|
#1
|
|||
|
|||
![]()
برميل الغائط، أحادى الخلية، أحمد المغير، فاجأ عصابته الإرهابية بـ«اعتراف» لم يفاجئنا ولم يضف جديداً: «اعتصام رابعة كان مسلحاً».
نورت المحكمة يا حيلتها!. المؤكد أن الوحيد الذى فوجئ هو محمد البرادعى، الذى كان ضد فض الاعتصام وهرب من مسئولياته كنائب للرئيس آنئذ. والمؤكد أيضاً أن «حمدين » لم يفاجأ، لأنه -كمؤسس للفيلق الناصرى فى عصابة الإخوان- كان صديقاً لـ«خيرت الشاطر»، والذى يُعتبر المغير «فتاه المربرب». الجماعة الإرهابية هاجت وانتفضت بين مؤيد ومعارض لهذا الاعتراف وتوقيته. وهلل خصومها معتقدين أنها «خلاص.. انفجرت وذاهبة فى ستين داهية». لكننى شخصياً لا أطمئن لهؤلاء . هذا مخاض جديد للجماعة. تطهر نفسها أملاً فى كسر حصار الكراهية الذى يخنقها، والعودة إلى المشهد.. والأيام بيننا!.
__________________
الحمد لله |
#2
|
|||
|
|||
![]()
رب أسرة ينتمى إلى الطبقة المتوسطة.
رجل مؤدب، نظيف اليد واللسان، يحب البلد ويقدر ظروفه. موظف على مشارف الستين فى مصلحة حكومية. راتبه الشهرى ثلاثة آلاف جنيه تقريباً، ولديه من الأبناء خمسة. ضربته الأزمة فلوحت رأسه. لا سُلف تكفى ولا قروض، ولا هناك إرث أو عمل إضافى، وعجلة الإنفاق تلتهم راتبه فى عشرة أيام، وبقية الشهر تدور «على الفاضى». قال لى ودموع القهر تكوى شرايين عينيه: المدام مريضة، وابنتى الكبرى مخطوبة ولا أعرف كيف أجهّزها، والصغرى تعمل فى شركة خاصة وتشكو من تحرشات مديرها و«إغراءاته»، وولدان تخرّجا ولا يجدان فرصة عمل، والثالث فى «ثانوى» و«اتهريت» دروس خصوصية. ثم تنهد وابتسم متأسياً: موظفو المصلحة يقولون إننى «فقرى» ويحرضوننى على معصية الله. قل لى يا أستاذ.. مش حضرتك بتحب السيسى؟. قلت: طبعاً. قال بأدب: «طب ما تخليه يحبنى زى مابحبه».
__________________
الحمد لله |
#3
|
||||
|
||||
![]() للأسف مصر كلها بقت الراجل ده .. وكلنا بنحب السيسي بس
هو هايحبنا إزاي ؟؟ ساعات بفكر وبقول لتفسي ليه قبل الشيله دي يشيلها ؟؟ والخرج كله مقطع وبالي .. طيب إزاي هايحرك الشيله دي من مكان الخطر للأمان ؟؟ومخدتش بالي إن فيه ناس بتقطع في الخرج من جوه ؟؟ ومش واخده بالها إن لو الخرج البالي المتهالك ده .. إنفرطت البضاعه إللي فيه .. هما هايكونوا مع الناس إللي بتسقط وممكن يتداس عليها ؟؟ يارب .. معدش له ولنا غيره شكرا .. أستاذي بن بلدي الغالي
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
الخرج متقطع وبالى طب وأنا مالى عايز أكل عايز أشرب وكمان أصيف أنا وعيالى نفسى الزهر يلعب معايا وتتعدل بقى ويتغير حالى طب إزاى!!!! -- وأنا مالى التاريخ بيقول عمر الشعب ده ماثار عشان جعان لكن ثوراته دايما ضد من باع البلد واتجرأ عليها وخان الشعب رغم قلة ماعنده من زاد لكن عنده من الكرامه أطنان فثورة جياع إيه ياولاد البتاع اللى اسمه مرسوم عليه الشعب دا يصبر ويصبر ويصبر ومن كتر صبره يتصعب عليه ويوم ما يقوم تندهس تحت أقدامه كل التعالب والدببه والفئران قايم بكرامتة مليان بالهم لاشاغله الأمبو ولا قلة المم لأ عشان وطن صبح سكن لناس غداره ماتستحق لقب إنسان مجرد تكرار (ثورة جياع ) ماهى إلا نوع من الإهانة لشعب إيديه لسه معلمه على مؤخرة رؤسهم خليهم مع نفسهم هما أولى ببعضهم شكرا جزيلا أستاذنا الفاضل أشرف جزاكم الله خيرا
__________________
الحمد لله آخر تعديل بواسطة أ/رضا عطيه ، 16-08-2016 الساعة 09:24 PM |
#5
|
||||
|
||||
![]()
------------------------
__________________
|
#6
|
|||
|
|||
![]()
لا تدخر النخبة جهداً فى إقناع «المواطن» بأن «الدولة» سبب كل مصائبه.
