|
#1
|
||||
|
||||
![]() الغش :
![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() الموت :
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() الايدي: ![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() قضاء الله :
![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]()
حماك الله وأيدك بنصره
|
#6
|
||||
|
||||
![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#8
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#9
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#11
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#12
|
||||
|
||||
![]() [ تعجيل حسنات الكافر في الدنيا]
13 - وعن أنس - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : رواه مسلم . 13 - رواه مسلم كتاب صفات المنافقين من طريق سليمان التيمي عن قتادة عن أنس به . قال النووي في " شرح صحيح مسلم " : أجمع العلماء على أن الكافر الذي مات على كفر لا ثواب له في الآخرة ولا يجازى فيها بشيء من عمله في الدنيا متقربا إلى الله تعالى . وصرح في هذا الحديث بأنه يطعم في الدنيا بما عمله من الحسنات ، أي : بما فعله متقربا به إلى الله تعالى ، فيما لا تفتقر صحته إلى النية كصلة الرحم والصدق والعتق والضيافة وتسهيل الخيرات ونحوها ، وأما المؤمن فيدخر له حسناته وثواب أعماله إلى الآخرة ويجزى بها مع ذلك أيضا في الدنيا ولا مانع من جزائه بها في الدنيا والآخرة ، وقد جاء الشرع به فيجب اعتقاده . وأما إذا فعل الكافر مثل هذه الحسنات ثم أسلم فإنه يثاب عليها في الآخرة على المذهب الصحيح " . |
#13
|
||||
|
||||
![]() [إثبات صفة الرضى لله سبحانه وتعالى ]
14 - وله عنه مرفوعا : 14 - رواه مسلم كتاب الذكر والدعاء . وفي هذا الحديث يثبت الرسول صلى الله عليه وسلم لربه سبحانه وتعالى صفة الرضى ، وأهل السنة والجماعة يثبتون هذه الصفة لله سبحانه وتعالى من غير تكييف ولا تمثيل على حد قوله تعالى : وانظر " مجموع الفتاوى " للإمام ابن تيمية . |
#14
|
||||
|
||||
![]() [ عظمة الله سبحانه وتعالى ]
15 - وعن أبي ذر - رضي الله عنه- قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : رواه الترمذي وقال : حديث حسن . قوله : 15 - رواه الترمذي كتاب الزهد ، وابن ماجه كتاب الزهد ، وأحمد والطحاوي في " مشكل الآثار " ، وأبو الشيخ الأصبهاني في كتاب " العظمة " ، والحاكم في " المستدرك" ، وأبو نعيم في " دلائل النبوة" ، والبيهقي في " شعب الإيمان" كلهم من طريق إسرائيل عن إبراهيم بن مهاجر عن مجاهد عن مورق عن أبي ذر به . وعند بعضهم زيادة . قال الترمذي : حسن غريب . وفال الحاكم : صحيح الإسناد . وقال البوصيري : قلت : في إسناده إبراهيم بن مهاجر صدوق لين الحفظ . وقد توبع : فرواه أبو نعيم في " الحلية " من طريق زائدة بن أبي الرقاد ثنا زياد النميري عن أنس به مختصرا . وزائدة منكر الحديث وزياد النميري ضعيف . أطت السماء : الأطيط هو صوت الأقناب ، وأطيط الإبل : صوتها وحنينها ، أي : خرج لها صوت لكثرة ما فيها من الملائكة قد أثقلها حتى أطت . لخرجتم : أي : من منازلكم . الصعدات : أي : الطرق ، وقيل : فناء باب الدار وممر الناس بين يديه ، وقيل : المراد بالصعدات البراري والصحاري . تجأرون إلى الله : أي : تتضرعون إليه بالدعاء ليدفع عنكم البلاء . لو تعلمون ما أعلم : أي : من عقاب الله للعصاة وشدة المناقشة يوم الحساب لبكيتم كثيرا ، أي : من خشية الله ترجيحا للخوف على الرجاء وخوفا من سوء الخاتمة . |
#15
|
||||
|
||||
![]() [حرمة التألي على الله]
16 - ولمسلم عن جندب - رضي الله عنه- مرفوعا : 16 - رواه مسلم كتاب البر والصلة . يتألى : يحلف ، والألية اليمين . قال النووي في " شرح مسلم " : " وفيه دلالة لمذهب أهل السنة في غفران الذنوب بلا توبة إذا شاء الله غفرانها ، واحتجت المعتزلة به في إحباط الأعمال بالمعاصي الكبائر ، ومذهب أهل السنة أنها لا تحبط إلا بالكفر ، ويتأول حبوط عمل هذا على أنه أسقطت حسناته في مقابلة سيئاته ، وسمي إحباطا مجازا ، ويحتمل أنه جرى منه أمر آخر أوجب الكفر ، ويحتمل أن هذا كان في شرع من قبلنا وكان هذا حكمهم" . |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاسلام, دين, نبينا |
|
|