اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > قصر الثقافة > قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية

قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-06-2015, 07:00 PM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,356
معدل تقييم المستوى: 0
أ/رضا عطيه is an unknown quantity at this point
افتراضي

من النسخة الورقية للوطن
بروفايل| صلاح الدين ديمرداش أوباما الكردى

كتب : محمد حسن عامرالثلاثاء 09-06-2015 11:22



لم تكن هى إلا سويعات قليلة بعد إغلاق صناديق الاقتراع فى الانتخابات البرلمانية التركية وبدء عملية الفرز وإعلان النتائج الأولية، مساء أمس الأول،

إلا وعمت المدن الجنوبية الشرقية التركية الزغاريد والأفراح والهتافات باسمه وبالإنجاز الذى حققه حزب «الشعوب الديمقراطية»

بعد أن أصبح أول حزب سياسى يمثل الأكراد فى برلمان تركيا.

صلاح الدين ديمرداش أو «أوباما الأكراد»، كما يحلو للبعض أن يطلق عليه، بات الآن حديث الساعة فى تركيا بل وفى العالم

بعد أن قَدِم من بعيد وبحظوظ ضعيفة، ليحطم كل أحلام الرئيس التركى رجب طيب أردوغان،

خاصة تغيير نظام الحكم فى تركيا إلى رئاسى بدلاً من برلمانى واستعادة صلاحياته المفقودة منذ أن خرج من رئاسة الوزراء العام الماضى،

وبعد أن أخذ نحو 80 مقعداً كانت ستذهب لحزب «العدالة والتنمية» الحاكم دفعة واحدة إذا لم يتجاوز حزب «ديمرداش» نسبة الـ10% اللازمة للتمثيل فى البرلمان.

المحامى والناشط الحقوقى الكردى «ديمرداش» الذى ولد عام 1973، بدأ العمل الحزبى عام 2007 من خلال عضوية حزب «المجتمع الديمقراطى»،

ثم انتُخب فى البرلمان نيابة عنه، وأصبح كبير الموظفين البرلمانيين عن الحزب فى الرابعة والثلاثين من عمره،

حتى أغلق الحزب بقرار من المحكمة العليا فى 2009، فانضم إلى حزب «السلام والديمقراطية» وانتُخب نيابة عنه فى برلمان 2011.

فى 2014 انتخب رئيساً مشاركاً لمبادرة جديدة نشأت وهى حزب «الشعوب الديمقراطية» المناصر لقضايا الأكراد والأقليات وتأسس فى 2012،

كترجمة لتحالف بين حزب «السلامة والديمقراطية» وعدد من التنظيمات والأحزاب السياسية الأخرى. ويمتلك السياسى البالغ من العمر 42 عاماً،

صاحب الملامح الشابة الوسيمة والشخصية المؤثرة، طموحاً سياسياً كبيراً،

فرغم أن الدعم الشعبى لحزبه ليس كبيراً إلا أنه قرر العام الماضى خوض سباق الانتخابات الرئاسية، فكان بذلك أول كردى يترشح لهذا المنصب الرفيع،

ولم يكن يخشى مطلقاً «أردوغان» حتى إنه شبه شارب «أردوغان» بشارب الزعيم النازى أدولف هتلر، وخاض حملة انتخابية شرسة ضده،

لكنه حل ثالثاً وبنسبة نحو 9.6% وهى قليلة، لكنها اعتماداً على حجم الصوت الكردى كبيرة.

ورغم خسارة الانتخابات الرئاسية عاد «ديمرداش» مجدداً قائداً لطموح وآمال الأكراد والأقليات فى تركيا وخاض الانتخابات البرلمانية،

ليقودهم إلى أول تمثيل حزبى برلمانى، فكان الاحتفال به حقاً واجباً فى المدن الكردية،


وهو فى طريقه إلى نموذج جديد للرئيس الأمريكى باراك أوباما الذى وصل إلى رئاسة أكبر دولة فى العالم كأول رئيس من أصول أفريقية.
http://www.elwatannews.com/news/details/747058
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-06-2015, 11:30 PM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,356
معدل تقييم المستوى: 0
أ/رضا عطيه is an unknown quantity at this point
افتراضي

خبراء: «أردوغان» يسير عكس التيار.. وتواصل حزبه مع «داعش والإخوان» أثر بالسلب على شعبيته


طباعة

مشاركة / 4



الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
مصطفى ندا
نشر فى : الثلاثاء 9 يونيو 2015 - 6:26 م | آخر تحديث : الثلاثاء 9 يونيو 2015 - 6:27 م


* «العدالة التنمية» خسر جزءا من شعبيته بسبب الوضع الاقتصادي ورغبة الرئيس التركي في إهدار قيم الدستور

قال الدكتور محمد عبد القادر، مدير مركز الدراسات السياسية التركية والخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية، إن عدم حصول حزب العدالة والتنمية التركي، على الأغلبية المطلقة «276 مقعد» في الانتخابات التي أجريت يوم الأحد الماضي، أثر بالسلب على مستقبل الرئيس التركي وحزبه.