هذا ليس صحيحاً على إطلاقه، لأن الله لا يغير ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم. كل المصريين الذين سافروا إلى أمريكا أو أوروبا أو الخليج عادوا بانطباع واحد: نحن شعب متخلف وسوقى ومهمل وقذر ومنافق وفهلوى فى معظمه.. و«يخاف مايختشيش». شعب يبدو أحياناً كما لو كان عدواً لنفسه وعدواً لبلده!. فى أى بلد «غير مصر» ملتزم ومنضبط ومؤدب ونظيف، ويغير على لقمة عيشه. لكننى لا أفهم لماذا يترك المواطن المصرى كل عاداته المتخلفة على باب المطار!. وعندما يعود من السفر يقاوم قليلاً، ثم ييأس ويستسلم ويعود إلى سيرته الأولى: «يا عم أنا مالى ».
__________________
الحمد لله |
#7
|
|||
|
|||
![]()
أدلى عالم الفلك وخبير الأبراج الثورجى «عصام حجى»، بحديث رهيب لفضائية «التليفزيون العربى» الإخوانية،
قال فيه إن فريقاً رئاسياً من قوى «25 يناير» يستعد لإقصاء «السيسى» من الرئاسة فى 2018، وقال إنه نادم على قبوله منصب «مستشار علمى» للرئيس عدلى منصور!. كسب الطابور الخامس «زغلولاً جديداً».. عادى جداً، ولا أى اندهاش. ماذا ننتظر من موظف «بيقبض» من «ناسا»، ويحمل جنسيتين أخريين: الفرنسية والأمريكية، واقتدى بالثعبان الأقرع محمد البرادعى، «كبيرهم الذى علمهم الخيانة»، حين هرب من مسئوليته كنائب للرئيس، احتجاجاً على فض اعتصامَى رابعة والنهضة الإرهابيين؟. ماذا ننتظر من ينايرجى عبيط يدعو فى الحوار نفسه إلى مصالحة مع عصابة الإخوان؟. إخيييه.. ده انتى طلعت «حجى» جداً!.
__________________
الحمد لله |
#8
|
|||
|
|||
![]()
القابض على «خرزة الحكم» كالقابض على جمر:
1- دولة بذراع واحدة هى «الجيش» وأغلب مؤسساتها الأخرى خربة أو معطلة أو فاسدة. 2- حصار اقتصادى خارجى عنيف، ووعود إقليمية بمساعدات تبدو -إن أتت- كما لو كانت تراق فى أرض تشققت من العطش. 3- عملاء فى «الداخل» لا يتركون «سلبية» إلا وادخروها لـ«ثورة -لا مؤاخذة- ثالثة». 4- جهاز إدارى قاتل للكفاءات والمواهب والفرص ويلتهم موارد مالية لا يستحقها. 5- واقع سياسى مهلهل يسوده الاستقطاب والأهواء الشخصية. 6- منظومة تشريعات ضاربة فى التخلف. 7- جهاز إعلامى لا تحكمه مواثيق أو ضوابط. 8- مناخ دولى تعيث فيه شياطين الإرهاب ويحكمه الخوف والتربص والريبة.
