخضراوى نشرت ميديكال نيوز توداى أخباراً عن دراسة طرحت أدلة جديدة على دور العدوى أثناء الحمل فى إصابة المولود باضطرابات التوحد، وتوصى بإجراء المزيد من الدراسات لاستكشاف أكثر عن الأمر. هذه الدراسة التى قام بها باحثون من كايزر برمانينت، ونشرت فى دورية التوحد واضطرابات التطور لإجرائها قاموا باستخدام سجلات 407 من الأطفال المصابين بالتوحد و2075 من الذين لا يعانون منه، هؤلاء الأطفال ولدوا بين عامى 1995 و1999 وكانوا أعضاء فى الخطة الصحية التى يقدمها المركز لمدة لا تقل عن عامين. وتقول كاتبة الدراسة الرئيسية دكتورة ليزا كروين: "كان تشخيص العدوى فى المستشفى أكثر شيوعاً بين أمهات الأطفال الذين يعانون من اضطرابات التوحد مقارنة مع أمهات الأطفال الذين لا يعانون من تلك الاضطرابات". وتشرح أنه على الرغم من أن العدوى شائعة فى الحوامل، إلا أن أكثرها ليست مرتبطة بزيادة خطر مرض التوحد، فقط تلك التى يتم تشخيصها فى المستشفى ارتبطت بالخطر. وأظهرت الدراسة، أن النساء الحوامل اللائى أصبن بالتهابات بكتيرية التى يتم تشخيصها فى المستشفى (مثل عدوى الأعضاء التناسلية والمسالك البولية والسائل الذى يحيط بالجنين) لديهم مخاطر أعلى بنسبة 58٪ فى ولادة طفل يعانى من اضطرابات التوحد. وعلى الرغم أنه لم يكن شائعا فى المجموعة محل الدراسة، إلا أنهم استطاعوا استنتاج أن وجود عدوى خلال الثلاثة أشهر الوسطى من الحمل، تزيد احتمالية إنجاب أطفال مصابين لثلاثة أضعاف. ويقول الدكتور أوسينى زيربو، وهو أحد المؤلفين الهامين للدراسة: "العدوى التى تشخص أثناء حجز المريض فى المستشفى ربما تكون عدوى خطيرة جداً وتزيد من احتمالية الإصابة باضطرابات التوحد، لكن على الرغم من أنه ليس واضحاً كيف تؤثر عدوى الأم فى إصابة الطفل فيما بعد بالتوحد، فإنه وفقاً لدراسات أجريت على حيوانات تجارب تؤثر العدوى على الجهاز المناعى، مما قد يتعارض مع نمو وتطور مخ الجنين". ويستشهد بدراسة حديثة تمت على الفئران والجرذان وخلصت إلى أن العدوى الفيروسية تعطل تخليق الجهاز العصبى فى النسل، مما يزيد من خطر التوحد. ويؤكد على ضرورة أن تتابع الأم الحامل مع الطبيب فى حالة شكها فى وجود أى نوع من العدوى وذلك لتقليل المخاطر المحتملة. المصدر:http://www1.youm7.com/News.asp?NewsI...45&IssueID=168
__________________
|
#7
|
|||
|
|||
![]()
بجد اكثر من روعة
تسلم ايدك علي هذا المجهود القيم وعلي هذه المعلومات القيم بجد مفيدة جدا جزاك الله خيرا تقبلي مروري |
#8
|
||||
|
||||
![]()
منورة ياخوخة
__________________
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|