وأوضح «عبد القادر»، في تصريحات لـ«بوابة الشروق»، الثلاثاء، أن نتائج الانتخابات البرلمانية أفسدت المشروع السياسي لـ«أردوغان»، وعكست عدم قبول الشعب التركي لتحويل نظام الحكم من برلماني لرئاسي، مشيرًا إلى أن الرئيس التركي، حاول أن يسير عكس التيار، لكنه لم يستطع تعطيل الدستور لخدمة مصالحه السياسية ومستقبله.

وأضاف أن حزب العدالة والتنمية، اختلف وضعه كثيرًا قبل وبعد تولي «أردوغان» منصب الرئاسة، موضحًا أن الحزب فقد معنى المؤسسة التي كان يدار بها من قبل بعد أن أصبح رئيس الوزراء التركي أحمد داوود أوغلوا، زعيمًا شرفيًا للحزب، بينما تدار الأمور بأكملها داخل «العدالة والتنمية» من خلال «أردوغان»، الذي أراد أن يجمع بين منصبه كرئيس لتركيا، وأهدافه السياسية كمهيمن على الحزب، وهذه الأمور تتناقض مع الدستور التركي، الذي نص على «عدم الجمع بين منصب وظيفي في الدولة وأي منصب سياسي».

ويرى «عبد القادر»، أن تراجع معدلات النمو في تركيا، وقلة فرص العمل قد نال كثيرًا من شعبية حزب العدالة والتنمية، وذلك بسبب سياسة الحزب الحاكم في استقبال أعداد زائدة من النازحين من سوريا والعراق، مما أثر على موارد الدولة التركية، ومثل عبئ عليها في الحصول على فرص عمل، على عكس المرحلة التي تقلد فيها «أردوغان» منصب رئاسة وزراء تركيا، وما أحدثه من طفرة اقتصادية من قبل.

وتابع: أنها المرة الأولى في الانتخابات البرلمانية التي تشهد دخول قوي للحزب الكردي، الذي سحب الثقة من «العدالة والتنمية» بعد أن كان يعطي أصوات أعضائه له أملًا في أن يقوم «أردوغان» بالترويج لقضيتهم، ومدى الظلم الذي يتعرض له الأكراد فيما يتعلق في التمييز بمعاملاتهم كمواطنين من الدرجة الثانية، وهو ما لم يحدث.

ولفت إلى أن تركيا دولة علمانية ودستورها يرفض مبدأ دعم الجماعات المتطرفة والمسلحة، وهو ما لم يتحقق في عهد «أردوغان»؛ فكان هناك نوع من التواصل بين حزب العدالة والتنمية، مع «تنظيم داعش، وجبهة النصرة التابعة للقاعدة»، ودعم الجماعات الراديكالية، وكذلك دعم جماعة الإخوان، فضلا عن استضافتها لأعدد كبيره من عناصرهم الهاربة من مصر وغيرها من البلاد العربية، وبالتالي كل هذه العوامل أثرت على وضع «العدالة والتنمية» في الانتخابات البرلمانية.

بينما يرى مصطفى زهران، الباحث في شؤون حركات الإسلام السياسي، والخبير بمركز سيتا للدراسات السياسية، إن عدم نجاح حزب العدالة والتنمية، في الحصول على الأغلبية المطلقة للمقاعد البرلمان؛ جاء في صالح الحزب لكي يحصل على فرصة لترميم البيت من الداخل، والنقد الذاتي للمواقف المحلية والخارجية تجاه دول الجوار.

وأضاف «زهران»، في تصريحات لـ«بوابة الشروق»، أنه لم يكن هناك إجراءات حقيقية في تركيا لمنع تسلل عناصر تنظيم داعش، عبر الحدود مع سوريا، على الرغم من تصريحات «أردوغان» فيما يتعلق بمحاربة التنظيم، والدخول في التحالف الدولي للقضاء عليه، وبالتالي انعكس الموقف بالسلب على الشعب التركي، وخلق نوع من الشكوك.

وأشار إلى أن أحد الأسباب البارزة التي أثرت على شعبية حزب العدالة والتنمية، وهي عدم القراءة الجيدة للمشهد المصري بعد ثورة 30 يونيو، والإنحياز الكبير لجماعة الإخوان، دون وجود رغبة حقيقية في إحداث توازن مع النظام المصري القائم، ودوائر صنع القرار السياسي في القاهرة، مما خلق توتر في العلاقات الثنائية بين البلدين، وتسبب في حملة عدائية من قبل الشعب المصري ضد «أردوغان» وحزبه الذي يدعمه التنظيم الدولي للإخوان.

وكانت تركيا قد شهدت يوم الأحد الماضي، انتخابات برلمانية، حيث حصل حزب العدالة والتنمية، على المركز الأول بـ258 مقعدا، بما يقرب من 40.8% من مجموع الأصوات، إلا أنه عجز في الحصول على الأغلبية المطلقة «276 مقعدا»، فيما حصل الحزب الكردي، على المركز الثاني
.


http://www.shorouknews.com/news/view...7-8049509c67b9
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 11:56 AM.