__________________
الحمد لله |
#9
|
|||
|
|||
![]() صبح على مصر بجنية يا كردوسى بكري يتقدم بطلب إحاطة لوزير المالية بشأن منح "صحف قومية" مليار جنيه http://www.elwatannews.com/news/details/1327465 كتب: هبة أمين ![]() تقدم النائب مصطفى بكري، بطلب إحاطة، لوزير المالية عمرو الجارحي، لسؤاله عن الأسباب التي دفعت لمنح المؤسسات الصحفية القومية خلال عامي 2015-2016 مبلغ يزيد عن مليار و155 مليون جنيها كدعم مالي مباشر لهذه المؤسسات لإخراجها من عثرتها. قال بكري، في طلب الإحاطة: "هل الجهات المعنية أخطرت وزارة المالية بأوجه الصرف، خاصة وأن المؤسسات الصحفية القومية نفسها لم تحصل من الحكومة في الفترة من 2009-2014 أي 5 سنوات إلا على مبلغ لا يزيد عن 243 مليون جنيه فقط". ![]() وتابع: "لماذا هذه الزيادة المرتفعة، وما هي المعايير التي تحكم منح هذه المؤسسات الصحفية مبالغ مرتفعة على حساب الموازنة العامة، ويجب معرفة الآسباب التي أدت إلى خسائر هذه المؤسسات، دون المطالبة بإصلاح أوضاعها، بدلا من أن تبقى عالة على الموازنة العامة للدولة، والتي تعاني من عجز ضخم يصل إلى 11.3%". |
#10
|
|||
|
|||
![]()
أولا : هوانت فاكر الإعلان عن التبرع لمصر موجه لكم ؟
لأ طبعا - دا موجه للمصريين بس ثانيا : أخدت بالك من الخبر دا اللى قايله المطبلاتى مصطفى بكرى ولاهو دلوقتى أصبح من الثوار؟؟؟؟!!!!!!! وكمان بيمدح فى الزمن المسمى بعصر الفساد لكن بطريقة مخفية ثالثا: مع أن كلامه صح ولازم يكون فيه حساب ومتابعة لكل مليم يخرج من وزارة المالية لكن ياخوفى ليكون مجرد طلب مساعده لجريدته والصحف الخاصة- يعنى لكل أولى الألباب كلامه وشهادته مجروحه إلا أثبت لنا العكس ومع كل هذا لانريد إلا الإصلاح من الجميع شكرا لك
__________________
الحمد لله |
#11
|
|||
|
|||
![]()
هل السعادة صدفة أم إرادة.. أم كلاهما؟.
ليس صدفة أن تكون سعيداً، لكن الإرادة وحدها لا تكفى. أنت فى حاجة إلى حافز. إلى هدف. إلى ضوء فى آخر النفق. المهم أن تسعى، وأن تكون مخلصاً فى سعيك، وألا يقال إنك تسعى على حساب غيرك. أن تكون مقاتلاً ونبيلاً ووطنياً وحاد الذكاء. أن تنجح على مهل وتفشل بأقل الخسائر، فنحن فى زمن لا حظ فيه لناجح أو فاشل. الناجح محسود.. والفاشل منبوذ. كل ما حولك يشبه شيئاً «حقيقياً»، وكل من حولك يشبهون أشخاصاً «حقيقيين». كلهم «عابرون» وكل الكلام «عابر». أنت سجين لحظتك، ولا خلاص إلا باثنتين: أحباؤك القدامى.. وأشياؤك الأولى. وبينهما بكاؤك وأنت تسمع الله يقرئك قرآنه.
__________________
الحمد لله |
#12
|
|||
|
|||
![]()
وبعد نباحه وهوهوته فليصمت الخردوسى الى الابد وإلا سيكون الكرباج على اطرة جزء فى جسمه
الرئيس يبتعد
![]() بُح صوتى وأنا أناشد الرئيس منذ تولى مقاليد الحكم: «كن فاشياً. لكن الرئيس لم يعد يسمعنا -مؤيدين أو معارضين- مع أنه أرادنا «شركاء»، وإذا سمعنا ابتسم فى أدب وأعرض عنا، (لية دة انت نور عنيه) بُح صوتى، لكننى أشعر الآن، بعد أكثر من عامين، أن الرئيس الذى ذهبتُ إليه لأهنئه وأهنئ نفسى باختياره... يبتعد!. (على فين ؟؟؟) أشعر بالحيرة: (وكمان بالخيبة والوكسة بس متقلش لحسن يحسدوك عليها) http://www.elwatannews.com/news/details/1321966 معلش اصلك واخد على الضرب بالكرباج ذى العبيد متملق لم تتنفس نسيم يناير |
#13
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
بُح صوتى وأنا أناشد الرئيس منذ تولى مقاليد الحكم: «كن فاشياً. كن حاسماً وصارماً. كن واضحاً فى انحيازاتك وسريعاً فى قراراتك. كن مؤدباً فيما يخصك وغليظاً فيما يخصنا، فالأدب لا يقيم دولاً ولا يقوّم شعوباً». لكن الرئيس اختار أن يكون «نفسه»، وغلب الطبع التطبع. لم يعد يسمعنا -مؤيدين أو معارضين- مع أنه أرادنا «شركاء»، وإذا سمعنا ابتسم فى أدب وأعرض عنا، مع أننا أحرص الناس وأخوفهم عليه، وأكثرهم ثقة فى دهائه وإخلاصه، وأشدهم تمسكاً ببقائه (الذى هو بقاؤنا). بُح صوتى، لكننى أشعر الآن، بعد أكثر من عامين، أن الرئيس الذى ذهبتُ إليه لأهنئه وأهنئ نفسى باختياره... يبتعد!. أشعر بالحيرة: أشفق عليه من ثقل «المسئولية».. وأغتاظ من عناده وإصراره على أن يحمل هذه المسئولية «وحده»!. أ هذا هو الكرباج الحقيقى أنا سعيد جدا بهذا الحوار الكاشف لقيم المغرمين والمتعبدين فى كهف يناير كان فيه كرباج وعبيد قبل يناير ويناير حررتنا من العبودية بركاتك يايناير --- ويونيو أخبارها إيه عندك؟
__________________
الحمد لله آخر تعديل بواسطة أ/رضا عطيه ، 18-08-2016 الساعة 01:18 PM |
#14
|
|||
|
|||
![]()
تونس سقطت كـ«دولة» بسقوط «بن على» ونظامه.
و«عراق» صدام قبلها، و«ليبيا» القذافى، و«يمن» عبدالله صالح، و«سوريا» بشار ما زالت تعافر. مصر كانت فى طريقها إلى الهاوية. وربط المتآمرون حجراً على قلبها (الإخوان) ليضاعفوا سرعة هبوطها، لكن عناية الله أنقذتها قبل القاع بسنتيمترات. ما الذى يفعله الرئيس السيسى ونظامه؟. يحاول انتشالها بكل قوة. يجتهد، ويدرك أن الوقت أضيق من ترف النقد والجدل وسفسطة النخب والنحانيح. يطلب العون من الجميع، لكنه لا يريد أن ينتظر طويلاً، فالحمل ثقيل والمتربصون كثر، ومصر فى أدبيات المؤامرة «جائزة كبرى». ما دام يجتهد ويعافر ويحاول بإخلاص فالخطأ وارد. من حق الرئيس أن يحسبها بطريقته، ومن حقنا أن نختلف معه، فكلنا فى الهم مسئولون. واجبنا أن ندعمه، ونحافظ عليه، لأننا سنحاسبه.
__________________
الحمد لله |
#15
|
|||
|
|||
![]()
معركتان أساسيتان: البناء والإرهاب.
لكن الحرب ضد «السيسى» فى «الداخل» ستزداد شراسة خلال الفترة المقبلة. هناك «تجييش» وتقارب واضح بين خصومه: الإخوان ومرتزقة 25 يناير «رؤوس حربة»، و«القادمون من الخلف» ناصريون واشتراكيون ثوريون وخونة 6 أبريل، وعناصر قليلة، «غير مسئولة»، من محبى الرئيس مبارك. هناك جهود محمومة لتهييج الرأى العام ضد الرئيس، وضرب وتفتيت الكتل المؤيدة له، وإثارة قلاقل اقتصادية واجتماعية بين الشرائح الفقيرة، واستعادة لنغمة تشكيك قديمة فى شرعية «30 يونيو». سيستخدم الخصوم «حقاً» يريدون به باطلاً. سيطلقون موجات سخط وفقدان ثقة بسبب تردى الأوضاع المعيشية. والهدف: إضعاف فرص إعادة انتخابه لفترة رئاسية ثانية.. فاحذروا.
__________________
الحمد لله |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|